|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
اولا انا سئلت ولست رويبضة كما تفضل الاخ لاني ابحت عن الحق لكي ادركه وابحت عن نهضة بلدي الدي احبه ..
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||||||
|
الحمد لله أما بعد: نظرت آسفاً كسيفاً كما نظر مثلي إلى حال بعض المسلمين، فوجدت منهم الساهين السادرين، ومنهم الغافلين الغارقين، ومنهم الخاطئين الخاطلين. وقلّبت طرفي إلى جانب آخر، فهالني وكاد يصم آذاني : صرخات حيارى شبه سكارى عن السبيل، أين السبيل؟! رفعوا عقيرتهم قائلين: محال أن يكون هذا الدين؟!!! : جهل وتناقض!! قـذف وتكفـير!! تقتيل وتدمير !! وفي الناحية الأخرى، رأيت ناشطين، عن ساعد الجد مشمرين، غير أنهم – وآسفاه- عزين !!! بين السبل ساعين وبعضهم لجهلهم راكضين، وحول شرعها طائفين، ونهجها قاصدين، عنه يصدرون، وعن شياطينها يتلقون ويتلقفون . ونظرت : فبصرت عاطلين عن الإدراك، معطلين للصفات ذات الكمالات المعطلة بدركها يستجدون الناس تصديق أقوالهم! يتوسلون رضا قبولها! والناس عنهم ما بين معرض ومشفق، وناصح ورافض، بل وزاجر وهم والحالة هذه ما بين صارخ وناطح .
............................................... لقراءة المقال كاملا إضغط هنا |
|||||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
كلامك جيد و لكنك أخطأت في هذه. الإسلام دين الأنبياء و لم يكن معدوما ثم وجد بإرسال محمد صلى الله عليه وسلم. و قولك " لم يحتج إلى تصفية " فيه نظر. فمعلوم أن الناس ابتعدوا قبل البعثة عن دين الإسلام ـــ دين المسيح و موسى و إبراهيم عليهم السلام ـــ و أدخلوا فيه ما ليس منه ، و اتبع سننهم الجهمية و القبوريون من صوفية و رافضة و غيرهم حذو القذة بالقذة. فالتصفية ثابتة عنه صلى الله عليه و سلم و ليست بدعة أو مصلحة مرسلة ( ابتسامة ). أما صاحب الموضوع فأقول له: اعلم ـــ علمني الله و إيّاك ـــ. آمين. أن الهداية هدايتان. هداية إرشاد و بيان ، و هداية توفيق. أما الأولى فأعطى جل و علا البشر منها نصيبا. أما الثانية فاختص بها وحده. و لذلك أهل الخير يسعون إلى إرشاد الناس و تبيين الخير لهم و لا يُسألون عن النتيجة. فالنتيجة قد تكون و قد تغيب لحكمة أرادها ربنا سبحانه و تعالى. فنوح عليه السلام لبث في قومه ألف سنة إلّا خمسين عاما يدعوهم ، ثم ماذا ؟ أخذهم الطوفان و لم يؤمن منهم إلا قليل. أما صاحب الهندسة ، فليته يفهم أن الغاية الموت على الطريق و ليس الوصول إلى منتهاه. فليس يضرك إن مت و لم تصل إلى نهاية الطريق. بل الخسران إن مت على غير الطريق. نسأل الله السلامة و العافية. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
بارك الله فيك أخي الحبيب على نقدك ونصحك لأخيك...تم التعديل قبولا للنصح وإنقيادا للحق : اقتباس:
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
كلام نفيس للعلامة الألباني رحمه الله ليتنا نتدبره بكل تجرد وإنصاف:
قال الشيخ المحدث ناصر الدين الألباني في كتابه فتنة التكفير: فلكي يتمكن المسلمون من تحقيق هذا النص القرآني والوعد الإلهي، فلا بد من سبيل بيّن وطريق واضح، فهل يكون ذلك الطريق بإعلان ثورة على هؤلاء الحكام الذين يظن هؤلاء أن كفرهم كفر ردة ؟ ثم مع ظنهم هذا – وهو ظن غالط خاطئ – لا يستطيعون أن يعملوا شيئاً إذاً؛ ما هو المنهج ؟ وما هو الطريق ؟ لا شك أن الطريق الصحيح هو ما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يدندن حوله، ويُذكّر أصحابه به في كل خطبة: ] وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه و سلم [. فعلى المسلمين كافة – وبخاصة منهم من يهتم بإعادة الحكم الإسلامي – أن يبدؤوا من حيث بدأ رسول الله صلى الله عليه و سلم، وهو ما نوجزه نحن بكلمتين خفيفتين: (التصفية، والتربية). ذلك لأننا نعلم حقائق ثابتة وراسخة يغفل عنها – أو يتغافل عنها – أولئك الغلاة، الذين ليس لهم إلا إعلان تكفير الحكام، ثم لا شيء. وسيظلون يعلنون تكفير الحكام، ثم لا يصدر منهم – أو عنهم – إلا الفتن والمحن !!. والواقع في هذه السنوات الأخيرة على أيدي هؤلاء، بدءاً من فتنة الحرم المكي، إلى فتنة مصر، وقتل السادات، وأخيراً في سوريا، ثم الآن في مصر والجزائر – منظور لكل أحد –: هدر دماء من المسلمين الأبرياء بسبب هذه الفتن والبلايا، وحصول كثير من المحن والرزايا. كل هذا بسبب مخالفة هؤلاء لكثير من نصوص الكتاب والسنة، وأهمها قوله تعالى: } لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ لمن كان يرجو الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً { (21 – الأحزاب). إذا أردنا أن نقيم حكم الله في الأرض – حقاً لا ادعاء –، هل نبدأ بتكفير الحكام ونحن لا نستطيع مواجهتهم، فضلاً عن أن نقاتلهم ؟ أم نبدأ – وجوباً – بما بدأ به الرسول عليه الصلاة والسلام ؟ لاشك أن الجواب: } لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنةٌ … {. ولكن؛ بماذا بدأ رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ من المتيقين عند كل من اشتم رائحة العلم أنه صلى الله عليه و سلم بدأ بالدعوة بين الأفراد الذين كان يظن فيهم الاستعداد لتقبل الحق، ثم استجاب له من استجاب من أفراد الصحابة – كما هو معروف في السيرة النبوية –، ثم وقع بعد ذلك التعذيب والشدة التي أصابت المسلمين في مكة، ثم جاء الأمر بالهجرة الأولى والثانية، حتى وطد الله عز وجل الإسلام في المدينة المنورة، وبدأت هناك المناوشات والمواجهات، وبدأ القتال بين المسلمين وبين الكفار من جهة، ثم اليهود من جهة أخرى … هكذا. إذاً؛ لا بد أن نبدأ نحن بتعليم الناس الإسلام الحق، كما بدأ الرسول عليه الصلاة والسلام، لكن؛ لا يجوز لنا الآن أن نقتصر على مجرد التعليم فقط، فلقد دخل في الإسلام ما ليس منه، وما لا يمت إليه بصلة، من البدع والمحدثات مما كان سبباً في تهدم الصرح الإسلامي الشامخ. فلذلك كان الواجب على الدعاة أن يبدءوا بتصفية هذا الإسلام مما دخل فيه. هذا هو الأصل الأول: (التصفية) وأما الأصل الثاني: فهو أن يقترن مع هذه التصفية تربية الشباب المسلم الناشئ على هذا الإسلام المصفى) انتهى. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
أعتذر منك إن أسأت إليك أنا لم أقصدك ... فسؤالك يطرحه كل مهتم بشؤون المسلمين .... بل أقصد ذلك الذي تطاول على الإمام مالك رحمه الله لا لشيء إلا لأنه قال : فإذا وجدتم في كتابي هذا ما يخالف ما جاء به أبو القاسم فاضربوا به عرض الحائط .... أو كما قال رحمه الله و قس على ذلك ما نراه في المنتديات جزاكم الله خيرا |
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| للجميع, لوجه, سؤال |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc