![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() مناقشة مع أشعري - الشيخ سالم بن سعد الطويل
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيكم ونفع بكم
كنتُ قد استمعتُ لهذه المناقشة من قبل فعلاً مناقشة قيِّمة وتدل على تعنت أولئك القوم مع أن أدلتهم كلها واهية ولا تستند لدليل شرعي صحيح فجزى الله الشيخ سالم خير الجزاء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل المتأخر يغلق عقله؟ الكل يعتمد على النص ومن العيب أن يدعي أحد أن تفسيره هو الصحيح الذي اراه مفرقا وبعيدا عن المنطق هو الشيخ سالم الذي لايريد أن يسمع المحاور أصلا وهل الإمام لايعترف بالقرآن والسنة؟ اتق الله ياهذا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
اللهم اجعلنا من عبادك المتّقين أولاً لستُ من محبِّي النقاشات والجدالات ولن أزيد ردًا على هذا الرد. فلدّي ما هو أهم من هذه المجادلات. ثم قولكم أن المتأخر يغلق عقله فيه من التدليس على النّاس، لم يقل أحد أنه يجب أن يغلق عقله لكن هناك أمور نأخذها بالنقل لا العقل، وأمور العقيدة نُسلّم بها كما جاءتنا ووصلتنا عن نبيِّنا -صلى الله عليه وسلم- وعن صحابته -رضوان الله عليهم- وعمّن تبعهم بإحسان إلى يوم الدِّين. ففهمهم أفضل من فهمنا، كيف لا وهم من أخذ العلم من منبعه الصافي النقي. ثم أنّ الشيخ سالم -حفظه الله- لم يُفسِّر من هوى نفسه كما فعل الطرف الآخر، وإنما فسّر النصوص كما فسّرها السّلف الصالح ولم يتأوّل كما فعل الطرف الآخر. ونحن كما هو معلوووووووووم لدى الجميع مأمورون بالاتباع لا الابتداع، ومأمورون بتفسير النصوص كما فسّرها النبِّي -صلى الله عليه وسلم- وصحابته وذلك بنص الحديث الذي يعرفه القاصي والداني: (عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِى وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الْمَهْدِيِّينَ الرَّاشِدِينَ تَمَسَّكُوا بِهَا وَعَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ)، ولم يثبت على أحد من الصحابة أنه أوّل النصوص بما أوّلها هذا الأشعري. وإنما هذه التأويلات أتت بعد زمن الصحابة. فهل يا تُرى قصر على الصحابة أن يسألوا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن صفات الله وكيف هي؟؟ وهم الأحرص على تعلّم العلم ولم يتركوا شيئًا لم يسألوا عنه النبِّي -صلى الله عليه وسلم-، فهل هم فعلوا ذلك؟ هل قالوا بأن الله سميع بلا سمع بصير بلا بصر؟ هل قالوا بأن الله في كلِّ مكان؟؟ أم أن الجارية قالت: الله في السماء؟؟؟ ثم أزيدكم من الشِعر بيت، أبو الحسن الأشعري -رحمه الله- الذي ينسبون أنفسهم إليه تاب من عقيدته تلك وأعلن براءته منها وعاد إلى عقيدة السلف الصافية النقيّة. فلا داعي لكل هذا الكلام الذي لا طائل منه. والله أعلى وأعلم بالصواب وسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() [quote=mom147;9594991]هل ديننا يرفض العقل ؟ الله جل جلاله لم يخاطب فينا الا العقل، ولا دين لمن لا عقل له، رفع القلم على المجنون ياهذا.اذا كانت لا تريد الجدال كما تدعي لماذا طرحت الموضوع اصلا؟اتعلم اين الخلاف بين اهل السنة من متكلمي الاشاعرة و غلاة الحنابلة انه يا بني في التفصيل ،فلو قالوا مثلا في الاستواء انه على مراد الله وسلموا تسليما مختلفنا ابدا، لكن قالوا استقر، هنا ندخل في التفصيل ، ونقطة الخلاف، ونحن نفسر الاستواء تفصيلا باللغة العربية التي انزل بها القران، وانتم بحسكم ، والذي يؤدي حتما الى التجسيم[/quote] |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
بل عقولكم المغلوقة التي تنفتح فقط للعاطفة والاهواء اتقوا الله في انفسكم واتلقوا العلم الصحيح. أصول التفسير عند أهل السنة هو: 1- تفسير القرآن بالقرآن 2- تفسير القرآن بالسنة 3- تفسير القرآن بأقوال الصحابة والتابعين 4- تفسير القرآن بلغة العرب التي لا يخالفك فيها إلا جاهل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
لي سؤال :بما أن القرآن أنزل باللغة العربية , ألا يمكننا بتفسير هذه الآيات أو بعضها حسب ما تقتضيه اللغة العربية ؟
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
:شرح القواعد المثلى في صفات الله وأسمائه الحسنى للشيخ الامام العلامة/ محمد بن صالح العثيمين https://www.ajurry.com/vb/attachment....2&d=1283449228 |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكن الكتاب مثلا في قضية العين :في شرح الآيات قول ,و في الحاشية قول آخر ص .304 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
السؤال: هل الجواهِرُ المفردة ممَّا يُعرفُ عند المخلوق أجزاء وأبعاض (اليد، العين، الأصابع...) صفاتٌ، عِلمًا أنّ الصفةَ تبيّن ما انبهمَ من الذوات. فإن قلنا أنها من باب الإخبار لقولنا: لله يد، لله عين، فهل القول فيها كالقول في الصفات. السلف قالوا بإثباتها إثبات وجود، فهل هذا الإثبات يعدو عن كونها كائنة إلى كونها معقولة لغة مجهولة الكيف؟ كيف نعقل عَلَمًا دالاًّ على اسم العين مما لا نلحظه ولا اشتراك فيه بل ما نعلمه هو تواطؤ الألفاظ لا غير؟ تكرموا علينا يا شيخ بما يشفي، مما عهدناه منكم. الجواب: الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمّا بعد: فاعلم أنه ينبغي إثبات صفات الله تعالى الذاتية والخبرية والفعلية على الوجه اللائق بجلاله وعظمته، ونفي ما يضادّ كمال الله المقدّس، والقول في صفات الله تعالى المضافة إليه على وجه الاختصاص كالقول في الذات، والقول في بعضها كالقول في البعض الآخر؛ لأنّ الأصل في ذلك أنّ الكلام في الصفات فرع عن الكلام في الذات ويحتذى في ذلك حذوه، إذ العلم بكيفية الصفة يستلزم العلم بكيفية الموصوف، ونفي العلم بكيفية الصفة يستلزم نَفْيَ العلم بكيفية الموصوف، فالذات والصفة من باب واحد، فكما أنّ ذاته سبحانه وتعالى لا يعلم أحدٌ كيفيتَها وحقيقةَ كُنْهِهَا، فكذلك أسماؤه وصفاته لا يعلم كيفيتَها أحدٌ سواه، ومردُّ العلم في باب الأسماء والصفات إلى خَبَرِ اللهِ تعالى وخبرِ رسولِه صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم لانقطاع طُرُقِ العلم إلاّ من هذه الجهة، وصفاتُ الله تعالى غيبيةٌ لا يجوز مجاوزة القرآن والسنّة فيها لقوله تعالى: ?وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ? [البقرة: 169]، ولقوله تعالى: ?وَلاَ تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالبَصَرَ وَالفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً? [الإسراء: 36]، وإذا تقرّرت غَيبتُها فإنَّ العقل لا يُدرِك منها ممَّا يجبُ لله أو يمتنع عليه إلاَّ على وجه الإجمال والعمومِ لكن حقيقتها على وجه التفصيل لا يدركها، فلا مدخل للعقل في باب الأسماء والصفات على جهة التفصيل، وتوضيح ذلك أنّ العقلَ يدرك على وجه الإجمال أنّ كلَّ صفةِ نَقْصٍ ممتنعة على الله تعالى كما يدرك أن كلَّ صفة كمال باعتبار الصفة من حيث هي صفة لا باعتبار إضافتها للإنسان فالله أحقّ بها، فإذًا العقل يدرك بأنّ الله كامل الصفات إثباتًا ونفيًا، لكن هذا لا يعني أنّ العقل يُثْبِتُ كلّ صفة بعينها أو يَنفيها، فالعقل يدرك أنّ اللهَ خالقٌ يُمتنع أن يكون حادثًا بعد العدم؛ لأنه صفة نَقص وأنّ الله سميع بصير لأنها صفة كمال، فهو يدرك بأنّ العجز والعمى والصمم وغيرَها من النقائص لا يجوز أن يوصف الله بها إلى هذا الحدّ من العموم ينتهي إدراكه، أمّا تفصيل ذلك فهو عاجز عن إدراك حقيقته ويتوقّف فيه على الدليل السمعي ليس إلاَّ. ونقرِّب ذلك بمثال آخر، وهو أنَّ العقل يدرك على وجه الإجمال بعضَ مخلوقات الله تعالى الغَيبية كالجنَّة ونعيمِها من فاكهة ونخل ورمَّان وحور وغيرِها لكن حقيقتها تغيب عنه لقوله تعالى: ?فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ? [السجدة: 17]، ولقوله صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم -في حديث قدسي-:« أَعْدَدْتُ لِعِبَادِيَ الصَّالِحِينَ مَا لاَ عَيْنٌ رَأَتْ وَلاَ أُذُنٌ سَمِعَتْ وَلاَ خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ »(1)، فإذا كان هذا في مخلوقاته سبحانه فكيف بصفات الخالق عزّ وجلَّ؟ لذلك وجب إجراءُ النصوص الشرعية على ظاهرها فنثبت اللازم والملزوم، فالله سبحانه وَصَفَ نفسَه بأنَّ له عينًا ويدًا ووجهًا فَنُثْبِتُ له حقيقةَ العَيْنِ والرؤيةِ اللاَّزمة لها، ونُثبت حقيقةَ اليد وما أسبغه اللهُ من النِّعم على عباده، ونُثبت له حقيقةَ الوجه كمَلزوم عن لازم ذاته سبحانه، والصفات الخبرية هذه مما تُسمَّى بالأبعاض أو الأجزاء هي ملازمة للذات غير منفكَّة عنها فلم يزل سبحانه بها ولم يحدث له شيء من ذلك بعد أن لم يكن بل هو موصوف بها أزلاً وأبدًا، فالله تعالى لم يَزل يسمع ولا يَزال كقدرته وعلمه وحياته وليس سمعه يتجدّد بل هو أزلي أولي وإنما يتجدّد المسموع، ولا يلزم من تجدّد المسموع تجدّد السمع إذ لا أثر للمسموع في صفة السمع. والعلمُ عند الله تعالى، وآخر دعوانا أنِ الحمد لله ربِّ العالمين، وصلى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، وسلّم تسليمًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() نشهد الله ان نحب لأنفسنا ما لأحب لأخي الفاضل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
عندما تريد نقد فكرة أو فرقة فلا تأتي بأقوال خصومها لإستدلال عليها بل آتي بما يقوله مؤسسها . فذا كان عندك أن أبا الحسن الأشعري وقع في التشبه أوالتجسيم أو غير ذلك فأتنا بأقوله هو ليس منقولة عنه من خصومه. هذا هو النقد العلمي الهادف |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
طيِّب ماذا تقول في هذا الكلام لأبي الحسن الأشعري -رحمه الله- تعالى والذي ذكره بعد عودته لعقيدة السلف وتوبته: قال رحمه الله في كتابه الإبانة (ص 106): "مسألة: فإن سئلنا أتقولون إن لله يدين؟ قيل: نقول ذلك، وقد دل عليه قوله عز وجل { يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ } [الفتح: 10] وقوله عز وجل { لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ } [ص: 75]، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "خلق الله آدم بيده، فمسح ظهره بيده، فاستخرج منه ذريته" فثبت أنه له يدين بلا كيف" أ. هـ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
هنا مغالطيتين 1-هل قُلت أن الله تعالى ليس له يد,؟ 2-أبا الحسن الأشعري كان في الإعتزال ثم رجع إلى السلف و ليس عنده مرحلة بينهما و كتابه الإبانة الذي يُدرّسُ في العقيدة الأشعرية هي عقيدة السلف .فالإبانة مرجع في العقيدة الأشعرية و كما أوردت فقوله مطابق لما عليه السلف الصالح ففي خضم الفرق الضالة التي كادت تطمس عقيدة السلف جاء الأشعري و نفض عنها غبار الفرق و أرجعها ناصعة كما كانت ولهذا كان له القبول . |
||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
لشعري, نصيحة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc