![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هروب عدنان ابراهيم من المناظرة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لم أرتاح لهذا الشخص أبدا خاصة بعدما سمعته يقل أدبه مع معاوية رضي الله عنه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
لم يسلم منه معاوية رضي الله عنه ولا الصحابة الاخرون
ولم تسلم منه امهات المؤمنين زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم رافضي ضال جاهل سليط اللسان كذاب .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
تحرير موقف الشيخ رشيد رضا من معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما أولاً : عدم محبته وتوليه لمعاوية رضي الله عنه : يرجع ذلك عند رشيد إلى سببين : ![]() الثانية : أنه كان طامعاً في الملك مجدداً للخلافات الجاهلية التي كانت بين بني عبد شمس وبني هاشم ، ولم يكن في قتاله لعلي رضي الله عنه متأولاً . يقول : " وكان أول من سنَّ الخروج عنه معاوية بن أبي سفيان، ببغيه على أمير المؤمنين علي عليه السلام والرضوان" (2 ) . ويقول في جوابه عن سؤال حول خروج معاوية على علي رضي الله عنه : " إن سيرة معاوية تفيد بجملتها وتفصيلها أنه كان طالبًا للملك ومحبًّا للرياسة , وإني لأعتقد أنه قد وثب على هذا الأمر مفتاتًا، وأنه لم يكن له أن يحجم عن مبايعة علي بعد أن بايعه أولو الأمر أهل الحل والعقد , وإن كان يعتقد أنه قادر على القيام بأعباء الأمة - كما يقولون - فما كل معتقد بأهليته لشيء يجوز له أن ينازع فيه , وقد كان علي يعتقد أنه أحق بالخلافة ولما بايع الناس مَن قبله بايع لئلا يفرق كلمة المسلمين ويشق عصاهم , ومعاوية لم يراعِ ذلك. وأنه هو الذي أحرج المسلمين حتى تفرقوا واقتتلوا" ( 3) . ويقول : " ونحن من أولياء علي - عليه السلام والرضوان - لا من أولياء معاوية وفئته الباغية عليهم من الله ما يستحقون. وكيف نحب من بغى على جدنا وخرج عليه، وكان سببًا في تلك الفتن التي كانت نكتة سوداء في تاريخ عصر النور، وهو القرن الأول لنور الإسلام" ( 4) . ويقول خلال كلامه عن اشتراط القُرشيَّة في الإمام أو الخليفة : " إن قريشًا بطون كثيرة متفرقة وكان بينها من التعادي في الجاهلية ما بين غيرها من قبائل العرب وبطونها، ومنه عداوة بني عبد شمس لبني هاشم التي خفيت بعد فتح النبي - صلى الله عليه وسلم – لمكة وتأليفه لأبي سفيان كبير بني أمية، وفي خلافة أبي بكر وعمر، وبدأ الاستعداد لإظهارها في خلافة عثمان وأظهرها معاوية بعده " . أما كونه لا يرى معاوية متأولاً ، فإنه في موضع من كلامه ينسب إلى جمهور أهل السنة أنهم كانوا يرون معاوية مجتهدًا أخطأ في اجتهاده (5)، إلا أنه يصرح بأنه لا يرى ذلك ، كيف ومعاوية عنده طالب ملك محب للرئاسة ؟ يقول في مناقشته لأحد شيوخ الشيعة : " إن فرضنا أنه صح حديث مرفوع في ذكر شيعة علي فإننا ننقل الكلام إلى المراد منه في اللغة، وقوله تعالى في موسى عليه السلام: {هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ} (القصص: 15) فنقول: إنهم هم الذين اعتقدوا أنه هو الذي كان على الحق فنصروه على من عادوه وتبرءوا منه وحاربوه من الخوارج، وكذا معاوية وأتباعه، خلافًا لابن حجر الهيتمي وأمثاله الذي يخرجون هؤلاء منهم بحجة أنهم كانوا مجتهدين متأولين فلهم أجر واحد، ولعلي وأتباعه أجران، فإن متبع الحق مستقل الفكر فيه بلا هوى ولا تعصب لمذهب يجزم بأن معاوية نفسه كان باغيًا خارجًا على الإمام الحق ، وأنه طالب ملك، ويؤيد ذلك إكراه الناس على جعل هذا الملك لولده يزيد المشتهر بالفسق، وأن بعض الخوارج كانوا متأولين كبعض أصحاب معاوية الذين اعتقدوا أنه كان على حق في مطالبته بدم عثمان، فمجموع كل من الفريقين بغاة خارجون على إمامهم الحق، وأفرادهم يتفاوتون في النية والقصد، كتفاوتهم في العلم والجهل، وحكمه كرم الله تعالى وجهه عليهم في جملتهم هو الحق، وهو أن بغيهم لا يُخْرِجهم من الإسلام، وإن كلمته عليه السلام: (إخواننا بغوا علينا) لكلمة لو وزنت بالقناطير المقنطرة من اللؤلؤ والمرجان، لكانت ذات الرجحان في هذا الميزان " (6) . ![]() يقول في هذا : " وبه – أي معاوية - صارت الخلافة ملكًا عَضوضًا , ثم إنه جعلها وراثة في قومه الذين حولوا أمر المسلمين عن القرآن بإضعاف الشورى بل بإبطالها واستبدال الاستبداد بها حتى قال قائلهم على المنبر: (مَن قال لي: اتق الله ضربت عنقه) ! بعد ما كان أبو بكر يقول على المنبر: (وليت عليكم ولست بخيركم فإذا استقمت فأعينوني وإذا زغت فقوِّموني) وكان عمر يقول: (مَن رأى منكم فيَّ اعوجاجًا فليقومه) " (7) . ويقول : " وبه تحول شكل الحكومة الإسلامية عن القاعدة التي وضعها لها الله - تعالى - في كتابه بقوله في المؤمنين: {وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ} (الشورى: 38) إلى حكومة شخصية استبدادية، جعلت مصالح الأمة كالمال يرثه الأقرب فالأقرب إلى المالك، وإن كرهت الأمة كلها. فكان هذا أصل جميع مصائب الأمة الإسلامية في دينها ودنياها " (8) . ويقول : " استحالت خلافة النبوة بعد عليّ والحسن عليهما السلام ملكًا عضوضًا، كما ورد ، وهو من سنن الاجتماع، وكان بنو أمية وقد صفا لهم الملك من أقدر قريش على استمرار الفتح وتوسيع دائرة الدولة وعظمتها؛ ولكن تحويل زعيمهم الأول (معاوية) لحكم الإسلام الشوري (الديمقراطي) إلى عصبية النسب (الأرستقراطية) كان سُنَّة سيئة دائمة قضت على دولتهم قبل أن يتم لها قرن كامل، وهم الذين أحدثوا بسياستهم الجنسية فتنة الشعوبية فكانت عاقبة هذه العصبية أنْ آل الحكم إلى الأعاجم، وصار قائمًا على قوة العصبية دون أصل الشرع، وزال سلطان الإمامة الديني الذي تخضع الأمة له بوازع العقيدة، فصار الحكم الإسلامي عسكريًّا مذبذبًا، لا أرستقراطيًّا ولا ديمقراطيًّا " ( 9) . ويقول : " وأي عالم أو عاقل يقيس عهد أبي بكر إلى عمر في تحري الحق والعدل والمصلحة بعد الاستشارة فيه ورضاء أهل الحل والعقد به على عهد معاوية واستخلافه ليزيد الفاسق الفاجر بقوة الإرهاب من جهة ورشوة الزعماء من أخرى؟ ثم ما تلاه واتبعت فيه سنته السيئة من احتكار أهل الجور والطمع للسطان، وجعله إرثا لأولادهم أو لأوليائهم كما يورث المال والمتاع؟ ألا إن هذه هي أعمال عصبية القوة القاهرة المخالفة لهدي القرآن وسنة الإسلام " ( 10) . ويقول في بحثه في الخلافة ، تحت عنوان (كيف سُن التغلب على الخلافة ؟ ) : " كان سبب تغلُّب بني أمية على أهل الحل والعقد من الأمة أن قوة الأمة الإسلامية الكبرى في عهدهم كانت تفرقت في الأقطار التي فتحها المسلمون وانتشر فيها الإسلام بسرعة غريبة وهي مصر وسورية والعراق، وكان أهل هذه البلاد قد تربوا بمرور الأجيال على الخضوع لحكامهم المستعمرين من الروم والفرس، فلما صارت أزمَّة أمورهم بيد حكامهم من العرب استخدمهم معاوية الذي سن سنة التغلب السيئة في الإسلام على الخضوع له بجعل الولاة فيهم من صنائعه الذين يؤثرون المال والجاه على هداية الإسلام وإقامة ما جاء به من العدل والمساواة، وصار أكثر أهل الحل والعقد الحائزين للشروط الشرعية محصورين في البلدين المكرمين (مكة المكرمة والمدينة المنورة) وهم ضعفاء بالنسبة إلى أهل تلك الأقطار الكبيرة الغنية التي تعول الحجاز وتغذيه. أخذ معاوية البيعة لابنه الفاسق يزيد بالقوة والرشوة، ولم يلق مقاومة تذكر بالقول أو الفعل إلا في الحجاز، فقد روى البخاري والنسائي وابن أبي حاتم في تفسيره - واللفظ له - من طرق أن مروان خطب بالمدينة وهو على الحجاز من قِبَل معاوية فقال: إن الله قد أرى أمير المؤمنين في ولده يزيد رأيًا حسنًا، وإن يستخلفه فقد استخلف أبو بكر وعمر وفي لفظ: سنة أبي بكر وعمر - فقال عبد الرحمن بن أبي بكر: سنة هرقل وقيصر! إن أبا بكر والله ما جعلها في أحد من ولده إلخ. وفي رواية: سنة كسرى وقيصر، إن أبا بكر وعمر لم يجعلاها في أولادهما. ثم حج معاوية ليوطئ لبيعة يزيد في الحجاز، فكلم كبار أهل الحل والعقد أبناء أبي بكر وعمر والزبير فخالفوه وهددوه إن لم يردها شورى في المسلمين، ولكنه صعد المنبر وزعم أنهم سمعوا وأطاعوا وبايعوا يزيد، وهدد من يكذبه منهم بالقتل. وأخرج الطبراني من طريق محمد بن سعيد بن زمانة أن معاوية لما حضره الموت قال ليزيد: قد وطأت لك البلاد ومهدت لك الناس ولست أخاف عليك إلا أهل الحجاز، فإن رابك منهم ريب فوجه إليهم مسلم بن عقبة فإني قد جربته وعرفت نصيحته. قال: فلما كان من خلافهم عليه ما كان، دعاه فوجهه فأباحها ثلاثًا، دعاهم إلى بيعة يزيد وأنهم أعبُدٌ له وقِنٌّ في طاعة الله ومعصيته. وأخرج أبو بكر بن خيثمة بسند صحيح إلى جويرية بن أسماء: سمعت أشياخ في المدينة يتحدثون أن معاوية لما احتضر دعا يزيد فقال له: إن لك من أهل المدينة يومًا فإن فعلوا فارمهم بمسلم بن عقبة، فإني عرفت نصيحته إلخ. ذكره الحافظ في الفتح. أباح عدو الله مدينة الرسول ثلاثة أيام فاستحق هو وجنده اللعنة العامة في قوله صلى الله عليه وسلم عند تحريمها كمكة (من أحدث فيها حدثًا أو آوى مُحْدِثًا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين، لا يقبل الله منه يوم القيامة صَرْفًا ولا عَدْلاً) أي فرضًا ولا نفلاً. متفق عليه. فكيف بمن استباح فيها الدماء والأعراض والأموال؟ وكان الحسن البصري يقول: أفسد أمرَ الناس اثنان: عمرو بن العاص يوم أشار على معاوية برفع المصاحف - وذكر مفسدة التحكيم - والمغيرة بن شعبة، وذكر قصته إذ عزله معاوية عن الكوفة فرشاه بالتمهيد لاستخلاف يزيد فأعاده. قال الحسن: فمن أجل هذا بايع هؤلاء الناس لأبنائهم، ولولا ذلك لكانت شورى إلى يوم القيامة اهـ. ملخصا من تاريخ الخلفاء. وهذا الذي قاله الحسن البصري - من أئمة التابعين - موافق لما قاله ذلك السياسي الألماني لأحد شرفاء الحجاز من أنه لولا معاوية لظلت حكومة الإسلام على أصلها، ولساد الإسلام أوروبا كلها، وقد تقدم " ( 11 ) . فلهذا كله، فإن رشيد رضا لا يتولى معاوية ولا يحبه، بل يقول : " وأما مسألة موته فهي مما يفوض إلى الله - تعالى - من جهة الباطن، ونحن لنا الظاهر؛ وهو أنه مات مسلمًا ودفن بين المسلمين " ( 12 ) . ثانياً : عدم سبه ولعنه لمعاوية ، وعدم تجويزه ذلك ، مع إعذاره لمن خالفه فأجاز اللعن والسب : أورد في أحد أعداد المنار سؤالاً نصه : " سيدي، قال لي أحد العلماء: إن من يلعن معاوية أقل خطرًا ممن يترضى عنه، ولقصور علمي لم أحر جوابًا فهل هو مصيب فيما قال أم مخطئ؟ أفيدونا على صفحات المنار لا زلتم مؤيدين وبعين العناية ملحوظين " . ثم أجاب بقوله : " هو مخطئ بلا شبهة، فالدعاء بالخير- ومنه الترضي- من البر إلا من قام عنده دليل قطعي على أن فلانًا مات كافرًا بالله، وأن الله غضبان عليه، وهذا لا يُعرف إلا بوحي من الله تعالى؛ لأن المعاصي والكفر في الحياة لا يدلان دلالة قطعية على أن صاحبيهما ماتا عليهما؛ لأن الخاتمة مجهولة بلا خلاف بين العلماء، ولا العقلاء. وأما اللعن فهو من السفه الذي لا ينبغي للمؤمن، وقد قال صلى الله عليه وسلم: (ليس المؤمن بالسباب ولا بالطعان ولا اللعان) .. " . ثم نقل كلاماً للغزالي في مراتب اللعن وأتبعه بقوله : " قد أوردت كل هذا؛ ليعلم القارئ أن السنة الرجيحة، والأحاديث الصحيحة وسيرة السلف الصالحين، وفقه أئمة الدين، كل ذلك ينهي المؤمن عن اللعن الذي يتساهل فيه أهل الأهواء من السفهاء، وما أحسن قول حجة الإسلام: (في لعن الأشخاص خطر، ولا خطر في السكوت عن لعن إبليس مثلاً فضلاً عن غيره) أي فإن الله تعالى - وإن لعنه- لم يكلفنا لعنه، وأكبر العبر للمؤمن فيما تقدم تأديب الله تعالى نبيه؛ إذ أنزل عليه حين طفق يلعن الذين قتلوا أصحاب بئر معونة {لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ} " . ثم قال : " هذا وإن السواد الأعظم من المسلمين يعدون سب معاوية ولعنه من الكبائر، ويرمون سابه بالرفض والابتداع، وإن السني من المسلمين ليعادي الشيعي على سب معاوية وأبي سفيان بل الخلفاء الثلاثة ويعادي الخارجي على سب عثمان وعليّ ما لا يعادي غيرهما على ترك فريضة من الفرائض، أو ارتكاب فاحشة من الفواحش، فهذا الطعن في عظماء الصحابة وحملة الدين الأولين لو كان جائزًا في نفسه لكفى في تحريمه ما يترتب عليه من زيادة التفريق بين أهل القبلة، وتمكين العداوة والبغضاء في قلوبهم حتى يكفر بعضهم بعضًا. لهذا لا أبالي أن أقول لو اطلع مطلع على الغيب فعلم أن معاوية مات على غير الإسلام لما جاز له أن يلعنه " (13) . ويظهر من هذه الفتوى مآخذه في عدم تجويز اللعن، وأن بعضها مصلحي يرجع إلى باب سد الذريعة، أي : ذريعة الفتنة والفرقة بين المسلمين وتكفير بعضهم بعضاً، وأنه لا فائدة من ذلك ، بخلاف تحقيق بغيه على علي رضي الله عنه فتلك من أهم مسائل تاريخنا – كما يقول- ( 14) . إلا أن هذه الفتوى لم تعجب بعض الناس، فقام رجل علوي من أصدقاء رشيد يدعى محمد بن عقيل بن يحيى (1350 هـ = 1931 م ) وهو حضرمي كان يعيش في سنغافورة ، بكتابة كتاب في ذم معاوية ولعنه سماه (( النصائح الكافية لمن يتولى معاوية )) ، وقد أحدث هذا الكتاب ضجة في وقته وكتب الناس في الرد عليه وتأييده، ومن الردود التي ألفت في الرد عليه رد الشيخ جمال الدين القاسمي الدمشقي (1332 هـ = 1914 م) رحمه الله تعالى المسمى (( نقد النصائح الكافية )) . وكان الشيخ رشيد قد نصح صاحب النصائح الكافية بعدم وضع هذا الكتاب كي لا يكون سبباً للقيل والقال ، لكنه مع ذلك يقول إنه يعذره في اجتهاده – أي في تجويز اللعن -( 15) ، ويرى أن المؤلف رجل سني حسن النية من حزب المصلحين ( 16) . أما القاسمي فقد شكر له رشيد أدبه وعلميته في رده، إلا أنه قال : " وقد جمع صديقنا الناقد أحسن ما قيل في معاوية من الحقائق ومن الشعريات، ولم يذكر في مقابلتها ما عليه، وما نكب به الإسلام والمسلمون على يديه، فإن كان غرضه من هذا البحث أن ابن عقيل قد قصر؛ إذ ترك أحد الشقين، فهذا مشترك الإلزام؛ لأنه هو قد قصر أيضًا بترك الشق الآخر، والصواب أن كل واحد منهما قد ذكر ما يرمي إلى غرضه " (17 ) . هل ستقول عن الشيخ رشيد رضا انه رافضي ايضا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
اولا هذا الافاك معروف عند بعض الناس فلهذا ينبغي التحذير من باسمه
ثانيا كلامك الاخير مناقض لاوله فانت تقول الشيخ عثمان رد ورده منشور فهل الشيخ عثمان على مذهبك قام باشهار له لما رد عليه ؟؟؟؟ فان قلت ذاك عالم قلنا ونحن ننقل كلام اهل العلم ولا نات بشيئ من عندنا ثم قولك _ ان كان في كلامه ما تقول_ دليل على جهلك بحال الرجل |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
اقفز من هناك وهناك كالحاقد الموتور واكذب على الناس ترمي الناس بالكذب وانت الكذاب فكل من يرد على سيدك عندنان ابرهيم فهو كاذب عندك واما ان يسب سيدك وشيخك الصحابة فهذا امر مقبول باي عقل واي دين تحكمون ؟ اصبح الان مجدد العصر من الذي حكم انه مجدد انت ولجهلة امثالك ؟؟؟ نعم هو مجدد في البدعة والضلالة لماذا لا يخرج شيخك المجدد ويكذب هذا الخبر ولماذا لا يناظر وقد كان يتشدق بانه يريد من يناظره نصحه الطبيب ام خشي من افتضاح الاكاذيب ؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
نعم سيدي الدكتور والعالم المتواضع والذي علمني قبل أن استمع له مايلي: قال في ما معناه : لا تثقوا في أفكاري وتسلموا الجنان حتى تتبينوا ما أقول، لأنني قد أرجع عن أفكاري ان تبين لي بالدليل خطأها.... ان منهاجي منهاج العقل. ************* وأكرر أخي ولكل من قرأ مداخلتك التهجمية أن الدكتور لم يسب الصحابة ومن أراد ان يعرف الحقيقة فليزر موقعه وقناته على اليوتوب وصفحتيه على التويتر والفيس بوك ******** |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
شيخك وسيدك كما تقول انت يقول منهاجه العقل
اي عقل عقله القاصر اما نحن فنقول منهاجنا كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفهم سلف الامة فاي الفريقين احق بالحق ان كنت تعلم اما كلام شيخك في الصحابة فيكفي الاستماع لما يقوله لتعرف كيف يسب الصحابة وهذا موضوع فيه بيان اقواله في الصحابة وطعنه فيهم بيان حال عدنان ابراهيم https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=962079 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() من يعرف قدر الصحابة و مكانتهم في الاسلام و سابقتهم و عظم شأنهم في دين الله و يسمع لهذا النكرة عدنان ابراهيم سيعرف حالا مدى خبثه و سلاطة لسانه و طعنه وانتقاصه في أصحب الرسول الكريم عليه الصلاة و السلام. و من لا يعرف قدر الصحابة و مكانتهم و يعظم هذا النكرة فكل ما سيسمعه عنه و من ذلك عن الصحابة الكرام هو الحق و ان كان صرحا في التنقص منهم و الطعن فيهم و بطريقة قاسية و الله المستعان . اللهم انا نسألك الثبات . و هداية من ضل. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المناظرة, ابراهيم, عدوان, هروب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc