اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصفائي
آيتان عظيمتان تهدم مذهب الدعوة النجدية من اساسه:
آية الميثاق :
قال تعالى : { وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين }
آية التمانع:
قال تعالى: { ما اتخذ اللّه من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض}
عبر الله في الاولى بالرب وفي الثانية بالاله فكان ينبغي في معيار الدعوة النجدية ان يعبر بالاله في الاولى وبالرب في الثانية، فسبحان الله الذي بين الحق وجعل عليه اعظم الدلائل.
|
وماذا عن قول الله تعالى [وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ]
هل في الآية تناقض أم هو اختلاف متعلق الإيمان والشرك؟