![]() |
|
قسم انشغالات اساتذة التعليم العالي و الباحثين الدائمين فضاء للنقاش اليومي، لتبادل الخبرات حول التدريس، المناهج و البرامج، قانون الأستاذ، المنح و التربصات... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الرد على موضوع الكناس يدشن استئناف المفاوضات
مشاهدة نتائج الإستطلاع: ماهي مبررات رفض المساواة بين دكتوراه العلوم و دكتوراه ( ل م د )؟؟ | |||
مستوى التكوين و التمكن من البحث العلمي |
![]() ![]() ![]() ![]() |
26 | 55.32% |
بسبب مدة التكوين : 8 سنوات مقابل 11 سنة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
17 | 36.17% |
بسبب الرتبة العلمية التي يصل اليها حامل الشهادة |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 4.26% |
بسبب التصنيف في السلم الوظيفي و ما يقابله من مال |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 4.26% |
المصوتون: 47. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() مادمتم لا تزالون تكتبون بهذا المنطق لا أزال أنا أيضا مضطرة لرد عليكم على ما أنا فيه من حاجة لكل لحظة من حياتي ....غير أني اكتب لأجل وطن لا لأجل نفسي ....وحين رايتكم تستعيرون منطق الاشهارات الإعلامية في تكرار المعلومة حتى تدخل لا وعي المتلقي عسى بعد ذلك تصبح المنطق المقبول أو كما سمته مصر اليوم بمنطق الواقع المفروض ...لذا أحاول أن أكون في الصورة نفسها التي تتواجدون فيها عسى أن يتسرب منطقي مع منطقكم إلى ذات المكان الذي ترغبون ..... * ما عادت هناك حاجة أن اكرر إني احضر دكتوراه العلوم ....لأني بغضتها و بغضت نظاما تتوج آخر مراحله ....لا لان مصدر بغضي موجودا فيها مطلقا ....بل لما سئمت قراءته على صفحات المنتدى .....ففهم التلميذ الغبي للأمور يختلف حتما أن أساتذته المحترمين ...و في الوقت الذي تمنيت لو أن احد أساتذتي انبرى يشرح لي في يسر و بساطة قواعد منطق الأفكار حتى استوعبه ....يبدو أن غباوتي ليس لها علاج ....ومنها أعود للكتابة مرة أخرى ..في حيرة وعجب ....سأنطلق من أفكاركم اشرح ما فهمت منها ولكم أن تشرحوا لي أكثر كلما تعثر بي الفهم الصحيح ...و كالعادة ابدأ بجانب إنساني ثم عقلاني فقانوني (.....بالمشكل الذي نتج عن قرار وزارة التعليم العالي، والقاضي بمعادلة شهادة دكتوراه علوم في النظام الكلاسيكي بنظام ”أل.أم.دي” دون قيد أو شرط، وهي سابقة في القطاع، باعتباره يسوي بين أستاذ وباحث تلقى تكوينا لمدة 14 سنة وطالبه الذي يحوز على شهادة دكتوراه بتكوين لم يتجاوز 8 سنوات ) اقتباس * رفضكم لدكتوراه( ل م د ) كونها ساوت بين الأستاذ و الطالب تصعقني بالفعل من جوانب عدة سأذكر بعضها ......حسبت أن كل أستاذ يتطلع لمهنة التعليم .... أول حلم لديه أو أمنية ....تكوين جيل يتحمل معه هذه المسؤولية ..و منبع فخره أن يقدم للمجتمع من يكمل مسيرته ......و كله سعادة انه وصل للهدف النهائي لهذه الوظيفة السامية .....فإذا تعثر الحلم أو طال أمده ...حزن أن يبذل الجهد و تتأخر ثمرة العطاء .....أما ما نسمعه الآن منكم بالفعل صاعقة ...صاعقة ....لأنها شيء غير متوقع و مهلك في ذات الوقت .. * فكرة تعالي الأستاذ عن الطالب ليست جديدة في مجتمعنا ..ليس على هذا المستوى و حسب بل على جميع الأصعدة حتى في الأسر و تعالي احد أطرافها عن الأخر ( زوج و زوجته ) .. استنادا لمبدأ ..ان مع عندي هو دائما الأفضل ....و كأنها بالفعل تحقيق لفكرة العنصرية ....لكن تكريسها في التعليم وجعلها ثقافة يتبناها كل أفراد المجتمع و لا يجدون حرجا في ذلك ..مدعاة بالفعل للتوقف ....لسؤال الذات و نقدها عن مبعث كل هذا التعالي .....هناك في عالمهم الجميل اقصد الغرب بشكل عام ....دائما الطالب هو الذي يكمل مسيرة بحث أستاذه إما بإثرائها أو حتى بمناقضتها والإتيان بجديد ....و لأجل ذلك حركة البحث مستمرة و مستجدة ....وما حدث مع أبي اللسانيات و مؤسسها و ما تركته من اثر على جميع الأصعدة.. ..لا يخفى على احد حيث أن طلبته هم الذين احتفظوا بدروسه و قدموها للنشر في كتاب ( دروس في اللسانيات العامة ) ...دي سوسير نفسه لم يجمع أفكاره في كتاب ليطبعها و الطلبة من بعد وفاته شعروا بأهميتها.. ....لو كان الرجل في بلدنا لما وجد من يحتفظ بأفكاره على دفتره ...ولو وجد من احتفظ بها لما كان ليصدقه احد ....تحت حجة هل أنت اعلم من أستاذك ؟؟؟؟؟....... *أما هنا فالجنون بأم عينه ....يكون الأستاذ الطالب وعند تسليمه الشهادة يحرص على القول له ( إياك أن تظن أن هذه الورقة سترفعك الي....احذر سأبذل قصار جهدي لأبقيك بعيدا عن مكانتي لا مستواي ..بل بصراحة راتبي......) سيبقى السؤال مطروح لما سلمت شهادة الدكتوراه من الأساتذة ماداموا مقتنعين أنها لا تعكس المستوى المطلوب ؟ ولو كان هناك احد يستحق العقاب على هذه الجريمة التي يقرها هذا المنطق فالأحرى أن يعاقب من سلم الشهادة لا من استلمها ....أما التلاعب بمصير الآخرين و معه مصير وطن ...... بهذا الشكل فهو مخزي لمجرد طرح الفكرة فلو تحقق لكم ذلك كيف سيكون الوضع .... * لم افهم بعد ...ماذا تعني دكتوراه علوم ...براءة اختراع ترشح أصحابها لجائزة نوبل ....و دكتوراه ( ل م د ) شهادة محو أمية يوجه أصحابها إلى تكوين آخر .. ليرحمني احد و يجيب... ..وحينها اقترح على الأقل أن تسلم لهم نجمة مثل نجوم الضباط و العاملين في هذا القطاع... ليعلقوها على أكتافهم تمييزا لهم عن باقي الأميين فأميتهم تحمل شهادة الدكتوراه .... كنت احسب أن الدكتوراه و الدراسة في الجامعة برمتها ما هي سوى تدريب على منهجية البحث العلمي الصحيح التي عن طريقها يمكننا الوصول إلى المعلومة والاستفادة بها .... لان تراكم العلوم والمعارف السريع يتعذر فيه على أهل الاختصاص الواحد الإلمام به ..لذا فالتمكن من المنهجية العلمية هي التي تبني منطقا سليما بإمكانه حل المشكلات .أو التطوير و الإبداع على جميع الأصعدة.....فهل التمكن من المنهجية يستلزم كل هذه السنين ؟؟؟ * ما بالها سيدتي دكتوراه العلوم تجوب الشوارع تندب حظ السنين التي ضاعت من عمرها .. تطلب فيه علما تحسبه انه سيغير ملامح وجه حياتنا الحزين...تصرخ بعويل النجدة .....لان ضرة ظهرت في حياتها هي دكتوراه ( ل م د ) يافعة بعمر الزهور ...قد اختصرت رحلة ضياع السنين ....تأمل أن تكون أختا لدكتوراه العلوم من أب شرعي يحفظ لها كرامة الشرف المزعوم .... وفكرة التعدد أشجعها على كل مستوياتها لأنها معادل موضوعي لطبيعة الحياة...... و طبيعة البشر... * لو اطلعتم على نظام ( ل م د ) جيدا لعرفتم أنكم أكثر حظا منه لسبب بسيط إن الجميع يمكنه التسجيل في الدكتوراه مباشرة ويمر موضوعه حتى لو لم يكن قابل للدراسة ..بل مجرد تسجيل للحصول على وظيفة يضطر البعض لتغييره فيما بعد ....و هذا متاح لكل حملة الماجستير في الوقت الذي يضطر حاملي الماستر إلى الدخول في مسابقة من اجل الحصول على مناصب محدودة جدا في الدكتوراه وربما أعلى حد 8 مناصب في التخصص الواحد و تحكمها شروط ...بمعنى الفكرة في جوهرها لا تختلف كثيرا عن الكلاسيك .... بل العكس اقصد أن الحصول على الماجستير بالمسابقة الكتابية فقط أفضل بكثير من مسابقة دكتوراه ( ل م د ) وعدد المنصب فيها اكبر ...وأبشركم على السنين الضائعة ففلسفتها موجودة في نظام ( ل م د) أيضا بل إن نسبة كبيرة من خريجي الماستر ستموت دون أن تحصل على الدكتوراه ..في الوقت الذي لا يستثنى احد من حملة الماجستير من هذا .... *طبعا هذا ليس خللا في النظام و إنما هي سيرورته الطبيعية التي تبحث فقط على اختيار الأفضل للوصول إلى الدكتوراه بمعايير لم يطبقها العالم المتخلف بل انه لم يستوعب بعد نظام ( ل م د ) ....لان الجميع قبل به ....على رأس ذلك النقابة..... .ثم يحكم عليه بالفشل دون أن تكون هناك مراجعة علمية .....بحجة أن الأوضاع في دول الغرب ليست ذاتها عندنا... ولئن كان ( ل م د ) استجابة لحاجة السوق و حركية الحياة هناك ... فان بلدنا ثقافتها سجن التلاميذ و الطلبة بالمدارس و الجامعات قدر الإمكان لان السوق متخومة من اليد العاملة و الحياة جامدة تستعذب السكون .... * الحمد لله أننا نقلد ..و لا نفعل ذلك في حينه بل ننتظر حتى تنتهي تجارب الآخرين ثم نبدأ و مع ذلك لا نزال نمارس هواية تبادل الاتهام بغير وجه حق و نستعرض مواهب التحايل على القوانين بتعسف مبين .....بمعنى التخبط في الفهم لا يستثنى منه أي مستوى حتى لو كان المستوى العالي ....فلو افترضت أن ما تقولونه صحيح من أن (ل م د ) خلق مشاكل أكثر مما عالجها على عكس مولده في دول الغرب الذي استجاب فيها لمتطلبات احتياجاتهم للمرحلة التي يعشونها ....فلماذا لم ترفض النقابة وجود النظام من البداية و اغلبهم يرى انه لا يستجيب إلى متطلباتنا أو انه قد فشل في الغرب على حد تعبير البعض ؟؟؟....فبدل من أن تبدأ معركة الخصومة على الشهادة الآن.... ألم يكن الأفضل لو استغل هذا الجهد في رفض النظام من البداية ؟؟؟طبعا لم يكن ممكنا لسبب بسيط أن الجميع كان يعمل وفق هذا النظام وهو لا يكاد يلحظ فرقا بينه و بين الكلاسيك إلا بعد السنين لأنه الأمر الوحيد الواضح لدى الجميع.. .و الآن أصبح يطاردهم هاجس المساواة .... * حين تستجيب الوزارة إلى مطالبكم .. أتعتقدون أنكم قد حصلتم بالفعل على شهادة أفضل من غيركم .....؟؟؟ ما المبدأ الذي تستندون عليه ؟؟؟؟ ستبقى مجرد مقايضة للمصالح قام بها التعليم الثانوي قبلكم ونجح ...في تكريس رداءة لا نوعية ...و ذلك حين استطاع أن يؤهل كل الأساتذة الذين درسوا 10 سنوات إلى أستاذ رئيسي ومن درس 20 سنة مكون عن طريق الإدماج بالصفقة لا القانون ... بعد ان كانت عن طريق المسابقة و فتح المناصب القليلة و بشروط من بينها الخبرة ......حصل جميع من ساعفه حظه وبلغ عد السنين عند تاريخ هذا القرار ...طبعا لو كان هذا القرار قانونا عاما يتأهل بموجبه الأستاذ لهذا المنصب لما كان الأمر مزعجا ..إنها بلدنا و تقسيم خيراتها بعدل منطق لا يعيبها الناس حتى لو تحفظوا عليه ...لكن المؤسف ..أنها مجرد صفقة بين الوزارة و النقابات لامتصاص غضب يخيف من عواقب قد لا تكون محمودة.....الترقية حصل عليها هذا الجيل من الأساتذة وقد لا يحصل عليها على الإطلاق جيل يليه... و هكذا الجميع يصطاد في المياه العكرة ..... *و الذي يدعو للأسف أكثر حين بخس حق المعلم الابتدائي لأنه لا يحمل شهادة البكالوريا ....لكن التناقض في المنطق يكمن .... في التنازل عن منطق الخبرة بعد السنين مع هذه الفئة ..... مقابل الشهادة ..وهم في كل الأحوال أيلين للزوال... معذرة على عبارة تجرحني وان كانت مجرد توصيف .....أما على مستوى التعليم الثانوي فلا احد أعطى قيمة لشهادة الماجستير مع أن القانون القديم يتضمن ذلك ...بل أقصيت من كل الحسابات بمنطق خبرة عد السنين ..... * لا انفي دور التجربة و الخبر في ترقية العاملين غير أن اتخاذها كمقياس وحيد تحتاج إلى إعادة نظر والذين تمت ترقيتهم في التعليم الثانوي لا لدور عظيم سيقومون به، وان أضيفت لهم بعض المهام التي لا تظهر سوى في كتابة أوراق فلا الأستاذ المكون يحرص على تكوين الأساتذة الجدد ويساعد بالتنسيق مع المفتش ولا هم يحزنون ....مبدأ الترقية لا يعدوا أن يكون رفع للأرصدة ..... * وعليه فان المنطق الوحيد الذي يدعم دكتوراه العلوم بالتعالي على دكتوراه ( ل م د ) هو المال لا خرافة التكوين والمستوى .....وهنا بالفعل أجد الأمر يستند إلى تبرير ....فالأجير الذي يقضي 11( 4 – 3 – 4 ) سنة حسب القانون و ليست 14 سنة حسب الظروف ...من حقه أن يحصل على مال اكبر من الذي قضى 8 سنوات ..ومن حقه حينها رفض المعادلة أو المساواة.....لكن رفقا يا دكتوراه العلوم بدكتوراه ( ل م د ) ففارق السنين لا يعدو 3 سنوات لا 6 سنوات ....حتى لا تغالي في مهرك .. فأقلهم مئونة أكثرهم بركة. * هذه هي الحقيقة التي يحاول البعض اخفاءها تحت مسمى المستوى ....هذا المنطق يقول يجب ان تصنف دكتوراه العلوم في سلم الدرجات للوظيفة العمومية في مرتبة لا تصل اليها دكتوراه (ل م د ) لسبب بسيط هو المال ورفع الأرصدة ....و بالفعل ستنجح النقابة في هذا لا لأنها قوة ضاغطة او محاور متميز ..بل لأنها تستند لثقافة يتبناها الجميع وكما استجابت وزارة التعليم فاعتقد أن وزارة التعليم العالي هي الأخرى ستستجيب ....أما مسالة تدريس دكتوراه ( ل م د ) بالجامعة احسبه أمرا مفروغا منه بما أن الماجستير يدرس و هو ابن 7 سنين .... .فالحاكية باختصار لا تعدو إلا عد الأموال بعد السنين ..... وحين يرتفع الرصيد فلا يهتم احد بالمستوى و التكوين .... * هذه خلاصة القضية التي وصلت إليها لا ني لم أجد أي مبرر لرفض المساواة غير منطق المال والجاه يدي تؤلمني من الكتابة وتضطرني للتوقف..... فعذرا يا حبيبتي يا جزائر .... و لا يزال بالنفس الكثير ...
|
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
موضوع, المفاوضات, الرد, الكناس, استئناف, يحسن |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc