![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
الآن أخذتم بفتاوى الألباني و ابن باز ابن عثيمين في الانتخابات سبحااان الله و تركتم فتاويهم في تحريم التحزب والمظاهرات والخروج عن الحكام و غيرها من الفتاوى الأتي لا تخدم إلاالأهواء الحزبية .. لما لا تأخذوا فتاويهم كاملة اللهم يارب لا تبتلينا بالحزبية و ثبتنا على المحجة البيضاء فأصحاب الانتخابات بالامس أعداء للمشايخ،الامس ماشاء الله أحبائهم .اليوم . سبق وقلنا نحن لسنا مقلدين ولا نعضم العلماء على حساب الحق كل ما يوافق كتاب الله وسنة نبيه نتخذه ونتقبله ونقتدي به وكل مالا يوافقه فهو رد.. فلا يجوز لنا أن نقلد الشيخ الألباني ولا الشيخ ابن باز ولا الشيخ ابن عثيمين، فإن الله تعالى يقول في كتابه الكريم: ﴿اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون﴾(53)، ويقول سبحانه وتعالى: ﴿ولا تقف ما ليس لك به علم﴾(54). فأقول لهؤلاء الملبسين: لو تراجع هؤلاء المشايخ أكنتم متراجعين عن هذا أم لا؟ هل حصلت الانتخابات في زمن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- عند أن اختلفوا في شأن أسامة بن زيد هل يكون هو الأمير أم غيره؟ فهل قال النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: انتخبوا فمن حصلت له الأصوات الكثيرة فهو الأمير!؟ وهل حصلت الانتخابات في زمن أبي بكر؟ وهل حصلت الانتخابات في زمن عمر؟ ، هل حصلت الانتخابات في العصر الأموي أو العباسي أو العثماني؟ أم إنها جاءتنا من قبل أعداء الإسلام، وصدق النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- إذ يقول: «لتتبعن سنن من قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلكتموه». فيقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: ﴿ياأيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين * وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم * ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون * واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقواواذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها﴾* وقال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: ﴿ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم والله يختص برحمته من يشاء﴾ ويقول سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: ﴿ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق﴾*، ويقول سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: ﴿ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا﴾*. ولقد كانوا يمنون الناس في الانتخابات الأولى أن ما بينهم وبين أن يحكموا الإسلام إلا أن تنتهي الانتخابات، فأين الحكم بالإسلام؟ وأين إنجازات والخير الذي وعدوا .. هو دين واحد إلى أن تقوم الساعة؟ والنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يقول: «لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك». يأتي المرشح ويقول: إن شاء الله سأحقق لكم كذا وكذا، وسأفعل كذا وكذا، وقضاياكم أسدها وأنجزها وسأعمل على هذا .. ثم بعد أن يرشحه المساكين ويستلم السيارة والمرتب الضخم والنفوذ والتبعيات ويصبح ذا شأن ينقلب على عاقبيه . فإذا قيل له: يافلان أين ما وعدتنا؟ فيقول: لا يوجد شي.والنبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- يقول: «لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين»، فلماذا لا يقولون: هذه انتخابات فرضت علينا من الغرب ومخلفاتهم، بل يخدعون الناس ويقولون: إنها الإسلام.ناهيك عن فصوت المغنية الفاجرة وصوت العالم واحد! وصوت العالم والخمار واحد عندهم، وصوت الذكر والأنثى عندهم واحد! والله يقول: ﴿وليس الذكر كالأنثى﴾). كتاب الله وسنة رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- فلسنا أهلا لأن نتبع غيره وانتم وشأنكم .. |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحاكم, الرعيّة, إثارة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc