اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amira3011
يا اخي لا تخض في امر لطالما خاض فيه الكفار والملحدين
ماذا تعتقد انت هل انت لا تعترف بالمعجزات رسول الله صلى الله عليه وسلم ..؟؟؟
يكفي أننا ننقاد لسنته ولاحاديثه الصحيحة التي رويت عن طريق أناس موثوق فيهم وهذا يكفي لأطلاعنا عن أخبار معجزاته وكراماته ...
فمن علامات الرسول أن يؤيده الله بالمعجزات الخارقة للقدرات البشرية، لتكون دليلاً على صدقه، وزيادة لإيمان من آمن به، وحجة على من خالفه وكذبه، وقد أيد الله تعالى نبينا صلى الله عليه وسلم بمعجزات كثيرة، ولا شك أن أعظمها هو القرآن الكريم المعجزة الباقية إلى أن يأذن الله برفعه إليه قبيل قيام الساعة.
ولأثر العلم بآياته صلى الله عليه وسلم ومعجزاته في زيادة الإيمان به صلى الله عليه وسلم أحببت أن أذكر نفسي ومن يقرأ مقالي هذا بشيء منها مقتصراً على نماذج مختارة على سبيل الاختصار:
|
يذكر الماوردي و هو سابق لابن كثير في كتابة أعلام النبوة أن كل ما ورد في باب معجزات النبي هو من الأخبار الآحاد . و لو إطلعت على ما تضمنته كتب التاريخ حولها للاحظت امرين .
الامر الاول : هو تعارض الروايات فيما بينها
الامر الثاني: هو كثرتها و تضخمها كلما تأخر زمن روايتها . و هذا دليل واضح على الوضع .
ماذا تقصدين بقولك "
لا تخض في امر لطالما خاض فيه الكفار والملحدين"