![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
اختى الكريمة انصحك من قلبي لانك اختى في الله ان تبتعدي عن هذه المسائل. ولا تركزي عليها فهذا ليس من شأنك ولا شأن غيرك اي كان ،فان كنت تبحثين عن الهداية والطريق المستقيم فاسئلي الله ذلك وسليه الثبات لنا ولك ، من عقيدة السلف الصالح ترك هذه الامور وعدم الخوض فيها لا تبحثي ان كان لله عينان يرى بهما او كم من عين وعن شكلهما وكيفيتهما ووضيفتهما فقط يجب عليك ان تؤمنى بهما دون معرفتهما كما تؤمنى بوجود الله دون رؤيته فالله وحده يعلم كيف هو والطريقة الوحيدة لمعرفة الله كيف هو هي ان تعملي وتدعي الله ان يرزقك الجنة ويرزقك النظر الى وجهه الكريم ، نجد في القران الكريم الذي هو كلام الله المنزه وفي سنة حبيبنا المصطفى عليه السلام ان لله يدين واصبعين والقدم والعينين ونعلم ان الله كلم موسى عليه السلام لكن هل كان كلاما ام صوتا ام ماذا ؟كل هذه الامور المنسوبة الى الله نأخذها من باب الفهم لا من باب الكيف فالله المثل الاعلى انصحك اخيتى ان تتجنبي الجدال العقيم وتتركيالمِراء فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول "أنا زعيم بيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقًا". (أبو داود وحسنه الألباني في السلسلة الصحيحة).
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() حديث الأعور استدلوا بمفهومه لا منطوقه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في مجموع فتاواه 160/20 : |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() تعجبني كلمة الأدلة و بهذا الحجم الأدلة .... بما أن قطوف من معارضي المجاز في القرآن نتمنى أن تبقى ثابتة في قاعدتها قال تعالى : قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144) و قال في سورة الأنعام وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ (75) فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآَفِلِينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (78) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (79) و قال في سورة النور : اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لّا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() يرفع للفائدة
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الله في السماء بمعنى على مستو على عرشه استواء يليق بجلاله ليس كمثله شيئ سبحانه انه على كل شيئ قدير |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() قال الرسول عليه الصلاة والسلام : كان الله ولم يكن شيء غيره اي ان الله عز وجل كان موجودا قبل خلق كل شيء فهو وحده الذي لا بداية له ازلي ليس له بداية وكل شيء في الوجود له بداية الله عز وجل ابتداه فكان الله موجودا قبل خلق كل شيء قبل خلق السماوات والارض والشمس والقمر الكواكب وقبل خلق الاماكن والجهات فهذه مخلوقاته هو من ابتدا خلقها وبعد ان خلقها هو لا يحتاج اليها قال تعالى ان الله غني عن العالمين اي ليس محتاجا والاماكن والجهات من خلقه وهو لا يحتاج اليها فقد كان الله عز وجل موجود بلا مكان ولا جهة قال سيدنا علي رضي الله عنه كان الله ولا مكان وهو الان على ما عليه كان وقال ابو جعفر الطحاوي رضي الله عنه لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات ،، مبتعات اي مخلوقات كثير من الناس تعتقد ان الله في السماء او في جهة فوق وهذا كفرويجب عليه الرجوع للاسلام بالشهادتين نحن نرفع يدينا الى السماء بالدعاء لان السماء قبلة الدعاء وهي باب تنزل الرحمات نعم قال الامام احمد بن حمبل رضي الله عنه مهما تصورة ببالك فالله بخلاف ذالك وفي رواية لا يشبه ذالك صحيج ان الاستواء معلوم كما دكر الاخ ولكن الكيف مجهول قال العلماء معرفتنا بالله ليست بالتخيل انما بمعرفة ما يجب لله من صفات وما يستحيل عليه من صفات وما يجوز في حقه هده بعض الاقوال اتمنى ان تقنع الاخ وتهدينا لسواء السبيل جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفقنا الله إياكم الى ما يحبه ويرضاه جزاكم الله خيرا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الله في السماء وعلمه في كل مكان . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() قال الرسول عليه الصلاة والسلام : كان الله ولم يكن شيء غيره اي ان الله عز وجل كان موجودا قبل خلق كل شيء فهو وحده الذي لا بداية له ازلي ليس له بداية وكل شيء في الوجود له بداية الله عز وجل ابتداه فكان الله موجودا قبل خلق كل شيء قبل خلق السماوات والارض والشمس والقمر الكواكب وقبل خلق الاماكن والجهات فهذه مخلوقاته هو من ابتدا خلقها وبعد ان خلقها هو لا يحتاج اليها قال تعالى ان الله غني عن العالمين اي ليس محتاجا والاماكن والجهات من خلقه وهو لا يحتاج اليها فقد كان الله عز وجل موجود بلا مكان ولا جهة قال سيدنا علي رضي الله عنه كان الله ولا مكان وهو الان على ما عليه كان وقال ابو جعفر الطحاوي رضي الله عنه لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات ،، مبتعات اي مخلوقات كثير من الناس تعتقد ان الله في السماء او في جهة فوق وهذا كفرويجب عليه الرجوع للاسلام بالشهادتين نحن نرفع يدينا الى السماء بالدعاء لان السماء قبلة الدعاء وهي باب تنزل الرحمات نعم قال الامام احمد بن حمبل رضي الله عنه مهما تصورة ببالك فالله بخلاف ذالك وفي رواية لا يشبه ذالك صحيج ان الاستواء معلوم كما دكر الاخ ولكن الكيف مجهول قال العلماء معرفتنا بالله ليست بالتخيل انما بمعرفة ما يجب لله من صفات وما يستحيل عليه من صفات وما يجوز في حقه هده بعض الاقوال اتمنى ان تقنع الاخ وتهدينا لسواء السبيل جزاكم الله خيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() الله سبحانه في السماء فوق العرش فوق جميع خلقه
ذكرت قصة في إحدى الإذاعات، تقول: إن ولدا سأل أباه عن الله فأجاب الأب بأن الله موجود في كل مكان. السؤال: ما الحكم الشرعي في مثل هذا الجواب؟ هذا الجواب باطل وهو من كلام أهل البدع من الجهمية والمعتزلة ومن سار في ركابهما والصواب الذي عليه أهل السنة والجماعة أن الله سبحانه في السماء فوق العرش فوق جميع خلقه كما دلت عليه الآيات القرآنية والأحاديث النبوية وإجماع سلف الأمة كما قال عز وجل: إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ[1]، وكرر ذلك سبحانه في ست آيات أخرى من كتابه العظيم. ومعنى الاستواء عند أهل السنة هو: العلو والارتفاع فوق العرش على الوجه الذي يليق بجلال الله سبحانه لا يعلم كيفيته سواه كما قال مالك رحمه الله لما سئل عن ذلك: (الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعة) ومراده رحمه الله السؤال عن كيفيته. هذا المعنى جاء عن شيخه ربيعة بن أبي عبد الرحمن، وهو مروي عن أم سلمة رضي الله عنها وهو قول جميع أهل السنة من الصحابة رضي الله عنهم ومن بعدهم من أئمة الإسلام وقد أخبر الله سبحانه في آيات أخر أنه في السماء وأنه في العلو، كما قال سبحانه: فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ[2]، وقال عز وجل: إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ[3] وقال سبحانه: وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ[4] وقال عز وجل: أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ * أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ[5] ففي هذه الآيات، وفي آيات كثيرة من كتاب الله الكريم صرح سبحانه أنه في السماء وأنه في العلو وذلك موافق لما دلت عليه آيات الاستواء. وبذلك يعلم أن قول أهل البدع بأن الله سبحانه موجود في كل مكان من أبطل الباطل وهو مذهب الحلولية المبتدعة الضالة بل هو كفر وضلال وتكذيب لله سبحانه وتكذيب لرسوله صلى الله عليه وسلم فيما صح عنه من كون ربه في السماء مثل قوله صلى الله عليه وسلم: ((ألا تأمنوني وأنا أمين من في السماء)) وكما جاء في أحاديث الإسراء والمعراج وغيرها والله ولي التوفيق. [1] سورة الأعراف الآية 54. [2] سورة غافر الآية 12. [3] سورة فاطر الآية 10. [4] سورة البقرة الآية 255. [5] سورة الملك الآيتان 16 – 17. من الموقع الرسمي لسماحة الشيخ : عبد العزيز بن عبد الله بن باز الموضوع على الرابط : |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أيـــــن, الله |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc