اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mhr
شوف أخي الفاضل سأبين لك الخطأ و الزلّة و الله المستعان .
و لأنك فهمت أنها تخاطبك كأنك كافر و هو ليس بتلك و الله أعلم
و عليه الكفر له تعريف
و كل بشري فوق الأرض يعرف نفسه إن كان منافق أو كافر بنعمة الله و الله المستعان
و يتكون من عدة ألفاض كل لفظ له تعريف خاص من السنة و القرآن
************************************************** *********
01ـ الجحود؛ (فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ ) [البقرة:89] أي جحدوه.
02 ـ وكفر النعمة؛ (فَأَبَى الظَّالِمُونَ إَلاَّ كُفُوراً ) [الإسراء:99] (وَاشْكُرُواْ لِي وَلاَ تَكْفُرُونِ) [البقرة:152] أي نعمتي.
03- والبراءة؛ (كَفَرْنَا بِكُمْ) [الممتحنة:4] أي تبرَّأنا منكم. (ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُم بِبَعْضٍ) [العنكبوت:25] أي يتبرأ منه
04ـ كفر عناد: بأن يعرف الله بقلبه ويعترف بلسانه ولا يدين به، ككفر أبي طالب
05ـ وكفر نفاق: بأن يُقرّ لسانا ويُنكر قلبا.
06ـ وكفر إنكار: بأن لا يعرف الله أصلاً ولا يقر به.
07 ـ وكفر جحود: بأن يعرفه قلبًا وينكره لسانًا، ككفر إبليس.
**************************************************
وأكثر التباس الكفر إنما هو بالكبائر.
فأعلى رتب الكبائر يليها أدنى رتب الكفر.
وأدنى رتب الكفر يليها أعلى رتب الكبائر.
وأعلى رتب الصغائر يليها أدنى رتب الكبائر.
وأدنى رتب الكبائر يليها أعلى رتب الصغائر.
**************************************************
باختصار فقط لمعنى كلمة الكفر التي قلت أن الناس رأوك بما ليس فيك و الله المستعان
فأنت أدرى بنفسك و أنا أدرى بنفسي و هي ادري بنفسها
و عليه لا يتوجب علينا التعميم فكل مخلوق في الأرض له نفس يحاسب عليها لوحده حين يقف أمام الربّ عزّ و جلّ
فعلى هذا الأساس و لأجل هذا كله نحن نعرف بأن كل واحد يعرف نفسه من غير سؤال و لان الحلال بيّن و الحرام بيّن
سلاااااااااااااااااااام
|
شكرا على توضيح معنى كلامي وأستطيع الرد لا تشغل بالك ..
الفتى الصغير كان صدى صوته عاليا أزعجني..لذلك ليقول ما يقول عني لا اهتم
شكرا لكم على أي حال