ما أحلى أيام الرسالة الورقية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما أحلى أيام الرسالة الورقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-03-26, 19:00   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
youcef salah
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية youcef salah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي ما أحلى أيام الرسالة الورقية

الرسالة العادية أو الورقية
تلك الرسالة التي كنا نخطها بأيدينا وبخطنا المعوج وعليها خربشاتنا وأحيانا تتساقط عليها دموعنا لتصل إلى الأخ القريب أو المهاجر الغريب أو إلى الحبيب
نكتبها ونشتري لها ظرفا وطابعا بريديا نلصقه بلعابنا واحيانا نرفقها ببطاقة بريدية أو صورة
تلك الرسالة التي كنا ننتظرها بشغف ليسلمها لنا ساعي البريد او يضعها في صندوق رسائل البيت او المحل
تلك الرسالة التي نفتحها بسرعة ونقرأها ونحس بها ونعيد قراءتها ونضمها ونقبلها ونضعها في حافظة أسرارنا

أين تلك الرسالة التي كانت بين الأخ واخيه في الجيش أو بين الزوجة وزوجها المهاجر او بين الصديق وصديقه أو الأحبة ؟؟؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 08:30   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
le fugitif
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية le fugitif
 

 

 
الأوسمة
وسام أحسن عضو لربيع 2008 
إحصائية العضو










افتراضي

لقد تغير الزمان وابتكر الانسان وسائل اراحته كثيرا وسهلت حياته مثل الهاتف النقال ومن طبع الانسان ان يلجأ للاسهل فبدل ان يكتب رسالة ويرسلها يكتفي بمخاطبة المعني مباشرة تسهيلا لنفسه









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 11:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سفير الأيام
عضو متألق
 
الصورة الرمزية سفير الأيام
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

فعلا تلك الأيام لن تنسى ستبقى في الداكرة



فهي الأروع والأجمل

مثلما دهبت واندثرث فنحن نسير نحو الجيل الخيالي الدي من الممكن ان ينعدم فيه تفكيرنا لما:


اصبحنا لا نقرا الكتب عكس زمان


في كتابة الرسالة كنا نبحص عن المصطلحات المناسبة

عكس اليوم التي هحنت فيها اللغة العربية


لهداااا عفولنا لا اجدها تفكر كزمان بل نعتمد على العلماء اما الشعب البسيط مجرد الات مبرمجة










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 13:43   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
زخات المطر
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

صحيح ما قلت .
حتى انك تشم فيها رائحة من بعثها لك.

حتى الجرائد فعندما تتصفح الجريدة الورقية تحس أن لها طعم أكثر من جريدة النت.










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 17:47   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
youcef salah
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية youcef salah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

le fugitif + سفير الأيام + زخات المطر

شكرا لكم على التفاعل والمداخلات القيمة










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 17:59   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
نسائم الشوق
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية نسائم الشوق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قتلنا الإختصار أخي يوسف
وماعادت هناك مخطوطات لنا كتذكار
يجبرنا على العودة إليه كل مرة ’’










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 18:48   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
~ هذيان انثى ~
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

للاسف تلك الايام ذهبت و لن تعود و لم يبق منها سوى الذكريات










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 21:49   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
youcef salah
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية youcef salah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هل قضت التكنولوجيا على الإنسانية فينا ؟
هل هو عصر الآلة والقص واللصق بدل التفكير ؟
أين القراءة تحت اضواء الشموع ؟ أين سهرات العائلات ؟
هل تم تعويض الكتاب الورقي بالكتاب الألكتروني ؟
هل تحولت ضحكاتنا إلى ضحكات وجوه الأيموتيكون ؟
أين لمسة الانسان على الورقة وأين رائحة الورق والمداد ؟

أم أنني أهذي وأفكر بتفكير قديم ؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 23:06   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
free_voice
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم


دعوني انضم إليكم في هذا الرثاء ....

أفتقد كثيرا الرسالة الورقية وكم مرّ على آخر واحدة يا ترى ؟.....

حتى ساعي البريد يكاد بغيابها يتقاعد ........


كانت تصلنا الأخبار بين مدة ومدة ومع التطور أصبحنا نشعر أننا أقرب

فتركنا السؤال من أساسه

في الواقع لم نزد إلا تباعدا


أصبح العالم قرية صغيرة ، و كل يوم يصغر أكثر
فنضيق ذرعا من بعضنا لأننا أصبحنا أقرب مما ينبغي











سأبعث بواحدة إلى أخي ،



اقتباس:
هل تحولت ضحكاتنا إلى ضحكات وجوه الأيموتيكون ؟
ههههه ما هي الايتوكيمونات ؟؟؟









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-27, 23:31   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم.

ما أجمل تلك الرسائل ، التي تصلك دون أن تعلمك فتدخل الفرحةإلى قلبك، من صديق أو قريب.
ما أجمل تلك الرسائل التي يكتبها لك إنسان بقلبه و يزينها بأنامله.

لا زلت أحتفظ برسائل أخوي الصغيرين التي قدماها لي في مناسبات أعياد ميلادي. رائعةجدا،أيدي صغيرة تضع رسما هنا و زهرة هناك و جملة "أختي" بل و أحيانا ترش بشيء من عطر أمي لأن هذا ما وجداه في البيت ، مساكين.
لا زلت حتى اليوم اقرؤها من حين لآخر، و أسعد بها كما لو أنها رسالة حديثة.شعور جميل جدا.

و بعض الرسائل كانت تأتي من خارج الوطن، تحمل طابعا خاصا، و ما أن يتسلمها أحد افراد العائلة من ساعي البريد حتى يشرع في النداء بصوت عال حتى يسمعه الجميع باحثا عني
"جات برية من فلانة من أمريكا، هيا قريهالنا بلخف" رغم أنها لي و لكن الكل كان يفرح بها و ينتظر أن يسمع الأخبار السارة، بل و ينظر إن كانت هناك بطاقة مع الرسالة.

أسلمهم البطاقة "باش يخلوني ترانكيل" و أختفي في مكان بعيد لأقرأها بروية.و قد أعيد القراءة مرة أخرى بالليل قبل النوم، و أقبل الرسالة كما لو كنت أقبل قريبتي...

يااااه، ذكترني بالزمن الجميل. شكرا لك .









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-28, 07:21   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
youcef salah
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية youcef salah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
السلام عليكم.

ما أجمل تلك الرسائل ، التي تصلك دون أن تعلمك فتدخل الفرحةإلى قلبك، من صديق أو قريب.
ما أجمل تلك الرسائل التي يكتبها لك إنسان بقلبه و يزينها بأنامله.

لا زلت أحتفظ برسائل أخوي الصغيرين التي قدماها لي في مناسبات أعياد ميلادي. رائعةجدا،أيدي صغيرة تضع رسما هنا و زهرة هناك و جملة "أختي" بل و أحيانا ترش بشيء من عطر أمي لأن هذا ما وجداه في البيت ، مساكين.
لا زلت حتى اليوم اقرؤها من حين لآخر، و أسعد بها كما لو أنها رسالة حديثة.شعور جميل جدا.

و بعض الرسائل كانت تأتي من خارج الوطن، تحمل طابعا خاصا، و ما أن يتسلمها أحد افراد العائلة من ساعي البريد حتى يشرع في النداء بصوت عال حتى يسمعه الجميع باحثا عني
"جات برية من فلانة من أمريكا، هيا قريهالنا بلخف" رغم أنها لي و لكن الكل كان يفرح بها و ينتظر أن يسمع الأخبار السارة، بل و ينظر إن كانت هناك بطاقة مع الرسالة.

أسلمهم البطاقة "باش يخلوني ترانكيل" و أختفي في مكان بعيد لأقرأها بروية.و قد أعيد القراءة مرة أخرى بالليل قبل النوم، و أقبل الرسالة كما لو كنت أقبل قريبتي...

يااااه، ذكترني بالزمن الجميل. شكرا لك .

نعم يا اخت أنا أيضا ما زلت أحتفظ ببعض الرسائل وكأنها كنز رغم مرور زمن طويل
تلك الرسائل التي تعلمنا منها التعبير والإنشاء وكانت تبدأ دائما بمقدمة طويلة وعلىرأسها الصلاة والسلام على أشرف خلق الله
هذه الرسائل فيها كثير من الحياء والأدب الراقي . زكثير من الأدباء اشتهروا برسائلهم


وفي المقابل لا أحتفظ برسائل النت رغم قصر مدتها
صحيح نحن لا ننكر فضل التكنولوجيا علينا وفضل لوحة المفاتيح ولكننا نفقد الإحساس وطعم الحياة

فمنذ حل الهاتف والنت وغيرها قلت صلة الأرحام وصار الإنسان بدل الزيارة يكتفي برسالة قصيرة sms

تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-28, 00:33   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

لو عادوا بنا إلى زمن الرسائل الورقية لتحسرنا على زمن لوحة المفاتيح .










رد مع اقتباس
قديم 2013-03-28, 01:07   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
لو عادوا بنا إلى زمن الرسائل الورقية لتحسرنا على زمن لوحة المفاتيح .
لكل سحره يا أخي syrus









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-28, 14:15   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
لكل سحره يا أخي syrus
بالفعل

لكنني املك حساسية من المواضيع التي ترسم الماضي بصور زاهية و تجعل الذي مضى خير من الذي هو آت ...
كيف يمكن ان نصنع مستقبلا إذا كنا لا نؤمن به و نحن دوما للماضي
لكن دعيني افسر موقفي من قضية تبدو في الظاهر بسيطة بما يلي

في الدراسات الثقافية والنفسية المعاصرة نجد المصطلحات التالية past-oriented - present-oriented - future-oriented

و هي مصطلحات تستخدم لتوصيف بعض السمات النفسية و الثقافية للافراد و المجتمعات من نظرتها للزمن و تاثير ذلك على انماط التفكير و السلوك

الثقافات ذات التوجه الماضوي past-orirnted cultures : و هي الثقافات التي تعتبر الماضي مرجعية لكل ما جميل و تميل إلى النزعة المحافظة و التشبث بالتقاليد و تقاوم الجديد و التحديث . و هي تفضل القديم على الجديد و تتركز السلطة فيها اكثر في ايدي الشيوخ و كبار السن لأن الشباب لا يمتلك خبرة الماضي الثمينة و لا يستوعب اساليبه. و هي ثقافات تتأخر في تبني الاساليب و التقنيات و المخترعات الجديدة و تتعامل معها بريبة و حذر و تركز على مساوءها اكثر من إيجابياتها . كما انها ثقافات تملك نظرة تشاؤمية حول المستقبل و تعتبر الماضي النموذج المثالي الذي يجب اتباعه و استلهامه . هذه الثقافات تشجع على اجترار الماضي و إعادة إنتاجه و من الناحية الإقتصادية تميل إلى الإدخار و الاكتناز و عدم الإستثمار و هي بذلك ثقافات تؤثر السلامة و تفضل التريث و المراقبة بدل المبادرة .

الثقافات ذات التوجه المستقبلي future-oriented cultures : و هي ثقافات تنظر للمستقبل نظرة تفاؤلية و تستثمر ما لديها من اجب المستقبل و هي ثقافات تميل إلى المبادرة و التجديد و الابتكارو الإبداع و تثق في الشباب و تمنحهم فرض حرية اكبر في التعبير عن انفسهم و تفجير طاقاتهم . و هي بالضرورة ثقافات تميل للمخاطرة و تقبل نتائجها لكنها تملك نظرة اكثر وضوحا عن الحاضر و المستقبل . لهذا فهي ثقافات تنتشر فيها الروح الرأسمالية ...



و نفس التحليل يمكن تطبيقة على انواع الشخصية

و هذا لا يعني أن التوجه الماضوي شر كله و التوجه المستقبلي خير كله و لكنني اميل إلى النمط الثاني من التفكير و السلوك و اعتقد انه النزعة الماضوية هي احدد اسباب بقائنا على هامش التاريخ و الحضارة ..

اعتقد ان هذا كفيل بشرح موقفي "العدواني" نوعا ما ضد فكرة الحنين إلى الماضي .









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-28, 22:56   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
بالفعل

لكنني املك حساسية من المواضيع التي ترسم الماضي بصور زاهية و تجعل الذي مضى خير من الذي هو آت ...
كيف يمكن ان نصنع مستقبلا إذا كنا لا نؤمن به و نحن دوما للماضي .

و لم هذه الحساسية المفرطة لمثل هذه المواضيع ألا تحب الأوان الزاهية ؟ ....فليست كلها تصب في فكرة التقيد بالماضي ,و التشبث به مهما كان.
فبعض الذكريات الجميلة تجعلنا نقارن بين الحاضر و الماضيفنشعر أن هناك الكثير من التغيير السلبي الذي جعل حياتنا فارغة من الإحساس و المتعة و الفرح.



اقتباس:
كن دعيني افسر موقفي من قضية تبدو في الظاهر بسيطة بما يلي

في الدراسات الثقافية والنفسية المعاصرة نجد المصطلحات التالية past-oriented - present-oriented - future-oriented

و هي مصطلحات تستخدم لتوصيف بعض السمات النفسية و الثقافية للافراد و المجتمعات من نظرتها للزمن و تاثير ذلك على انماط التفكير و السلوك

الثقافات ذات التوجه الماضوي past-orirnted cultures : و هي الثقافات التي تعتبر الماضي مرجعية لكل ما جميل و تميل إلى النزعة المحافظة و التشبث بالتقاليد و تقاوم الجديد و التحديث . و هي تفضل القديم على الجديد و تتركز السلطة فيها اكثر في ايدي الشيوخ و كبار السن لأن الشباب لا يمتلك خبرة الماضي الثمينة و لا يستوعب اساليبه. و هي ثقافات تتأخر في تبني الاساليب و التقنيات و المخترعات الجديدة و تتعامل معها بريبة و حذر و تركز على مساوءها اكثر من إيجابياتها . كما انها ثقافات تملك نظرة تشاؤمية حول المستقبل و تعتبر الماضي النموذج المثالي الذي يجب اتباعه و استلهامه . هذه الثقافات تشجع على اجترار الماضي و إعادة إنتاجه و من الناحية الإقتصادية تميل إلى الإدخار و الاكتناز و عدم الإستثمار و هي بذلك ثقافات تؤثر السلامة و تفضل التريث و المراقبة بدل المبادرة

أوافقك الراي في هذه النقطة.المحافظون الرافضون للحداثة و التجديد لا يقبلون التطور و يتمسكون بالقديم حتى و إن كان ذلك سيجعلهم يتخلفون عن الركب الحضاري.و السبب هو الخوف من ضياع السلطة من أيديهم و انتقالها لمن هم أصغر منهم.

اقتباس:
الثقافات ذات التوجه المستقبلي future-oriented cultures : و هي ثقافات تنظر للمستقبل نظرة تفاؤلية و تستثمر ما لديها من اجب المستقبل و هي ثقافات تميل إلى المبادرة و التجديد و الابتكارو الإبداع و تثق في الشباب و تمنحهم فرض حرية اكبر في التعبير عن انفسهم و تفجير طاقاتهم . و هي بالضرورة ثقافات تميل للمخاطرة و تقبل نتائجها لكنها تملك نظرة اكثر وضوحا عن الحاضر و المستقبل . لهذا فهي ثقافات تنتشر فيها الروح الرأسمالية ...
و أما الثقافة الثانية ، فلأنها لا تعرف الخوف لذلك فهي تبادر، بل و ترى أن عليها نقل تجاربها بسرعة لفئة الشباب و تحفيزيهم على االإبداع و الإنطلاق لأن الزمن

أما الثقافة الأخرى، فهي ثقافة الإبداع و التطور و التخطيطي للمستقبل، و هذا ما ولد الراسمالية، و لكن...
اليابان عرفت قيمة تقاليدها و جعلت التطور يتوافق معها حتى لا تذوب هويتها في هذه العولمة.
أن يكونالشخص محافظا على تقاليده أو بعضها سواء أكانت فكرية، أو عملية أو سلوكية لا يمنعه ذلك من تقبل الحداثة و التطور و لكن دون ذوبان تام فيها.
اقتباس:
و نفس التحليل يمكن تطبيقة على انواع الشخصية

و هذا لا يعني أن التوجه الماضوي شر كله و التوجه المستقبلي خير كله و لكنني اميل إلى النمط الثاني من التفكير و السلوك و اعتقد انه النزعة الماضوية هي احدد اسباب بقائنا على هامش التاريخ و الحضارة ..

أحب أن أكون محافظة و في نفس الوقت أن أجعل التطور يتوافق و تقاليدي دون أن أجد نفسي مجبرة على التخلي عنها لأكون عنصرا بناءا لحضارة إنسانية التي هي هدف وجودي على هذه الأرض
.
اقتباس:
اعتقد ان هذا كفيل بشرح موقفي "العدواني" نوعا ما ضد فكرة الحنين إلى الماضي

هذه الراسمالية ،جعلت الإنسان يعيش للشيء بدل أن يعيش للإنسان. أين السعادة ؟ فيا أخي كن سعيدا فرغد العيش يبدأ في ابتسامة.



كتبتها بعجالة فالربط سئ.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحمد, مجال, الرسالة, الورقية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc