|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
علم شرعي وعلم وضعي، أيهما أنفع؟
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
قد تختلف المسميات لكن لب الموضوع الذي عليه ندندن معلوم
ليست دندنة فقد يدندن الانسان بما لا يعرف احيانا وليست مسميات بقدر ماهي قضية جوهر ..... انت تقول علم شرعي واخر وضعي وتفرق بينهما بينما هناك علوم شرعية وضعها البشر وانا اقول علم مطلق واخر نسبي دلالة على ان الله عز وجل هو المسيطر على كل شيء بعلمه المطلق وان الانسان مهما وصل بعلمه فهو لا شيء امام علم الله لا شك في أن علم القياس أصل من أصول الشريعة الإسلامية، ومصدر من مصادرها. فقد اعتبره الصحابة و اعتمدو عليه، لكن إسمح لي أخي الكريم أن أنبهك إلى نقطة في هذا الباب وهي أن هذا العلم لم يعتمد عليه إلا في المسائل التي لم يرد فيها نص من كتاب الله أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم والدليل على أن القياس حجة : قال الله تعالى : (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعو ا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول) النساء 59 بمعنى فقيسوه على القرآن والسنة . وجاء في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لجارية خثعمية : (أرأيت لو كان على ابيك دين فقضيته أكان ينفع ذلك)، فقالت نعم ، قال(فدين الله احق بالقضاء) هذا لما سألته عن حجها عن أبيها وهو قد توفي. رواه البخاري اعلم ماتقول لكني تكلمت على القياس عمدا كي اجرك الى نقطة هامة وهي ليس كل الناس مطلوب منهم التفقه في الدين الا الى الامور التي تهمهم في حياتهم واحسبني كلمتك عل فرض الكفاية وفرض العين اخي الفاضل اليس للقياس علماؤه وجهابذته ... عفوا أخي الكريم يبدوا أنك لم تقرأ جيدا ما كتبت أعلاه وما أشرت إليه، فأنا عقبت على قولك في مداخلتك السابقة "بأن بعض الملحدين إهتدوا بعد تدبرهم في خلق الله، كما ربطت بين دراسة العلم الوضعي والتدبر"، فأجبتك أن القلة القليلة من الملحدين ممن تدبروا في خلق الله وفي كتابه وأسلموا، ولو تمعنت في الآيات التي استشهدت بها لوجدتها تخاطب المسلمين بالدرجة الأولى، كما ذكرت لك أيضا أنه ليست كل العلوم الوضعية تدعونا إلى التدبر، ان لم اقل ان العلوم الوضعية تدعونا الى التدبر بل هي نوع من انواع التدبر لانها اية من ايات الله عز وجل بما ان الله خلقنا كبشر وخلق لنا مانفكر به ... اخي الفاضل الايمان مثله مثل المطر فقد تتلبد السماء بالغيوم ولا تمطر الا باذن الله كذالك الايمان فقد تشاهد بعينك وتتامل لكنك لن تؤمن الا باذن الله الا نقول ان فلان هداه الله اذا العلة هنا ليس في العلم نفسه بل العلة في اغلبية الملاحدة ممن ختم الله على قلوبهم هل أفهم من العبارة (*) أنه يتجوب علينا أن نتبع ملتهم؟؟ ثم حبذا لو تذكر لنا بعض الأسباب التي يجب أن نتخدها لفهم نقاط ضعفهم حسب فهمك؟ علما أنه معلوم لدى عامة المسلمين وخاصتهم أن اليهود هم أجبن خلق الله وأن خطرهم الأكبر (والذي يشتركون فيه مع النصارى) هو أن يسود حكم الله وأن تطبق شريعته في كل أرض المسلمين، وأعود لأأكد أن سبب تفوقهم من غير فلسفة ولا غلو هو بعدنا عن شرع ربنا وعن سنة نبينا عليه الصلاة والسلام، (*) ليست عبارة ولست انا قائلها هي الاية 120 من سورة البقرة الا ان لا سقطت مني سهوا والاصح ....{وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ }البقرة120 الم اقل انك يجب ان تتدبر في هذه الايات حتى تفهم مااقصده اما سبب تفوقهم لانهم اتخذو اسباب التفوق في الدنيا واما شرع ربنا وسنة نبينا عليه افضل الصلوات والسلام تقول ان العمل عبادة والاية تقول وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ 60 الأنفال يعني اعدو لهم مااستطعتم من اسبباب ترهبونهم بها وتنتصرون عليهم أخطأت في فهمي لهذه النقطة بل لا أحسبك قرأت ما كتبته أنا أعلاه، أنا لم أقل أبدا بعدم تحصيل العلم الوضعي مطلقا، وكل ما أشرت إليه هو أخد ما ينفع منه وإعطائه من الوقت ما يستحق مع عدم التفريط في العلم الشرعي، وبإمكانك أن تعود إلى جميع مداخلتي للتأكد من كلامي هذا، فأرجوا أن لا تقولني ما لم أقل وأن لا تفهمنا بالخطأ ليست مشكلة انا المخطء .... قلت لك ان كل العلم ينفع خاصة في زمانان هذا حتى ماسميته بالعلم الوضعي بل لزاما علينا ان نتعلم تلكم العلوم ولما لا نسخرها في سبيل الله كما تقول الاية التي اوردتها ...وهذا لن يكون الا اذا تعمقنا في دراستها وعلى اي حال كل وتخصصه فالفقيه يؤدي دوره بالدعوة الى دين التوحيد والعالم يؤدي دوره بالبحث في مجال تخصصه وكلاهما يفعل مايمليه عليه واجبه اتجاه دينه واتجاه الله تعالى فيكون ذالك في سبيل الله وسبيل اعلاء كلمته اما اذا التفتنا كلنا لطلب العلم الشرعي ممن هو فرض كفاية لك ان تتخيل حين يصبح كل الناس فقهاء فالدين فيفتي كل بما فهمه وكل واحد يختار واحد من السلف الصالح وينصبه شيخا له فهذه فئة تاخذ عن ابن تيمية ولا تاخذ عن الترمذي وتلك فئة تكفر مايحلو لها ان تكفر من الناس وهلم جر... ثم هل نعلم لماذا خسر العرب في حرب 1948 لانهم اشترو اسلحة فاسدة وهم اصلا لا يعلمون بذالك وقس على هذا ماحدث ومايحدث من تلكم الحرب الى يومنا هذا سلام قول من رب رحيم ......
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||||||
|
السلام عليكم ورحمة الله، اقتباس:
لا ضير في ما تفضلت به في عبارتك الأخيرة من أن الله هو المسيطر وأن مقدرة الإنسان محدودة أمام الخالق المصور، لكن إعلم أخي الفاضل أن هذا التصنيف قال به العديد من العلماء ممن هم أعلى مني ومنك مرتبة وهو ليس تصنيفي الخاص، اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ما اختلفنا في عبارتك الأولى من أن طلب بعض العلم النافع لا بد منه دون تقصير في العلم الشرعي، ولكن إسمح لي أن أخالفك في عبارتك الثانية والتي تقول فيها بأنه لو كان كل الناس فقهاء فيفتي كل بما فهمه…..، أقول ليس الأمر كذلك يا أخي وأظن أن لهذا الدين قواعد وأسس تضبطه، ثم لماذا لم يحدث ما تفضلت به في زمن الصحابة رضوان الله عليهم أو في زمن تابعيهم؟ لا أرى ما ترى ولم أسمع بأن التفقه في الدين من لدن عامة الناس قد يؤدي إلى فتنة، |
||||||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
بلى فللقياس علماؤه وجهابذته كما تفضلت، ولكن عليك أن تعلم أن القرآن والسنة لم يغفلا أمرا من أمور البشر، ليبقى هذا العلم اجتهادا لأصحابه، ولكن شتان بين فرض الكفاية في مجمل العلم وبين فرض الكفاية في جزء يسير من العلم، وأحسبك فهمت ما أقصد، أي أن حكم مجمل العلم (الوضعي) أوالنسبي كما تسميه فرض كفاية، في حين أن حكم العلم(الشرعي) أوالمطلق كما تسميه واجب ، اللهم بعض الأمور القابلة للإجتهاد كعلم القياس، فلا مجال للمقارنة، |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||||
|
اقتباس:
عفوا أخي الكريم أعي جيدا ماتقول ولكني لم أخض في هذا الأمر (فرض الكفاية وفرض العين)، بل اكتفيت بإظهار حكم العلمين (الشرعي والوضعي) لا أكثر ولا أقل، اقتباس:
صحيح أنه ليس عامة الناس يفهمون القرآن الكريم لما فيه من المجاز ولارتباطه بقواعد اللغة العربية، ولكني أرى أنه خلل وخطأ واقع فيه عامة الناس، وأعتقد أنه من الأهمية بمكان أن يملك الإنسان قدرا كافيا من هذا العلم النافع والذي سيعينه بلا شك على فهم كل أمور دينه فهما صحيحا بل وقد يغنيه عن سؤال غيره في كل صغيرة، وهذا ما حاولت أن أبرزه في بداية موضوعي، إذ أن الناس أهملوا هذا العلم إهمالا كليا وانشغلوا ببعض العلوم الوضعية (والتي قد لا تنفعهم)، اقتباس:
لا شك في أن ما تتحدث عنه (من ضعف في التوحيد ومظاهر الشرك.....) أمر واقع وملاحظ لكنه قليل الحدوث وما سببه إلا للجهل وعدم اهتمام الناس بهذا العلم (الشرعي)، غير أننا لا يمكن أن نقيس على مثل هذه الحالات الشادة،
وأما ما تقوله بأن طلب العلم الوضعي قد يزيدك إيمانا على إيمانك، فأقول نعم قد يزيد المتمسك بالعلم الشرعي إيمانا ولا ضير في ذلك، ولكن الإشكال يا أخي يكمن في أن أغلب الناس في زماننا هذا أهملوا العلم الشرعي إهمالا كليا، وانشغلوا بهذه العلوم الوضعية (رغم أن الكثير منها لا ينفع)، فمن أين سيزيدهم إيمانا وهم لا يمكلون من العلم الآخر شيئا؟ تحياتي |
||||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
يا اخي الكريم هل ياثم المسلم ان هو لم يتعمق في العلوم الشرعية ماعدا ماتقدمت به من فرض العين هل ياثم المسلم ان هو لم يتعلم القران ...الغاية من التفقه في العلوم الشرعية هي توحيد الله عز وجل حق توحيده فان كان المسلم يقيم صلاته ويصوم ويزكي ويحج حين يصبح مكلفا بذالك ويوحد ربه حق توحيده فلا اثم عليه ان ترك التعمق في العلوم الشرعية
اذا كان رب العزة لا يحاسبنا الا بما كلفنا وحتى في هذه تكون مصحوبة بشرط الاستطاعة فلماذا نتفلسف نحن ونحمل النفس ما لا طاقة لها به ... وليس لنا ان نطلق احكاما لم يرد ذكرها في القران الكريم ولا في السنة ولا حتى راي الجمهور من العلماء من اختار العلم الوضعي فله ذالك ولا نلومه ومن اختار العلم الشرعي فله ذالك ونشجعه وكل تحتاجه الامة الاسلامية باي حال من الاحوال لتنهض بنفسها ...فلو كانت حياتنا نستقيم بالعبادات وحدها لكان التصوف منجات لاصحابه ... ولما انتشر الاسلام في بقاع الارض اتعرف لماذا لان سلفنا الصالح كان ليهمل الدنيا لانه يطلب العلم الشرعي ولما تطورت البشرية لان سلفنا كان ليهمل العلوم الوضعية كالرياضيات والطب وكعلم الفلك ولان الغرب لم يكن ليجد قاعدة يستند عليها في نهضته لتطوير علومه وانت تعلم كما نعلم كلنا ان العرب المسلمين هم من وضعو اسس هذه العلوم التي تسميها انت علوما وضعية فللولا ابن خلدون لما وجد علم الاجتماع وبالمناسبة لاتزال مقدمته تدرس ليومنا هذا في الجامعات الغربية هذا دون الحديث عن جابر بن حيان مؤسس علم الكيمياء والخواريزمي عالم الرياضيات واضنك درست كما درسنا اللوغاريتميات اللتي هي نفهسها الخواريزيمات واضنك تعلم انها اسا س البرمجة الحاسوبية ---- algorithmes ---- لماذا لم يقل هؤلاء ناخذ ما ينفعنا من العلم الوضعي ونترك غالبيته لماذا اخذ هؤلاء عن الحضارات السابقة اللتي سبقت في العلم وزاوجو بينها لينتجو لنا نضريات لا تتقادم بتقادم الزمان ...لماذا اصبح هؤلاء علماء ولم ينكر عليهم احد ذالك من اهل زمانهم مع انهم كانو اعلم مني ومنك ومنا جميعا بالعلوم الشرعية نحن بشر نعيش فوق الارض ولسنا ملائكة في السماء ولن نكون مهما حاولنا لذا فيجب علينا ان نهتم بدنيانا كما نهتم بديننا .. فشيء من هذا ومن ذاك في ايطار غاية اسمى وابقى وهي توحيد الله عز وجل في ارضه طيب لو سالتك عن ماهية المذاهب الاربعة لقلت انها الحنيفية والمالكية والحنبلية والشافعية ولقلت انها كلها صحيحة طيب لو سالت عن سر اختلاف المذاهب الاربعة لقلت لي انها تتفق في مجمل الاصول تتفق في مسالة العقيدة والتوحيد والعبادات الا انها تختلف في بعض الفروع فمثلا المذهب الحنيفي يختلف عن غيره من المذاهب الاخرى في شروط الزواج حيث انه يسقط شرط الولي من الزواج ولكلا الرايين دليله في ماذهب اليه .... لو عرف عامة الناس بهذا الاختلاف بين المذاهب الاربعة مع انه ليس اختلافا مذموما كما اسلفنا الذكر لو عرفو لعمت الفوضى ...ولعمت الفتنة ويصبح كل يكفر الاخر....وقد حدث هذا فعلا في زمن ظهور هذه المذاهب اذ عمت الفتنة حتى ان الامام الشافعي مات مقتولا لان هناك من انكر عليه مذهبه لقصر نظره ... وكما اسلفنا في البدئ انه ليس كل عامة الناس يفهمون مقاصد الشريعة حين يتفقهون فيها كما فهمها خاصة الخاصة وهم طبعا الصحابة والتابعين واتباع التابعبين والائمة الاربعة وغيرهم من العلماء والفقهاء ..... وهو طبعا مايصنف في باب فرض الكفاية من العلم الشرعي اذا كان وقوع عامة الناس في الفتنة من جراء تفقههم في الدين فليس هذا مطلوبا منهم لانهم سيحيدون عن الغاية من عبادة الله وهي توحيده في الارض اذا كان تفقه احدهم في الدين يجعله يتكبر على الناس لانه اعلم منهم فهل هذا نفعه علمه اين الدين المعاملة اذا .... اخيرا وليس اخرا اقول اذا زاد الشي ء عن حده انقلب عن ضده وكل شيء في الدنيا بقدر لا يجب ان يزيد ولا يجب ان ينقص سلام قول من رب رحيم |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله، أخي الكريم وحتى لا ندخل في حلقة مفرغة، أحترم رأيك وأنت حر في ما تفكر ولنا رأينا كذلك، لكن إسمح لي أن أعقب على عبارتك الأولى،
أولا تقول لن يؤثم من لم يتعلم القرآن؟ ثم تقول" فان كان المسلم يقيم صلاته ويصوم ويزكي ويحج .... ويوحد ربه حق توحيده فلا اثم عليه ان ترك التعمق في العلوم الشرعية"، عجبت لهذه العبارة تمام العجب، إذ كيف سيطبق الناس هذه الأركان تطبيقا صحيحا على الوجه الذي يرضاه الله وهم لا يقرأون القرآن و لا حاجة لهم بأن يتفقهو فيه حسب قولك؟؟ أو بصيغة أخرى إن أهمل الناس تعلم القرآن الكريم والتفقه فيه حسب قولك فكيف سيحسنون القيام بهذه الأركان على الوجه المطلوب؟ ثانيا إعلم أخي الكريم أننا لا نتفلسف ولم نكلف أنفسنا ما لا طاقة لها وما نحاول إلا أن نناقش هذا الأمر آخدين بالرأي والرأي المخالف من غير تعصب ولا غلو، ثالثا أنصح نفسي وأياك بأن تعاود الإطلاع على أقوال أهل العلم في هذا الباب فنحن لم نطلق أحكاما لم يرد ذكرها في القران الكريم ولا في السنة ولا حتى رأي الجمهور من العلماء كما ذكرت ولا شيء من هذا القبيل، فإن كان لديك دليل أو حجة عما تقوله فأتنا به، وأخيرا أذكرك للمرة الثالثة بأنني لم أقل بعدم تحصيل العلم النسبي (الوضعي) بالمطلق، ولكنني أرى بأن يؤخد منه ما ينفع المسلمين في حياتهم مع إعطاءه من الوقت ما يستحق ومن دون إهمال العلم المطلق (الشرعي)، وهي وجهة نظر قد تكون صحيحة وقد تكون خاطئة، تحـــــــــــياتـــــــي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
يا صاحبي اظنك بل انا متاكد بانك فهمت قصدي ولست هنا لاقصي رايك او راي غيرك وليس في راي اي غلو او تعصب
انا ناقشت موصوعك بغض النظر عن شخصك ولا يهمني ماتكون بقدر مايهمني الموضوع ... ولم اتهمك بشيء كما فعل غيري وكما فعلت انت واتهمتني بالتعصب والغلو لكني ناقشتك بالحجة والدليل والشواهد التاريخية كنت انتظر منك ان تفعل مثلما افعل لكنك بقيت تراوح مكانك وتعاود نفس ماتقول في كل مداخلة من مداخلاتك ثم حين قلت لن ياثم من لم يتعلم القران لم اقصد من يقرؤه ففي الصلاة مثلا يكفي ان تعرف سورتان ولو قراتهما وحدهما في كل صلاة مكتوبة تكون صلاتك صحيحة قس على ذالك العبادات الاخرى وبين ان تعرف شيء من القران بان تقراه وبين ان تتفقه فيه وتتدبر فيه وتعلم كل احكامه فرق شاسع وحين تكلمت عن راي الفقهاء في هذا الباب تكلمت عن راي الجمهور منهم وانا اعلم ان من العلماء من رايه مثل رايك بل من هم اكثر تشددا في هذا الباب راي الجمهور اللذي يقر بمبدا الوسطية في كل شيء فلا افراط ولا تفريط اصلا الاسلام دين وسطية لانه دين السماء الى الارض ولانه دين البشرية جمعاء دين صالح لكل مكان وزمان الاسلام دين ودنيا ... يا صاحبي يقولون البينة على من ادعى وانت انشات موضوعا من منطلق شرعي فاذا كان لابد عليك ان تدعم موضوعك اولا بالحجج سواء من القران او من لسنة او من اجماع العلماء وهذا مااغفلته في موضوعك تتكلم عن العلم الشرعي ولا اراك تطبق ماتعلمته انت وربما لم تتعلمه اصلا لانك لو كنت تشجع العلم الشرعي كما تقول فعلى اقل تقدير يجب ان تعرف ان الدين المعاملة وان تعرف مبدا وجادلهم باللتي هي احسن ...وان لا تفقد صبرك حين يخالفك الراي ولا ترد الاساءة بمثلها اذا اساء اليك احدهم وان ترد الاحسان بمثله واكثر ان استطعت ...وهذه صراحة لااراها في موضوعك هذا ... اتعلم هنا في هذا المنتدى وفي احد المواضيع تناقشت مع احدهم وحين لم يجد مايرد به اتدري ماقال .... انه مجرد كلام منتديات كي يقال هذا كاتب مواضيع ...لا اخفيك بقدر ماضحكت بقدر ما تاسفت ...كلام منتديات والمصيبة كلها في هذه النقطة كلام منتديات ... فاما ان تكون مقتنعا برايك وان يكون مبداك في الحياة الواقعية واما ان لا تتكلم عنه اصلا في مواضيعك ..... طيب اخي الكريم ساقر هذه المرة جدلا بعجزي واني اتفلسفس كثيرا اقنعني تفضلا وليس امرا بما تراه صحيحا لكن بالادلة الشرعية والحجج الواقعية والتاريخية ... ولا تبقى في نفس الديباجة اللتي كتبتها في اول موضوعك وترددها ترددها في كل مداخلة سلام قول من رب رحيم |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أيهما, أنفع؟, شرعى, وعلم, وضعي، |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc