![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
[النساء شقائق الرجال ] .. / .. كثقافة وكمبدأ لبناء المجتمعات
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي واوي لماذا تناقض نفسك ... فلا يصبح غريبا عنه، وكأنه عنصر بعيد عنه تكوينا وفكرا و وظيفة ...ثمّ أنا لم أقل بعدم التطرق للفروقات، بل قلت يجب فهم عناصر التكامل كما يجب فهم عناصر التفريق كما يجب أيضا فهم ما يتميز به كل طرف عن الآخر هكذا ببساطة، وهذا ليفهم كل منهما الآخر، ثمّ إنّه عندما يدرك كل منها ما فيه هو وما في طرفه الآخر ، تظهر تلك الفروقات المسلم بها بينهما ... ثمّ الأمر الآخر أنّك قلت : ثمّ الأمر الأخير الإصلاح ... فقلت :"لا مشكلة إن كان ذلك من منطلق, زوجاتي الأربع جواريي العشر, لا بأبس أن أعتبر هذا جزءا مني, كينونتي و المحافظة عليه و إصلاحه و و و لأنها رعيتي." فلماذا ركزت هنا فهمك على جهة الزوجية فقط، دون باقي الجهات مثلا الأمومة والبنوة والأخوة؟؟؟ " عندما تتصرف هكذا مع الجنس الأخر ( تُظهر قابلية التفاوض) سيتفطن أنك من نوعية الBeta القابل للترويض والتحكم, إلاّ أنه في الحقيقة يبحث على نوعية ال Alpha الذي يجبره على طاعة الأوامر حرفيا. " بالنسبة لسؤالك حول الجنس أو الرغبة الجنسية عند طرفي المجتمع ...لماذا كان ردك هذا بناء على فكرة سابقة لديك، وهي أن الجنس الآخر يتحين الفرصة لينقض عليك، أو أنّك في حرب معه، بينما الواجب أن تكون في سلام تام ودائم معه، لأن مبدأ الحرب يعني التربص بالعدو والفتك بالعدو، والمبدأ القائم بين جنسي المجتمع قائم على البناء معا والتعاون والتكافل (أي بناء الحياة)، على الأقل إن لم يكن ذلك يكون كفكرة بعيدا عن فهم التناقض والتنابذ بينهما، عند هذا الحد يكون الأمر واضحا لا وجود لـ نوعيتي الـ Beta والـ Alpha على الأقل على المستوى الفكري وللطرفين، فلا ترويض مقابل لا جبروت، وتكون الفكرة قائمة على التفاوض مع إدراك فروض الطاعة فيما اقتضته الطاعة وأحكام الاحترام فيما فرضه واقع الاحترام وهكذا مع الرعاية والعناية وما لك وما عليك ... ولهما معا فقد قلنا قبلا عند مستوى الفهم هذا يدرك كل منهما ما له وما عليه تجاه نفسه وتجاه طرفه الآخر ... فلا أعلم أهمية هذا باعتبار وجود العلم والجهل بينهما، فإن كان للعلم بينهما تاج فيها فهي (أي تلك الرغبة) داخلة ضمن العلم بها وبأهميتها لدى كلاهما، وإن كان الجهل يكتنفهما ويحوطهما فهي (أي تلك الرغبة) داخلة ضمن الغريزة الفطرية التي يتساوون فيها مع العالم البيولوجي الحيواني ... هكذا بكل بساطة، فالمسألة مسألة علم وجهل بما لديهما ذاتيا وبما هو متميز به كل طرف عن الآخر، ثمّ حاجة كل منها للآخر لممارسة الحياة والاستمرار فيها ... آخر تعديل طاهر القلب 2018-12-16 في 15:10.
|
||||
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc