![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الرد على من يقول : يا سلفيون الكل يذمكم
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
أولا: أنا لا أمثل إلا نفسي فلماذا تستعملين معي صيغة الجمع مع أنني مفرد؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ثانيا: بين لي صدق اتهامك "أختاه" فأين رأيتني قلت(أن السلفية حكر علينا فقط) أين؟أين!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فإما أن تبين لي ذلك من كلامي في هذا الموضوع وإما تعتذر لأخاك فقد ظلمته خاصة وأنه يعتبرك سلفي مادمت تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقضاء خيره وشره..ومادمت تترضى على الصحابة أجمعين ومادمت تثبت لله تعالى ما أثبته لنفسه أو ما أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم.... ا اقتباس:
اقتباس:
ليس من منهج السلف الصالح إسقاط الأحكام المسبقة بل إن منهج أهل السنة في التعامل مع الأعيان(الأشخاص) هو العدل والإنصاف دون تفريط ولا إفراط... فإن شئت نأتي بأقوال الدكتور القرضاوي ثم نعرضها على الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة اقتباس:
اقتباس:
1-فإن كان القرضاوي يقصد بكلامه أن السلف الصالح لم يهتموا بالردود والتجريح والرد أهل الأهواء والبدع فقد أبعد النجعة إذ من المعلوم أن السلف الصالح قد اهتموا بهذا الأمر العظيم فهذا الإمام أحمد ألف كتابا في الرد جهم بن صفوان سماه (الرد على الجهمية والزنادقة) وهذا الإمام الدرامي ألف كتابا في الرد على المريسيي(الرد على المريسي) وهذا ابن عمر رضي الله عنه رد على القدرية وحذر منهم وكذلك ابن عباس حذر من الخوارج وجادلهم وأبو بكر الصديق حارب المرتدين وعمر ابن خطاب سجن المبتدع صبيغ وجلده بل وهذه عشرات من كتب الجرح والتعديل تقول عن فلان مبتدع وعن فلان كذاب وعن فلان صدوق و.......و............ وهذه بعض كتب السلف الصالح في الرد على فلان وعلان: 1- الحيدة " رسالة في مناظرة بشر المريسي" للإمام عبد العزيز بن يحي الكناني [ت :240هـ ]. 2- الرد على الزنادقة و الجهمية للإمام أحمد بن حنبل [ت:241هـ] 3-خلق أفعال العباد و الرد على الجهمية للإمام البخاري [ت:256هـ]. الجامع الصحيح للإمام البخاري : تضمن على عدة كتب في الردود ؛ منها : 4-كتاب الإيمان : رد على الخوارج و المرجئة. 5-كتاب التوحيد : رد على الجهمية . 6- كتاب الاعتصام بالكتاب و السن : رد على أهل البدع جميعهم. 7- كتاب أخبار الآحاد : رد على الجهمية الرادين لأخبار الآحاد. 8- كتاب استتابة المرتدين و المعاندين : رد عليهم. 9- كتاب فضائل الصحابة و المناقب : رد على الروافض . 10- كتاب الوحي و النبوة : رد على المنكرين للنبوة. 11- كتاب بدء الخلق : رد على المتفلسفة. 12- كتاب خلق أفعال العباد . 13- كتاب جزء رفع اليدين : رد على متعصبة الأحناف. 14- كتاب جزء القراءة : رد على المنكرين لهذه السنة. 15- الاختلاف في اللفظ و الرد على الجهمية للإمام ابن قتيبة الدينوري [ت :276هـ]. 16- رد بن سعيد على بشر المريسي العنيد للإمام عثمان بن سعيد الدارمي [ت: 280] 17-الرد على الجهمية . للدارمي. 18- نونية القحطاني للشيخ أبي محمد بن عبد الله القحطاني. 19- الرد على الجهمية للإمام محمد بن اسحاق بن منده [ت: 395هـ] 20- الإمامة و الرد على الرافضة : للإمام أحمد بن عبد الله أبو نعيم الأصفهاني [ت:430هـ] 21- رسالة السجزي إلى أهل زبيد في الرد على من أنكر الحرف و الصوت للإمام أبو نصر عبيد الله بن سعيد ابن حاتم السجزي [ت:444هـ ]. 22- ذم الكلام و أهله للحافظ أبو اسماعيل الهروي [ت: 481هـ ]. 23- الحوادث و البدع للعلامة محمد بن الوليد أبو بكر الطرطوشي [ت: 520]. 24- الحجة في بيان المحجة للإمام اسماعيل بن محمد الأصبهاني [ت: 535هـ]. 25- الرد على ابن عقيل الحنبلي للعلامة موفق الدين أبو محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي [ت:620] أما إن كان يقصد أن السلف لم يكن شغله الشاغل فقط هو الإهتمام بالردود والجدالات بل كانوا في شتى الميادين فهذا صحيح وقد صدق. 2-وأما كلامه عن المسائل الإجتهادية والأراء الفقهية فهو كلام مجمل كذلك وذلك لأن أهل السنة السلفيين: يجعلون المسائل نوعين : قسم يَسُوغ فيه الخلاف ، وتسمى بالمسائل الاجتهادية ؛ فلا يُلزمون الآخر باتباعهم . وقسم من المسائل التي لا يَسوغ الخلاف فيها ـ وأكثرها عقدي ـ وهم يُلزمون المخالِف أن يقومَ بهذه الدعوة ، ومَن خالفها ألزموه ؛ مرة بالكلمة ومرة بالقوة إذا كانوا ذوي سُلطةٍ أو قد خوّلهم السلطان ، فالمهم أنهم يُلزمون بالحق الذي لا يَسوغ الخلافُ فيه، وهذا داخلٌ في عمومِ قول الله عز وجل : { كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ} . وبما خرج مسلم من حديث أبي سعيد أنه ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال : " من رأى منكم منكرًا ؛ فلْيُغيّرْه بيده ؛ فإن لم يستطِعْ ؛ فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعفُ الإيمان " ، وقد حقق هذا وطبقه بوضوح سلف هذه الأمة . 3-أما تقسميه للإسلام إلى كليات وجزئيات أو جوهر ورح وما إلى ذلك فهذا التقسيم لم يثبت عن السلف الصالح بل الإسلام كله جميل وكله واجب التمسك به سواء ما يتعلق بالشكليات أو ما يتعلق بالباطن خاصة وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم(ألا في جسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ألا وهو القلب) فهذا الحديث يدل على أن سلامة الباطن يؤدي إلى سلامه الظاهر وسلامة الظاهر دليل على سلامة الباطن فهما متلازمان. |
|||||||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc