|
|
|||||||
| القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
إِرْشَــادُ الْعَابِدِ إِلَى بَعْضِ أَخْطَاءِ النِّسَـاءِ فِي المَسَـاجِدِ
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
أخي أسامة هذا كلام الشيخ الألباني وقد نقلته الأخت في مقالها وفيه بيان الحالة: اقتباس:
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
مبحث قيم بارك الله فيكم ونفع بكم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكم جميعًا
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
وفيكم بارك الله
نعم هذا نتمناه أن يتم إثراء الموضوع أكثر فالمخالفات كثُرت والله المستعان |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
وفيكم بارك الله جميعًا
نفعنا الله وإياكم |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
بينما كنت أتجول في حسابي في تويتر رأيت تغريدات كتبتها لعلها تكون مفيدةوأضفت إليها بعض ما شاهدته : 1 - من النساء من أصبحت تسأل عن المسجد الذي فيه أكبر قدر من الفتيات ليذهبن إليه ليبحثن عن الفتيات لعلها تكون زوجة وأصبحت الفتيات يذهبن لعلعهن يجلبن الانظار وهو أمر ملاحظ 2 - أصبح الشباب يأتي لأمام مخرج النساء ويقوم بعمله الذي يعلمه الجميع والله المستعان فحتى بيوت الله لم تسلم من الهوى ومنهم من كان في الصلاة 3 - بعض النساء إذا انتهين من الصلاة مع الجماعة لا يسارعن في الخروج والعكس بالنسبة للرجال إذ الأصل أن النساء يخرجن قبل الرجال تفاديا للإختلاط بدليل ما -روت أم سلمة رضي الله عنها- قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم قام النساء حين يقضي تسليمه. ومكث يسيرا قبل أن يقوم . قال ابن شهاب: فأرى والله أعلم أن مكثه لكي ينفذ النساء قبل أن يدركهن من انصرف من القوم. أخرجه البخاري ويوضح هذا رواية: أنها قالت: كان يسلم فينصرف النساء فيدخلن بيوتهن من قبل أن ينصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم. جاء ذلك في البخاري معلقاً بصيغة الجزم. ورواية النسائي: أن النساء في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم كن إذا سلمن من الصلاة قمن وثبت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن صلى من الرجال ما شاء الله. فإذا قام رسول الله صلى الله عليه وسلم قام الرجال والله أعلى وأعلم |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكم على الإضافة الطيِّبة
وكلّها أمور مُلاحظة وموجودة حقًا نسأل الله السلامة والعافية |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم على الموضوع الطّيب النّافع بإذن الله تعالى نسأل الله تعالى أن ينفع به جميع المؤمنين والمؤمنات حتّى يعبدوا ربّهم على بصيرة من ربّهم ويجتنبوا قدر المستطاع المخالفات الشّرعيّة وبارك الله في جميع من أضاف للموضوع وأثراه. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
بارك الله فيكم ع النصائح القيمة
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
قولهن عند القيام من الركوع (ربنا ولك الحمد والشُكر): قال الشيخ بن عثيمين –رحمه الله-: (ففي بعض الصلوات تقول : ربنا ولك الحمد ، وفي بعض الصلوات تقول : ربنا لك الحمد ، وفي بعضها : اللهم ربنا لك الحمد ، وفي بعضها : اللهم ربنا ولك الحمد .وأما الشكر فليست واردة فالأولى تركها) أهـ [39]. ومن الأذكار المشروعة بعد الرُكوع ما رواه رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِىِّ قَالَ : كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي وَرَاءَ النَّبِي -صلى الله عليه وسلم-، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ. قَالَ رَجُلٌ وَرَاءَهُ: رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ، حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ. فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ: «مَنِ الْمُتَكَلِّمُ؟» قَالَ: أَنَا . قَالَ: «رَأَيْتُ بِضْعَةً وَثَلاَثِينَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا، أَيُّهُمْ يَكْتُبُهَا أَوَّلُُ» [40]. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
وفيكم بارك الله المسألة خلافية والجمهور على أنه لا يشرع للمأموم أن يقول: سمع الله لمن حمده وهذا ما اختاره الشيخ العثيمين رحمه الله لمزيد من الفائدة تفضلو هنا |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
التسميع على كلّ مصلٍّ سواءٌ أكان إِماماً أو مأموماً أو منفرداً: عن أنس بن مالك قال: "سقط النّبيّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عن فرس فَجُحِش (3) شقُّه الأيمن، فدخَلنا عليه نَعُودُه، فحضرت الصلاة، فصلّى بنا قاعداً، فصلّينا وراءه قعوداً، فلمّا قضى الصلاة قال: إِنّما جُعل الإِمام ليؤتمّ به، فإِذا كبّر فكبِّروا، وإِذا سجد فاسجدوا، وإِذا رفع فارفعوا، وإِذا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: ربّنا ولك الحمد، وإِذا صلّى قاعداً فصلّوا قعوداً أجمعُون" (4). قال شيخنا -حفظه الله-**كتب هذا وهو مازال الشيخ على قيد الحياة رحمه الله واسكنه فسيح جناته *** في "صفة الصلاة" (ص 135): "تنبيه: هذا الحديث لا يدل على أنَّ المؤتمّ لا يشارك الإِمام في قوله: "سمع الله لمن حمده"، كما لا يدلّ على أنَّ الإِمام لا يشارك المؤتمّ في قوله: "ربّنا ولك الحمد"؛ إِذ أنَّ الحديث لم يُسَق لبيان ما يقوله الإِمام والمؤتمّ في هذا لركن؛ بل لبيان أن تحميدَ المؤتم إِنّما يكون بعد تسميع الإِمام، ويؤيد هذا أنَّ النّبيّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كان يقول التحميدَ وهو إِمام، وكذلك عموم قوله عليه الصلاة والسلام: "صلّوا كما رأيتموني أصلّي"، يقتضي أن يقول المؤتمّ ما يقوله الإِمام كالتسميع وغيره. ومن شاء زيادة الاطلاع؛ فليراجع رسالة الحافظ السيوطي في هذه المسألة: "دفع التشنيع في حكم التسميع" ضِمن كتابه "الحاوي للفتاوى" (1/ 529) انتهى كلام شيخنا -حفظه الله تعالى-. وبتسميع المأموم يقول الإِمام النووي (1) كما في "شرح مسلم" (4/ 193): " ... وأنّه يُستحبّ لكلّ مصلٍّ من إِمام ومأموم ومنفرد؛ أن يقول: "سمع الله لمن حمِده؛ ربنا لك الحمد، ويجمع بينهما فيكون قوله: يسمع الله لمن حمده في حال ارتفاعه، وقوله: ربّنا ولك الحمد في حال اعتداله لقوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "صلُّوا كما رأيتموني أصلِّي". [وقد تقدّم]. وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنَّ النّبيّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كان يقول: "سمع الله لمن حمِده؛ حين يرفع صلبه من الركعة، ثمَّ يقول وهو قائم: ربّنا ولك الحمد" (2). قال شيخنا في "تمام المنّة" (ص190): بعد أن ذكر الحديث السابق، وأشار إِلى تخريجه في "الإِرواء" بزيادات كثيرة: "من الواضح أنَّ في هذا الحديث ذِكْرين اثنين: أحدهما: قوله: "سمع الله لمن حمده" في اعتداله من الركوع. والآخر: قوله: "ربنّا ولك الحمد" إِذا استوى قائماً. فإِذا لم يقل المقتدي ذِكر الاعتدال، فسيقول مكانه ذِكر الاستواء، وهذا أمر مشاهَد من جماهير المصلين، فإِنّهم ما يكادون يسمعون منه: "سمع الله لمن حمده"؛ إلاَّ وسبقوه بقولهم: "ربّنا ولك الحمد"، وفي هذا مخالفة صريحة للحديث، فإِنْ حاول أحدهم تجنُّبها وقع في مخالفة أخرى، وهي إِخلاء الاعتدال من الذكر المشروع فيه بغير حُجّة. قال النووي -رحمه الله- (3/ 420): "ولأنَّ الصلاة مبنية على أن لا يفتر عن الذِّكر في شيء منها، فإِنْ لم يقل بالذِّكرين في الرفع والاعتدال؛ بقي أحد الحالين خالياً عن الذكر". بل إِنني أقول [الكلام لشيخنا -حفظه الله-]: إِن التسميع في الاعتدال واجب على كل مصلّ؛ لثبوت ذلك في حديث "المسيء صلاته" فقد قال - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فيه: "إِنها لا تتمّ صلاة أحدكم حتى يُسبغ الوضوء كما أمَره الله ... ثمَّ يكبّر ... ويركع حتى تطمئن مفاصله وتسترخي، ثمَّ يقول: سمع الله لمن حمده، ثمَّ يستوي قائماً حتى يقيم صلبه ... " الحديث (1). فهل يجوز لأحد بعد هذا أن يقول بأن التسميع لا يجب على كلّ مصلٍّ؟! ". اهـ وانظر للمزيد من الفائدة "فتح الباري" تحت الحديث (796). هذا وقد ثبت أنّ رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كان يقول حين الاعتدال من الركوع:سمع الله لمن حمده ربّنا ولك الحمد، وانظر "صحيح البخاري" (735). |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيكم
نعم الشيخ الألباني رحمه الله اختار قول الشافعية وذكر ذلك في كتابه صفة صلاة النبي ص: 135 |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
موضوع قيم ومفيد جدااا |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أَخْطَاءِ, المَسَـاجِدِ, الْعَابِدِ, النِّسَـاءِ, بَعْضِ, إِلَى, إِرْشَــادُ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc