ما أحلى أيام الرسالة الورقية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما أحلى أيام الرسالة الورقية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-03-28, 00:33   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

لو عادوا بنا إلى زمن الرسائل الورقية لتحسرنا على زمن لوحة المفاتيح .









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-03-28, 01:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
لو عادوا بنا إلى زمن الرسائل الورقية لتحسرنا على زمن لوحة المفاتيح .
لكل سحره يا أخي syrus









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-28, 14:15   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة
لكل سحره يا أخي syrus
بالفعل

لكنني املك حساسية من المواضيع التي ترسم الماضي بصور زاهية و تجعل الذي مضى خير من الذي هو آت ...
كيف يمكن ان نصنع مستقبلا إذا كنا لا نؤمن به و نحن دوما للماضي
لكن دعيني افسر موقفي من قضية تبدو في الظاهر بسيطة بما يلي

في الدراسات الثقافية والنفسية المعاصرة نجد المصطلحات التالية past-oriented - present-oriented - future-oriented

و هي مصطلحات تستخدم لتوصيف بعض السمات النفسية و الثقافية للافراد و المجتمعات من نظرتها للزمن و تاثير ذلك على انماط التفكير و السلوك

الثقافات ذات التوجه الماضوي past-orirnted cultures : و هي الثقافات التي تعتبر الماضي مرجعية لكل ما جميل و تميل إلى النزعة المحافظة و التشبث بالتقاليد و تقاوم الجديد و التحديث . و هي تفضل القديم على الجديد و تتركز السلطة فيها اكثر في ايدي الشيوخ و كبار السن لأن الشباب لا يمتلك خبرة الماضي الثمينة و لا يستوعب اساليبه. و هي ثقافات تتأخر في تبني الاساليب و التقنيات و المخترعات الجديدة و تتعامل معها بريبة و حذر و تركز على مساوءها اكثر من إيجابياتها . كما انها ثقافات تملك نظرة تشاؤمية حول المستقبل و تعتبر الماضي النموذج المثالي الذي يجب اتباعه و استلهامه . هذه الثقافات تشجع على اجترار الماضي و إعادة إنتاجه و من الناحية الإقتصادية تميل إلى الإدخار و الاكتناز و عدم الإستثمار و هي بذلك ثقافات تؤثر السلامة و تفضل التريث و المراقبة بدل المبادرة .

الثقافات ذات التوجه المستقبلي future-oriented cultures : و هي ثقافات تنظر للمستقبل نظرة تفاؤلية و تستثمر ما لديها من اجب المستقبل و هي ثقافات تميل إلى المبادرة و التجديد و الابتكارو الإبداع و تثق في الشباب و تمنحهم فرض حرية اكبر في التعبير عن انفسهم و تفجير طاقاتهم . و هي بالضرورة ثقافات تميل للمخاطرة و تقبل نتائجها لكنها تملك نظرة اكثر وضوحا عن الحاضر و المستقبل . لهذا فهي ثقافات تنتشر فيها الروح الرأسمالية ...



و نفس التحليل يمكن تطبيقة على انواع الشخصية

و هذا لا يعني أن التوجه الماضوي شر كله و التوجه المستقبلي خير كله و لكنني اميل إلى النمط الثاني من التفكير و السلوك و اعتقد انه النزعة الماضوية هي احدد اسباب بقائنا على هامش التاريخ و الحضارة ..

اعتقد ان هذا كفيل بشرح موقفي "العدواني" نوعا ما ضد فكرة الحنين إلى الماضي .









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-28, 22:56   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
بالفعل

لكنني املك حساسية من المواضيع التي ترسم الماضي بصور زاهية و تجعل الذي مضى خير من الذي هو آت ...
كيف يمكن ان نصنع مستقبلا إذا كنا لا نؤمن به و نحن دوما للماضي .

و لم هذه الحساسية المفرطة لمثل هذه المواضيع ألا تحب الأوان الزاهية ؟ ....فليست كلها تصب في فكرة التقيد بالماضي ,و التشبث به مهما كان.
فبعض الذكريات الجميلة تجعلنا نقارن بين الحاضر و الماضيفنشعر أن هناك الكثير من التغيير السلبي الذي جعل حياتنا فارغة من الإحساس و المتعة و الفرح.



اقتباس:
كن دعيني افسر موقفي من قضية تبدو في الظاهر بسيطة بما يلي

في الدراسات الثقافية والنفسية المعاصرة نجد المصطلحات التالية past-oriented - present-oriented - future-oriented

و هي مصطلحات تستخدم لتوصيف بعض السمات النفسية و الثقافية للافراد و المجتمعات من نظرتها للزمن و تاثير ذلك على انماط التفكير و السلوك

الثقافات ذات التوجه الماضوي past-orirnted cultures : و هي الثقافات التي تعتبر الماضي مرجعية لكل ما جميل و تميل إلى النزعة المحافظة و التشبث بالتقاليد و تقاوم الجديد و التحديث . و هي تفضل القديم على الجديد و تتركز السلطة فيها اكثر في ايدي الشيوخ و كبار السن لأن الشباب لا يمتلك خبرة الماضي الثمينة و لا يستوعب اساليبه. و هي ثقافات تتأخر في تبني الاساليب و التقنيات و المخترعات الجديدة و تتعامل معها بريبة و حذر و تركز على مساوءها اكثر من إيجابياتها . كما انها ثقافات تملك نظرة تشاؤمية حول المستقبل و تعتبر الماضي النموذج المثالي الذي يجب اتباعه و استلهامه . هذه الثقافات تشجع على اجترار الماضي و إعادة إنتاجه و من الناحية الإقتصادية تميل إلى الإدخار و الاكتناز و عدم الإستثمار و هي بذلك ثقافات تؤثر السلامة و تفضل التريث و المراقبة بدل المبادرة

أوافقك الراي في هذه النقطة.المحافظون الرافضون للحداثة و التجديد لا يقبلون التطور و يتمسكون بالقديم حتى و إن كان ذلك سيجعلهم يتخلفون عن الركب الحضاري.و السبب هو الخوف من ضياع السلطة من أيديهم و انتقالها لمن هم أصغر منهم.

اقتباس:
الثقافات ذات التوجه المستقبلي future-oriented cultures : و هي ثقافات تنظر للمستقبل نظرة تفاؤلية و تستثمر ما لديها من اجب المستقبل و هي ثقافات تميل إلى المبادرة و التجديد و الابتكارو الإبداع و تثق في الشباب و تمنحهم فرض حرية اكبر في التعبير عن انفسهم و تفجير طاقاتهم . و هي بالضرورة ثقافات تميل للمخاطرة و تقبل نتائجها لكنها تملك نظرة اكثر وضوحا عن الحاضر و المستقبل . لهذا فهي ثقافات تنتشر فيها الروح الرأسمالية ...
و أما الثقافة الثانية ، فلأنها لا تعرف الخوف لذلك فهي تبادر، بل و ترى أن عليها نقل تجاربها بسرعة لفئة الشباب و تحفيزيهم على االإبداع و الإنطلاق لأن الزمن

أما الثقافة الأخرى، فهي ثقافة الإبداع و التطور و التخطيطي للمستقبل، و هذا ما ولد الراسمالية، و لكن...
اليابان عرفت قيمة تقاليدها و جعلت التطور يتوافق معها حتى لا تذوب هويتها في هذه العولمة.
أن يكونالشخص محافظا على تقاليده أو بعضها سواء أكانت فكرية، أو عملية أو سلوكية لا يمنعه ذلك من تقبل الحداثة و التطور و لكن دون ذوبان تام فيها.
اقتباس:
و نفس التحليل يمكن تطبيقة على انواع الشخصية

و هذا لا يعني أن التوجه الماضوي شر كله و التوجه المستقبلي خير كله و لكنني اميل إلى النمط الثاني من التفكير و السلوك و اعتقد انه النزعة الماضوية هي احدد اسباب بقائنا على هامش التاريخ و الحضارة ..

أحب أن أكون محافظة و في نفس الوقت أن أجعل التطور يتوافق و تقاليدي دون أن أجد نفسي مجبرة على التخلي عنها لأكون عنصرا بناءا لحضارة إنسانية التي هي هدف وجودي على هذه الأرض
.
اقتباس:
اعتقد ان هذا كفيل بشرح موقفي "العدواني" نوعا ما ضد فكرة الحنين إلى الماضي

هذه الراسمالية ،جعلت الإنسان يعيش للشيء بدل أن يعيش للإنسان. أين السعادة ؟ فيا أخي كن سعيدا فرغد العيش يبدأ في ابتسامة.



كتبتها بعجالة فالربط سئ.









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-29, 00:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
syrus
محظور
 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة isyami مشاهدة المشاركة

و لم هذه الحساسية المفرطة لمثل هذه المواضيع ألا تحب الأوان الزاهية ؟ ....فليست كلها تصب في فكرة التقيد بالماضي ,و التشبث به مهما كان.
فبعض الذكريات الجميلة تجعلنا نقارن بين الحاضر و الماضيفنشعر أن هناك الكثير من التغيير السلبي الذي جعل حياتنا فارغة من الإحساس و المتعة و الفرح.




أوافقك الراي في هذه النقطة.المحافظون الرافضون للحداثة و التجديد لا يقبلون التطور و يتمسكون بالقديم حتى و إن كان ذلك سيجعلهم يتخلفون عن الركب الحضاري.و السبب هو الخوف من ضياع السلطة من أيديهم و انتقالها لمن هم أصغر منهم.


أما الثقافة الأخرى، فهي ثقافة الإبداع و التطور و التخطيطي للمستقبل، و هذا ما ولد الراسمالية، و لكن...
اليابان عرفت قيمة تقاليدها و جعلت التطور يتوافق معها حتى لا تذوب هويتها في هذه العولمة.
أن يكونالشخص محافظا على تقاليده أو بعضها سواء أكانت فكرية، أو عملية أو سلوكية لا يمنعه ذلك من تقبل الحداثة و التطور و لكن دون ذوبان تام فيها.

أحب أن أكون محافظة و في نفس الوقت أن أجعل التطور يتوافق و تقاليدي دون أن أجد نفسي مجبرة على التخلي عنها لأكون عنصرا بناءا لحضارة إنسانية التي هي هدف وجودي على هذه الأرض
.
هذه الراسمالية ،جعلت الإنسان يعيش للشيء بدل أن يعيش للإنسان. أين السعادة ؟ فيا أخي كن سعيدا فرغد العيش يبدأ في ابتسامة.



كتبتها بعجالة فالربط سئ.
هي ليست حساسية تجاه الالوان الزاهية بقدر ما هي حساسية تجاه نمط معين لرؤية الاشياء ...
أعتقد أننا شعوب تنظر للمستقبل بريبة و بالتالي فهي لا تخطط له .. ننظر للوراء لنؤجل النظر للمستقبل المخيف ... لهذا نحن نؤجل كل شيء و لا نعطي قيمة للوقت و المواعيد لاننا نجل الماضي أما المستقبل فهو عشوائي و غير أكيد و غامض و ضبابي و لهذا نحن نتعامل معه بلامبالاة ,,,
لذا انا أرى أنه من الضروري قلب نظرتنا و فلسفتنا عن الزمن , و هذا لا يعني القطيعة التامة مع الماضي و لكن الأمور تحتاج لأن تعود لنصابها
و المشكلة ليست في مساوئ الحداثة بقدر ما هي في إنكارنا لحتميتها , فتأجيل الإنخراط فيها لن يزيدنا إلا تأخرا , علينا ان ندرك اننا لا نملك الكثير من الخيارات ...

ماذا علينا ان نفعل ؟؟؟ أن ننتظر مهديا ليخلصنا أم نسعى لخلاص انفسنا بانفسنا ... نحن لا نملك وقتا لنضيعه , لكن نفس الفلسفة الماضوية تجعلنا لا نهتم بالوقت فنمعن في تضييع الوقت و تضييع الفرص

ما يبدو لي هو اننا نبالغ كثيرا في الإلتفات إلى الوراء , و ما ينبغي فعله هو الإستدارة و التركيز اكثر على المستقبل و التخطيط له و مواجهة تحدياته , و هذا لن يتم إلا بالإيمان بقدرتنا على فهمه ... و قد يبدو للبعض أن القضية بسيطة لكنها جوهرية و فارقة بالنسبة لي ... نحن امة نعيش في الماضي و يحكمنا الماضي . و لا نصور هذا الماضي إلا بابهى الصور ... و الامم التي لا تنتقد ماضيها و لا تحاكمه ستبقى اسيرة له .

******

بخصوص السعادة و الابتسامة ... كيف نكون سعداء إذا كنا نعتقد ان الافضل قد فات و ان الزمن الجميل ولى دون رجعة , على المستوى الفردي الشخص الماضوي أقل سعادة لانه لا يؤمن بمستقبل افضل و لا يحاول صنعه , سعادته تكون اكثر في لحظات الهروب إلى الماضي ثم يستغرقه الحاضر الكئيب و شبح المستقبل المرعب ... على العكس يميل الشخص ذو التوجه المستقبلي إلى التفاؤل ...

قد يبدو مزاجي هذه اللحظة صارما لانني جاد فيما اقول و مؤمن به . لكنني شخص سعيد يعيش في مجتمع يغلب عليه التشاؤم و التنكيد على النفس ... أنا سعيد لانني استمتع بما هو متاح لي الآن بدل التحسر على شيء فقدته أو مر وقته , أنا سعيد لانني لا اخاف المستقبلل و انظر إليه بفضول و تفاؤل , انا سعيد لانني لا اسمح لنفسي ان تكون اسيرة للماضي بنكساته و لحظاته الجميلة ...

في النهاية لا اريد ان يكون موقفي متطرفا في إتجاه واحد ... هو يبدو متطرفا فقط لخلق بعض التوازن . لأنني ارى ان الكفة تميل إلى الإتجاه الآخر









رد مع اقتباس
قديم 2013-03-29, 23:46   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
isyami
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية isyami
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة syrus مشاهدة المشاركة
هي ليست حساسية تجاه الالوان الزاهية بقدر ما هي حساسية تجاه نمط معين لرؤية الاشياء ...
السلام عليكم.

الحساسية المفرطة ستجعلك ترى كل شيء بالأبيض و الأسود فقط، بينما هناك ألوأن وألحان و أفراح.

اعتقادك في محله فيما يخص نظرتنا للمستقبل، فنحن لا ننظرإليه فكيف نخطط له ؟ فنحن إما أن نمشي و رؤوسنا للسماء طلبا للمدد دون عمل و في الطريق نسقط في أول حفرة، أو نمشي وأنظارنا إلى الأرض فيصيبنا أول غصن شجرة في الراس فنهوي.

أولسنا أمة وسط؟ فلماذا لا نمشي و نحن ننظر للأفق حتى نعرف إلى أين نسير و ما ذا ينتظرنا.

نحن شعوب تعيش يومها ليومها فقط، و لو كنا نعرف قيمة للوقت لنهضنا بسرعة، و لأنقصنا من الكلام و أكثرنا من العمل.
و لكن مذا نفعل مع من يقول لك حين تطلب منه أن يعمل ليجد ولده ما يكمله "و هل ترك لي أبي شيئا حتى أترك لولدي، دعيه يتعب مثلي حتى يعرف قيمة التعب " أليس هذا ما نقوله ؟ ، بينما تجد الشعوب المتطورة تقول " لقد حققنا اليوم شيئا عظيما لأحفادنا و سيكونون فخورين بنا " لاحظ أخي كلمة "أحفادنا " و ليس حتى أولادنا ،هي النظرة البعيدة.

نحن لانؤجل إلا لسببين: مرغمون أو حائرون.
مرغمون لأننا شعوب مقهورة من طرف أنظمتها ، و حائرون لأننا لم نهيأ لهذه الحداثة رغم أننا نعترف بأنه أمر لا بد منه ...و لكن كيف ؟

أما عن سؤالك "ماذا علينا أن نفعل ؟" فإنك و الله قد وضعت يدك على الجرح بالضبط. نحن شعوب تسيرها الزعامة منذ القدم و لا زالت. تنتظر صلاح الدين لتحرير الأقصى مجددا ، و تنتظر عمرا لتحقيق العدل و تنتظربيبرس ليصد عنها هجمات الأعداء، و غيرهم كثير.
قال أحد المفكرين ، لاأذكر اسمه " ويل للشعوب التي تحتاج لزعماء"...فالويل لنا.

ربما تعرف أنه لا يوجد في أية جامعة عربية ما يسمى " الدراسات المستقبلية" و الجزائر فقط ، زعما، تدرسه كمقياس فقط ، لتبدو بوجه المتطور و هي ليست كذلك.

القرار لا يأتي هكذا ، يحتاج لقيادات تخطط له، و أهم شيء هو الصدق في النوايا، فما تراه من تقدم و تخطيط و نظرة مستقبلية لم يأتي هذكا فقط لأن شعبا ما قرر ذلك، بل كان هناك فئة مثقفة فكرت في ذلك و وضعت له الأسباب و خططت له ، و من أهم وسائله المدرسة.هي فقط من سيعطيك شعبا يسير و هو ينظر للأفق دوما و يسلم كل جيل المشعل لمن يليه بدل أن يطفئه.

لنغير الوجهة الآن و نتحدث عن السعادة.
لقد استعملت السعادة مع المفرد المتكلم و ما يحتاجه كثيرا. و برأيي السعادة الحقة هي أن تجعل من حولك يشعر بها . و بتعبير آخر أن تكون أنت مصدر السعادة لمن حولك بل وصانعها، و تنثرها افكارا و سلوكا و معاملة.

هذا ما علمتنيه ذكريات الماضي، أن أكون مصدرا للسعادة و صانعة لها، من خلال رسالة ورقية مثلا.أفلا أحن إليه من حين لآخر؟









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحمد, مجال, الرسالة, الورقية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:12

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc