موضوع مميز [النساء شقائق الرجال ] .. / .. كثقافة وكمبدأ لبناء المجتمعات - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

[النساء شقائق الرجال ] .. / .. كثقافة وكمبدأ لبناء المجتمعات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-12-17, 13:06   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
Elwawy
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
أخي واوي لماذا تناقض نفسك ...
ثمّ أنا لم أقل بعدم التطرق للفروقات، بل قلت يجب فهم عناصر التكامل كما يجب فهم عناصر التفريق كما يجب أيضا فهم ما يتميز به كل طرف عن الآخر هكذا ببساطة، وهذا ليفهم كل منهما الآخر، ثمّ إنّه عندما يدرك كل منها ما فيه هو وما في طرفه الآخر ، تظهر تلك الفروقات المسلم بها بينهما ...
فلا يصبح غريبا عنه، وكأنه عنصر بعيد عنه تكوينا وفكرا و وظيفة ...




لم أناقض نفسي و لم أتهمك بنفس الشيء, فقط لابد أن تنطرق لكل الفروق دون إهمال أي جانب. نعم عندما تظهر الفروقات المسلم بها, يصبح أحدهما ذئب بشري (حتى يثبت العكس في كل وقت) و الأخر ملاك لا حول و قوة له و لا يخطيء أبدا.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
ثمّ الأمر الآخر أنّك قلت :
"لا مشكلة إن كان ذلك من منطلق, زوجاتي الأربع جواريي العشر, لا بأبس أن أعتبر هذا جزءا مني, كينونتي و المحافظة عليه و إصلاحه و و و لأنها رعيتي."
فلماذا ركزت هنا فهمك على جهة الزوجية فقط، دون باقي الجهات مثلا الأمومة والبنوة والأخوة؟؟؟


نعم لم لا, كالأسد الأكل و المضاجعة مقابل أن تبقى تحت حمايتى طبعا و طاعتي التامة و الشاملة, التربية يقوم بها من هو أهل لذلك, ثم كل أنثى لابد أن تزوج في أول فرصة لبلوغها. أما عن الإمتداد البيولوجي للأم فهو شيء لابد منه. لا أدري لم لا أركز على الجهة الزوجية؟


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
ثمّ الأمر الأخير الإصلاح ... فقلت :
" عندما تتصرف هكذا مع الجنس الأخر ( تُظهر قابلية التفاوض) سيتفطن أنك من نوعية الBeta القابل للترويض والتحكم, إلاّ أنه في الحقيقة يبحث على نوعية ال Alpha الذي يجبره على طاعة الأوامر حرفيا. "
لماذا كان ردك هذا بناء على فكرة سابقة لديك، وهي أن الجنس الآخر يتحين الفرصة لينقض عليك، أو أنّك في حرب معه، بينما الواجب أن تكون في سلام تام ودائم معه، لأن مبدأ الحرب يعني التربص بالعدو والفتك بالعدو، والمبدأ القائم بين جنسي المجتمع قائم على البناء معا والتعاون والتكافل (أي بناء الحياة)، على الأقل إن لم يكن ذلك يكون كفكرة بعيدا عن فهم التناقض والتنابذ بينهما، عند هذا الحد يكون الأمر واضحا لا وجود لـ نوعيتي الـ Beta والـ Alpha على الأقل على المستوى الفكري وللطرفين، فلا ترويض مقابل لا جبروت، وتكون الفكرة قائمة على التفاوض مع إدراك فروض الطاعة فيما اقتضته الطاعة وأحكام الاحترام فيما فرضه واقع الاحترام وهكذا مع الرعاية والعناية وما لك وما عليك ...
ولهما معا فقد قلنا قبلا عند مستوى الفهم هذا يدرك كل منهما ما له وما عليه تجاه نفسه وتجاه طرفه الآخر ...


نعم أخي لهذا السبب سألتك ما هو الجنس عند كلاهما, عندما تبدأ الإجابة على هذا السؤال تفهم كل شيء, دعنا نرى و من فضلك ركز معي جيدا :

هذا الجنس ينتهز الفرصة حقا لينقض عليك سواءا أم, أخت أو زوجة, طبيعة أي الأنثى في التعامل مع الجنس الأخر هي ال: manipulation التلاعب و التحكم, هكذا طبيعيا تتعامل بنفس الطريقة مع الجميع ما عدا أنثى أخرى (لأنها ستتفطن لها)

طرق التلاعب و التحكم تختلف حسب الحالة : من التمثيل أو تظاهر بالضعف, الكذب و النميمة, إختلاق جو أو بيئة توحي بأنه يجب فعل شيء معيين, البكاء, الخ...

الحكاية كلها كأحجية الدجاجة و البيضة و لا يمكن كسر هذا النظام لأنه خاضع و تحت سيطرة المرأة, التى تدافع عن جنسها فقط ليبقى دوما مبهم, قاموسه مخبئ لا يفهمه أحد:

الأم : أول manipulateur للجميع, تعطيك مفهوم الرجل من الصغر (سعدي بوليدي راجل) و تهيئك للتتحكم فيك إمرأة أخرى, و دوما ما يمثل هذا لها مشكل لاحقا فلا تستطيع حل الأحجية, هل تتضامن نسويا (مع زوجتك) لتدعك تعيش كالطرطور لا تدري أنك تتعرض يوميا للتلاعب أم تدافع عنك لتخلق لك المشاكل.

الزوجة : ثاني manipulateur ألاعيبه معروفة عند الجميع, زواج تظاهر بالإنظباط و الرضوخ و الخضوع, ثم بداية مسلسل الأطفال, وهلوسة أريد طفل, كأنها لعبة, طفل 1 , طفل 2 , الخ.. كله لإضعاف و إخصاء الزوج (لكى لا يزاوج إمرأة أخرى), ثم وضعه في خانة الأب المسؤول لهذا تُمطره يوميا إلى نهاية حياته بالطلبات و تتظاهر أن "الدنيا خلات", هذا يوازيه تقدمها في السن و وجود خطر الزواج من أخرى (إستبدالها كما تظن)

قد يتساءل الرجل لماذا تقوم المرأة بهذا الشيء (التلاعب و التحكم) ولا تطلب الأشياء مباشرة؟
نعم لأنه شيء يضمن النتيجة ليس كالسؤال الذي يحتمل الرفض, بمعنى إذا أرادت أن تجعلك تقوم بشيء ستقوم به (و رجلك فوق رقبتك), يمكنك تسميته كيد النساء لكنه أكثر من ذلك.

شيء من واقعنا الأن هذا الجنس يريد العمل لسبب واحد ظاهر لاغبار عليه, التحرر من الرجل و التخلص من الزوج في أي فرصة.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
بالنسبة لسؤالك حول الجنس أو الرغبة الجنسية عند طرفي المجتمع ...
فلا أعلم أهمية هذا باعتبار وجود العلم والجهل بينهما، فإن كان للعلم بينهما تاج فيها فهي (أي تلك الرغبة) داخلة ضمن العلم بها وبأهميتها لدى كلاهما،
وإن كان الجهل يكتنفهما ويحوطهما فهي (أي تلك الرغبة) داخلة ضمن الغريزة الفطرية التي يتساوون فيها مع العالم البيولوجي الحيواني ...
هكذا بكل بساطة، فالمسألة مسألة علم وجهل بما لديهما ذاتيا وبما هو متميز به كل طرف عن الآخر،
ثمّ حاجة كل منها للآخر لممارسة الحياة والاستمرار فيها ...


أخي إسمع جيدا لأني أبذل الكثيير من الجهد للكتابة, إذا كان الرجل يصارع فتنة الجنس و يجاهد نفسه, لابد أنه ظُلم مقارنة بالجنس الأخر , إذن لابد يكون للجنس الأخر نفس الجنون الذي يجب ترويضه و مجاهدته -إنتهى-

أنا أعلم ما هو هذا الجنون, فمن تعترف به و تجاهد نفسها لإجتنابه يمكن أن أعتبرها شقيقة.
و من تدعي أنها ملاك لاحول و لا قوة له و أنها لا تخطئ و لا تعترف بوجود هذا الجنون , ** لكي.

إما أن تأخذ الحبة الزرقاء و تعيش في العالم المزيف, أو تأخذ الحبة الحمراء و ترى الحقيقة المُرة.









رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:53

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc