اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam
شكرااا اخى البسكرى
صح اخى الللهجه ليست حجه قاطعه ؟؟؟ لكن انا فقط حاولت ان اجد تفسير لتشابه اللهجوى بين هذا الشريط الممتد من الطارف الى وادى سوف فقط
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam
اى تأثير بقايا الهواره على اللهجة العربيه المحكيه فى هذا الشريط موجوده لكن اللهجه الغالبه هى اللهجة السليميه
اخى العزيز انا اتكلم على الرنه ؟؟؟ لا يخفى عليك ان لكل لهجة رنه لما تسمع رنه اللهجة التبسيه و رنة اللهجه السوفيه هناك تقارب كبير جداا مقارنة برنة اللهجة البسكريه او السطايفيه او الوهرانيه
يعنى انا لا اقول ان لهجن عنابه و تبسه و وادىسوف هى متطابقه لكنها ذات رنه و صولفاج متقارب جداا مقارنة برنة بقية اللهجات العربيه فى مختلف ارجاء الوطن
هذا التقارب فى الرنه لا اظنه جاء بالصدفه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و انت تعلم قانون الخلدونى الذى يقول المغلوب مولع بتقليد الغالب و كما هو معروف ان منذ قدوم بنى سليم الى افريقيه اى من طرابلس الى تونس الى الشرق الجزائرى هم الغالبين على ابوادى المنطقه و تأثر بهم هواره و دريد و رياح و غيرهم من العرب والبربر فى اللهجه و اللباس و الزى
عكس منطقة غرب الشرق الجزاائرى اى خط سكيكده قسنطينه و سطيف باتنه عنابه بسكره وادى ريغ الى ورقله حيث غلبت قبائل بنى رياح على المنطقه تقريباا لذالك اللهجة العربيه فى هاته المنطقه تختلف فى رنتها على المنطقه الاخرى
قضية المجال اللهجوى فى شمال قسنطينه المحصور بين عنابه و بجايه هو مجال اغلبه من كتامه صح لكن مجوده قبائل عربيه فى هذا المجال من دريد و رياح و اندلسيون و اشراف و غيرهم لكن الغالب من العرب هم من دريد و رياح و لذالك قبائل كتامه تعلمت العربيه من هؤلاء وكانت لهجتهم متباينه بين هؤلاء و هؤلاء و القضيه صعبه فى هاته المنطقه لتحديد لهجتها العربيه و مصدرها استطيع ان اجزم ان لهجة ميله الى شلغوم و المشيره هى ذات رنه رياحيه
اخى فى الاخير اللهجة و رنتها هى فقط تساعدك على معرفة الحقيقه و ليست هى الحقيقه بعينها و ليست هى من توحى لك ان الاغلبيه عربيه او لا
شكراا
|
شكرا خويا علام إستنتاجاتك في محلّها.
نفس الشيئ بالنسبة لمنطقة الغرب الجزائري التي يغلب عليها الرنّة الزناتيّة، ومنطقة العاصمة التي يغلب عليها الرنّة الصنهاجيّة،
الرنّة الرياحيّة تتجلّى كثيرا في كل من بريكة ومسيلة، وتأثير زناتي رياحي في نواحي عين ولمان، أمّا قسنطينة وميلة فتغلب عليها الرنّة الكتاميّة أكثر.