أعمى يقود پصير

[جزائرية وكفى]

السلام عليكم

الموضوع عبارة عن إستفسار بسيط
أتمنى أن يدلي الإخوة والاخوات بأرائهم حوله

هل يحق للعازب أن ينصح المتزوج أم لا ؟
وهل يجدر بهذا الأخير أن يأخذ بنصيحته أم يضربها بالحائط بحكم أنه بعيد عن الميدان ومفتقد للخبرة ومعرفته لم تتعدى ما هو نظري وفقط ؟

شكرا للجميع

[اميرة الامواج]

بارك الله فيك على ردك الطيب

من واقعي كان هناك 3اخوة ....

تزوج الاخ الاكبر ، أما الاخ الأوسط فقد ذهب للخدمة الوطنية وبقي الاخ الصغير ..

طول سنتين الاخ الصغير شهد كل ما حدث بين زوجة أخيه وعائلته وما حدث من شجار ومشادات كلامية و.....و.....و ......

عندما رجع الاخ الأوسط من الخدمة الوطنية قرر الزواج فانصحه الأصغر باعدم الزواج إلا بعد توفير سكن ....
ولكن الاخ الأوسط قرر الزواج وفعلا تزوج
وحدث نفس مع حدث الأكبر ....ووصل حتى
للطلاق ولكن الصغير نصح أخاه الأوسط أن
لا يطلقها وان الظلم من عائلته وحاول تسيير الأمور كما ينبغي .....

يعني الاخ الصغير لم يتزوج وليس له خبرة
في الزواچ ولكن استطاع أن يحافظ على
أسرة أخيه....

@@@@
اسرار الرجال تعرفها العازبات لا المتزوجات

سلام من قلب يحب السلام

[جزائرية وكفى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الامواج

بارك الله فيك على ردك الطيب

من واقعي كان هناك 3اخوة ....

تزوج الاخ الاكبر ، أما الاخ الأوسط فقد ذهب للخدمة الوطنية وبقي الاخ الصغير ..

طول سنتين الاخ الصغير شهد كل ما حدث بين زوجة أخيه وعائلته وما حدث من شجار ومشادات كلامية و.....و.....و ......

عندما رجع الاخ الأوسط من الخدمة الوطنية قرر الزواج فانصحه الأصغر باعدم الزواج إلا بعد توفير سكن ....
ولكن الاخ الأوسط قرر الزواج وفعلا تزوج
وحدث نفس مع حدث الأكبر ....ووصل حتى
للطلاق ولكن الصغير نصح أخاه الأوسط أن
لا يطلقها وان الظلم من عائلته وحاول تسيير الأمور كما ينبغي .....

يعني الاخ الصغير لم يتزوج وليس له خبرة
في الزواچ ولكن استطاع أن يحافظ على
أسرة أخيه....

@@@@
اسرار الرجال تعرفها العازبات لا المتزوجات

سلام من قلب يحب السلام

من خلال كلامك يبدو ان للملاحظة والتامل عن بعد لحال المتزوجين والمتغيرات التي تطرا على حياتهم الزوجية دور هام في اعطاء العازب معارف تؤهله لنصح المتزوج فالاخ الاوسط في مثالك لم يكن لديه الوقت الكافي لاكتساب المعلومات الكافية بسبب عدم معاينته لحال زواج اخيه الاكبر
لو لم تكن للملاحظة اهمية لما اتخذت الفتاة امها قدوة لها في تعاملها مع والدها عند تعاملها هي مع زوجها ضفي لذلك لما يواجه المتزوج مشكلة مع شريكه بحكم انه طرف فيها ربما ذلك يجعله يرى المشكل من ظاوية واحدة بينما العازب البعيد نوعا ما عن المشكل سيراه من ززايا متععدة

[حمزه أبو مريم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بعض العزاب هداهم الله لهم من العلاقات " غير الشرعية " ما لا يحصى ومن خلال هذه التجارب العديدة يكتسب الواحد منهم من الخبرة ما يمكنه أن ينصح غيره بخصوص طبائع النساء وطريقة تفكيرهن " الغريبة " ونحو ذلك ، ربما بهذا الإعتبار يمكن أن ينصح العازب المتزوج الذي ليس له من الخبرة غير زواجه .

[جزائرية وكفى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزه أبو مريم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بعض العزاب هداهم الله لهم من العلاقات " غير الشرعية " ما لا يحصى ومن خلال هذه التجارب العديدة يكتسب الواحد منهم من الخبرة ما يمكنه أن ينصح غيره بخصوص طبائع النساء وطريقة تفكيرهن " الغريبة " ونحو ذلك ، ربما بهذا الإعتبار يمكن أن ينصح العازب المتزوج الذي ليس له من الخبرة غير زواجه .

وهل ذلك يعني ان نصائح من ليست لديهم اي
علاقات غير شرعية تبقى غير مجدية وغير فعالة بحكم عدم ولوجهم لعالم النساء الغريب ؟ وبالتالي لا يحق لهم التوجيه والنصح ؟
بطبيعة الحال ما ذهبتم اليه حقيقة لا يمكن انكارها ولكنها ليست حكرا على هؤلاء
مثلا فتاة مطلعة وتهوى قراء الكتب المتخصصة في العلاقات الاسرية الن تكون ذات نفع عند وقوع اختها المتزوجة بمشاكل أو مثال آخر فتاة تعايشت مع خمس او اربع زيجات لاخوانها الن يكسبها ذلك خبرة ان كانت من النوع الفطن !

كما ان الشخص العزب الذي يستقي خبرته في التعامل مع النساء من خلال علاقاته غير الشرعية اظن ان خبرته ستبقى خبرة ناقصة أو مشوهة بحكم ان جو العلاقة ليس نفسه تلك علاقة شرعية في العلن وأخرى محرمة في الخفاء

[حمزه أبو مريم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزائرية وكفى

وهل ذلك يعني ان نصائح من ليست لديهم اي
علاقات غير شرعية تبقى غير مجدية وغير فعالة بحكم عدم ولوجهم لعالم النساء الغريب ؟ وبالتالي لا يحق لهم التوجيه والنصح ؟ يحقّ يحقّ ما اختلفنا ولكن سيكون ذلك على سبيل من يوجّه النُّصح من تجارب غيره قَرُبوا أم بعُدوا هذا إذا اعتبرنا أنّه لم يخض غمار هذا الضحضاح العفن ، وبالتالي كأنّه والحال هذه مجرّد ناقل ليس إلّا إذ لو سلّمنا وصول المعلومة من المتزوّج إلى زميله المتزوج ما كان للوسيط "العازب" حاجة تذكر فليس الخبر كالمعاينة كما قيل والله الهادي إلى سواء السبيل ..
بطبيعة الحال ما ذهبتم اليه حقيقة لا يمكن انكارها ولكنها ليست حكرا على هؤلاء
مثلا فتاة مطلعة وتهوى قراء الكتب المتخصصة في العلاقات الاسرية الن تكون ذات نفع عند وقوع اختها المتزوجة بمشاكل أو مثال آخر فتاة تعايشت مع خمس او اربع زيجات لاخوانها الن يكسبها ذلك خبرة ان كانت من النوع الفطن ! سبق الجواب أعلاه

كما ان الشخص العزب الذي يستقي خبرته في التعامل مع النساء من خلال علاقاته غير الشرعية اظن ان خبرته ستبقى خبرة ناقصة أو مشوهة بحكم ان جو العلاقة ليس نفسه تلك علاقة شرعية في العلن وأخرى محرمة في الخفاء ستبقى ناقصة أجل لأنّها تفتقر إلى الجديّة والمسؤولية غير أنّه يبقى طبع المرأة هو هو وإن حاولت التطبّع على خلاف طبعها فسيغلب الطّبع التطبّع كما قيل أيضا وستظلّ طريقة تفكيرها هي هي ربّما تغيّرت شيئا ما بنحت التجارب المعلّمة فيها بمرور الوقت ..

أرجو أن لا يُساء فهمي بحيث يُظنّ أنّي أُبرّر العلاقات المريبة غير الشرعية بدافع سبر غور الكائن الغريب واكتشاف عالمه العجيب الذي لا نستغني عنه بل زُيّن لنا حُبّه ، وأعيانا طلبه " غير المحظوظين أعني " وما هو إلّا انجرار للملذّات وسُفول لمشتهيات النّفس ولكن من خلال الموضوع بدر إلى ذهني هذا التصوّر فالعازب في اعتقادي مهما بلغ من النظري " إذا سلّمنا أنّه سلِم من الوقوع في المحظور وقليل ما همّ " يفتقر إلى الجانب التطبيقي العمليّ الذي تبرز فيه الدسائس وتنجلي فيه المكنونات ولا يُنبّؤك مثل خبير ربّ إنّي لما أنزلت إليّ من خير فقير .

[tassnim5]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزه أبو مريم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بعض العزاب هداهم الله لهم من العلاقات " غير الشرعية " ما لا يحصى ومن خلال هذه التجارب العديدة يكتسب الواحد منهم من الخبرة ما يمكنه أن ينصح غيره بخصوص طبائع النساء وطريقة تفكيرهن " الغريبة " ونحو ذلك ، ربما بهذا الإعتبار يمكن أن ينصح العازب المتزوج الذي ليس له من الخبرة غير زواجه .

الخبرة التي يكتسبها العازب من العلاقات غير الشرعية هي خبرة مشوهة منحرفة ولا يجدر بهذا الشخص ان يقدم للشخص المتزوج المحصن نصيحة لأنه من الأحسن أن ينصح نفسه و يبتعد عن هذه العلاقات و لأن الصنف من النساء الذي يعرفه و الذي كما قلت له طريقة تفكير غريبة ليس في الغالب نفسه هو صنف النساء اللاتي نأين بأنفسهن عن تلك العلاقات المحرمة و اخترن الحلال.
لذك على الانسان أن يتحرى النصيحة من انسان سوي الاخلاق حتى و ان كان عازبا فالعازب قد يكتسب خبرة من مسيرة حياة اخوته و اقاربه أو من تكوينه الاكاديمي أو من ثقافته.

[الطيب2]

من يريد الحياة الزوجية الناجحة السعيدة فلينظر إلى حياة اسلافنا

[جزائرية وكفى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب2

من يريد الحياة الزوجية الناجحة السعيدة فلينظر إلى حياة اسلافنا

برأيي حياة اسلافنا لها وعليها
أحياناً أقول ربما زيجات اسلافنا في مجملها توصف
بالناجحة لانه لم يكن الطلاق مستسهل كما اليوم
كما كان هناك كثير من الصبر وكثير من التنازل

[جزائرية وكفى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tassnim5

الخبرة التي يكتسبها العازب من العلاقات غير الشرعية هي خبرة مشوهة منحرفة ولا يجدر بهذا الشخص ان يقدم للشخص المتزوج المحصن نصيحة لأنه من الأحسن أن ينصح نفسه و يبتعد عن هذه العلاقات و لأن الصنف من النساء الذي يعرفه و الذي كما قلت له طريقة تفكير غريبة ليس في الغالب نفسه هو صنف النساء اللاتي نأين بأنفسهن عن تلك العلاقات المحرمة و اخترن الحلال.
لذك على الانسان أن يتحرى النصيحة من انسان سوي الاخلاق حتى و ان كان عازبا فالعازب قد يكتسب خبرة من مسيرة حياة اخوته و اقاربه أو من تكوينه الاكاديمي أو من ثقافته.

بارك الله فيك
أوافقك

[حمزه أبو مريم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tassnim5

الخبرة التي يكتسبها العازب من العلاقات غير الشرعية هي خبرة مشوهة منحرفة ولا يجدر بهذا الشخص ان يقدم للشخص المتزوج المحصن نصيحة لأنه من الأحسن أن ينصح نفسه و يبتعد عن هذه العلاقات و لأن الصنف من النساء الذي يعرفه و الذي كما قلت له طريقة تفكير غريبة ليس في الغالب نفسه هو صنف النساء اللاتي نأين بأنفسهن عن تلك العلاقات المحرمة و اخترن الحلال. هل هناك صنفان فقط من اخترن الحلال ومن اخترن الإنحلال ؟ ألا يوجد من سبق لها وله علاقات غير شرعية قبل زواجها وزواجه ؟ وعليه هناك صنف آخر خاض الانحلال ثمّ آب إلى الحلال ونِعمّا المآل وأظنّ أنّ هذا صنف له نصيب وافر من البشر المسلمين وبالتالي ألا يحقّ لهذا الصنف أن يقدّم النُّصح بناءً على ما مرّ عليه من تجارب داخل المستنقع وخارجه ولكن قد تعترضين فتقولين هذا متزوّج وحديثنا على العازب وهذا يصبّ في مقصدي من أنّ المتزوّج هو الأجدر بالنّصح والإرشاد للتّجربة الّتي منها يُستفاد ، وقد سبق الردّ على مسألة كون الخبرة مشوّهة ومنقوصة في ردّي على صاحبة الموضوع ، ثمّ إنّ النّساء يتشابهن في الغالب " على مستوى التفكير والكيد والطبيعة " قيُقوّم هذه تديّنها والأخرى ما تربّت عليه من الخصال الحسنة وأخرى خوفها وما إلى ذلك .
لذك على الانسان أن يتحرى النصيحة من انسان سوي الاخلاق حتى و ان كان عازبا فالعازب قد يكتسب خبرة من مسيرة حياة اخوته و اقاربه أو من تكوينه الاكاديمي أو من ثقافته.

في اعتقادي لا يطلب المتزوّج النّصيحة من العازب إلّا إذا بادر الأخير بإسدائها في حديث عام يدور بينهما حين تشكٍّ من الأول أو في جمعٍ يتسامرون وما أشبه

[⌈الأشتر⌉]

عليكم السّلام

بعض المشاكل إنّما يكفيها عقل صريح، لم تفسد فطرته الّتي يميّز بها بين الخير والشّرّ..
وهذا لأنّ المشكل قد يكون مردّه المعاملات والظّروف الّتي لاتختصّ بها العلاقات الزّوجية، ومنها ما له قوانين عامّة يُحكم بها عليها.. على سبيل المثال: ضرب الزّوج زوجته ضربا يخلّف أثرا.. فإن الشّرع واضح في مثل هذه الأمور بالتحريم، لا تحتاج أن تعرف الحالة العائلية للفرد ليخبرك بالحكم..


ولكن اللّغط كلّ اللّغط في المشاكل المعقّدة، فقد يكون لها خصوصيّاتها الّتي تفوت من استفتي عنها.. فأنت قد تظنّ أنّ متزوّجا قد ينفع آخر بتجربة قد مرّ بها.. نعم قد يتشابه بيتان في نوع المشكل، ولكن قد يختلفان في العوامل المسبّبة له، فإن الجرح قد يدميه أكثر من وسيلة، فإن كانت النتيجة دما دما، فالمسبّب سلخه بظفر في أحدهما، وفركه بمنديل ناعم في الآخر..

كخلاصة: أرى أنّ الأمر فيه تفصيل، حسب طبيعة المشكل، وطبيعة الشّخص، فإنّ المتزوّج الزّواج وحده لايجعله أهلا للخوض في المشاكل الزّوجية! وغير ذلك قد يحدث أن يتساوى فيه مع العازب، أو يفوقه العازب فيه..

والله أعلم
[رأيي]

[Elwawy]

لا أظن أنه يحق للأعزب أن ينصح ما عدا محاولة الإصلاح, أم النصح بصيغة لا تفعل كذا و كذا لأنه سيحدث كذا و كذا مجرد "تقزان".

لأننا أمام شيئين إما أن تتزوج و معناه أنك قمت ب"عقد" تتقبل كل ما هو موجود فيه من (-) و (+), أو لا تتزوج ومعناه أنك لست مهتم/مؤهل (بعد) بهذا العقد/صفقة/سوق/تجارة/مقايضة/مشروع, الخ من التسميات.

و بالتالي نأخذ حبة جريوات و نبشرها ثم نضعها في زبدة تذبل مع ملح و فلفل أسود...واو أخطأت في الموضوع

[محمد محمد.]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بطبيعة الحال لا وألف لا ، والسبب ليس فقط في كونه فاقد للتجربة وإنما نصيحة العازب غالبا ستكون نابعة من عاطفة عمياء وخاصة من جانب النساء .

فالنصيحة الغرض منها الإصلاح وإرشاد المستنصح وتقويمه وليس إفراغ مكبوتات أو أمراض نفسية محتقنة .

فالنصيحة تحتاج إلى صدق ومعرفة وعدل .

وأنا كما لاحظت في مختلف النصائح الموجهة لكل من يطلب النصيحة طابعا تعصبيا من طرف النساء و تعصبهن لبنات جنسهن بشكل أعمى وبقلب مغلق ولا يهمها من المخطئ ومن المصيب ومن الظالم ومن المظلوم ، هذا الأمر لا تلتفت إليه إطلاقا .

وللأسف الشديد رأينا هذا حتى من بعض اللواتي نحسبهن أنهن من أهل العقل والحكمة والتجربة ، ولكن للأسف .


كما لا ننكر أن النصيحة في الأمور التي تتعلق بالتفاصيل الخاصة في الحياة الزوجية لابد أن تكون من متزوج ولا مكان للأعزب في هذه الساحة .


الخلاصة : الذي ينصح المتزوج إذا طرح مشكلة زوجية يلزمه أن يكون عادلا وصادقا وإن كانت المشكلة تخص تفاصيل المعاشرة فهنا يضاف شرط آخر للناصح وهو أنه يجب أن يكون متزوجا .

ما أكثر الكلام وما أقل الفائدة والله المستعان .