![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||||
|
![]()
|
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
![]() اقتباس:
الحاكم يدفع الغالي والرخيص لأجل المشاركة فيها..وتقول أن مقاطعتها تذهب الى بقائه في الحكم.. كيف سيتم جمع النسب وفرز الأصوات . ثم كيف سيكون عليه حال المراقبين من الداخل ومن الخارج...يارجل قل كلاما يقبله العقل.. لست أتحدث عن التزوير فذلك موضوع ثان..أما قولك إذا لم ننتخب فلن يحدث شيئا فذلك خطأ فإثارة الناس ضد خطة الحاكم لأجل انجاح الإنتخابات سيثير القلاقل..طبعا ..ولم لايؤدي الى صراع داخلي فهل تضمن عدم حدوثه ...؟؟؟؟ ثم لننس الأمر ...وسأذب معك الى آخر طريق لك مسدود... اقتباس:
من يعينه ؟؟؟ من يجمع أعضاءه ؟؟ أو بالأحرى من يختارهم ؟؟؟ هيا يا جمال...أعطنا فكرة..لنستشعر أن كرسي الحاكم فارغ وقال يا ناس حكموا من تريدون... أعطنا فكرة كيف يتم صناعة المجلس الذي ذكرت..بارك الله فيك.لاتنس ..000 000 36 مسلم فيهم الإخواني والصوفي والعلماني بل الملحد وفيهم المتطرف السني ووووو... أرنا ما أنت فاعل.. |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||||||||||
|
![]() اضحك أخي فأنت حر إنها الديمقراطية لكن اعلم أيضا أن الضحك ليس بدليل بل ولا توقعاتك دليل!. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
لقد صدعت رؤوسنا يا من سميت نفسك "ابن جبير" بتلك المصطلحات الماسونية المزيفة (تقدم -تخلف-حرية ) وغيرها فهل تعرف مقصود الرجعية والعصور المظلمة عند الأوربيين أم أنك كالببغاء تنقل ما لا تفقه!. قال جوزيف مكيب في كتابه ( مدنية العرب في الأندلس ): ((قد أطلقت لفظ العصور المظلمة كسائر المؤرخين في (تويليفي) هذا على أكثر عصور الممالك النصرانية انحطاطا على العموم وخصوصا القرن العاشر المسيحي تنصرت الممالك الأوروبية قبل ذلك بخمس قرون أو ستة قرون تقريبا مضت من يوم تغلب البوابي - جمع بابا - والأساقفة على إرادة الملوك وحثوهم على إبادة كل مصدر من مصادر الإلهام يخالفهم فأغلقوا المدارس والمعاهد وقضوا على العلم والأدب. وإذا استثنينا بعض المواضع في أوروبا كالبندقية إذ كان فيها بقية تافهة إصطلاحية من علم اليونانيين تخفف من شرهم وهمجيتهم فإن أوروبا كلها كانت في تباب وخراب اقتصاديا واجتماعيا وعقليا وكان ذلك العهد أشد سواد وظلمة وانحطاطا من سائر العصور البابوية وفي ذلك الزمان أطلق الأساقفة والقسيسون والرهبان والراهبات الأعنة في الدعارة والشهوات البهيمية ولم يكونوا في ذلك الزمان)). إلى أن قال: (("اعلم أن أمهات المدن الأوروبية لم توجد فيها قنوات لصرف المياه القذرة حتى بعد مضي ستمائة سنة من ذلك التاريخ أي من سنة 756-1356م فكانت المياه المنتنة النجسة تجري في طول شوارع باريس ولندن ويضاف إلى ذلك أنها لم تكن مبلطة أو تجتمع فيتكون منها برك حتى بعدما علمت النهضة في أوروبا عملها قرونا طوالا أما في مدن المور فكانت الشوارع مبلطة منورة قد سويت فيها مجاري المياه أحسن تسوية في أواسط القرن العاشر قال "سكوت": بعض القنوات التي كانت تحت الشوارع لصرف المياه القذرة في "بلنسية" تقدر أن تكتسح سيارة وأصغر قناة منهن تقدر أن تكتسح حمار وكانت الشوارع مجهزة أحسن تجهيز بالشرطة وهذا النظام الصحي السامي كانت تعضده النظافة العامة التي يراها الأمريكيون في هذه العصور شيئا واجبا ولكنها في ذلك الزمن كانت في نظر الأوروبيين أعجوبة من أعاجيب الرقي التام فكان في قرطبة وحدها تسعمائة حمام عام وكانت الحمامات الخاصة كثيرة في كل مكان أما في بقية بلاد أوروبا فلم يكن فيها ولا حمام واحد وكان أشراف أوروبا ورؤساء الإقطاع منهمكين في الرذائل إلى حد يحجم الإنسان عن وصفه ولم يكن لبس الكتان معروفا في أوروبا حتى أخذت (موضة) - أي طراز - لبس الكتان النظيف من المحمديين ولم تكن الزاربي أيضا تصنع هناك وكان الحشيش يغطي قصور الأمراء ومصطبات الخطابة في المدارس وكان الناس والكلاب ينجسون المحلات إلى حد يعجز عنه الوصف ولم يكن لأحد منهم منديل في جيبه وفي ذلك الوقت لم تكن الحدائق تخطر ببال أحد من أهل الممالك النصرانية ولكن في إسبانيا العربية كان الناس من جميع الطبقات يبذلون الجهود والأموال في تجميل حدائقهم العطرة البهية وكانت الفسقيات تترقرق مياهها صعودا في صحون الدور والقصور والأماكن العامة ولا يزال في صحن الجامع الكبير في قرطبة حوضان كبيران جميلان من مرمر يزينان ذلك الصحن حيث كان كل مصلي يتوضأ قبل أن يدخل إلى المسجد ووصفهما "سكوت" في هذا الزمان فقال هذان الحوضان اللذان كانا من قبل متوضأ للمسلمين الغيورين من جميع الآفاق والآن يمدان بالماء سكان قرطبة النصارى ذوي المناظر القذرة والأخلاق السبعية والجهل العظيم بمزايا الشعب الطاهر العاقل المهذب الذي تنتمي إليه الذكريات الفاخرة من الفن والصناعة هذان الحوضان يشهدان شهادة مرضية بأن لا دوام للمدنية العليا وأن الإنسان دائما يميل بطبعه إلى التقهقر والرجوع إلى أحوال الهمجية ويشهدان بما لسلطة القسيسين من المقدرة على فعل الشر وأن سياستهم التي لن تجد لها تبديلا أسست على قاعدة احتقار مواهب عبيدهم العقلية وهذه العدد التي أعدها الخلفاء بفرط ذكائهم ظهر أثرها في زيادة خارقة للعادة في السكان على حين كانت جميع بلاد أوروبا لا يتضاعف سكانها إلا بعد مضي أربعة أو خمسة قرون ولم تنحصر عنايتهم الأبوية في حفظ الصحة والحياة فقط فمع كثرة النفوس المفرطة كانوا لا يرون أحد يصاب بمصيبة إلا نفسوا عنه الكرب وواسوه وهذا فيما لم يمكن اتقاؤه منها. وكان يساعدهم على اتقاء النكبات اتخاذهم نظاما حسنا في استخدام البطالين في إصلاح الطرق والأشغال العامة وكان "عبد الرحمن الثاني" قد أعلن أن كل من يريد العمل يمنحه ودوائر العدل التي خلفتها محاكم التفتيش وغرف التعذيب كما أثبته المحققون كانت منزهة عن كل ريبة أو فساد وكانت المعارف والتعليم أحسن مما كانت فيه ممالك الروم ولم يكن يضاهيها إلا ما بلغه اليونانيون من المعارف العلية في أرقى أيامهم والخلفاء أنفسهم شيدوا المشافي (جمع مستشفى ) ودور الأيتام كما كان يفعل ملوك اليونانيين ومنذ زال ملكهم زالت هذه المؤسسات في أوروبا وكان الأعيان والتجار لا يألون جهدا ما اقتفوا آثار الخلفاء في العمل بهدي القرآن في مثل هذه الخيرات وكان الخلفاء أنفسهم يعودون المرضى ويبحثون عن المكروبين لينفسوا كربهم والنساء اللائي كن نزلنا إلى دركة الخدم في بلاد أوروبا لكراهية القسيسين للزواج وإيثارهم العزوبة كن على خلاف ذلك عند المور مكرمات مالكات حريتهن والكرم إن لم نقل البذخ والسرف اللذان حلا محل التقشف والتعصب في دمشق انتقلا إلى الأندلس فكانا كافيين لحفظ مركز المرأة والعشرة الخشنة التي يعشر بها المسلمون المرأة كما هو مشهور عندنا لم توجد في الأندلس والنساء في القصر الملكي بقرطبة كن يساعدن الخلفاء في تدبير الأمور وكان طلب العلم مباحا لهن بكل حرية وكثير منهن كان لهن ولع شديد بالعلوم الرائجة في ذلك الزمن من فلك وفلسفة وطب وغيرها وكانت النساء يتبرقعن في خارج بيوتهن ولكنهن كن مكرمات وفي منازلهن كن مشرفات ومحترمات ولا حاجة إلى أن أتكلم في ظرف المور ولطفهم وشهامتهم لأنهم هم الذين طبعوا الشعب الإسباني طبعا لا يمحى أبدا على الاحترام الشخصي واللطف الذي لا يزال من خواصه المستميلة حتى في الصناع والفلاحين وهناك مزية أخرى يمتاز بها المور وهي التسامح الديني.))). التعليق: لا تعليق(حتى ترجعوا إلى دينكم) فنعم الرجعية !.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
اوروبا و أمريكا و اليابان دول متقدمة اوروبا و امريكا و اليابان دول لا تقوم على اساس ديني و منه نستنتج أن الدين ليس شرطا للتقدم من يستطيع إنكار هذه الحقيقة ؟ و الآن إذا كان تقدم الامم غير مشروط بالتدين إسلاما كان أو غيره , فما هي أسباب تقدم هذه الامم و تخلفنا ؟؟ لا تقل لي أن سبب تأخرنا هو ترك الدين . فالواقع مرة اخرى يكذبك . فهذه تركيا أكثر الشعوب الاسلامية بعدا عن الدين و اقربها للنموذج الغربي هي اكثر دول الإسلام تقدما من حيث القوة الاقتصادية في حين أن اكثر الدول التي يتكاثر فيها انصار تطبيق الشريعة هي الدول الاكثر فشلا (الصومال و افغانستان و باكستان) . و مرة اخرى لا يعني هذا ان التمسك بالشريعة سبب للتخلف لكنه يعني ان الدعوة لها ليس شرط تقدم . و امام هذه المفارقات فلابد أن هناك خللا ما . و من المؤسف ان كثيرا منا لا يزال ان العودة لزمان الرشيد أو الاندلس كفيل بإعادة الامجاد , و لو صح ان عالم اليوم لا يختلف عن عالم الامس في بنية مجتمعاته و نظمه و مخترعاته لصح كلامهم . إلا ان لهذا الزمان مجتمعا و نظما و مخترعات لابد من استيعابها , فالعالم خطا خطوات كبيرة في مسيرة التقدم الحضاري , و لابد لنا من العمل على اللحاق به , و لكي يتحقق ذلك لابد من أن نتحول لمجتمعات منتجة و مبدعة و فعالة و ان نحرر الطاقات الكامنة في عقولنا , غير أن المرض الذي كان يلم بشعوب اوروبا في القرون الوسطى انتقل إلينا و منذ قرون و هو أنه صار لنا كهنة و "باباوات وأساقفة" يحثون الملوك على إبادة كل مصدر من مصادر الالهام كما كانت تفعل الكنيسة في اوروبا , و قيدوا اذهانا بفهم سقيم للدين و الشريعة و فرضوه على المسلمين فرضا , و منذ ما يزيد على سبعة قرون أي منذ ان تغلبت روح النقل على روح العقل غاصت الأمة في مستنقع التخلف , و لازالت تتخبط فيه إلى يومنا هذا . و حتى لا يساء فهمي مرة اخرى , فالذي اعنيه بالنقل هي النزعة التي تعالج الاشكالات و القضايا بالأحالة على الروايات و اقوال السلف بدل التحليل و الفهم الأجتهاد المستقل . و هذه النزعة تقتل في المسلمين روح الإبداع لانها تنزع منهم الثقة في انفسهم كبشر مستخلفين قادرين على المبادرة و تحولهم لقصر يرضخ تفكيرهم لوصاية الموتى , و انتم تجعلون من الموتى اوصياء علينا و تمنعوننا من حرية التفكير و تريدون ان نتبنى حلولهم لمشكلات زمانهم كحلول لمشكلات زماننا , لانكم ترفعون اجتهاداتهم و افكارهم إلى مستوى الوحي و تقمعون كل من خالفكم . و ترفضون الاعتراف بحقيقة انهم رجال و نحن رجال , و كما لا يصح ان يكون العبد واسطة بين العبد و ربه فلا يصح ان نجعل منهم واسطة بيننا و بين فهم القرآن , فلو ان القرآن قد ضاع و لم يبق لنا غير كلامهم لجاز الامر لكن القرآن لازال بين ايدينا , و هو نزل لنا كما نزل لهم و يخاطبنا كما يخاطبهم , فلماذا نجعلهم أوصياء على عقولنا في فهمه ؟ من حقنا ان نستعين بهم لكن من حقنا ايضا ان نخالفهم , فكلامهم و اجتهاداتهم و فهمهم ليس وحيا منزلا . التقدم يا سيد جمال مرتبط بدرجة استغلال طاقات الانتاج و الإبداع الكامنة في البشر و لا يكون الإبداع دون حرية . و اعداء الحرية و الإبداع هم سبب التخلف . و القرون الوسطى التي تستشهد بها كانت زمن حرية و إبداع للمسلمين و زمن قهر لتلك الروح في اوروبا . لكننا تخلينا عن تلك الروح فتخلى الكون عنا . و ما لم نتخلص من قيود الاحادية و السلفية و التقليد فلن نتقدم . و لن تنفعنا صلواتنا و لا دعائنا في تغيير هذا الواقع المقرف . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
والله ووالله شربنا ورضعنا وتربينا على العقيدة الصحيحة لا على رضع التبعية والتقليد الكفار الغرب التي تنافي عقيدتنا ... - والحمد لله - بين الدين إعتقادنا بين والحياة العصرية المفيدة، لأن الدين الإسلامي صالح لكل زمان ومكان، أما الحياة المنحرفة فإنها ضرر على البشرية، والدين جاء بسعادة البشرية، فلا توافق بينهما لأنهما متضادان، فعليك وغيرك بأن يفهموا هذه الحقيقة، وهي: أن الدين الإسلامي لا يعارض الحياة المفيدة وإنما يعارض الحياة الضارة، وهو بهذا من مصلحة البشرية لأنه جاء بما ينفعها، ومنع ما يضرها. لكن ليس أننا نكون متشبهين ومقلديين وتبعيين أذناب الغرب ..وياليت يا هذا أنكم تبعتموهم في مفيدهم بل لم نرى غير الفساد والافكار المسمومة التي رضعتموها .وحفظتموها عن ظهر القلب ..وزرعتموها على عقوود عدا وما الامة العربيةفئران تجارب لمعتقداتكم الهدامة....الفلسفيةالجنونية.... تتكلم وكأن شرع الله قام وهدم الأحلام العصافير ...بل منذ عقوود عدا ما كانت الامة العربية سوى عبيد مستعبدين عند الغرب من تعبدونهم وتعبدون أفكارهم وتركتم الله ونهجه..... سلطت على الامة الاسلامية أنواع كثيرة من الاستعباد بدءامن أفكارهم الهدامة التي نعاني من تبعيتها حتى ليومنا.. الغرب الذي منبهر به البعض ويعبده من دون الله وجعله ندا ...الغرب الذي سلط علينا وجرب عدة تجارب من الأفكارهم الهدامة الاشتراكية العلمانية واللبرالية والقومية وكل فكر قذر هدام ماذا إستفدنا من انبهاركم بالغربيقول سبحانه وتعالى ( ... وما ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ... ) عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لتتبعن سنة من كان قبلكم باعاً بباع وذراعاً بذراع وشبراً بشبر حتى لو دخلوا في جحر ضب لدخلتم فيه قالوا يا رسول الله اليهود والنصارى قال فمن إذاً ) سنن ابن ماجة .. .كما قال الله تعالى: ** إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } ( الزمر: 7 ) وقال تعـالى: ** اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا } ( سورة المائدة: 3 ) لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من تشبه بقوم فهو منهم". .ماذا إستفدنا هيا أجيبونا ..كانت القوانين الوضعية نصب عينكم كانت حتى يومنا هذا وانتم تجعجعون بالركب الخضارة وووالتقدم والتطور لما لم نجد التقدم المزعوم لما نجد المخترعين والصانعين والرواد أظن الشرع والاسلام لم يمنعكم لاننا غرباء لا نملك سوى النهي عن المنكر والامر بالمعروف لما لم تقلدوهم بالمفيد لأننا لم نرى سوى التقليد .... في فسادهم ..بدأا من الزنا والخمر والعري والاختلاط والانتحابات والمظاهرات والاكل والشرب وكل شئ..ياهذا الدين ليس عائقا والله تكذب والله لان اليابان معتقدهم بوذي ويعبدون صنما ويمجدونه ويتبركون به .. عند عمل اي شئ وكذلك الهنود ان دينهم ومعتقدهم مقدس مقدس ياهذا ...لكن هل ينفع العلم ؟مع الغاية التي خلقنا الله لاجلها؟ صعب جدا عقلك ان يستوعب هذا ؟..لان اليابان ولا امريكا ولا روس ولا صين ولا المانيا وفرنسا وانجلترا التي تسير في ركب الحضارة ..جعلها ندا لله عزوجل وتمجدها على حساب الله ورسوله والسلف والمسلمين ..عندنا ياهذا مسلم نقي تقي طاهر يعبد الله خالصا لوجه أفضل من ألف متقدم متعصرن فاسد وثني ...أين القرون الماضية كانت الروم والفرس أكبر حضارة في العالم ذلك الوقت ...على يد من هزموا وكسرت أنوفهم على يد من أليس على يد أعراب جاهلين حياة التمدن والتقدم أنذاك في الصحراء موطنهم..في خيمة ومراعي واغنام ولا شئ حضاري ...... من كسر مملكة كسرى ودمر حضارتها..؟؟؟؟؟؟...أليس المعتقد الصحيح والنهج القويم..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صعب عليك الفهم ياهذا إستمر في خزعبلاتك وإنبهارك بالغرب الملاعين.. هذا ما خلفه الغرب بعد إستعمارهم وإنبهار بعض مخلفات أجدادكم الذين قلدموهم بالاسماء والكلام وكل شئ يخصهم ..حتى أصبجنا دولة غربية في وسط العرب ..بامتياز..والله عجبنا تتكلم عن الانبهار بالغرب وزحرفها وكأنك خالد في هذه الدنيا ولسناسوى عابري السبيل ..مانفع حضارة وانبهار وتقدم الى زوال هيا مانفع حضارة ربما لا تعيش فيها الا سنة او سنوات وعندها يكون لقائك مع ربك ما ذا؟قدمت بين يدي الله عزوجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام تعطيه عذرا مقالة كما تريد إفهامنا إياها أن شرعك لا يليق وانه قديم وكان في عصر قديم وانني لا اتبع المتخلفين وووووووو؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ماذا تبرر وانت في دار البقاء هل يسألك عزوجل عن الركب والحضارة والتقدم أم لأجل ماذا خلقك .؟؟؟؟؟؟؟..تذكر هذا ..جيدا .ماذا ستجيبه ؟الفلسفة السفسطائيةتجيبه كالفلسفات المادية والماركسية؟.؟؟؟؟؟؟؟؟؟وسل نفسك هذا السؤال ماذا أقول ؟ولأجل ماذا خلقلني الله ؟ومذا قدمت لأجده سندا لي بين يدي الله عزوجل ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ياااااااااااااالله من ال فلسفة "متمركسة"يا الارسطوافلاطوني..لان ابن الجبير عربي غير متقدم اسم ليس على مسمى.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
دين الشيوخ الذي تتبعونه و تعتقدون انه من عند الله لا يصلح لكل زمان و مكان , و موقفكم من الانتخابات خير مثال عن الأثقال التي تلقونها على الدين القيم لتعطلوا حركته , فحين يأمر الله بالشورى نجدكم تساندون حكم الفرد و الاستبداد و استعباد الناس لشرار الخلق و تحرمون الوسيلة الوحيدة لتحقيقها , و إذا كان الدين يحرم الانتخابات و يأمرنا بالسمع و الطاعة للأشرار و المجرمين و المستبدين و يمنعنا من المطالبة بحقوقنا بسلمية فهو لا يصلح لهذا الزمان , و لا يدافع عن كرامة الإنسان و حريته . ذلك هو دينكم دين السلفية , اما ديني فلا يحق لك التكلم عنه و لا التكلم باسمه , فلست تملكين مفاتيح الجنة . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
مقطع من كلام الشيخ سعود ابن عبد الله الفنيسان. .................................................. السؤال: ما هو حكم الدين في الشخص الذي يأخذ الدين والإسلام في السياسة مع العلم هو منافق وكذاب وإرهابي . وشكرا لكم الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الإسلام هو الدين الذي ارتضاه الله لعباده وأخبر أنه لا يقبل من أحد سواه. قال تعالى: (إن الدين عند الله الإسلام ) [آل عمران19] وقال : ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) [آل عمران:85] وشريعة الإسلام هي الشريعة المهيمنة الناسخة لما قبلها من الشرائع، وقد أمر الله أن يكون الاحتكام ورد النزاع إليها، فقال (وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم ) [المائدة 49] وقال ( وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقاً لما بين يديه من الكتاب ومهيمناً عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواهم ) [المائدة:48] ومنع الله أهل الإسلام من اتباع شيء غير شريعته فقال ( اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء ) [الأعراف:3] وهذا يعني أن الشريعة وافية بجميع الأحكام التي يحتاجها الناس، وأنها تنظم جميع شؤون حياتهم، وإلا لما أحال الله عليها وحرم اتباع غيرها. والأقضية والأحكام التي يحتاجها الناس أعم من الشعائر التعبدية كالصلاة والزكاة والصوم والحج، بل تنظم أمور الحياة كلها من سياسة واقتصاد واجتماع وغير ذلك. فكيف ينكر شمول الدين للسياسة وحكمه فيها وخضوعها له ؟! ومن تأمل القرآن والسنة اللذين هما أصل هذه الشريعة رأى شمولها لجميع ما ذكر. ففي القرآن والسنة ذكر الشعائر التعبدية من صلاة وغيرها. وفيهما بيان طبيعة الحكم والتشريع، وعلاقة الحاكم بالمحكوم، من وجوب الطاعة بالمعروف، وحق الأمة في الاختيار، وبيان حالات العزل وغير ذلك. وفيهما بيان أحكام العلاقات الدولية من حرب وسلم وهدنة، وبيان أحكام الجهاد، ومراحله وأهدافه، وأحكام البلدان المفتوحة وطريقة التعامل مع أهلها. وفيهما بيان أحكام الجنايات والحدود، كحد الردة والزنا والسرقة والخمر، والقصاص وغير ذلك. وفيهما تنظيم شؤون الاقتصاد وبيان ما يحل ويحرم من المعاملات وطرق الاستثمار المباحة. وفيهما تنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع، وداخل الأسرة، وبين الرجل وزوجته. وبالجملة فما من حكم شرعي يحتاجه رجل أو امرأة أو صغير أو كبير أو حاكم أو محكوم في شأن عبادة أو معاملة داخلية أو خارجية إلا وبيانه وتفصيله موجود في هذه الشريعة بمصدريها الأساسين القرآن والسنة، وما تفرع عنهما من إجماع وقياس، أو غيرهما من الأدلة المعتبرة. ومن رأى القرآن مصدراً صالحاً لتلقي أحكام العبادات دون المعاملات أو حكام العبادات والمعاملات دون الجنايات والحدود فقد آمن ببعض الكتاب وكفر ببعض، وهذه هي العلمنة الصريحة، والردة السافرة، كما قال الله ( أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون ) [البقرة:] على أنه ينبغي أن نفرق بين الإسلام بشريعته الشاملة الكاملة وبين ممارسات بعض المسلمين وأخطائهم. فإن وجد من يعتقد شمول الإسلام للعبادة والسياسة، والدين والدولة، ويدعو إلى ذلك، مع اتصافه بما ذكرت من النفاق والكذب، فهذا لا يكون مبرراً في القدح والطعن في صحة ما يدعو إليه. بل الواجب دعوته إلى أخذ الدين كله، وتحذيره مما يخالف شيئاً منه، سواء في أبواب العبادات أو المعاملات، أو السياسة… أو سائر شئونه. وقد كان بين المسلمين في العهد الأول من ينسب إلى الإسلام وهم منافقون كافرون، يتربصون بالمسلمين الدوائر، لكن وجود هؤلاء لم يكن ليبرر لأحد أن يتهجم على الإسلام ومبادئه وثوابته. وقد علم بالاضطرار أن كل دين ونحلة ومذهب، يتفاوت أهله في صدقهم والتزامهم وحسن تطبيقهم له، ولو كانت أخطاء الأفراد موجبة للقدح فيما يحملونه من المبادئ لما صح مبدأ على وجه الأرض . على أن الوقوع في الكذب أو أي شيء من النفاق ليس كالوقوع في الردة والطعن في الإسلام والإيمان ببعضه والكفر ببعضه الآخر. بل من النفاق الأكبر ترك التحاكم إلى الإسلام، والتحاكم إلى غيره من الأهواء والآراء، والقوانين البشرية، كما قال الله: ( وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدوداً ) [النساء:61] وقانا الله شر ذلك وأهله. والله أعلم إسلام ويب .............................................. ما رأي ابن جبير في هذا الكلام؟ بقي لي تساؤل علي أجد جوابه عندكم إن شاء الله : هل كانت فيه حضارة في عهد الصحابة والتابعين؟ إذا كان نعم فهل وصلوا لها بالإسلام ؟ أم بتمسكهم بديمقراطيات دولة كسرى وقيصر آنذاك؟ لا أظت ذلك لأن المسلمين فتحوا هاته الدول يعني صار المسلمون أقوى منها . وهل عرف المسلمون حضارة كأيام ابن سينا وابن الهيثم والإدريسي وابن نفيس وابن جزلة وابن سمعون .....وغيرهم طيلة 6 قرون حوالي من القرن الثاني الهحري حتى القرن الثامن ؟ لا اظن لأنه في ذلك الوقت كان المسلمون متمسكون بأحكام دينهم في كل شيئ في المعاملات والمناسك والحدود والحرب والفتوحات يعني مان الإسلام يسير الدولة بأكملها فلماذا يا أخي لم يعرقل الدين تطورهم؟ الله أعلم آخر تعديل عبد الله-1 2012-03-03 في 14:32.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
أذكر حديثا للحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم.. إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه .. يتبادر الى ذهني تساؤل.. ماذا لو كان الياباني او الأمريكي أو الألماني يحمل عقيدة الإسلام بين جنبيه حملا يجعله يوظفها كل حركاته وسكناته..ماذا لو أقول... سيكون بالطبع حاله أفضل بكثير مما هو عليه حاله اليوم.. الفرق بيننا وبينهم هو العمل ..نحن قوم نتكلم كثيرا ولانعمل هم قوم يتكلمون قليلا ويعملون كثيرا فمرقوا بعيدا عنا سنين ضوئية.. العودة اى الدين يجب أن تكون حاملة لشعار العمل والتغيير فقرة جوهرية ضمن برنامج العودة. ...فما فائدة التدين وصاحبه لايصنع لقمة عيشه بيده..ينتظرها على الشاطئ تحملها اليه سفينة لاأدري من أية ضفة أقلعت..وعلى هامش الطرح أيضا أذكر بدولة اليهود والتي قامت على أساس ديني..دولة الصهاينة هل يخفى على أحد ما بلغته من تطور ورقيّ وتمكن ؟؟؟؟؟ لاأرى عيبا في أن تتحرك عجلة التغيير الى الأفضل بدفعة يد إسلامية بل قد يكون ذلك مسرّعا دورانها ..لتختصر المسافات المسروقة منها في الوقت الضائع..شكرا جزيلا لك. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
انت تخلط بين نظامين الانظمة الملكية و الانظمة غير الملكية ..كما قلت لك سابقا !! و تحليلك منطقي و مقبول ..في الانظمة الملكية فقط !! لانها توافق فكرك السلفي !! ففي هذا النوع من الانظمة 1 - لا يضر الحاكم بل يساعد و بقوة بقاؤه في الحكم ...مقاطعة الانتخاب و محاربتها و سبها و شتمها و الافتاء بانها كفر !! 2 - الانتخابات فيها لا تعني للشعب سوى الخراب ..و لا حل له (ليس الشورى كما تدعي زورا ) بل النظام الملكي و بقاؤه و ديمومته ..فهو البديل الوحيد و لا وجود للشورى هاته التي تتحدث عنها سوى في الكتب و الاحلام !! 3 - و بقاء الحال كما هو عليه فيها ..فهو الامن و الاستقرار ..بالنسبة له ..و الذي يجب المحافظة عليه (رغم ان ذلك لا امنا و لا استقرارا ...بل رعبا و خوفا و ضغطا و دكتاتورية..تماما كاستقرار و امن البهائم في زرائبها ) 4- التصفية و التربية و التي ليست سوى الفكر السلفي والحفاظ عليه و نشره و تصديره بفضل هاته الانظمة القامعة لمخالفيه ...و الضاربة بقوة لكل من يرفضون تناقضاته ..و الذي لا يستطيع ان يعيش بدون دعهما في جو الحرية الفكرية!! ------------------------ اما في الانظمة المستوردة للفكر السلفي 1 - مقاطعة الانتخابات ......و محاربتها و سبها و شتمها ..اضرار كبير بولي الامر و لا تعني سوى تجريده من الشرعية التي يسعى اليها ..و لن يسمح بذلك ...فهي سبب وصوله و بقائه في الحكم.....و لن يستطيع المُفتون نصحه لا سرا و لا جهر ..بتحريمها !!! و لا يستقيم ان يقول للجميع شاركوا في الانتخابات و المُفتون يقولون جهرا للناس لا تشاركوا ...فهذ تحد واضح و في الفكر السلفي لولي الامر و تحريض عليه ...و في الفكر السلفي يسمى فتنة ...لا يمكن ان يحصل ذلك الا اذا تحققت القدرة الكافية للتحدي ..!! عكس السرقة او الزنى او الخمر مثلا و التي ان باعها او نشرها بين المسلمين ...و تحداه المفتون بجهرهم بتحريمها !! ..لا تؤثر عليه و سيتقبلها ..فهو مؤمن بتحريمها عكس الانتخابات .....كما انها لم توصله الى الحكم و لا يستمد شرعيته من ترويجها.... حتى و لوقاطعها المسلمون ككل !! عكس الانتخابات !! 2- الانتخابات تعني التزوير و الناس تسعى و تطمح الى نزاهتها ..و ان قاطعتها فستقاطعها لاجل ذلك و ليس لانها كفر !! 3- الامن و الاستقرار ...معروف و للجميع في مثل هاته النظم انه تشجيع على الفساد و الاتجاه بالبلاد الى طريق مسدود ..و الى انفجار يلوح في الافق....و الكل يريد و يطمح الى الاستقرار و الامن الحقيقيين و لقد اثبتت التجارب ان الناس في مثل هاته البلدان ..ضربت بالفكر السلفي عرض الحائط مع اول فرصة سنحت لهم للتخلص من انظمتهم و الانتقام منها !! |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحاكم, الرعيّة, إثارة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc