أعود لأثني على فكرة الموضوع
فلو استطاع الواحد منا ترتيب أولوياته .. الأشياء التي حققها والأشياء التي لا تزال على كفة الإنتظار .. سيمتلك الجهد أو سيدّخر التعب أو ربما سيفرح بتحقيق شيء من الأشياء التي كانت مسطّرة.
و لأن الحياة صارت سريعة .. و نادرا ما يجلس المرء مع نفسه .. فالتذكرة و الوقوف مع النفس إلزامي في كثير أحيان.
قرأت بعض التعليقات و صُدمت لهول التأويل و التهويل .. لذا نرجو من الجميع تمالك النفس .. حتى لو كانت الظروف و الضغوظ تؤدي مرات كثيرة لاتخاد مجرى معين في التفكير و محاولة التأويل التي تؤدي إلى تكبير أمور لا تتعدى في منظورها الجوهري ترويحا عن النفس و الخاطر.
تقبلي مروري