![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
جواب سلفي على سؤال حركي: ماذا وقد فاز مرسي؟!
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||||||||||
|
![]() اقتباس:
أما انتقاصه لنبي الله موسى عليه السلام فهذا لا أظنك تنكره؟!. قال سيدكم قطب رحمه الله في كتابه " التصوير الفني في القرآن " ص200: " لنأخذ موسى إنه مثال للزعيم المندفع العصبي المزاج....." قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله معلقاً على هذا الكلام: "الاستهزاء بالأنبياء ردَّة مستقلة ".( من شريط أقوال العلماء في مؤلفات سيد قطب: تسجيلات منهاج السنة السمعية بالرياض). اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
, اقتباس:
1-لقد سبق وبينت لك أن كلام سيد قطب ليس بمتشابه بل هو كلام صريح واضح بين في القول بوحدة الوجود بل ولم يكتفي بذلك إنما ذهب ومدح عقائد الهنود كعقيدة النيفازا فقال : ((( وإذا سمع زميله الانجليزي يقول عن ( النيرفانا) أي الفناء في الروح الأعظم ـ وهو الغاية التي يطمح إليها الهندي من وراء حرمانه وآلامه : ( دعنا من هذا فلا قبل لي بهذا الهجص وتلك الشعوذة يا عم حسن) لم يجد في نفسه أية حماسة للرد على هذا الكلام. وهكذا و هكذا مما قد يبالغ فيه فيصل إلى حدّ الزراية والسخط الشديدين على الروح الشرقية بوجه عام)). في هذا المقطع تعريف للنيرفانا بأنها الفناء في الروح الأعظم أي بأنها وحدة الوجود ولوم وعذم للدكتور حسين فوزي على إقراره لزميله الانجليزي على الطعن في هذه العقيدة واعتباره إياها هجصا وشعوذة قال : فلم يجد في نفسه أي حماسة للرد على هذا الكلام فالنصراني على كفره وضلاله أدرك تفاهة هذه العقيدة وخسّتها وقد أقره حسين فوزي على هذا الوصف الذي لا يكفي في ذم هذه العقيدة الملحدة. وسيد قطب تأخذه الغيرة لها فيعذم الرجلين على نقدها والاستهانة بها فيقول المسكين متألما لهذه العقيدة : ( وهكذا و هكذا) الخ 2-من تناقضكم العجيب في الترقيع لطواغيت أهل البدع نراكم تجعلون كلام سيدكم قطب في عقيدة التوحيد رغم ما فيه من أسلوب بارد من الكلام المحكم, وفي نفس الوقت تجعلون كلامه الصريح ودفاعه المستميت بكل حماسة وقوة بيان عن عقيدة وحدة وجود من المتشابه؟ فلماذا لا تجعلون الأول متشابها والثاني محكما؟ 3-جمال البليدي لم ينكر ما نقلته أنت عن سيد قطب في موضع آخر إنما أنت من أنكر ما نقله لك جمال البليدي عن سيد في وحدة الوجود , ونقلك لدفاع سيد قطب عن عقيدة التوحيد بذاك الدفاع البارد الهزيل لا يسقط تلكم الأقوال الأخرى الصريحة الثابتة عن سيد قطب رحمه الله في القول بعقيدة وحدة الوجود فتأمل !. فلست أنكر أن سيدكم قطب رحمه الله تظاهر بنفي القول بوحدة الوجود في أول تفسير سورة البقرة في ظلال القرآن بأسلوب بارد لا ندري ما باعثه وذلك في حدود سنة 1951 ميلادية لكن لا يجب عليك أن تنكر أنه وفي نهاية الخمسينات عاد مع الأسف إلى تقرير عقيدة وحدة الوجود والقول بالحلول والجبر في أواخر تفسيره الظلال في تفسير سورة الحديد فقال في تفسير قول الله تعالى : ( هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شئ عليم). قال سيد قطب : ( وما يكاد يفيق من تصور هذه الحقيقة الضخمة، التي تملأ الكيان البشري وتفيض، حتى تطالعه حقيقة أخرى لعلها أضخم وأقوى، حقيقة أن لا كينونة لشيء في هذا الوجود على الحقيقة، فالكينونة الواحدة الحقيقية هي لله وحده سبحانه، ومن ثم فهي محيطة بكل شيء عليمة بكل شيء، فإذا استقرت هذه الحقيقة الكبرى في القلب ؛ فما احتفاله بشيء في هذا لكون غير الله سبحانه وتعالى ؟! وكل شيء لا حقيقة له ولا وجود، حتى ذلك القلب ذاته، إلا ما يستمده من تلك الحقيقة الكبرى، وكل شيء وهم ذاهب، حيث لا يكون ولا يبقى إلا الله، المتفرد بكل مقومات الكينونة والبقاء، وإن استقرار هذه الحقيقة في قلب ليحيله قطعة من هذه الحقيقة، فأما قبل أن يصل إلى هذا الاستقرار ؛ فإن هذه الآية القرآنية حسبه ليعيش في تدبرها وتصور مدلولها، ومحاولة الوصول إلى هذا المدلول الواحد.)). اقتباس:
أولا : نحن لن نناقش في جواز هذه التسمية من عدمها، وأن هذا من باب التنابز بالألقاب وهو غير جائز؛ لأنكم ستقولون: بل هذا من باب التصنيف أو التعريف، وهو جائز عندكم. لكننا سنسألكم قائلين: لماذا أطلقتم عليهم هذا الاسم واعتبرتموهم فرقة؟! بل أضر الفرق الإسلامية على مر عصورها؟! مع أن الفرقة الضالة –كما هو معلوم- هي التي تخالف الفرقة الناجية في معنى كلي في الدين وقاعدة من قواعد الشريعة، أو في جزيئات تصلح إن اجتمعت أن تكون أصلًا. هل لأنهم انفصلوا عن جماعة المسلمين؟ أم لأنهم جاءوا ببدعة في الدين؟ أم لأنهم خالفوا إجماع المسلمين في ما هو معلوم بالضرورة من الدين؟ أم ماذا؟ وما هو الأصل، أو الفروع المتكاثرة، الذي خالف فيه –هؤلاء الجامية!!- حتى جعلتموهم فرقة؟! نبئونا بعلم إن كنتم صادقين؟! الحق أنه لا هذا ولا غيره؛ إنما لمزتموهم بذلك لأنهم تكلموا في قطبكم وسيدكم فهذه هي الحقيقة التي لا مفر لكم منها، فسيد عندكم الإمام المعصوم الذي لا يخطئ، وإن أخطأ فخطؤه مغمور في بحار حسناته! فإن قلتم: لا والله، بل هو بشر يخطئ ويصيب لكننا لا نرضى الظلم والجور، وأنتم ظلمتم سيدًا حين بدعتموه؛ بل كفرتموه! ونحن لا نرضى بظلم رجل من آحاد المسلمين فكيف بمن نافح عن دينه ودعا إلى الله في زمن عم فيه الجهل؛ وقدم دمه وماله في سبيل ذلك ثم صدرت منه هفوات، فأين العدل والإنصاف؟ قلنا: أحسنتم في قولكم: إن سيدًا بشر يخطئ ويصيب، وأسأتم إذ قلتم: أننا كفرناه! لأنه لا يعلم عن أحد من أهل العلم المعاصرين أنه كفّره؛ وعلى كل حال فنحن نمهلكم سنة لتأتونا بشئ عن أحد من أهل العلم المعتبرين يفيد ذلك. أما قولكم: إننا بدعناه فنعم، وماذا يضيرنا في ذلك؟ فإن كان علماؤنا بدعوه طبقًا للقواعد الشرعية فليسعكم الشرع كما وسعنا، فإنه حاكم علينا وعليكم، فلم تنقمون علينا إذًا؟؛ وقد بدع السلف من هو خير من سيد، فهل تطلبون منا ألا نبدع من فسر كلام الله بالموسيقى، وقال بخلق القرآن، وبوحدة الوجود، وعطل الصفات الإلهية، وأساء لأنبياء الله، ولصحابة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وكفر المجتمعات المسلمة، واعتبر مساجد المسلمين معابد جاهلية. وغير ذلك من طوامه وأوابده! أم ماذا؟ إلا إن كان صاحب هذه الأقوال –عندكم- لم يخطئ، ولا يستحق التبديع!! ثانيا : أما مسألة التصنيف فهذه ليست وظيفة إبليسية كما تزعم فهذا نبينا صلى الله عليه وسلم صنف الخوارج فقال عنه(كلاب أهل النار)) وصنف القدرية والمجوس فقال(صنفان من أمتي لا يردان علي الحوض المرجئة والقدرية)) , وأيضا علماء الإسلام عبر التاريخ صنفوا في الفرق والطوائف فصنفوا الجهمية والمرجئة والخوارج والأشاعرة والمعتزلة وغيرها من الفرق التي أحدثت في الإسلام ما ليس منه فالتصنيف وضيفة علمية لها أهلها وليس إبليسية , لكنكم تصفونها بالإبليسية لأنها تكشف عواركم وجنايتكم على الإسلام والسنة. اقتباس:
المرحلة الأولى : اختلاق فرقة خيالية ينسبونها إلى رجل حقيقي إسمه أمان جامي. المرحلة الثانية : يحشرون أسماء اللاعبين فليدخلوا من شاؤوا وكيف شاؤوا في هذه الفرقة. المرحلة الثالثة : يجعلون لهذه الفرقة خصائص ومميزات كلها قطبية تكفيرية ثم ينسبونها إلى هذه الفرقة الخالية ليغطوا بذلك عوارهم وفسادهم . فيا أخي الحبيب قبل أن تكلمني عن خصائص هذه الفرقة عليك أن تقعني بوجود الفرقة أصلا فخلافي معك ليس في هذه الخصائص بل في وجود هذه الفرقة من عدمها, أما الخصائص التي ذكرتها فهذه تنطبق على القطبيين بلا منازع فهم السبابون الجراحون وهم العملاء للغرب وأمريكا وهم الذي عطلوا الجهاد الشرعي , وهم الذين حرموا السياسة الشرعية واستبدلوها بسياسة الغرب فلا تغطوا فضائحكم باتهام غيرك بل توبوا إلى الله وعَوِّدوا أنفسكم على السنة بدلا من محاربتها بهذه الحرب الشعواء. . |
||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
دركي, جواب, سلفي, سؤال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc