![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل تتعارض نظرية التطور مع الاسلام ؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() خلق الله للاشياء من الامور الغيبية ما لم يرد نص يخبرنا فيه كيفية خلق الاشياء فلا مجال لمعرفتها ولا باس من تدخل العلم لتوضيح بعض الاشياء ولكن الذي ذكره القرأن ان الله خلق الانسان في احسن تقويم واحسن تقويم هو ما نشاهده الان وكذلك قال رسول الله خلق الله ادم على صورته اي على صورة الانسان التى نراها الان وليس على صورة الله كما قد يفهم ودارون يقول ان الانسان اصله قرد فشتان بين قول الله وقول دارون
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() القول ان الله خلق الانسان على صورته له معنيان الاول على صورة الله و هذا ما تذكره التوراة والثاني على صورة الانسان و هو تحصيل حاصل كأن تقول خلق الله البقرة على صورة البقرة . و الذي اعنقده ان واضع الحديث قصد به الله و مما يؤكد ان الحديث موضوع تكملته "خلق الله أدم على صورته طوله ستون ذراعا" و ستون ذراعا تساوي تقريبا 30 مترا أي طول عمارة من 10 طوابق و هو اكبر من أي ديناصور وجد على الارض وواضح انها من خرافات بني اسرائيل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم هل بامكانك أن تتوسع في قولك هنا أخي ,أريد أدلة على أن هذا الحديث غير صحيح من فضلك اقتباس:
ملاحظة : لم أقرأ كل محتوى الموضوع لي عودة ان شاء الله .
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم هذا موضوع فتح منذ طويلة و استغرق عدة صفحات و هو موضوع يؤدي حتما لفتح العديد من المواضيع لأن القول بالتطور يستلزم مراجعة الكثير من المسلمات . بخصوص الحديث فهو من احاديث البخاري و هو صحيح على شرطه . و لكن لا يشترك كل المسلمين على تصحيح احاديث البخاري جملة دون استثناء . و لقد ناقشت جانبا من مسألة الاحاديث سابقا و أبسط اعتراض يمكن ان أقدمه هو أن أحاديث الآحاد ليست يقينية الثبوت . و يمكن للمسلم أن يختار التشبث بالنص و رفض كل ما يخالفه حتى و لو كان علميا. أما انا فمنهجيتي مختلفة , فانا أعرض النص على الدليل العلمي فإذا اختلفا فلدينا احتمالات ثلاثة . الاول أن النص موضوع و هذا يبقى محتملا "و هو الراجح عندي في هذه الحالة" لأنه لا يمكن الجزم بصحة نسبة الحديث للنبي بشكل قطعي . و الاحتمال الثاني أن النص صحيح و هذا يستلزم التشكيك في نبوة قائله . أما الاحتمال الثالث و هو إمكانية التوفيق بينه و بين معطيات العلم الحديث فهذا غير ممكن في نظري في هذه الحالة مع هذا الحديث بالذات . بالنسبة للمسلم المقتنع بصحة نظرية داروين فهو مضطر في نهاية الامر أن يرفض النصوص المتعارضة مع النظرية بوصفها موضوعة أو ان يحاول إعادة تأويلها . و هذا هو الجانب الاصعب في عملية بناء التصورات و إعادة بنائها . لأنه يستلزم أولا شجاعة فكرية و روحا نقدية لا تنحني اما المقدس الاجتماعي و يتطلب ثانيا معرفة كافية بالموضوعات المرتبطة بموضوع النقد و المراجعة . بالنسبة لي , من الضروري أن نتناول النظريات العلمية حول العالم الطبيعي بمعزل عن المؤثرات الدينية و الافكار المسبقة , و من ناحية علمية بحتة فأنا مقتنع بأن مختلف أشكال الحياة ظهرت على الأرض عبر عملية تطور تدريجية , لأنه قد توافر لدي كم من الادلة الكافية التي تفرض علي عدم تجاهلها. لذلك أرى أن التناول السليم لقضية التطور يجب ان يبدأ بالنظر في الادلة الدالة عليه قبل مناقشتها فلسفيا و دينيا .
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أشكرك على الرد أخي نعم لاحظت أن الموضوع فتح منذ مدة وقد مررت من هنا يوما لكن من خلال مشاركات أحد الاخوة وللاسف ما ألقيت نظرة على البداية حتى كتب الله ان أعود للموضوع من بدايته في هذه الايام ولو أن ذلك كان على عجل ... وقولي من قولك فللموضوع علاقة وطيدة بمراجعة المسلمات . وأنا من بين من سلمو بهذا الحديث وبنيت عليه معتقدات أخرى الا أن التقيت في حوار مع أحد الاخوة هنا وكان له الفظل الكبير ولله الحمد في تغيير حكمي على الاشياء ...طبعا افترقنا ولم نكمل الحوار في هذه النقطة لانها في الاصل لم تكن من لب الموضوع ولو انها كانت توصل فكرته . وذلك الحوار وما تعلمته من الاخ بارك الله فيه جعلني أعيد النظر في الحديث . طبعا أنا كنت ولازلت وبشدة [ ليس تعصبا ] أؤمن بهذا الحديث [ وليس اتباعا ] اني اقول أن العمالقة قد وجدو ولا دليل على ذلك أو أن هناك من يخفي أمرهم [ ليست سذاجة مني أن أقول هذا ] لكن حقا أنا أبحث عن الحق . من الناحية العلمية قد قيل لا يمكن للانسان في تركيبته أن يكون عملاقا ...وكنت أستدل فيما مضى على طوال القامة في عصرنا وقضية الجينات وأن لها دور ...لكن كان تمثة سؤال يحيرني لمذا نجد طوال القامة مغبونون في طريقة مشيهم ووو.. وفي الحقيقة بنظرة العين المجردة نقول أنهم معاقين حركيا طبعا حكمي عليهم بالاعاقة ليس من خلال الصور فقط بل مما نسمعه من الاطباء وأن الزيادة في الطول كما هي الزيادة في الوزن مؤثرة على الانسان ...وهذه النقطة ليست لصالح اعتقادي الان . وان كانت صور العمالقة على اليتيوب والمواقع المحتلفة هي التي أحيت في قضية هذا الحديث لكن تبقى بالنسبة لي اليوم مجرد صور لست متأكدة من حقيقتها [ وليست الصور بالتي تصدق حديثا أو تكذبه ] الحقيقة لا تاتي بالعاطفة وأظن أنه لي ميول عاطفي في قرارات نفسي الى أن الحديث صحيح أدري أنه كلام مظحك رغم كوني أميل للعقل والمنطق والدليل القطعي لكن لي شغف كبير بمعرفة حقيقة الحديث . عن قولك هنا أخي : اقتباس:
أما هنا : اقتباس:
وهذا على حسب علمي المحدود أنه سبب من أسباب تلحد أبناء المسلمين . [ عذرا ان لم أفهم معنى كلامك جيدا ] أما الثالث : اقتباس:
كنت أميل بشدة في ما مضى لقول الدكتور سمير عطى على أنه ثمة مآمرة ما !! وأفواه تغلق في قضية العملقة لكن كما سبق وذكرت ,هل يعقل ذلك ربما نعم وربما لا . قديما عندما كنت أبحث في هذا الحديث ومن جهة سطحية بدات أبحث عن كل ماهو عملاق على سطح الارض وجدت اشياء كثيرة من بينها قبر النبي عمران https://www.safeshare.tv/w/zvcQbmFRir صراحة أشك في قضية هذا القبر هل الانسان قديما خلق طولا بلا عرض !! يعني اذا كان هذا كله طول فاين العرض واذا كان نبيا فعلا يرقد تحت هذا القبر أليس من غير الائق أن نمشي على ......ولما لا ننبش هذا القبر لنقطع الشك باليقين ؟ اضافة ربما تجعل البعض يستغرب ويقول كيف لمسلمة أن تميل لمثل هذه المعتقدات لكن أنا اقشعر لها بدني . وأنا أشاهد أحد البرامج على التلفزيون الفرنسي كان يتكلم عن الحياة بعد الموت وبمعنى أدق عن أناس ماتو وعادو الى الحيات يعني لما يدخل الانسان في غيبوبة ومنها ينسلخ عن جسمه ويعلم كل ما يدور حوله ثم يدخل ذلك النفق ... طبعا نحن كمسلمين [ العاديون ] نقول أن الموت تاتي مرة واحدة ولا رجعة بعد ذلك وان تكلم علماء المسلمين عن هذه الظاهرة فلا علم لي فيها .[ وربما الاشكال في تسمية الظاهرة ] قلت أن من بين اللذين مرو بهذه الحالة وتم استجوابهم مؤخرا فمنهم من كان يحتفظ بذلك لنفسه كي لا ينعت بالمجنون . [ وبالفعل من اخبرو بذلك أدخلو مصحات نفسية وأشبعوهم بالدواء الى أن أصبحو مرضى بحق] من بينهم [ الذين احتفظو بما رأوكانت امرأة قالت أنها ولما ذهبت الى العالم الاخر[ كما قالت ] رأت بشر عمالقة ... وكان ذلك في الستينات . وتفاصيل هذه الظاهرة [ mort imminente ]اهتم بها Raymond Moody دكتور في الفلسفة وطبيب في نفس الوقت . صاحب كتاب la vie après la vie يبدو أنه كتاب شيق لم تتسنى لي قراءته بعد لكن كلام الدكتور الامريكي نفسه حول الموضوع وبعض الاطباء الفرنسيين عن حقائق هذه الظاهرة تجعل المرأ يتطلع لمعرفة المزيد وان كان سوف يبدو الامر للبعض خرافات ومضيعة للوقت . وسبب ذكري لهذا كيف لامراة في أعوام الستينات تتكلم عن العمالقة لو كان حلما عاديا كنت تجاوزته لكنها كانت في غيبوبة وروت اشياء اخرى تتفق فيها مع غيرها أكيد التفاصيل موجودة في كتاب la vie après la vie. وليست هذه الامور التي تأكد صحة الحديث لكن لا مانع من البحث وفي الاخير الحق والحق وحده هو الذي يجب أن يتبع . والشيئ الذي جعلني أميل لصدق الحديث أكثر هو قول الله تعالى هنا : بسم الله الرحمن الرحيم (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا فَأَخَذَهُمُ الطُّوفَانُ وَهُمْ ظَالِمُونَ) لقد رايت توافقا بين عمر الانسان هنا والحجم المذكور في الحديث هل للانسان مثلنا بحجمنا يمكنه ان يعمر على الارض كل هده الاعوام !!!!؟ لا أقول هذا لاننا لم نعهد ذلك ,اننا نسمع بمن عَمَر الى المئة عام وعشرين وربما أكثر لكن ألف سنة !! أتكلم من الناحية العلمية لا يمكن ومن غير المعقول علميا أن يعمر الانسان كل هذه المدة . والاية تقول هنا العكس سيدنا نوح عليه السلام لم يعش[ كحالة على الارض ] عاش مع قوم يدعوهم شاركوه تفاصيل الحياة ,يعني البشر في وقت سيدنا نوح عليه السلام كانت أعمارهم مثل عمره . وهنا أرى توافقا بين الحجم والعمر . العلم لا يقر بمثل هذا العمر للانسان والعلم لا يقر بمثل هذا الطول لتركيبة الانسان الحالية . العلم يخطأ وقرآن ربنا لا [ الاية واضحة ولا تستدعي التفسير أو قراءة أخرى ] العلم لا زال في تطور يوما بعد يوم وربما هناك أسرار لم يصل اليها العلم بهذا الخصوص ولسنا ندري ما يخبئه الغد ولست ممن يسلم للعلم على حساب كتاب الله . اذا أكون هنالك من الخاسرين قال تعالى: ( وما أوتيتم من العلم الا قليلا ) اقتباس:
هذا هو العلم جيل يمهد لجيل .... ان لم يكن عندك مانع أخي هلا عرضت لنا هذه الادلة فبعض من كلامك هنا اوافقه والاخر يجب أن أعلمه وأفهمه . ما كنت أعلم أن علم الجينات اليوم يثبت صحة النظرية بشكل قاطع . بل العكس كل العكس سوف أنظر في ذلك ان شاء الله . وحي على الصلاة آخر تعديل لينة نور 2012-11-26 في 20:11.
|
||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() عندما نتناول موضوعات معينة بالنقاش من المهم أن نضع الاحتمالات مبدئيا على قدم المساواة . فهذا من اهم شروط الموضوعية . لكن غالبية الناس تحذر من اقتحام حقل النقاش إذا كان النقاش يفترض احتمال خطأ المعتقد الديني الذي نشأوا عليه . لكن الموضوعية و التحليل النقدي هو أمر لا مفر منه لكل شخص جاد و عاقل و منصف و لكل شخص قرر اقتحام مجال التفكير العقلاني بحثا عن الحقيقة و رغبة في الخضوع لها . على من ارتضى اقتحام هذا المسلك الصعب أن يقبل بمقدماته و شروطه و بنتائجه . و الذي اعرفه من تجربتي أن النتيجة المؤكدة هي التخلي عن الإيمان الساذج و الاعمى و الوراثي الذي يتشارك فيه غالبية اتباع كل الاديان ... لكي نكون جادين و صادقين , علينا أن نلتزم بنفس المنهج النقدي الذي ندعو اتباع الاديان الاخرى لسلوكه عندما ينظرون في اديانهم . فنحن ندعوهم لإعمال العقل و عدم التسليم الأعمي بما وجدوا عليهم آبائهم و بما هو سائد في مجتمعهم . و قد يؤدي تحررهم من عقدة الخوف من التفكير إلى تغير أو تعديل معتقدهم و تبني تصورات اكثر عقلانية . فمثلا المسيحي الذي يعتنق الإسلام بعد قراءة نقدية و عقلانية لدينه ينتقل بعد هذه العملية إلى اعتقاد اكثر انسجاما . فهو لا يتخلى بالضرورة على كل معتقداته السابقة . لكنه يدخل عليها تعديلات تجعله يحس باطمئنان اكثر و توافق مع فطرته العقلية... هذا كله جزء بسيط من رغبة الإنسان من اكتناه الحقيقة التي لا يمكن أن ندركها كلها, نحن فقط نجتهد و نحاول الاقتراب منها . صور العمالقة في اليوتيوب أو غيره من المواقع , جميعها فبركات و صور فوتوشوب . لا أعرف أي متحف أو هيئة علمية تمتلك ادلة مادية على وجود العمالقة من البشر , بل كل الحفريات , الآثار , رفاة القبور , غيرها من الادلة المادية تؤكد أن البشر في الماضي يماثل تقريبا بشر اليوم في حجمه . و بصورة ادق كان لديهم معدل طول اقل قليلا من معدل البشر الحالي . في حين أن معدل طول و حجم الانواع الاخرى من أشباه البشر و الرئيسيات هي أقل طولا. إذا كان لديك سرعة تدفق انترنت جيدة و اعتقد انها كذلك , أنصحك lبالاستماع إلى Yves Coppens فهو اشهر علماء الإحاثة البشرية paléoanthropologieالفرنسيين و لديه أسلوب جيد في شرح مسألة تطور البشر و الفرضيات المختلفة حولها. هناك أيضا الكثير من الدراسات/الأبحاث/الكتب/المقالات/الفيديوهات/الأشرطة الوثائقية/ التي يمكن ان تلخص إجمالا المبادئ و الحقائق العامة لعلم اللإحاثة عموما . و علم الإحاثة البشري خصوصا . و هي ستكون كافية لتبيان أن لا دليل على وجود العمالقة .لأنه لو كان هناك دليلا واحدا لما أغفله أو تجاهله العلماء المختصون . و الرجوع لأهل الاختصاص مهم دوما لتحقيق الامور و فرز المعلومة الصحيحة من الشائعات و الاساطير . بخصوص الادلة القاطعة على صحة نظرية التطور فيمكن تقسيمها إلى ادلة اركيولوجية و هي المستمدة من استقراء السجل الحفري و ادلة تشريحية عبر مقارنة الانواع المختلفة و رصد ادلة التطور من خلال علم التشريح المقارن anatomie comparée و ادلة جينية و هي الاحدث و الاكثر دلالة على التطور . و كنت قد ذكرت بعضها في مشاركات سابقة . و سوف احاول تلخيصها في مشاركة قادمة إن شاء الله .
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم لقد كتبت هذه الاضافة للتوضيح قبل أن أقرأ ردك أعلاه سأظعها كما هي Les géants ont bien existé Squelettes de géants peuples de géants sur la Terre archéologie existence de peuples humains géants sur la Terre diversité des groupes humains dès l'origine fausseté du darwinisme appliqué aux humains fausseté de la théorie imposée de l'origine unique et africaine de l'humanité il n'y a pas une unique origine humaine De multiples races humaines ont habité la terre depuis des centaines de millions d'années des peuples de géants et des peuples de nains ont habité la Terre Les peuples géants ont bien existé ! ![]() Des squelettes de géants furent trouvés partout dans le monde. Toutes les anciennes traditions, qu'elles soient hébraïques ou irlandaises, font état des anciens peuples de géants. Des squelettes de géants furent retrouvés, et il est curieux qu'on nous dissimule de telles trouvailles ! Sur le tableau ci-dessus : A. L'homme moderne de nos jours a une taille moyenne d'environ 1 mètre 80 + ou - plusieurs cm. B. Un squelette humain de 4mètres 57 a été trouvé dans la vallée de l'Euphrate, au sud-est de la Turquie, dans les années 50. Pendant la construction d'une route. Beaucoup de tombeaux contenant des géants ont été découverts là-bas. C. Maximinus Thrax Ceaser de Rome en 235-238 après J-C, avait un squelette de 2mètres 59. D. Goliath était grand d'environ 2 mètres 75 + ou - quelques cm. Voir 1 Samuel 17. E. Le Roi Og, cité dans le Deutéronome 3:11 dont le lit en fer mesurait approximativement 4 mètres 30 de long et 1mètre 80 de large. Le Roi Og devait mesurer au moins 3 mètres 600. F : Un squelette humain de 5 mètres 94 a été trouvé en 1577, Après J-C, sous un chêne déraciné dans le canton de Luzerne en Suisse. G :Un squelette de 7 mètres a été trouvé en 1456,, près d'un fleuve vers valence, en France. H. Un squelette de 7 mètres 90 environ, a été trouvé en 1613, près du château de Chaumont en France. Ce squelette, est décrit comme étant presque complet. I : Trouvaille de deux restes humains (distincts) de 11 mètres chacun, découvert par des Carthaginois quelque part entre 200-600 Av J-C. (Un pied = égal 30,48 cm. Un pouce = 2,54 cm.) Un squelette humain de 3 mètres 50 a été trouvé dans une mine de houille italienne. Un squelette humain de 2 mètres 64 a été récupéré sous un monticule en pierre, un tombeau, à Brewersville, en Indiana, en 1870. Un squelette humain de 3 mètres 50 a été trouvé dans le lit du lac mineur Humbolt (nanovolt) en juin 1931. Un squelette humain de 3 mètres 66 a été trouvé par des soldats dans le ranch de Lompoc, California en 1883. Une humanoïde de 2 mètres 14 et plusieurs autres semblables ont été trouvées en Chine dans les années '96'. Des humains géants ont été trouvés. ont été trouvés dans le Texas, en Arizona, en Ohio, en Europe, et au Moyen-Orient. Tout ce qui contredit la « religion » infondée et non prouvée de "l'origine unique et africaine de l'humanité" d'isparaît systématiquement. A l'origine de cette soustraction de preuves partout dans le monde, se trouve souvent le Smithonian Institut et ses "sous-marques", et donc les illuminati, ennemis du monde détenant le vrai pouvoir, qui imposent la mondialisation et la globablisation contre nature et contre les intérêts de tous les humains. Lorsqu'un géant est trouvé le musée ou tout autre organisme l'ayant trouvé reçoit bourse, argent pour une étude avec le système gouvernemental mondial. Nota Bene : Les humains ne furent pas seuls concernés par ce gigantisme, puisque sont contemporains des squelettes de géants, des animaux gigantesques, comme des sauterelles de plus de 61 cm ou des chameaux de six mètres. Les squelettes géants furnt donc trouvés sur la plupart des continents : Europe, Amérique, Asie, moyen-orient et maghreb (un cas seulement près de Tunis.) Curieusement, les seules régions qui n'ont fourni aucune trace de géants sont celles d'Afrique noire d'où les illuminati chevauchant les hypothèses darwiniennes,veulent faire descendre toutes les races humaines, afin d'assouvir leur propre plan de domination du monde et de mise en esclavage de tous les humains par le melting-pot généralisé. ![]() La preuve du mensonge; une trace de dinosaure et à côté, une trace de pied humain qui lui est contemporaine. Le pied humain est plus grand que le pied de dinosaure ! Donc, le pied qui laissa trace de son pas était celui d'un homme géant, et contemporain des dinosaures ! Un archlogue a déclaré : "Tout est soigneusement catalogué, photographié, empaqueté, mis en caisse et puis tout a disparu plus de preuves. Vous n'avez aucune chance de porter les découvertes à la connaissance d'un large public. Les pressions sont énormes dans ces cas là, et lorsque vous écrivez pour vérifier certaines découvertes ou pour les étudier, elles sont ignorées, perdues, jetées, introuvables." ![]() Sur cette fresque antique du Moyen-Orient, on remarque que deux types d'hommes de tailles très différentes sont représentés; les uns semblent vraiment des géants par rapport aux autres, et visiblement, les géants sont les maîtres ! ![]() La photo a été publiée en 1895. Ce géant découvert dans le Comté d'Antrim en Irlande, est plus haut que le wagon sur lequel il est appuyé. Cet homme monstrueux passe pour avoir été déterré par un Mr. Dyer qui prospectait pour trouver du minerai de fer dans le Comté d'Antrim. Les principales mensurations sont: La longueur totale de 12 pieds 2 . La circonférence de sa poitrine, 6 pieds 6 . Sa longueur de bras, 4 pieds 6. Il avait six orteils au pied droit. Son poids « brut » est 2 tonnes. Notons qu’il était bien conservé, sans doute par momification. Mr. Dyer, après avoir montré le géant à Dublin, est venu en Angleterre avec sa découverte bizarre et l'a exposée à Liverpool et Manchester demandant six pence par visite. Ensuite Mr Dyer a payé un certain Kershaw pour s'occuper de l'affaire et la trace du géant a ensuite disparu. Beaucoup de découvertes « dérangeantes » pour la « science officielle » ont été détruites depuis quelques siècles, et surtout depuis l’avènement du « darwinisme » et de son évolution unique des espèces, ce incluant l’humanité et une soi-disant origine unique et évolutiv depuis l'Afrique de tous les humains, théorie hypothétique uniquement, scientifiqement infondée et jamais prouvée ! Deux découvertes de géants, en Arabie Saoûdite en 2004 : ![]() منقول عن صاحبته فقط لاقول ركز في بعض كلامها ثم اعلم أخي أنه من غير المسلمين يبحثون في الموضوع للاسف كنت في ما مضى مررت عن بعض المواقع التي لا اذكر مكانها للبحث عنها ....وجدتني سجلت هذا من بينها Découverte des traces de géants En 1908, Glenn Rose a trouvé des traces de pas identiques à ceux d'un humain ayant une dimension de 4 mètres mélangées avec ceux des dinosaures. Avant cet évènement, des prisonniers de Carson city (Nevada) ont découverts des traces d'animaux datant de l'ère préhistorique notamment les mammouths mais aussi des traces de pas 'anthropopithèques géants. Au cours d'une analyse effectuée à l'Académie des Sciences de la Californie, il s'avérait que ces créatures portaient des sandales. Au environs des années 1970,le Dr Rex Gilroy , qui avait dirigé en temps-là le musée d'Histoire Naturelle de Mount York situé en Australie avait trouvé au Mont Victoria une ancienne empreinte de 200 millions d'années. En outre, James Snyder, résident dans la région de Ramona, a de même aperçu en février la même caricature située dans la forêt nationale de Cleveland. Selon lui, il est possible que cette trace appartienne à un Bigfoot. D'autant plus, que ce dernier souhaiterait que les scientifiques contribuent à cette découverte en faisant des analyses. Serait-il donc possible que l'homme existait déjà au temps des dinosaures ? سابقا وخلال بحثي عن حقيقة الحديث [ لم أكن أشك فيه لكن أردت أن أبحث عن أثاره ] كان بين تسائلاتي أن الانسان بحجمه العملاق لابد أن يتغذى وليست خضارنا بحجمها مثلا هي التي سوف تغديه وكما سبق وقلت أخذت أبحث عن العملقة في أي شيء فوجدت انه في عالم الخضار الكثير من الدلائل لكن العلم يقول انها طفرات جينية . ![]() وهذه بيضة دجاجة يقارب طولها 10 سنتمترات ![]() ولا أتكلم عن الاغذية الملعوب بجيناتها . وعودة لقضية التطور ناخذ على سبيل المثال Mégalodon او الجد المنقرض للقرش الابيض, لازالت الابحاث عنه لم تكتمل ![]() اذا كان هذا حقيقة هل يمكننا القول ان هذا القرش تقلص حجمه مع الزمن ؟ وما قصة جمل سوريا الظخم ؟ وقد لفت انتباهي اليوم هذا المقال وانا ابحث عن مادة الاكسجين قبل 300 مليون سنة، وصلت نسبة الاوكسجين الى مستوى قياسي، وهذا الامر تتطابق مع ظهور حيوانات هائلة. في ذلك الوقت كانت الضفادع والعناكب والديدان والعقارب تصل ابعادها الى مافوق المتر. العصر الكاربوني كان العصر الذهبي للاحجام الكبيرة. احدى الامثلة، الاكثر شهرة على مستحاثة لحشرة من العصر الكربوني هو مستحاثة لحشرة Odonata وهي حشرة تعيش قرب المياه ولايتجاوز طولها اليوم عن بضعة سنتيمترات، في حين ان مستحاثة لها يظهر فيها عرض اجنحتها اكبر من نصف متر، وعُثر عليها في انكلترا عام 1979. الحشرات تتنفس من خلال منظومة من الانابيب يطلق عليها Invertebrate trachea, وتنتهي بفتحات على سطح الجسم، تسمح بالتبادل الغازي. عند بعض الحشرات يكون هذا القسم المربوط بالمنظومة محدود المساحة، ولكن عندما تكون نسبة الاوكسجين في الهواء عالية يمكن لقطر الانابيب الهوائية ان تتقلص. ![]() منقول فدفعني الى التفكير الى الانسان العملاق ان وجد ,كم كانت سوف تكون نسبة الاكسجين الذي كان يحتاجها مقابل رئتاه العملاقة !! الا يمكننا ان نقول ان الانسان هو الاخر تقلص مع الزمن ؟ العلم يرفض هذا تماما..... بالنسبة للانسان كانت أسالة تدور بذهني وتبقى اسالة كثيرة ماحجم القلب ماحجم الامعاء !!! وتسائلت اذا كان الحديث صحيحا لمذا خلق الله الانسان بذلك الحجم وذلك العمر كي يعمر الارض بالولادات ؟ الثابت أن الام تحمل لمدة تسع أشهر . كم هو العمر التي تتوقف فيه تلك المرأة[ العملاقة التي تعيش دهرا من الزمن ] عن الولادة ما حجم المولود ! ما سبب تقلص الحجم ! هل لانه بسبب كلما زاد الانسان في العدد كثرت حاجته للارض مساحتا و ما يخرج من بطنها ؟ وقد جسدت ذلك على هيئة هرم اعلاه سيدنا ادم عليه السلام ثم تبدا قضية التزاوج وكل زوج يتوالد الى ان نصل الى اسفل الهرم والذي يمثل عدد البشر اليوم وتبدأ عملية التقلص في الحجم وفقا للعمر .. ما الذي يدفع [ ؟ ] الى اخفاء هذا الموضوع ان صح ؟ ثم هناك على الارض الغاز لم تحل بعد منها * les menhirs ولعل اعظمها هو Le menhir de Champ-Dolent LE MYSTRE DES BOULES PARFAITES DU COSTA RICA * archéologues continuent à découvrir de différentes boules artificielles en forme de sphères dans divers emplacements, dont leur source d’existence reste mystérieuse. Parmi ces découvertes, les boules parfaites de granit de 12 tonnes en moyenne dans les forêts du Costa Rica. Aussi, dans la partie supérieure du Rio Branco au nord de l’Amazonie, quelques sphères et un إ“uf de pierre de 100 m de long et 30 m de haut, avec de symboles solaires, qui semblent être bien taillés ont été trouvés. Encore, des centaines de boules artificielles de granit ou de lave (de quelques centimètres à 3 mètres de diamètre) ont été retrouvés sur les hautes montagnes au milieu de la jungle, au plus profond des forêts, ainsi que dans des fleuves et collines. Ils ont vu également deux grandes boules au milieu des forêts. La boule la plus lourde pèse environ 30 tonnes. Ces chercheurs se demandaient si ces pierres sont naturelles, ou des objets nés à la suite de cataclysmes naturels comme éruption volcanique. Vu la forme particulière et le poids de ces boules, ils semblent être fabriqués par des artisans dans une carrière. Mais tout cela reste étrange, ne citant que le moyen de déplacement à cette époque. Même la science aura bien du mal à l’expliquer. * les dolmens ![]() les statuts de l'île de pâques * كل هذه الاثار ذات أحجام عملاقة وأوزان كبيرة جدا ولم يتوصل العلم بعد لحل أسرارها والذي توصلو اليه يبقى مجرد فرضيات وليس قطعيا أليست لها علاقة بالعمالقة !!! الله أعلم , لست بهذا أريد أن أقول أنا على حق لا يهمني ذلك أبدا لكنه من حقي أن أكون منصفة وأن أبحث وأنصت للمؤيد وللمحايد في نفس الوقت الا أن يظهر الحق وأكون الى جانبه حين ذاك دون انحياز . وتبقى هذه الاية تدعونا للتعرف على اسرار الكون (قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآَخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [العنكبوت: 20]. (وَفِي الْأَرْضِ آَيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ) [الذاريات: 20]، نسأل الله تعالى أن نكون من الموقنين. الحمد لله الذي سخر لنا هؤلاء العلماء عبر الزمن ليبحثو عن الحقائق في الحجر والجليد والشجر وفي كل مخلوق . أخي لكنك لم تجبني عن سؤالي هل عندك علم بهذا . اقتباس:
|
|||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لماذا, التطور, الكذب, اسلام, تعارض, توافق, تطور, داروين, نظرية, ؟؟؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc