من أجل ذلك اختاروا أبو الفتوح !! - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من أجل ذلك اختاروا أبو الفتوح !!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-05-13, 11:58   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سيف الحجّاج
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية سيف الحجّاج
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لمجرد أن أبو الفتوح لا ينتمي لمنهجكم السلفي صار من أعداء السنّة والاسلام

اذا كنت أنت ترى بحد الردة وقتل كل من خالفك الرأي واخراج الاقباط من مصر أوفرض الجزية عليهم وقتل العلمانيين والمثقفين المصريين لأنهم مرتدون وتكون

المشاركة السياسية للسلفيين فقط في هذا الوقت الصعب الذي يعيشه الاسلاميون في مصر فهذا يدل على جهل مركب لديكم بالواقع.

يا أخي الاسلام دين عدل ومساواة بين الجميع والرسول صلى الله عليه وسلم جاء رحمة للناس أجمعين فلا داعي للتشدد والتطرف.

فكيف تريد أن يتعايش المسلم و النصراني والملحد والعلماني في مجتمع واحد بتعايش وسلام وأنت تدعو لقامة حد الردة والجزية ومنع التعددية الحزبية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-05-27, 23:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الحجّاج مشاهدة المشاركة
لمجرد أن أبو الفتوح لا ينتمي لمنهجكم السلفي صار من أعداء السنّة والاسلام
نعم أحسنت فبمجرد أن لا ينتمي المرئ إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم(=المنهج السلفي)) فهو عدو للسنة عن قصد أو عن غير قصد لأنه ما من بدعة وتقابلها سنة فمن أحيا سنة فقد أمات بدعة ومن أحيا بدعة فقد أمات سنة , وقس على ذلك, وقد أشرت إلى بعض تقريرات أبو الفتوح المخالفة لنهج السنة,

ا
اقتباس:
ذا كنت أنت ترى بحد الردة وقتل كل من خالفك الرأي واخراج الاقباط من مصر أوفرض الجزية عليهم وقتل العلمانيين والمثقفين المصريين لأنهم مرتدون وتكون
الأخ الفاضل لقد نصحتك من قبل أن تتجنب هذه الأساليب الإخوانية الصبيانية في المناقشة فأسلوب الكذب ورمي الأبرياء وإلزامي بما لم أقل به بل ولا أعتقد به أصلا إنما هو أسلوب العجزة الذين أعيتهم الأدلة الموثقة فهربوا إلى الكذب والبهت,
فأنا لم أتكلم عن مسألة الردة وعن القتل لأنكم آخر من يتكلم عن هذه الأمور فقتلكم للمسلمين وإخراجهم للشوارع للتصادم مع الحكومات أمر لا يمكنكم إنكاره فلا تغطوا مخازيكم باتهام غيركم, ثم ما دخل حكم ردة في مسألة الجزية وقتل المخالف؟! لماذا هذا الجهل الفظيع منكم. من كان يقتل المسلمين الموحدين عبر التاريخ أليس شيوخ الفتن ؟! كل فتن المسلمين عبر التاريخ إنما جاءت نتيجة لفتاويكم النارية العاطفية فلا تتكلموا عن القتل من فضلكم لأنكم آخر من يتكلم عنه.
أما أهل السنة فلا يرون قتل المسلم ولا الكافر أما المرتد فهذا أمره للسلطان هو الذي يقيم عليه الحد لكنني نسيت أن السلطان بالنسبة إليكم كافر بل وكل من يرى طاعته فهو كافر عندكم حلال الدم.
اقتباس:
المشاركة السياسية للسلفيين فقط في هذا الوقت الصعب الذي يعيشه الاسلاميون في مصر فهذا يدل على جهل مركب لديكم بالواقع.
يا رجل عن أي مشاركة سياسية تتحدث؟ إن كنت تقصد الدخول في البرلمانات التشريعية والمجالس النيابية فإن أهل السنة منزهون على الجلوس في طاولة تحتوي على العلماني و الليبرالي والنصراني لأن الله تعالى يقول(( وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكفرين في جهنم أجمعين)) النساء140.

وأهل السنة السلفيين منزهون عن الأطماع الشخصية كطلب الإمارة والجري وراء الكرسي لأن هذا مخالف لهدي النبي صلى الله عليه ومن قبله من الأنبياء .
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (إنكم ستحرصون على الإمارة , وستكون ندامة يوم القيامة, فنعم المرضعة وبئست الفاطمة)) متفق عليه.

ومن ثمار هذه السياسة المستوردة تفرق المسلمين إلى احزاب وشيع شتى كل حزب بما لديهم فرحون وإلا فمن الذي فرق شباب الأمة شيعا وأحزابا, وإسلاميين ووطنيين,أليست السياسة العصرية؟
إن السياسيين المنحرفين بتحزبهم مزَّقوا شباب الأمة، وفرقوهم أحزاباً وشيعاً، كل حزب بما لديهم فرحون، وتابعوا الأحزاب الكافرة الظاهرة والخفية في التنظيمات السرية والمشاركة في المجالس والبرلمانات والديمقراطية الكافرة في البلدان التي استعمرت ورضعت لبان الاستعمار بكل ما فيه من تقاليد وقوانين وأنظمة كافرة .
وترى العجائب ممن يسمون أنفسهم إسلاميين؛ من التحالف مع هذا الحزب العلماني تارة، ومع ذاك أخرى، ومن ترشيح النساء الملحدات أو النصرانيات، أو ترشيح ملاحدة ونصارى، وكل هذه الممارسات باسم الإسلام ! وباسم الجهاد السياسي الإسلامي ! وينقلون هذه الأمراض الفتّاكة إلى بعض البلدان الإسلامية التي أغناها الله بالإسلام عقيدةً وشريعةً، فيفسدون أبناءه ويمزقون شبابه إلى أحزاب وشيع متصارعة .
ثم ماذا يجني المسلمون من هذه؟
الجواب : الضياع والفشل؛ كما قال تعالى :[ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ.

ولا يعني هذا أن السلفيين بعيدون عما يتعلق بالولاة من حيث النصيحة لهم وبيان الشروط المعتبرة فيمن يصلح للإمامة في الشرع لهم والإنكار عليهم بالطرق الشرعية والوسائل المرعية عند السلف وما شابه ذلك فهذا أبطل الباطل ومن الكذب الفادح عليهم فها هي كتبهم ناطقة بذلك من أمثال "الاحكام السلطانية"للماوردي و الأحكام السلطانية لأبي يعلى و"السياسة الشرعية" لابن تيمية و"السياسة الشرعية" للسعدي وكتاب "حقيقة الشورى في الإسلام" و"للجزيرة العربية خصوصية فلا تنبت الدمقراطية" لشيخنا أمان جامي رحمه الله وكتاب "الآداب الشرعية" لابن مفلح في مواضع منه وكتاب "منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل" للعلامة الدكتور ربيع بن هادي المدخلي, وأيضا ما يتعلق بالجهاد وتجهيز الجيوش في كتب فقه وغيرها كلها توضح اهتمام أهل السنة بهذا الجانب .
وأما إن كان المقصود بذلك أن أهل السنة السلفيين لا يمارسون الإصلاح والتغيير السياسي فهذا والله بهتان عظيم وإفك مبين وأول من يكذب هذا الدعوة السلفية نفسها فإن أهداف الدعوة السلفية كلها تغيير :
فالرجوع بالأمة إلى الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة: هو تغيير لواقع الأمة.
وتصفية ما علق بحياة المسلمين من الشرك على اختلاف مظاهره، وتحذيرهم من البدع المنكرة، والأفكار الدخيلة الباطلة، وتنقية السنة من الروايات الضعيفة والموضوعة التي شوهت صفاء الإسلام، وحالت دون تقدم المسلمين: هو تغيير لواقع الأمة.
وإن تربية المسلمين على دينهم الحق، ودعوتهم إلى العمل بأحكامه، والتحلي بفضائله وآدابه مما يكفل لهم رضوان اللَّه في الدنيا والآخرة، ويحقق لهم السعادة والمجد: هو تغيير لواقع الأمة.
وإن إحياء الاجتهاد العلمي الصحيح في ضوء الكتاب والسنة، وتقييد ذلك بقواعد فهم السلف الأول لنزيل الجمود المذهبي، ونقمع التعصب الحزبي، ليعود المسلمون إخواناً، ويتعاهدوا على نصرة منهج اللَّه أعواناً: هو تغيير لواقع الأمة.


اقتباس:
يا أخي الاسلام دين عدل ومساواة بين الجميع والرسول صلى الله عليه وسلم جاء رحمة للناس أجمعين فلا داعي للتشدد والتطرف.
وهل من العدل أن تساوي بين الجاهل والعالم والله تعالى يقول(هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون) هل من العدل أن تساوي بين المسلم والكافر بين الصالح والفاجر؟! هذه المساواة هي التطرف والتشدد بعينه فأنتم آخر من يتكلم عن التطرف والتشدد,

اقتباس:
فكيف تريد أن يتعايش المسلم و النصراني والملحد والعلماني في مجتمع واحد بتعايش وسلام وأنت تدعو لقامة حد الردة والجزية ومنع التعددية الحزبية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يا رجل : التعايش مع غير المسلم شيء والرضا بدينه وكفره شيئا آخر فقد عاش النبي عليه الصلاة والسلام مع الكفار وكذلك الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وتعاملوا معهم وأعطوهم حقهم لكنهم لم يقولوا بدينهم ولم يسوو بين الإسلام والكفر من أجل صندوق الانتخابات؟! الحق واحد والطريق واحد لا جماعات ولا أحزاب بل دين الله تعالى .









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الفتوى, اختاروا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc