![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل كان للرسول الكريم معجزات حسية ؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 46 | ||||
|
![]() ولكن هل يوجد كتاب واحد في العالم يمكن أن نفسره ونفهمه مهما تطورت العلوم ومهما تغيرت الأفهام والعقول؟ لو جئنا بكتاب لأرسطو مثلاً وهو من أعظم علماء عصره ومهما حاولنا أن نفهم ما فيه على ضوء العلم المعاصر فلن نتمكن من ذلك، لأن هذا الكتاب ممزوج بخرافات وأساطير عصره.ولو جئنا إلى القرآن فلن نجد ولا آية واحدة تتحدث عن أي شيء ثابت في الكون، بل نجد آية تقول: (وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ) [يس: 40]. وهذه حقيقة كونية سبق القرآن إلى ذكرها تتوافق وتتطابق مئة بالمئة مع المكتشفات الحديثة.لماذا طلب منا القرآن أن نتدبر القرآن؟ ولماذا يتحدث القرآن في أكثر من ألف آية عن حقائق علمية وكونية؟ ألا يعني التدبر أن نستنبط دلالات جديدة لهذه الآيات؟ وإذا كان التدبر يقتصر على ما فهمه الصحابة والتابعون إذن أين عجائب القرآن التي لا تنقضي والتي حدثنا عنها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 47 | ||||
|
![]() اقتباس:
الامر الاول : هو تعارض الروايات فيما بينها الامر الثاني: هو كثرتها و تضخمها كلما تأخر زمن روايتها . و هذا دليل واضح على الوضع . ماذا تقصدين بقولك "لا تخض في امر لطالما خاض فيه الكفار والملحدين" |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 48 | |||
|
![]()
يبقى التعارض و الإشكال قائما في هذه الحالة . فأذا سلمنا بحدوث الإنشقاق فعلا فليس يعقل أن لا أثر له في تاريخ الشعوب و الامم , فأن كان في الدنيا حدث يمكن أن ينال أقصى درجات التواتر فهو هذا , لكن لم يردنا عنه أي خبر . أما إذا افترضنا أن الامر كان خداعا بصريا نكون إذن وافقنا إعتراض الكفار في كل زمان بنسب معجزات الانبياء لسحر الابصار . و القول بأن إنشقاق القمر هو كانفطار السماء و انتثار الكواكب مما يكون يوم القيامة يخرجنا من هذا الإشكال . بل هذا هو الراجح عندي من الناحية اللغوية
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 49 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال ابن عبد البر - رحمه الله - : ( ولو أغفل العلماء جمع الأخبار ، وتمييز الآثار ، وتركوا ضم كل نوع إلى بابه ، وكل شكل من العلم إلى شكله لبطلت الحكمة ، وضاع العلم ودرس ، وإن كان لعمري قد درس منه الكثير بعدم العناية ، وقلة الوعاية ، والاشتغال بالدنيا والكَلَبِ عليها ، ولكن الله عزوجل يبقي لهذا العلم قوماً - وإن قلوا - يحفظون على الأمة أصوله ، ويميزون فروعه ، فضلاً من الله ونعمة ، ولايزال الناس بخير ما بقي الأول حتى يتعلم منه الآخِر ) ا هـ . ما نعنيته ان ه>ا الامر يخوض اغلبه الفلسفيين وعلماء الكلام ...... بالعقلانية العلمية هي تلك العقلانية التي أنتج من خلالها العلماء علومهم المختلفة. وهي بصيغة أُخرى المسئولة عن إنتاج المعرفة العلمية. وهناك معنى ثانٍ للعقلانية العلمية، حيث تستخدم للإشارة إلى نظام فلسفي معين أقيم تحت تأثير العلم، مثل فلسفة رسل أو الوضعية المنطقية أو الماركسية، فكل واحد من هؤلاء يعتقد أنّ فلسفته هي العقلانية العلمية فقط. هي(1): أولا: مبدأ مصادر المعرفة الأربعة. ثانيا: مبدأ حصر النشاط الميتافيزيقي على العقل. ثالثا: مبدأ ضرورة الموضوعية في المعرفة(التفسير السببي). رابعا: مبدأ الفصل بين عالم السماء وعالم الإنسان. خامسا: مبدأ الفصل بين الأنساق الثلاثة. سادسا: مبدأ الالتزام بالروح العلمية. كان الماوردي فقيهاً شافعيّاً لامعاً، وتبنى موقفاً كلاميّاً على صعيد علم أصول الدين، وهو في عُرْفِ الباحثين من الأشاعرة، وقد اتهمه ابن الصلاح بالاعتزال في بعض القضايا(16)، وعلى الرّغم من أنّ ابن حجـر العسقلانـي كـان عليماً بأنّ الماوردي قد أخذ بعض قضايا الاعتزال إلا أنّه رفض وضعه مع المعتزلة(17)، وعموماً لم يترجم له العسكري في رجالات الأشعرية، وكذلك لم يذكره المرتضى اليماني في طبقات المعتزلة. ومن ثم يمكن القول: إنّه كان يتبنى علم الكلام، ويدافع عنه، وقد أخذ من المعتزلة بعض القضايا، وكذلك أخذ من الأشاعرة بعض القضايا، الأمر الذي أبعده عن كليهما، فالقضايا التي أخذها عن الاعتزال جعلته بعيداً عن الأشاعرة وبالذات في مسألة خلق الأفعال؛ لأنّ هذا جعله يؤمن بالتفسير السببي على طريقة الفلاسفة والعلماء، فلا نجد عنده دوراً للعادة في مجرى العلاقة السببية، كما هو الحال عند الباقلاني مثلاً(18). كان الماوردي فقيهًا شافعيًّا، ويتبنى منهجية علم الكلام في قضايا أصول الدين، لكن إلى أي مدى بقي محافظاً على منهجيته في كتابه أدب الدنيا والدين؟ وقد أشار هو إلى أنّ المنهج الذي سيتبعه يجمعُ "بينَ تحقيقِ الفقهاءِ، وترقيقِ الأدباء فلا ينبوعن فَهْمٍ ولا يَدِقُّ في وَهْمٍ، مستشهداً من كتاب الله -جلَّ اسمه- بما يقتضيه، ومن سنن رسول الله -صلواتُ اللهِ عليه- بما يُضاهيه، ثم مُتْبِعًا ذلك بأمثال الحكماءِ وآدابِ البُلغاءِ وأقوالِ الشُّعراءِ؛ لأنَّ القلوبَ ترتاحُ إلى الفنونِ المختلفةِ وتسأمُ من الفن الواحد"(19)، . محمد أحمد عواد. ملامح العقلانية العلمية في التراث العربي الإسلامي. عمان.(دار الأصدقاء للنشر)، ط1، 2001م. ص344-362. 16. السبكي. طبقات الشافعية. ج3، ص304-305. . ابن حجر العسقلاني. لسان الميزان. بيروت.(منشورات الأعلمي)، 1971م، ط2، ج4، ص260. . انظر، الباقلاني. تمهيد الأوائل وتلخيص الدلائل. تحقيق عماد الدين أحمد حيدر، بيروت.(مؤسسة الكتب الثقافية)، 1987، ط1، ص323-363 . الماوردي. أدب الدنيا والدين. ص17. ************************************** هذا كتاب دلائل النبوة للحافظ البيهقي, ومن أعظم مصنفاته, قال فيه الذهبي في السير بعد أن علق على شفاء القاضي عياض وما فيه من الواهيات(20/216): "عليك يا أخي بكتاب دلائل النبوة للبيهقي, فإنه شفاء لما في الصدور وهدى ونور".اهـ تعريف بالكتاب ونسبته لمصنفه : المؤلف : أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي بن عبد الله بن موسى الخسروجردي البيهقي(384-458هـ). اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته: طبع طبعتين تحت اسم: دلائل النبوة 1 - بتحقيق عبد المعطي أمين قلعجي ، صدر عن دار الكتب العلمية بيروت لبنان الطبعة الأولى سنة 1405ﻫ . 2 - بتحقيق عبد الرحمن محمد عثمان ، صدر عن دار الفكر ببيروت ، سنة 1418هـ. توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه: تواترت نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه، وتوفر من العوامل على إثبات ذلك الكثير مثل: 1 - اقترن ذكر الكتاب بذكر مؤلفه في كتب التراجم مثل: أ. وفيات الأعيان لابن خلكان(176). ب. البداية والنهاية لابن كثير(1294). ج. طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة(2). د. طبقات الشافعية للسبكي(49). 2 - وقد نص البيهقي على نسبة هذا الكتاب له في كتابين من كتبه وهما: أ. شعب الإيمان فقال فيه(2): " وقد صنفت ـ بتوفيق الله تعالى ـ كتابًا في دلائل النبوة، ومعرفة أحوال صاحب الرسالة، من وقت ولادته إلى حال وفاته(..".كما أحال عليه في عدة مواضع أخرى من الشعب منها195و 197) و(281و183). ب. الزهد الكبير(261). 3 - اهتم أهل العلم بهذا الكتاب اهتمامًا بالغًا تمثل في أمرين: أ. سماعًا على الشيوخ، ويتضح ذلك بالنظر في المصادر التالية: التدوين للرافعي(2) والدرر الكامنة لابن حجر(161و 474) والمعجم المفهرس للحافظ أيضًا برقم(199) وذيل التقييد للفاسي(1و 286و 300). ب. تصنيف المؤلفات المتعلقة بالكتاب، ومنها مختصر له صنفه عماد الدين أحمد بن إبراهيم الواسطي ، ذكره الحافظ في الدرر الكامنة(1). 4 - وقد أشاد الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء(66) و(7) بجودة الكتاب، وحسن ترتيبه، وشموله لما تفرق في غيره. وصف الكتاب ومنهجه: جمع المؤلف هذا الكتاب في معجزات النبي ( ، ودلائل نبوته، وبيان شرف أصله, وطهارة مولده، وبيان أسمائه وصفاته, وقدر حياته، ووقت وفاته، وغير ذلك مما يتعلق بمعرفته ( ، بشرط الاكتفاء بالصحيح من السقيم, والاجتزاء بالمعروف من الغريب, إلا فيما لا يتضح المراد من الصحيح أو المعروف دونه، فيورده مع كون الاعتماد على جملة ما تقدمه من الصحيح، أو المعروف عند أهل المغازي والتواريخ.بهذه العبارات قرر المصنف منهجه الذي اختطه لنفسه في هذا الكتاب، وقد بلغت النصوص التي أوردها المؤلف(3281) نصًا مسندًا. رابط لتحميل الكتاب : https://www.livesalaf...-lilbayhaki.rar |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 50 | |||
|
![]() السلام عليكم ولازلت ا بحث
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 51 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا يهم من هو الماوردي بقدر ما يهم مضمون ما قاله . و لا أريد خوض نقاش جانبي حول الفرق و العلماء و المذاهب و تصنيفاتها فكلهم مسلمون عندي , آخذ فقط بما أراه مقنعا . لذا إسمحي أن اقول أن جل ما في المشاركة زائد عن الضرورة . و حتى لا اتعبك كثيرا في النقل دون طائل . منهجيتي بسيطة و هي ترفض التسليم بالحجة القائمة على اساس من يقول بل على أساس ما يقال بغض النظر عن قائله . لذا فالسؤال هو لماذا تتعارض و تتناقض الروايات المتعلقة بالمعجزات الحسية و لماذا تزداد كلما ابتعدنا عن زمن البعثة ؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 52 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم او ربما يكون السؤال على ما تبنى العقائد ؟؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 53 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 54 | |||
|
![]()
نعم هذا سؤال أهم و اشمل . اما سؤالي فهو للنتبيه على نقاط معينة في طبيعة الروايات لا يجوز ان نغفل عنها .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 55 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم لطالما كانت أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم محل التسليم والقبول بلا نقاش او استفهام من عهد الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وسلف الأمة يعني منذ زمن بعيد من غير تفريق بين الحديث المتواتر والاحاد وبين ما يتعلق بأمور المعتقد وما يتعلق بالأحكام العملية يعني سواءا كانت ظنية او يقينية فكان العلم والعمل بها هو الخبر الصادق وكان الشرط الوحيد في قبول الحديث هو الصحة من جهة الراوي ولم يكونوا يطلبون أمرا زائدا على الصحة يعني التاكد من مصدر الحديث حتى ظهرت ما سمي بالاعتقاد لكن اليس اعمال العقل امر محمود ثم اني لا اخفيك اني اخاف الوقوع فيما اصطلح عليه بدع ولحد الان لم اجد فتوى صريحة بخصوص من ينكر الاخذ المطلق بالظني كل ما هناك هي تلميحات ان الامر غير مقبول الا ان صادفني قوله تعالى { إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيَهْ (20) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَة (21) } (الحاقة) وقوله { وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيم (118) } (التوبة) الظن هنا وصل درجة اليقين وهو تعبير عن العلم بالظن
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 56 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 57 | ||||
|
![]() اقتباس:
اذن انت تعتقد او ترى ان حديث الآحاد يفيد الظن لا العلم القطعي؟ فإن أفاد الظن كما تزعم لا يؤخذ به يؤخذ به في العقيدة إلا إذا توفر على القرائن فقد يفيد اليقين والقطع يعني الحديث الاحاد ينقسم الى قسمين حديث احاد مدعم بقرائن فيفيد العلم احاد لا يوجد ما يشهد له من القرائن فيفيد الظن واظنك الذي تقصده بالنسبة للمعجزات الحسية للرسول الكريم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 58 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 59 | ||||
|
![]() اقتباس:
دعنا نعود الى لب الموضوع اذن انت تنفي او ترد حادثة انشقاق القمر والروايات التي اوردتها الم تسال نفسك ان الصحيح والبخاري لا قيمة لهم ان انت سلمت لهذه القاعدة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 60 | |||
|
![]() شكراااااااااااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للرسول, معجزات, الكريم, حسيت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc