![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الطاغوت للامام محمد بن عبد الوهاب
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
لأن هذا الرأس هو سبب البلاء اليوم ، فان سقط سقط معه كثير من الطواغيت .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
و بالتالي أصبحت رؤيتكم قاصرة ، ونقلك لهذا المقال غرضك منه واضح يعني أردت أن تقول أن الشيخ رحمه الله يؤيدكم في أقوالكم و لكن لجهلكم بالمعنى الحقيقي لهذه الكلمة ـ أقصد الطواغيت ـ جعلكم تقعون في محذورات عظيمة و تستعملونها في غير محلها ـ كما سيبين لك في الرد على هذه الشبهة في الأسفل . الشيخ رحمه الله ذكر تعريفا عاما للطواغيت وهو اقتباس:
أين هي الغيرة على العقيدة ؟ ألا ترى كم هي انتهاكات حرمة الله عز وجل خاصة في مجتمعنا و انتشار الشرك و السحر و الشعودة و غيرها من الأمور التي من الواجب علينا الاهتمام بها ، و ترك مسألة الحكام لمن هم أهل لذلك ، و يكفينا ما اكتوينا به في التسعينات و إليك هذا الرد عسى الله أن ينفك به الشبهة : تكفيرهم الحكام بدعوى أنهم طواغيت ! الرد على الشبهة من وجهين الوجه الأول : إن أريد بهذا الوصف التكفير , فالتكفير لا يثبت إلا ببرهان , وعليه : فلا بدّ من التفصيل وعدم الإجمال . والتفصيل هو : إيراد السبب الذي بعث على هذا الوصف المراد منه التكفير ؛ لينظر فيه : أهو سبب موجب للتكفير أم لا ؟ ثم إن أوجب التكفير ؛ فينظر : هل قامت الحجة على هذا الحاكم الواقع في الكفر أم لا ؟ الوجه الثاني : أن وصف الشيء بأنه طاغوت لا يلزم منه تكفير كل موصوف به , وبيان هذا من ثلاثة أوجه : الوجه الأول : أن الطاغوت يطلق على : ( كل رأس في الضلالة ) , وذلك أنه مشتق من الطغيان الذي هو : مجاوزة الحدّ ؛ وهذا الطغيان قد يكون مكفراً ، وقد لا يصل لحدّ الكفر . الوجه الثاني : أن مِنْ أهل العلم مَنْ يُعلّق وصف الشيء بأنه طاغوت بمجرد أن يُتَجاوَز به الحدّ , بدون النظر للموصوف بأنه طاغوت . فساغ إطلاق هذا الوصف باعتبار المُتّخِذ لا بالنظر للمُتّخَذ . وبرهان ذلك : أنهم يصفون الجمادات المعبودة من دون الله بأنها طواغيت , ومن المعلوم بداهة أن الجمادات لا توصف بالإسلام ولا بالكفر . الوجه الثالث : أن من أهل العلم من أطلق وصف الطاغوت على بعض أهل الذنوب , ولو كان هذا الوصف مكفراً لما ساغ هذا الإطلاق , أو للزم منه تكفيرهم إياهم بتلك الذنوب . وبياناً لما سبق تقريره ؛ فإني أقول : إن وصف الطاغوت له حالتان : الحالة الأولى : أن يكون اسم فاعل : بحيث يطلق على من وقع منه الطغيان ؛ بأن تجاوزَ - هو - حدَّهُ . وهذا طاغوت بالنظر لفعله , وهذا الطاغوت قد يكون كافراً , وقد لا يكون كذلك ؛ بحسب نوع الطغيان الذي وقع منه . الحالة الثانية : أن يكون اسم مفعول : بحيث يطلق على من طُغِيَ فيه ؛ بأن تجاوزَ به الناسُ الحدَّ . وهذا طاغوت بالنظر لمُتَّخِذِيْهِ . وهذا الطغيان : قد يكون كفراً ، وقد لا يكون كذلك . ثم إن هذا المُتَّخَذَ : لا يَلْحَقُهُ الذمُّ إلا إذا رَضِيَ . وتلخيصاً لما سبق : لا بدّ قبل تكفير الموصوف بأنه طاغوت من النظر في مسألتين : المسألة الأولى : § هل وصل به الحد في الطغيان للكفر ؟ § أم لا ؟ وهذا يسلتزم التفصيل في طغيانه . المسألة الثانية : § هل سُمّي طاغوتاً لتجاوزه الحدّ ؟ § أو لتجاوز الناس به الحدّ ؟ وهنا يُنظر : هل رضِيَ ؟ أم لا ؟ وهذا يستلزم التفصيل في حاله . نُقولٌ على ما نَقول بيان عدم جواز التكفير بلا برهان يكفي في ردع المكفر بلا برهان حديثُ ابن عمر - رضي الله عنهما - ( خ : 6104 - م : 213 واللفظ له ) : « أيما امريء قال لأخيه ( يا كافر ) : فقد باء بها أحدهما ؛ إن كان كما قال وإلا رجعت عليه [34] » . بيان أن الطاغوت يطلق على كل رأس في الضلال قال العلامة القرطبي - رحمه الله - ( تفسيره 5/75 ، تحت آية النحل 36 : ( ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت ) : « أي : اتركوا كل معبود دون الله ؛ كالشيطان , والكاهن , والصنم , وكل من دعا إلى الضلال » انتهى . وقال العلامة الفيروز آبادي - رحمه الله - ( القاموس ، مادة : طغا ) : « والطاغوت : اللات , والعزى , والكاهن , والشيطان , وكل رأس ضلال , والأصنام، وما عبد من دون الله , ومردة أهل الكتاب » انتهى . بيان أن أهل العلم يعلقون وصف الطاغوت بمجرد الاتّخاذ لا بالنظر لهذا المُتّخَذ , ولذلك يصفون به بعض الجمادات قال العلامة ابن الجوزي - رحمه الله - ( نزهة الأعين النواظر ص 410 ، باب الطاغوت ) : « وقال ابن قتيبة : كل معبود ؛ من حجر , أو صورة , أو شيطان : فهو جبت وطاغوت . وكذلك حكى الزجاج عن أهل اللغة » انتهى . وقال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - : ( فتاواه 16/565 ) : « وهو اسم جنس يدخل فيه : الشيطان , والوثن ، والكهان , والدرهم , والدينار , وغير ذلك » انتهى . وقال العلامة ابن القيم - رحمه الله - ( أعلام الموقعين 1/50 ) : « والطاغوت : كل ما تجاوز به العبد حده من معبود , أو متبوع , أو مطاع » انتهى . وقال الإمام ابن عثيمين تعليقاً على كلام ابن القيم - رحمهما الله - ( القول المفيد 1/30 ) : « ومراده : من كان راضياً . أو يقال : هو طاغوت باعتبار عابده , وتابعه , ومطيعه ؛ لأنه تجاوز به حده حيث نزّله فوق منزلته التي جعلها الله لـه , فتكون عبادته لهذا المعبود , واتباعه لمتبوعه , وطاعته لمطاعه : طغياناً ؛ لمجاوزته الحد بذلك » انتهى . بيان إطلاق بعض أهل العلم وصف الطاغوت على بعض أهل الذنوب غير المكفرة قال العلامة الراغب الأصفهاني - رحمه الله - ( مفرداته ص 108 ، مادة : طغى ) : « الطاغوت عبارة عن : كل متعدٍّ , وكل معبود من دون الله . . . ولما تقدم : سُمّي الساحر , والكاهن , والمارد من الجن , والصارف عن طريق الخير : طاغوتاً » انتهى . وقال الإمام محمد بن عبد الوهاب - رحمه الله - ( الدرر 1/137 ) : « والطواغيت كثيرة , والمتبين لنا منهم خمسة : أولهم الشيطان , وحاكم الجور , وآكل الرشوة , ومن عُبدَ فرضِيَ , والعامل بغير علم » انتهى . وقال الإمام ابن عثيمين - رحمه الله - ( شرح الأصول الثلاثة ص 151 ) : « وعلماء السوء الذين يدعون إلى الضلال والكفر , أو يدعون إلى البدع , أو إلى تحليل ما حرم الله , أو تحريم ما أحل الله : طواغيت » انتهى . |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل قرأت ما نسخته ردا علي ودفاعا عن الطاغوت الذي لا يصح اسلام أحدنا الا بالبراءة منه ، أم هي مسألة نسخ ولصق فان كانت الأولى فلك نقاش –باذن الله – نتبين فيه الحق ، فاما أن تكون سببا في هدايتي فأدعو لك في ظهر الغيب ، واما أن أكون سببا في هدايتك للمحجة البيضاء التي لا يزيغ عنها الا هالك ، أبتغي من ذلك الأجر من عند الله و ان كانت الثانية ، فاذهب واتني بمن نقلتها عنه - ان تيسر لك ذلك - |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
و بالتالي لا داعي للنقاش لأني أعلم ـ يقينا ـ أنه لن يُجدِ معك ، كما حصل مع من هم مثلك وهم كثر ـ لا كثرهم الله ـ ما رأيك أنني أعتقد أنّ ولي أمرنا مسلم ، لأنه على الأقل يصلي ، وحسب كلامك أنه طاغوت = كافر ، فهل أنا كذلك كافر عندك ؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
فان كنت - أنا - على ضلال فأدعوك لتبين لي الحق ، مصداقا لقوله تعالى " لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ " فان عجزت عن نقاش ما تنسخه وتلصقه ، فعلى الأقل أرسل لصاحبك الذي نقلت عنه فقد أشكل علي كثير من الشبهات - فله معرف هاهنا -. أما جملتك الأولى فلم أجد لها محلا من الاعراب ، أقول لك الطاغوت وتقولي مستوى غير راقي وعالي ومش عارف وشنو-هداك الله - ، يا أخي المسألة مسألة " لا اله الا الله " ، اما ايمان واما كفر ، اما حق واما باطل ، اما جنة واما نار . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
و لكن تجربتي الكثيرة مع أمثالك لم تأت أكلها ، لأنّكم ـ للأسف ـ تعتقدون ثم تستدلون ، وليس العكس . و بالتالي لن ينفع الدليل معك لتغير معتقدك . فالوقت أنفس من أن أضيعه في نقاش غير مجدي . نقلت في هذا المنتدى العديد من المقالات ـ لعلماء و طلبة علم ـ التي لها علاقة بمسألة الحكم بغير ما أنزل الله فحاول مراجعتها إن كنت حقا تبحث عن الحق . لعلمك الرد الذي نقلته لك ـ و الذي لك عليه ملاحظات كما زعمت ـ هو لأحد طلبة العلم و قد أثنى عليه علماء أجلاء فلا أدري ما محل ملاحظاتك من الإعراب إلا أن تكون مثل التي سبقت ممن هم مثلك ! و التي غلب عليها ـ أي تلك الملاحظات ـ اتباع الهوى و سوء الفهم . لم تجب عن سؤالي ؟ هل أنا كافر عندك باعتقادي أن ولي أمري مسلم ؟ لماذا تتهربون دائما عن الإجابة ؟ أخشى أنكم إمعة لا تعون ما تقولون . و الله المستعان . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا كثرهم الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() وأنا في انتظار الرد ، سأجيبك عن تساؤلك : يقول أبو عمار مدافعا عن من نصب نفسه حاكما من دون الله على البشر، ومنافحا عمن أمرنا رب العزة بالبراءة منهم اقتباس:
فجعل الصلاة مانعا من موانع التكفير – هده الله – ولم يسبقه في ذلك من علماء أهل السنة والجماعة أحد . فالصلاة مع عظمها لم تكن في منهج أهل السنة مانعا من التكفير ، وهي شبهة (صغيرونة ) لا تأتي اكلها الا مع العامة الدهماء ممن جعل دينه عواطف وردية ، والا فأقل طويلب علم يفقه ما علمه يعرف أن موانع التكفير أربع ، لم يذكر من بينها الصلاة . كما أن الصديق أبو بكر – رضي الله عنه – قاتل قوما كانوا يشهدون أن لا اله الا الله ويصلون ويصومون الا انهم منعوا الزكاة ، فقاتلهم وسبى نسائهم وذراريهم ، فهل عصمت الصلاة دمائهم يا ابو عمار . قال ابن تيمية (وقد اتفق الصحابة والأئمة بعدهم على قتال مانعي الزكاة وإن كانوا يصلون الخمس ويصومون شهر رمضان، وهؤلاء لم يكن لهم شبهة سائغة فلهذا كانوا مرتدين، وهم يُقاتلون على منعها وإن أقروا بالوجوب كما أمر الله) (مجموع الفتاوي) 28/ 519. لماذا قاتل الصحابة مانعي الزكاة – وهم مسلمون على الأقل كانوا يصلون – يقول أبو بكر الجصاص الحنفي في كتابه (أحكام القرآن) في تفسير قوله تعالى (فلا وربك لايؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم) الآية ــ النســاء 65، قـال (وفي هذه الآية دلالة على أن من رد شيئاً من أوامر الله تعالى أو أوامر رسوله صلى الله عليه وسلم فهو خارج من الإسلام، سواء ردّه من جهة الشك أو ترك القبول والامتناع من التسليم، وذلك يوجب صحة ماذهب إليه الصحابة في حكمهم بارتداد من امتنع عن أداء الزكاة وقتلهم وسبي ذراريهم، لأن الله تعالى حكم بأن من لم يُسلم للنبي صلى الله عليه وسلم وحكمه فليس من أهل الإيمان) أهـ ومن قال أن السبب هو الجحود لا الامتناع فقد كذب على الصحابة . قال الامام أبو عبيد القاسم بن سلام : ((والمصدق لهذا جهاد أبي بكر الصديق رضي الله عنه بالمهاجرين والأنصار على منع العرب الزكاة، كجهاد رسول الله صلى الله عليه أهل الشرك سواء، لا فرق بينهما في سفك الدماء وسبي الذرية واغتنام المال، فإنما كانوا مانعين لها غير جاحدين بها)) كتاب الإيمان له ص 12. أقول : الزكاة هي حكم من أحكام الله وشريعة من الشرائع من منعها كفر ، فمابالك بمن منع حكم الله كله واستبدله بقوانين وضعية من خزعبلات الفرنسيين والانجليز ، فهذا ولا شك كفره أعظم و أكبر. هو ليس كلامي بل كلام رب العالمين الذي نعبده قال أحكم الحاكمين : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُواْ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً (النساء:60). أما حكمك فأترك الامام محمد بن عبد الوهاب يجيبك :
(… إن هؤلاء الطواغيت الذين يعتقد الناس فيهم وجوب الطاعة من دون الله كلهم كفار مرتدون عن الإسلام، كيف لا وهم يحلّون ما حرّم الله، ويحرّمون ما أحلّ الله، ويسعون في الأرض فساداً بقولهم وفعلهم وتأييدهم، ومن جادل عنهم، أو أنكر على من كفّرهم، أو زعم أن فعلهم هذا لو كان باطلاً لا ينقلهم إلى الكفر، فأقل أحوال هذا المجادل أنه فاسق، لأنه لا يصح دين الإسلام إلا بالبراءة من هؤلاء وتكفيرهم …) ( محمد بن عبدالوهاب، الرسائل الشخصية، 188 ) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
لدي ملاحظات : 1- لا أدري كيف تسمي منع الزكاة بأنه غير جحود مع علمك بأنهم قالوا أن فرض الزكاة انتهى بموت رسول الله فماذا تسمي هذا الكلام؟ 2- أبواب الكفر كثيرة منها الاستحلال وقول أبي عمار بأنهم يصلون جاء وفقا لحديث أفلا نقاتلهم " قال لا ما صلوا " وانت ليس لديك أي دليل على انهم مستحلون ثم بعد ذلك بارك الله فيك ننزل كل شخص منزلته ونفرق بين اطلاقات الكفر وضوابطه فالامام أحمد لم يكفر الخليفة المأمون لكنه كفر وزيره ابن أبي دؤاد والمسألة فيها كلام ؟ في انتظار أن تعطيني انواع الكفر التي تخرج الانسان من الملة ؟ 3- كلامك عن الطاغوت يقودنا الى الكلام على الاصنام فهي تعبد من دون الله ومع أنها أحجار وأشجار أطلق عليها لفظ الطغيان والكفر فكيف يحتمل هذا المعنى في حق الاصنام ؟ 4- كلام الشيخ محمد واضح في وجوب الطاعة وذلك بتحليل ما حرم الله وتحليل ما حرد الله وهو موافق لحديث اتخاذ النصارى الارباب ففرق بين الامرين ؟ وأترك لك المجال أن تفرق لي بين التولي والموالاة ؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم
نصيحتي اليك يأخي المحارب ان تترك نقاش هؤلاء المرجفين الذين يتعصبون للرجال قبل التعصب للحق فلعلمك يأخي فقد تم حظر 5أعضاء أثناء فترة غيابك لا لشيئ سوى انهم تلقو الدعوة للنقاش مثلك ولكن بعدما عجز هؤلاء المتنطعون الذين يرموننا بالخوارج والتكفييرين قبل مناقشتنا عن الرد قاموا بما يلجأ اليه كل ضعيف ألا وهو الحظر لذلك أرجو منك اخي المحارب ان تبتعد عن الجدال العقيم الذي سيضرك أكثر من أن ينفعك وجزاك الله خيرا أخي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
والنقاش سيتم باذن الله ما لم يحظر معرفي أو يحذف الموضوع أو يغلق ، لسببين : 1- لعلي أكون سببا في هدابة أحدهم 2- أن أبين للناس أنهم " مشايخ نسخ ولصق فقط " فهل يعقل ان ينقل أحدهم شيئا عن التوحيد الذي خلق من أجله العبيد دون أن يفهمه. فما علينا ان كنا نخاف على معرفاتنا من الحظر ، واخواننا يبنون خلافة الاسلام بجماجمهم وبروونها بدمائهم . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
امضي فنحن لك متابعون وللحق منقادون وللدليل متبعون وللتعصب للشيوخ ناسفون فإما الحق فبالجنة فائزون وإما الكفر ففي النار خالدون أعاذنا الله منها وإياكم أجمعون |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للامام, أحمد, الوهاب, الطاغوت |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc