|
|
|||||||
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
السلفيون ليسو عملاء لأمريكا ولا علماء سلاطين
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
اريد ان ادلي برايي في الموضوع و اشكر كل الاخوة و احترم كل وجهات النظر
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||||
|
اقتباس:
اقتباس:
إنما اوتيت من سوء فهمك يا هذا !! فهل اذا اراق الكفار دماء اخوانا نجهز نحن بسفاهتنا وجهلنا على من بقي منهم ؟!! وأرجوا ان لاتقدم لغيرك دروسا في السياسة والعلاقات الدولية وقواعد الحرب والسلام فقد اثبت الواقع ان من يحملون تلك الأفكار التي تدافع عنها هم من احب الناس للمخططين الاستراتيجيين في البيت (الأبيض)كما أن تحريض الأمة على الإعداد وتوطين النفس على الجهاد لا يعني ابدا فتح باب الفتن وتحريض الأغرار على اقتحام المهالك وقد عشنا زمانا عرفنا فيه منفعة الهدوء والدعوة بالتي هي احسن فلم يلبث الزمان حتى تغير وهاجت على أرضنا الشرور وعصفت بعقول شبابها المحن فعلمنا بأن ما كنا فيه نعمة لا تعدلها نعمة وقد انتشرت الدعوة في سنين قليلة ما لم تنتشره في عشرية كاملة من الظلام والضلال والحديث عن (العهد) كمصطلح شرعي هو غير الحديث عنه كمصطلح (سياسي) أو (إعلامي) فلا تخلط بين الأمورفالأمرفالأمر متعلق إذ اامفهوم ولاية الأمر في العصر الحديث وما يترتب عليها من آثار فقهية ولتتصور معي صورة مجموعة من الشباب المتحمس تقرر التدرب على السلاح دون اذن الحاكم ... أليس هذا هو المطلوب .. حسنا .. لنستمر ... يتم تدريب هذه المجموعة على أعلى المستويات وتربى على الموت وعشق الشهادة وتسلط عليها جميع المؤثرات الاي تحول دون هذه الغاية .. جميل .. لنخطوا خطوة أخرى .. علم الحاكم بأمر هذه العصبة وتناهى اى مسامعه خبرها .. طيب .. ماذا سيصنع ؟ !! سيمدها بالسلاح ويوفر لها لتغطية الاعلامية والدعم اللوجيستي ؟!! .. طبعا لا ومن يتصور هذا الجواب .. غبي اخرق .. اليس كذلك ؟ حسنا .. ما الذي سيفعله الحاكم يا ترى في هذه المرة ؟!! .. يرسل قوات الجيش والشرطة وعندها سنكون امام امرين : 1- اسسلام المجموعة 2- خيار القتال في الحالة الأولى ستكون المجهودات المبذولة ضائعة لم تكد ثمرتها تظهر حتى قطعت .. الحالة الثانية ... يموت البعض ويؤسر آخرون ويفر فريق ثالث .. الى هنا .. جيد .. لنستمر اذا .. الفريق الفار يفكر ويقدر ويخرج بنتيجة مفادها ان الحكام كفار ويمنعون الجهاد خدمة للصهيونية فيجب قتالهم ويصعدون الى الجبال وتعود الحلقة من حيث بدأت قتل واغتيال وتشريد ودمار نتيجته ستكون حتما القضاء على الطرف الأضعف او دمار الاثنين في حال توازن القوى أو الثالثة .. ماذا أعني بالثالثة ؟ .. هو ما لا يتصور حدوثه في واقعنا الحالي والمتعلق به كمن يبني قصور الرمال على بحر هائج وهم اصحاب الدارة المغلقة كلما وئدت فتنة اوقدوا لها الجمار فاحذر يا اخي من ان تكون كهؤلاء اما الصورة التي اوردتها تشنيعا على اخيك وانت تعلم كما يعلم غيرك انه وامثاله من ابعد الناس عما تقول فلا اجد معها الا ان اقول غفر الله لك فهذه ليست لك ولا لغيرك والله وحده يعلم من يبيت النية بالقتال وطلب الشهادة ممن يجعل هذه المواضيع مصيدة لتسويق فكرة ضائعة وراجع كتب أهل العلم لتعلم ان دفع العدو الصائل هو من اوجب الواجبات على المسلمين وتارك الجهاد حينها منافق من المنافقين والفرق بين لزوم الضوابط اشرعية في الجهاد وبين انكار فريضة القتال هو كما بين الثرى والثرية ولا تختلط مثل هذه المفاهيم الا في ذهن من لا يفرق بين الشحمة والفحمة وارجوا ان لا فتري على اخوانك الكذب فالكذب مانع من موانع النصر .. اما عن حديثك حول مفهوم الارهاب عند الكفار فلم تأت فيه بجديد وارجوا ان لا تضخم الموضوع بحشر المتفق فيه الى زاوية المختلف فيه والسلام |
|||||
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
الفرق بين الدعاة المخطئين والحكام المخطئين من وجهين: ا- أن الحكام - وإن كانوا فساقًا- فقد أُمرنا بِجمع الناس عليهم، بخلاف الدعاة المخطئين فإنا أُمرنا بالرد عليهم ليحذر الناس خطأهم. 2- أن السكوت عن أخطاء الدعاة الشرعية يُصيِّرها دينًا عند الناس، لكونِهم يتكلمون باسم الدين ويصدقهم الناس، بخلاف أخطاء الحكام، أما الرد على الحكام بذكر مساويهم دون حسناتِهم فيسبب مفاسد منع منها الشرع، ومنها بغض الناس للسلطان وافتياتُهم عليه. وهذا الأثر السديد قد بين البيان الشافي بحمد الله: أخرج ابن أبي الدنيا في كتاب (( الصمت وآداب اللسان )) (291) ، وابن الأعرابي في (( معجمه )) (292) ،وأبو نعيم في (( الحلية )) (293) عن زائدة بن قدامة، قال : قلت لمنصور بن المعتمر : إذا كنت صائماً أنال من السلطان ؟ قال : لا قلت : فأنال من أصحاب الأهواء ؟ قال : (( نعم )) . وبهذا يتبين الفرق بين نهج أهل السنة في التعامل مع الحكام المخطئين والفسقة والظالمين وبين نهج أهل السنة في التعامل مع أهل الأعواء والبدع لكن الحزبيين قد ناقضوا نهج أهل السنة بالكلية فتراهم مع أهل البدع والأهواء متميعين بل ويأصلون الأصول تلوى الأصول للدفاع عنهم كدعوى الموازنة بين الحسنات والسيئات ودعوى حمل المجمل على المفصل وغيرها من الأصول الهدامة والباطلة رغم أتنهم لا يعملون بهذه الأصول اتجاه أهل السنة السلفيين بل يحاربونهم ويبدعونهم ويكفرونهم ولا إله إلا الله وفي المقابل تجد ديدنهم الطعن في الحكام وسبهم ولعنهم وتكفيرهم والإشتغال بذلك بل ويوالون ويعادون على هذا كذلك فاللهم رحماك. |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc