![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
العقدية في قوله تعالى (الرحمن على العرش استوى)
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() قد ثبَت عن الإمامِ مالكٍ بإسنادٍ قويّ جيدٍ أنه قال في استواء الله : استوى كما وَصَفَ نفسَهُ ولا يقالُ كيف وكيف عنه مرفوعٌ ، ولا يصحُّ عن مالكٍ ولا عن غيرِهِ من السلفِ أنه قال الاستواءُ معلومٌ والكيفيةُ مجهولةٌ فهذه العبارةُ لم تَثبُت من حيثُ الإسنادُ عن أحدٍ من السلفِ ، وهي موهِمَةٌ معنًى فاسدًا وهو أن استواءَ الله على العرشِ هو استواءٌ له هيئةٌ وشكلٌ لكن نحنُ لا نعلمُهُ وهذا خلافُ مرادِ السلفِ بقولهم والكيفُ غيرُ معقول
************************************************** ************* مقولة اخرى للامام مالك وهو النص والقول الحقيقي المثبت ((الإستواء غير مجهول والكيف غير معقول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة)) ينفي الكيفية---(والكيف غير معقول )---أي لا تقبله العقول كما لا تقبل العقول أن لله شريك فالله منزه عن الشريك والتجسيم والتشبيه والتعطيل و......... ============================== والنص المزيف((الإستواء معلوم والكيف مجهول) يؤكد وجود كيفية نجهلها---وهذا خطا لأن الكيفية منزه عنها المولى |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
(الرحمن, العرس, العقدية, استوى), تعالى, قوله |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc