![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
المبتدعة أضر على المسلمين من العلمانيين والولاة الظلمة
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||||||
|
![]() اقتباس:
1_اشتشهادك هو الخارج عن الموضوع لأننا نتكلم في مسألة علمية بحتة لا علاقة لها لا ببوتفليقة_وفقه الله لكل خير_ ولا بغيره من الحكام فأنت من خرج عن الموضوع وليس أنا. 2_أما عن مناقشتي للكلام الذي نقلته أنت فلا أنكر خروجه عن الموضوع لكنني لا أستطيع أن أترك أي شبهة تمر دون الرد عليها_حسب استطاعتي_ لهذا رددت عليها حتى لا يتأثر الناس بها.والبادئ أظلم! اقتباس:
اقتباس:
1_لكن كلامنا ليس عن حكام بعينهم ولو راجعت الموضوع لعلمت ذلك إذ أن صاحب الموضوع لم يذكر لا الرئيس بوتفليقة ولا غيره!فناقشوا على قدر الموضوع ولا تخرجوا عنه بارك الله فيكم! 2_لقد تكلم النبي صلى الله عليه وسلم عن حكام هذا الزمن فقال (( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي، ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس )) قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله – أن أدركت ذلك ؟ قال : (( تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع )).(والحديث مقيد بحديث(لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق)) ""وهذا الحديث من أبلغ الأحاديث التي جاءت في هذا الباب إذ قد وصف النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الأئمة بأنهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد فهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته، وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد، فهم لا يهتدون بالهدي النبوي في أنفسهم ولا في أهليهم ولا في رعاياهم ... ومع ذلك فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بطاعتهم – في غير معصية الله – كما جاء مقيداً في حديث آخر – حتى لو بلغ الأمر إلي ضربك وأخذ مالك، فلا يحملنك ذ لك على ترك طاعتهم وعدم سماع أوامرهم، فإن هذا الجرم عليهم وسيحاسبون ويجازون به يوم القيامة"""من كلام الشيخ عبد السلام برجس رحمه الله. 3_ إن كنت ترى أن الحكام اليوم ظلمة وفسقة ومبتدعة فهذا لا يسقط طاعتهم في غير المعصية ولا يبيح الخروج عليهم في غير الكفر كما دلت الأحاديث النبوية أما إن كنت ترى كفرهم فهذا شأنك أنت وحدك ونحن لسنا ملزمين به لأن مسألة تكفير الأعيان مسألة (اجتهادية) محضة فقد يصيب فيها العالم وقد يخطئ. فإذا كَفّرَ عالمٌ أحدَ الناسِ؛ فإن اجتهاده ذلك لا يلزم غيره من العلماء، ثم إنه قد يصيب في حكمه على ذلك المعين وقد يخطئ. وعليه؛ فلا ضرر مطلقًا من أن يقال: «أخطأ فلان من العلماء في تكفير ذاك المعين»؛ طالما أن المسألة في نطاق الأجر والأجرين (=الاجتهاد السائغ). • فائدة: ومن هذه الجزئية أذكر فائدة هامة جدًا؛ وهي أن التكفير المعين للحاكم المسلم من قِبَل بعض العلماء لا يستوجب سقوط إمامته؛ فلا تكفي رؤية (بعض) العلماء لكفر الحاكم دون البعض الآخر؛ فإذا علم بعض العلماء كفر الحاكم -لكونهم اطلعوا عليه بطريقة أو بأخرى- دون الآخرين؛ لم يَجُزْ أن يُخْرَجَ عليه منهم. (فيجب) الإجماع في ذلك (=إجماع أهل الحل والعقد). والدليل على ذلك حديث عبادة بن الصامت الذي أخرجه الشيخان في «صحيحيهما»؛ قال: « دَعَانَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ فَبَايَعْنَاهُ؛ فَقَالَ فِيمَا أَخَذَ عَلَيْنَا: أَنْ بَايَعَنَا ... أَنْ لا نُنَازِعَ الأَمْرَ أَهْلَهُ ((إِلا)): [1]- أَنْ تَرَوْا [2]- كُفْرًا [3]- بَوَاحًا [4]- عِنْدَكُمْ مِنْ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَانٌ». فأفاد حرف الواو (=واو الجماعة) في قوله -صلى الله عليه وسلم-: «تَرَوْا» أنه ينبغي الاجتماع على ذلك - يعني كفر الإمام-. والعلة من ذلك ظاهرة؛ وهي تجنب الفتنة الناشئة عن انقسام الناس إلى مُوَالٍ له ومنازع!؛ فيكون ما لا تحمد عقباه. اقتباس:
ولا يلزم العالم أن يبرز للناس المستندات التي تثبت اتصاله بالحكام؛ فإن اشتراط إقامة الحجة في تبديع الأعيان من بدهيات مسائل التبديع التي تلقيناها عن هؤلاء العلماء؛ فكيف نظن بهم غير ما تعلمناه منهم. وللعلم فلقد كان للشيخ ابن باز مراسلات عديدة مع الحكام. |
|||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المبتدعة, المسلمين, العلمانيين, العملة, والولاة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc