![]() |
|
قسم التعازي منتدى التعازي، لنعي المتوفين و تقاسم الأتراح، و مواساة بعضنا البعض... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حكم إعلان الوفاة في المنتديات وهل هو داخل في النعي المنهي عنه
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() فتوى الشيخ العلامة ربيع بن هادي عمير المدخلي - حفظه الله ورعاه - ]
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ياجماعة الناس طلعت للقمر وانتم مازلتم تفكروا في هل الرسول نهى عن الانترنت و المنتديات ام لا ها خافوا رب والهاو بما ينفع الناس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ! آخر تعديل عمي صالح 2012-07-01 في 15:15.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
أما أنا أشغل نفسي إن شاء الله شكرا أنت إشغل نفسك حتى تخترع لنا ما يصعدنا للقمر ما نصنع هناك الله أعلم آخر تعديل عمي صالح 2012-07-01 في 15:17.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]()
يا اخي انا لم اقل لازم نصعدوا للقمر انا قلت الهاو بما ينفع الناس واذا راك انت شايف الصعود للقمر هو الوحيد لي ينفع الناس ها ارواح دير ايدك في ايدي وانديرو حاجة تدينا للقمر
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
فالذي رواه مسلم في صحيحه عن أبي مالك الأشعري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن الفخر في الأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة، وقال: النائحة إذا لم تتب قبل موتها، تقام يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من جرب. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيك ........... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم
هل معنى هذا أنه يجب حذف هذا القسم؟ وأن من يترحم على الموتى يفعل أمرا يخالف الدين؟ أريد إجابة من فضلكم تحياتي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ذا من النعي المنهي عنه،' للشيخ فركوس الجزائري سـؤال الفتوى رقم 678 :
جرتِ العادةُ عندنا أنه إذا مات شخصٌ يقوم أهلُه بتعليق إعلان فيه إخبار بوفاته ووقت دفنه على أبواب المساجد، والمقاهي وغيرها، فهل هذا من النعي المنهي عنه؟ أفيدونا بارك الله فيكم. الجـواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمّا بعد: - فالإخبارُ بموتِ الميِّتِ وإذاعتُهُ على رؤوسِ المنائِرِ أو تعليقُ إعلانات وفاته على أبواب المساجدِ والمقاهي وغيرِها فإنّ هذا يُعَدُّ من نعيِ أهلِ الجاهلية، وقد ثبت عن حذيفةَ بنِ اليَمَانِ رضي الله عنه أنه قال: «إِذَا مِتُّ فَلاَ تُؤْذِنُوا بِي أَحَدًا، فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَكُونَ نَعْيًا، وَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى عَنِ النَّعْيِ»(١- أخرجه الترمذي في «الجنائز»: (986)، وابن ماجه في «الجنائز»: (1476)، وأحمد: (23072)، والبيهقي: (7210)، من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه. والحديث حسنه ابن حجر في «فتح الباري»: (3/452)، والألباني في «أحكام الجنائز»: (44)). قال ابن حَجَرٍ: «وإنما نهى عمّا كان أهلُ الجاهلية يصنعونه، فكانوا يُرسِلون من يُعلن بخبر موتِ الميت على أبواب الدُّورِ والأسواق…»(٢- فتح الباري لابن حجر: (3/452)). - أمّا إذا كان الإيذانُ بموته والإعلامُ به مجرّدًا عن إذاعةٍ وإعلانٍ فجائزٌ كما ثبت في الصحيحين أنه قال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم لَمَّا رأى قبرًا دفن ليلاً: «مَتَى دُفِنَ هَذَا؟ فَقَالُوا: البَارِحَةَ، قَالَ: أَفَلاَ آذَنْتُمُونِي»(٣- أخرجه البخاري في «الجنائز»: (1258)، من حديث ابن عباس رضي الله عنهما). - وقد يكون الإعلان عن وفاته واجبًا إذا لم يكن عنده من يقوم بحقّه من الغُسل والتكفينِ والصلاةِ عليه لحديث أبي هريرة رضي الله عنه: «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ نَعَى النَّجَاشِيَّ فِي اليَوْمِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ، فَخَرَجَ إِلَى المُصَلَّى، فَصَفَّ بِهِمْ وَكَبَّرَ أَرْبَعًا»(٤- أخرجه البخاري في «الجنائز»: (1268)، ومالك في «الموطإ»: (532)، وابن حبان في «صحيحه»: (3103)، وأحمد: (10624)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه)؛ ولأنّ حضورَ مَن يتولى تجهيزَه وحملَهُ والصلاةَ عليه لازمٌ ولا يتمُّ إلاّ بالإخبار عن موتِه، و«مَا لاَ يَتِمُّ الوَاجِبُ إِلاَّ بِهِ فَهُوَ وَاجِبٌ» فضلاً عن انتفاعِ الميت بكثرةِ المصلين عليه فهم شفعاؤُهُ. فالحاصل: أنّ النعيَ ليس ممنوعًا كلُّه، وإنما الممنوعُ ما كان عليه صنيعُ أهلِ الجاهليةِ، ومِنْ صُوَرِهِ ما هو وَارِدٌ في السؤال. والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا. الجزائر في: 24 ربيع الثاني 1428ﻫ الموافق ﻟ: 12 ماي 2007م |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() شكرا لكم على المعلومات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() لقد تعبت كل شيء حرام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
عن أبي عبد الله النعـمان بن بشير رضي الله عـنهما قـال: سمعـت رسـول الله صلي الله عـليه وسلم يقول: (إن الحلال بين وإن الحـرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعـلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فـقـد استبرأ لديـنه وعـرضه ومن وقع في الشبهات وقـع في الحرام كـالراعي يـرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجـسد مضغة إذا صلحـت صلح الجسد كله وإذا فـسـدت فـسـد الجسـد كـلـه ألا وهي الـقـلب) يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس...". أجمع العلماء على عظم موقع هذا الحديث، وكثرة فوائده، وأنه أحد الأحاديث التي عليها مدار الإسلام، وسبب عظم موقعه أنه صلى الله عليه وسلم نبه فيه على إصلاح المطعم والمشرب والملبس وغيرها، وأنه ينبغي ترك المشتبهات، فإنه سبب لحماية الدين والعرض، وحذر من مواقعة الشبهات... فأما قوله صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين" فمعناه أن الأشياء ثلاثة أقسام: - حلال بين واضح، كالخبز والفواكه والزيت والعسل والكلام والنظر والمشي.... - وحرام بين، وهو الخمر والخنزير والغيبة والنميمة... - والمشتبهات، وهي أمور ليست بواضحة الحل ولا الحرمة، فلهذا لا يعرفها كثير من الناس ولا يعلمون حكمها. أما العلماء، فيعرفون حكمها بنص أو قياس أو غير ذلك، فإذا تردد الشيء بين الحل والحرمة، ولم يكن فيه نص ولا إجماع اجتهد فيه المجتهد فألحقه بأحدهما بالدليل الشرعي، فإذا ألحقه به صار منه، وقد يكون دليله غير خال من الاحتمال البين، فيكون الورع تركه، ويكون داخلاً في قوله صلى الله عليه وسلم: "فمن اتقى الشبهات، فقد استبرأ لدينه وعرضه". أي: حصلت له البراءة لدينه من الذم الشرعي، وصان عرضه عن كلام الناس فيه. وقوله: "إن لكل ملك حمى، وإن حمى الله محارمه" معناه أن الملوك من العرب وغيرهم يكون لكل منهم حمى يحميه عن الناس، ومن دخله أوقع به العقوبة، ولله تعالى حمى هو محارمه أي المعاصي التي حرمها، كالقتل والزنا والسرقة... ومن قارب شيئاً من ذلك يوشك أن يقع فيه، "إلا وأن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب". |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() خافوا ربي و اتقوا الله في أشياء لا تنفع و لا تضر |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المنتديات, الوفاة, إعلان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc