![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||||||||||||||||
|
![]() اقتباس:
◄مات نوح عليه السلام بعد أن عاش ألف سنة,وما آمن معه إلا قليل , ولم يرى انتشار دعوته في بقاع الدنيا ◄مات ابراهيم عليه السلام ولم يرى أثر دعوته وندائه الناس للحج ◄مات محمد صلى الله عليه وسلم ولم يرى البلاد التي انتشرت فيها ((لا إله إلا الله)) ◄مات الصديق رضي الله عنه ولم يرى أثر إيمانه ونصرته للإسلام والسنة ◄مات الإمام أحمد ولم يرى أثر انتشار رسالته((أصول السنة)) في كل بلاد المسلمين ◄مات البخاري ولم يرى إجلال المسلمين جميعا لكتابه ◄مات ابن تيمية في سجن القلعة بالاسكندرية ولم يرى انتشار رسالته((العقيدة الواسطية)) تدرس في كل المحافل العلمية ◄مات ابن حجر ولم يرى ((صحيح البخاري)) مقرونا بإسمه في كل الدنيا ◄مات الألباني ولم يرى إسمه فوق((كتب الإسلام)) منتشرة في العالم إلى يوم القيامة ◄مات أسد السنة ابن باز ولم يرى انتشار فتاويه السنية والفقهية على الانترنت في كل الدنيا, وانتشرت فتاويه في تحريم النظاهرات كما لم تنشر فتاوى لإمام قبله قط. ----- فانشر وانصر وأنصح ولا تنتظر. اقتباس:
ولعلي أضرب مثالا بالنصراني يوسف استيس الذي دخل الإسلام وعرف السنة وأهلها. ;وأصبح داعية مشهورا , ولا أظنك تنكر واقع الدخول الكثير من الملحدين والنصارى إلى الإسلام عندنا في مساجد أهل السنة في الجزائر خاصة في رمضان , ولله الحمد والمنة. اقتباس:
2-هذا مصداقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم((لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك)) فلا يضرنا من خالفنا كالإخوان والصوفية والعلمانيين والنصارى والملاحدة وجهلة الإعلاميين ومغفلة المثقفين, كما لا يضرنا من خذلنا ممن انتسب زروا -أو حتى صدقا- إلينا ثم بعد ذلك تنصر أو تعلمن أو تأخون فلا يضرنا هذا كله ولا يضر دعوتنا بحمد الله تعالى فقد حصل في زمن النبي صلى الله عليه وسلم أن رجلا كان يكتب الوحي للنبي عليه الصلاة والسلام ثم تنصر فطلب الصحابة بقتله لكن أبى ذلك حتى لا يقال أن محمدا يقتل أصحابه لكن ما لبث النصراني حتى مات هالكا , وعندما دفنه النصارى رفضته الأرض فرمي به في المزبالات...فلا يهمنا من خذلنا فضلا عمن خالفنا لأن قلوب بني آدم بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبهما كيف يشاء, فالهداية والثبات من الله تعالى وحده ولهذا كان يقول النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة الأحزاب: (لولا أنت ما اهتدينا، ولا تصدقنا، ولا صلينا)، وهو قول المنعم عليهم في الجنة: [وَقَالُواْ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ]، . اقتباس:
هذا أمر رباني قدري كوني إسمه :الصراع بين الحق والباطل. اقتباس:
اقتباس:
كلام شيخ الإسلام ابن تيمية لا غبار عليه ولا علاقة له بمحل النزاع في شيء بل هو حجة عليك لا لك لأن شيخ الإسلام ابن تيمية يقرر بوضوح أن السياسة من الدين وأن الحكم يجب أن يكون بالإسلام لا الديمقراطية ولا العلمانية, هذا ولا بد أن أشير إلى أنك لم تكمل كلام شيخ الإسلام ابن تيمية بل قطعت جزءا مهما منه ثم قلت بعدها((إلى أن قال رحمه الله.......)) ولست أدري هل أنت ناقل فقط أم أنك تتعمد القطع فقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية بعدها مباشرة: ((وإنما الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، هي سبيل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وسبيل خلفائه وأصحابه ، ومن سلك سبيلهم ، وهم السابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه ، وأعد لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيه ا أبدا ، ذلك الفوز العظيم .)) وهنا كلامه كاملا دون بتر ولا قطع: https://www.islamweb.net/newlibrary/d...=41&startno=83 قلت-جمال البليدي-: هذا هو النظام الإسلامي السلفي الذي أدعوك إليه وتنهاني أنت عنه بتلك الحجج السوفسطائية . اقتباس:
. اقتباس:
قال الحازمي في كتاب الناسخ والمنسوخ : وقد اختلف أهل العلم في هذه المسألة فذهب جماعة إلى منع الاستعانة بالمشركين ، ومنهم أحمد مطلقا ، وتمسكوا بحديث عائشة المتقدم وقالوا : إن ما يعارضه لا يوازيه في الصحة ، فتعذر ادعاء النسخ . وذهبت طائفة إلى أن للإمام أن يأذن للمشركين أن يغزوا معه ويستعين بهم بشرطين : أحدهما : أن يكون بالمسلمين قلة بحيث تدعو الحاجة إلى ذلك . والثاني : أن يكونوا ممن يوثق بهم في أمر المسلمين ، ثم أسند إلى الشافعي أن قال الذي روى مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم رد مشركا أو مشركين وأبى أن يستعين بمشرك كان في غزوة بدر . ثم إنه عليه السلام ( استعان في غزوة خيبر بعد بدر بسنتين بيهود من بني قينقاع واستعان في غزوة حنين سنة ثمان بصفوان بن أمية وهو مشرك ) فالرد الذي في حديث مالك إن كان لأجل أنه مخير في ذلك بين أن يستعين به وبين أن يرده كما له رد المسلم لمعنى يخافه فليس واحد من الحديثين مخالفا للآخر ، وإن كان لأجل أنه مشرك فقد نسخه ما بعده من استعانته بالمشركين . ولا بأس أن يستعان بالمشركين على قتال المشركين إذا خرجوا طوعا ويرضخ لهم ولا يسهم لهم ، ولا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أسهم لهم ، قال الشافعي : ولعله عليه السلام إنما رد المشرك الذي رده في غزوة بدر رجاء إسلامه قال : وذلك واسع للإمام أن يرد المشرك ويأذن له انتهى ، وكلام الشافعي كله نقله البيهقي عنه . . ا . هـ . ولمعرفة أدلة من قال بالجواز من أهل السنة السلفيين أنظر الرابط أدناه: كشف الستار وإلقام الأحجار على من أنكر فتوى الإستعانة بالكفار https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=137693 اقتباس:
2-أما فعل عبد الله لن الزبير وأمه فلا يخالف السلفية النبوية في شيء فقد قال إمام السلفيين محمد صلى الله عليه وسلم((أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)) أي في حضرته لا في غيبته. هذا ولتعلم أن الحجاج هو الذي خرج على عبد الله بن الزبير لا العكس فعبد الله بن الزبير كان إماما قد بايعه الناس قبل الحجاج قال النووي رحمه الله: «ومذهب أهل الحق أن ابن الزبير كان مظلومًا، وأن الحجاج ورفقته كانوا خوارج عليه». ومن العلماء من ذهب إلى أن الأمر كان مبايعة لأميرين في وقت واحد؛ فلم يخرج أحد منهما على الآخر، والقتال الذي دار بينهما كان قتال فتنة بين أميرين. .. 3-ويجدر بي التبنيه إلى أن خروج جبير على الحجاج كان بسبب تكفيره له لا لفسفة قال الإمام ابن حجر رحمه الله: ((وكفره جماعة منهم سعيد بن جبير والنخعي ومجاهد وعاصم بن أبي النجود والشعبي وغيرهم)) , وهذا كما لا يخفاك خارج محل النزاع لأننا هاهنا نتكلم عن الحاكم المسلم الفاسق الفاجر لا الكافر., ومع هذا قد خالفه كبار العلماء والتابعين سواء من حيث التكفير -وهذه مسألة اجتهادية- أو من حيث الخروج. اقتباس:
اقتباس:
أولا :الخروج على الحجاج لم يكن بسبب ظلمه أو فسقه فحسب بل بسبب كفره -عند من خرجوا عليه- قال الإمام النووي - رحمه الله - ( شرحه ، جزء 11 – 12 ، ص 433 ، تحت الحديث رقم : 4748 ) : « قيامهم على الحجاج ليس بمجرد الفسق ؛ بل لما غيّر من الشرع وظاهر الكفر » انتهى وهذا خارج محل النزاع كما لا يخفاك لأننا لا نتكلم عن الحاكم الكفار بل المسلم . ثانيا: حتى لو افترضنا جدلا أن خروج بعض التابعين على الحجاج إنما كان سببه الفسق لا الكفر فإن هذا الخروج لا ينقض الإجماع المنعقد لأن وجود مخالف في أصل من أصول أهل السنة والجماعة لا يعتبر مانعًا من حكاية الإجماع في هذا الأصل ،لإن الإجماع في مثل هذه الأصول يتحقق بتتابع ذكر أئمة السلف لهذا الأصل في مصنفاتهم في الإعتقاد والمنهج ، وإن وُجد مخالف لهذا الأصل المُدوَّن في كتب السلف ؛فلا عبرة به ولا اعتبار. فلا يقال إن السلف لهم في هذا الأصل مذهبان ، وإنما يقال : إن هذا رأي خاطئ لبعض السلف في هذا الأصل المجمع عليه. . ومثال ذلك : أن أبا حنيفة ومن قبله شيخه حماد بن أبي سليمان ، وغالب الأحناف وغيرهم الذين قالوا بإخراج الأعمال الظاهرة كالصلاة والزكاة من مسمى الإيمان؛ومع ذلك فإن إجماع أهل السنة مُنْعقدٌ على أن الإيمان قول وعمل وأن الأعمال الظاهرة داخلة في مسمى الإيمان وهذا ما لا ينكره أحد من أهل السنة . فلو استشكل مستشكل فقال على نفس طريقتكم : كيف نحكي الإجماع على هذا وعندنا من أهل السنة من خالف هذا الأصل ؟! والأمر نفسه في الأسماء والصفات؛ فالمخالفون لهذا الأصل فيهم مَن هم من أهل السنة في الجملة، فهل هؤلاء على كثرتهم وعلو شأنهم في الأُمة يقال في قولهم في تأويل الصفات : إن هذا قول آخر عند أهل السنة؟! فالذي تجيبون به في مسألة الإيمان والأسماء والصفات، هو نفسه جوابنا في مسألة ترك الخروج على أئمة الجور والكل أصول عند أهل السنة والجماعة. وقس على ذلك أمثلة كثيرة كقول إمام الأئمة ابن خزيمة في حديث الصورة وقول قتادة في القدر ، وتلبس بعض السلف ببعض البدع كبدعة النصب وبدعة التشيع وبدعة الجبر وغير ذلك من البدع ، ومع ذلك لم يقل أحد أن تلك البدع مذهب أو قول ثانٍ للسلف. ثالثا:أن الأحاديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم - تمنع من الخروج ولو ظلم ولو فسق ولو عصى , ولم تستثنِ إلا الكفر الصريح . جاء في حديث ابن عباس - رضي الله عنه - ( خ : 7053 - م : 7467 ) : « من رأى من أميره شيئاً يكرهه فليصبر . فإن من فارق الجماعة شبراً فمات ؛ فميتةٌ جاهلية » . وجاء في حديث أسيد بن حضير - رضي الله عنه - ( خ : 3792 - م : 4756 ) : « إنكم ستلقون بعدي أثَرةً ؛ فاصبروا حتى تلقوني على الحوض » . قال عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - ( خ : 7055 [ 7056 ] - م : 4748 ) : دعانا النبي - صلى الله عليه وسلم - فبايعناه . فكان فيما أخذ علينا : أن بايَعَنا على السمع والطاعة ؛ في منشطنا , ومكرهنا , وعسرنا , ويسرنا , وأثَرَةٍ علينا . وألاّ ننازع الأمرَ أهلَهُ . قال: « إلا أن تروا كفراً بواحاً عندكم من الله فيه برهان » : اقتباس:
قول الإمام مالك بعدم انعقاد بيعة المكره لا علاقة له بموطن النزاع لا من قريب ولا من بعيد فكلامنا لا يدور عن مسألة شروط بيعة الحاكم عند اختياره إنما عن شروط طاعته بعد تمكنه فلا علاقة بما نقلت بموطن النزاع فتأمل... وإن أردت أن نفتح موضوع منفصل لتحرير مذهب الإمام مالك في مسألة الخروج على الحاكم الظالم فليس عندي مانع. " ! اقتباس:
اقتباس:
وأيضا لا علاقة بما نقلت بموطن النزاع إذ لست أخالفك في مسألة وجوب الإنكار على الحكام فهذا واجب لمن له قدرة لأنه من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم(أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر)) فهذا لا خلاف فيه ولا علاقة له بالخروج فالإنكار على الحاكم بالطرق الشرعية شيء, والخروج عليه شيء آخر فتأمل!. فهذا الإمام أحمد لقى من لقي من العذاب والسجن والضرب, ومع هذا لم يخرج على السلطان كما سبق بيانه . |
|||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
اللائكية, السلفية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc