![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
وانما انا اتكلم عن العبادة التي اذا صرف بعضها لغير الله كانت شركا فهذا التعريف لا يصلح لها وهو الذي يورده بعض رجالات الدعوة النجدية. وعند ذلك فنحن متفقان ان هذا التعريف خاص بالعبادة الشرعية وانا لا اتكلم عنها، ولكن ايراد بعض المؤلفين من اتباع الدعوة النجدية لهذا التعريف على انه تعريف للعبادة التي اذا صرف بعضها لغير الله كانت شركا هو الخطأ، فهل انت موافق. بالنسبة للرقص ليس عبادة شرعية بطبيعة الحال ولكن المشركين يخترعون بحسب اهوائهم . اسئلة اضافية: هل السجود كله عبادة؟ هل يامر الله بعبادة غيره؟ ما الفرق بين سجدة العبادة وسجدة التعظيم؟ كيف عرفت ان سجود بعض الناس للقبر عبادة له وليس تعظيما له؟ ماذا عن السجود الحي للحي ؟ اين يدخل وكيف عرفت؟
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
التعريف صحيح ومستقيم وياقي العبادات التي ذكرتها مبتدعة وليست شرعية وبالتالي فلا يستقيم اعتراضك ، لكن اعتقاد أحقية أي معبود غير الله لأي نوع من التعظيم هو شرك بالله ولو بالعبادات المبتدعة وفقك الله. أنا كلامي كان دفاعا على تعريف شيخ الإسلام للعبادة ليس إلا. وإليك كلام ائمة الدعوة في المسألة من الدرر السنية: منعقيدة أهل السنة والجماعة أن الله عز وجل لما أمر الملائكة بالسجود لآدم عليه السلام سجدوا له جميعاً بلا استثناء، ملائكة الأرض، وملائكة السماء، لقوله تعالى: فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ [ص: 72]. (ومن قال إنه لم يسجد له جميع الملائكة بل ملائكة الأرض؛ فقد رد القرآن بالكذب والبهتان، وهذا القول ونحوه ليس من أقوال المسلمين واليهود والنصارى، وإنما هو من أقوال الملاحدة المتفلسفة الذين يجعلون الملائكة قوى النفس الصالحة، والشياطين قوى النفس الخبيثة، ويجعلون سجود الملائكة طاعة القوى للعقل، وامتناع الشياطين عصيان القوى الخبيثة للعقل) . وكانت سجود الملائكة لآدم عليه السلام عبادة وطاعة لله، وقربة يتقربون بها إليه وهو لآدم تشريف وتكريم وتعظيم ... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() [quote=متبع السلف;1055324560]تعريف شيخ الإسلام ليس للعبادة لغة بل هو للحقيقة الشرعية والآن تقول أنك لا تتكلم عن العبادة الشرعية ، فمن الأصوب إذن في التعريف؟ التعريف صحيح ومستقيم وياقي العبادات التي ذكرتها مبتدعة وليست شرعية وبالتالي فلا يستقيم اعتراضك ، لكن اعتقاد أحقية أي معبود غير الله لأي نوع من التعظيم هو شرك بالله ولو بالعبادات المبتدعة وفقك الله. أنا كلامي كان دفاعا على تعريف شيخ الإسلام للعبادة ليس إلا. وإليك كلام ائمة الدعوة في المسألة من الدرر السنية: منعقيدة أهل السنة والجماعة أن الله عز وجل لما أمر الملائكة بالسجود لآدم عليه السلام سجدوا له جميعاً بلا استثناء، ملائكة الأرض، وملائكة السماء، لقوله تعالى: فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ [ص: 72]. (ومن قال إنه لم يسجد له جميع الملائكة بل ملائكة الأرض؛ فقد رد القرآن بالكذب والبهتان، وهذا القول ونحوه ليس من أقوال المسلمين واليهود والنصارى، وإنما هو من أقوال الملاحدة المتفلسفة الذين يجعلون الملائكة قوى النفس الصالحة، والشياطين قوى النفس الخبيثة، ويجعلون سجود الملائكة طاعة القوى للعقل، وامتناع الشياطين عصيان القوى الخبيثة للعقل) . وكانت سجود الملائكة لآدم عليه السلام عبادة وطاعة لله، وقربة يتقربون بها إليه وهو لآدم تشريف وتكريم وتعظيم ... ان من الامور البالغة الاهمية هو ضبط تعريف العبادة فمن اراد معرفة الشرك عليه قبل ذلك ان يعرف العبادة والمهم ان يكون التعريف شاملا فلا تخرج منه احدى صور العبادة عند المشركين وان يكون مانعا فلا تدخل فيه صورة من صور الافعال المباحة. هذا ما قلته اولا فالبحث عن تعريف العبادة التي اذا صرف بعضها لغير الله كانت شركا فهل التعريف المذكور مناسب لهذا. قلت: لكن اعتقاد أحقية أي معبود غير الله لأي نوع من التعظيم، فحسب هذا الكلام انت تشترط الاعتقاد، فلو تمسح احد بالقبر وطاف به دون ان يعتقد احقيته لاي نوع من التعظيم لا يكون شركا، ثم احد اعتقد احقية عيسى عليه السلام بالتعظيم لانه رسول كريم فهل هو مشرك عندك، اذا كان لا فاضبط كلامك جيدا. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() مايفعله المهووسون بالقبور وساكنيها لا شك انه من البدع والمحدثات والضلالات العظيمة لكنها لا تبلغ الشرك الاكبر الا اذا رافقها اعتقادات معينة ببعض صفات الربوبية فعندها تصبح شركا اكبر، اما من آثر تكفير المصلين فليعد منذ الآن الاجوبة ليوم يقف فيه بين يدي العزيز الحكيم. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() آيتان عظيمتان تهدم مذهب الدعوة النجدية من اساسه:
آية الميثاق : قال تعالى : { وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين } آية التمانع: قال تعالى: { ما اتخذ اللّه من ولد وما كان معه من إله إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلا بعضهم على بعض} عبر الله في الاولى بالرب وفي الثانية بالاله فكان ينبغي في معيار الدعوة النجدية ان يعبر بالاله في الاولى وبالرب في الثانية، فسبحان الله الذي بين الحق وجعل عليه اعظم الدلائل. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
وماذا عن قول الله تعالى [وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ]
هل في الآية تناقض أم هو اختلاف متعلق الإيمان والشرك؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعبادتهم لغير الله ظاهرية(باقوال وافعال الخضوع والتذلل المختلفة) وباطنية باعتقادهم فيها صفات الربوبية او احدها مثل انهم بنات او ابناء الله وانهم يساعدون الله ويؤثرون في امره ...الخ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
فلم المغالطة إذن؟ وعبادتهم غير الله هو إشراكهم في الألوهية .وهو عين وقل أهل السنة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
واضرب لك مثلا لعلك تستفيد: رجل يملك منزلا ولكن عنده اولاد يؤثرون بقراراته المتعلقة بالمنزل كبناء حائط داخله مثلا، فاذا احتاج جيرانه شيئا توجهو الى ابنائه باعتبار ان لهم تاثيرا في فعل مالك المنزل. واذا سئل جيران ذلك الرجل عن مالك المنزل قالو انه فلان اي الرجل صاحب البيت، وليس في هذا تناقض ابدا. وهكذا عقيدة المشركين ان الله هو الرازق المالك المدبر ولكن عنده ابناء وبنات من جنسه يؤثرون في امره ولهم مكانة عنده وشفاعة لا ترد ففي الرخاء يطلب منهم ويتقرب اليهم بهذا الاعتبار رجاء شفاعتهم. وليس هذا هو حال المسلمين ممن يسمون قبوريين وان كان عندهم بدع وضلالات واعتقادات سيئة وافعال قبيحة وفانهم يشهدون ان لا اله الا الله ويقيمون الصلاة ولكنهم يظنون ان للاولياء مكانة عند الله لاتباعهم الاسلام وسبقهم في الطاعة ويعتقدون ان لهم شفاعة ومكانة عند الله وبركة وغيرها فليسو سواء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() مازلت تخلط بغير انتباه هل الكافر لو فعل عبادة شرعية يثاب عليها لأنها صحيحة أم هناك شروط أخرى لتقبل منه؟فالكافر لا يقبل منه صرفا ولا عدلا لأنه لم يأت باصل الدين حينما تقول لأن الله يحب ذلك من عباده، فهل تقصد انه لا يحب ان يدعوه الناس في الامور التي يقدر عليها هو واقدر بعض عباده عليها لطفا منه ورحمة مثلا ( اعطاء ابرة).الآن انت ما ذكرت الفرق، ونحن لا نتكلم عن القبول ولكن اعيد الصياغة: الآن حب المسلمين لعيسى عليه السلام عبادة لله وقربة وحب النصارى لعيسى عليه السلام شرك وكفر، الآن الشخص المحبوب نفسه والحب نفسه فما هو الفرق؟ الجواب بسيط: المسلمون يعتقدون انه عبد الله ورسوله والنصارى يعتقدون انه ابن الله اله من اله، تعالى الله عن ذلك. ثم ماذا تقصد بالذل القلبي. من أطلعك على ما في قلوبهم من ذل وخشوع؟ ودين الله لا يعالج الفرضيات بل يهتم بما هو واقع ومن اطلعك انت على ما في قلوب المشركين من ذل وخشوع؟ ومن اطلعك على ما في قلوب القبوريين من ذل وخشوع حينما يرتمون عند قبور الاولياء حتى تحكم عليهم بالشرك؟ جوابك هو جوابي. تقبيل الرجلين على ليس دليلا على التذلل القلبي ولو تذلل في الظاهر فهوليس متعبدا ولو سأل عبد غيره من الخلق فيما لايقدره عليه إلا الله فها صرف عبادة لغير الله لأن الله يحب ذلك من عباده. فاين حجتك فيه على نقض التعريف؟ يا اخي عندك اضطراب كثير في هذه المسألة، فات تقول تقبيل القدمين ليس دليل على التذلل القلبي، الآن تذلل القبوريين عند القبور وتقبيلها والتمسح والتمرغ عندها هل يدل على التذلل القلبي؟ ثم لم تذكر لنا ما هو هذا التذلل القلبي حتى نحذره وعسى ان لا نقع فيه؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() حتى هذا قاصر فهنا جعلت الفرق هو اعتقادهم ولواعتقدوا أنه عبد ما نفعهم لأنهم صدروا عن غير أمر الله.. افهم علي يا اخي نحن لا نتكلم عن النفع او عدمه بل نتكلم عن الفرق بين الحبين، الآن اعطيك مثالا آخر: رجل احب الرسول صلى الله عليه وسلم فهذا مطلوب ومهما بالغ في هذا الحب فهو مطلوب ولكن ماهي الحد الذي اذا وصله الحب تحول الى شرك بالله العظيم في عبادة الحب، انه يتعلق بالاعتقاد فاذا اعتقد في الرسول بعض صفات الربوبية تحول حبه الى شرك. جوابي هو أنك لو سألت كلاهما ما وجدت نفس الأمر لديهما وهذا واضح ، فعباد القبور ما فعلوا ذلك عند أصحابهاإلا لاعتقاد النفع والضر فيهم ، وأنهم يقضون الحاجات ويفرجون الكربات، وتعظيم الملك كما مثلت ليس لأجل ذلك في الحال العامة وإن وجد من يعتقد ذلك فهو كافر لا محالة. ها انت ترجع الى الاعتقاد بالنفع والضر وانت بهذا تخرج عن قول الدعوة النجدية فلا ادري هل انت تعي هذا ام لا؟ ويلزمك ان القبوريين اذا لم يعتقدو النفع والضر فانهم غير مشركين، وعند ذلك فانت خارج عن الدعوة النجدية ونحن متفقان في اكثر الامر. الفرق واضح هنا تقبيل الرجلين وأين هو في الميت فكيف يقبل رجليه؟ ومن لديه الخلط؟ فتقبيل قدم الحي لا يدل على اعتقاد أنه يقضي الحاجات ويتوسط عند الله كما يفعله عباد القبور، فالحي قد يفعله طمعا في منصب أو شيء من الدنيا مما يقع تحت ملك ذاك المعظم ، فهل هذا نفسه عند الميت في قبره أم بينهما فرقا عند العقلاء؟ الآن عندنا رجل ارتمى عند احد الصالحين الاحياء وقبل يديه وقدميه وترجاه ان يدعو الله له واعتقد انه مجاب الدعوة وجعله بينه وبين الله واسطة فهل هو مشرك عندك؟ توضيح الواضحات من الفاضحات. يا اخي سبحان الله بين لنا ماهو التذلل القلبي هل هو اعتقاد معين كما اظن انا( يعني الشعور بالخضوع والافتقار الناشئ من اعتقاد صفات الربوبية) ام ماذا؟ يا أخي المسألة أوضح من هذا التعقيد ، فسؤال الله ولو في شراك النعل محمود ويحبه الله ، لكن ربط الله الأمور بـأسبابها رحمة بعباده ، وسؤال من يقدر على شيء من قضاء حاجات لايمنعه الشرع ، فأين الخلل؟ اذا فسؤال الله ولو في شراك النعل محمود ويحبه الله فهو عبادة لله. وسؤال الصنم شراك النعل شرك. وسؤال الانسان الحي شراك النعل لا باس به. فما هو الفرق بين هذه الحالات الثلاث.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() قال الشيخ صالح العصيمي: إذا دخل في العلم دعي، وأنصت إليه جهول، وقام في نصرته خصيم مبين، اندرست معالم الاهتداء، وارتفعت رايات البلداء، ولا حول ولا قوة إلا بالله ! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() قلت لك سابق : توضيح الواضحات من الفاضحات. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() قلت سابقا: جوابي هو أنك لو سألت كلاهما ما وجدت نفس الأمر لديهما وهذا واضح ، فعباد القبور ما فعلوا ذلك عند أصحابهاإلا لاعتقاد النفع والضر فيهم ، وأنهم يقضون الحاجات ويفرجون الكربات، وتعظيم الملك كما مثلت ليس لأجل ذلك في الحال العامة وإن وجد من يعتقد ذلك فهو كافر لا محالة.
وانت بقولك هذا قد خالفت الشيخ محمد بن عبد الوهاب في كتابه كشف الشبهات " فإن أعداء الله لهم اعتراضات كثيرة على دين الرسل، يصدون بها الناس عنه، منها قولهم: نحن لا نشرك بالله، بل نشهد أنه لا يخلق ولا يرزق ولا ينفع ولا يضر إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدا صلى الله عليه وسلم لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا، فضلا عن عبد القادر أو غيره، ولكن أنا مذنب، والصالحون لهم جاه عند الله، وأطلب من الله بهم. فجاوبه بما تقدم: وهو أن الذين قاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم مقرون بما ذكرت، ومقرون أن أوثانهم لا تدبر شيئا، وإنما أرادوا الجاه والشفاعة. واقرأ عليه ما ذكره الله في كتابه ووضحه". |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
العبادة, تعريف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc