ـــــ الشهيَّةُ تأتي مـع [ الأكــل ] ...... / ...

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة βŁαck றӖறỏяy

- أيُّهَا المختلِفْ -

خَلْتُكَ لِوَهْلَةٍ أنَّكَ اِفْتَتَحْتَ مَطْعَمًا تَسْتَلِذُّ فِيهِ أقْلَامُنَا بِرَائِحَةِ طَهْيِ بعض الْـ .. ، الْـ ... ، [ أك تعرف] { }


أخْشَى أنهَا الفِكْرَةُ الوَحِيدَةُ المتَاحَة ..
ـــــــــــــــــــ

لاَبُدَّ أنَّ الكَثِيرَ أَذَاهُ بَرْدُ وَصَقِيعِ المَكَانْ ..
فَلَبِسُوا عَبَاءَاتهِمْ مِنَ الوَبَرِ ، وَلَمْلَمَ كُلُّ جُذُورَهُ المَقْطُوعَةَ وَلَاذَ بِالرَّحِيلْ .. !









سَأعُودْ ...

مَرَّةًَ قَبْلَ الرَّحِيل ..

آو علابالِي




ــــــــــــــــــــــــــــــ


ثُمَّ تعال أيُها ( المتمرِدُ ) على ( البردْ والصقيعْ )


هنالكَ حلولٌ كثيرةٌ للــ[ دحرِ ] الصقيعْ


أدناهَا

أن تُشعلَ ( نار حمرا ) - كيما قال القذافي



وأعلاهَــا

أن تركُلَ ( المكانَ ) نحوَ الشمسْ

وربمَا ( أسذجُها )


أن نجتمعَ ( كلياتنَا ) ونتنفسَ في نفسِ ( الوقتْ )
لتشعُرَ بالدفءِ

ليسَ لخاصيَّة الــ ( غاز الكربون ) المتدفق من الداخل ( الدافئة )

ولكن لما علقَ مع ( الأنفاسِ الخارجَة ) من ( أثرِ الأرواحِ المتقاربَة )


وحينَها

سيحلُ الربيع

ويُدحرُ الصقيع

ويبقى الشتاءُ في أعلى التلَّة

وحيدًا

وباردًا

ومثلجًا

ولكنهُ لا ( يمطرُ ) >> ياخي قلب ياخِي !


ـــــــــــــــ



وبإنتظارِ عودتِك

وبقيةِ ( النوارِسْ )



فدعنِي أصححُ ( معلومةً )

لطالمَا إرتبطَ الشتاءُ بـــ [ الإجتماعْ ] و [ القصص الطويلَةِ ] بقدرِ ليلِه

و لطالما كانَ إرتباطُه بإجتماعِ ( الأجيالِ ) على إختلافِها


فلا يخلوا ( شتاءٌ ) من جدَّة

وإن لم يكُن

فـــ ( قصةٌ ) تنسبُ لها


لذلكَ


فـــ ( أن تلبسَ عباءةً من الوبر ) و ( تلوذَ ) بالرحيلْ > فكرةٌ سيئَة ..... وبارِدَة .. فلا تُعن البردَ علينَا





ـــــــــــــــــ


ومرحبًا بك


ولا تعُد إلاّ ومعــكَ ( شيءٌ دافئٌ ) يصلُحُ أن يكونَ محلَّ ( موقدٍ ما )



كُن قريبًا من ( الشمسْ )

ولا تلعن البردَ مرتينْ

وإن إقترب

فأشعل ( نارًا ) !


شكرًا لحــــضورِكَ

[βŁαck றӖறỏяy]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

آو علابالِي




ــــــــــــــــــــــــــــــ


ثُمَّ تعال أيُها ( المتمرِدُ ) على ( البردْ والصقيعْ )


هنالكَ حلولٌ كثيرةٌ للــ[ دحرِ ] الصقيعْ


أدناهَا

أن تُشعلَ ( نار حمرا ) - كيما قال القذافي



وأعلاهَــا

أن تركُلَ ( المكانَ ) نحوَ الشمسْ

وربمَا ( أسذجُها )


أن نجتمعَ ( كلياتنَا ) ونتنفسَ في نفسِ ( الوقتْ )
لتشعُرَ بالدفءِ

ليسَ لخاصيَّة الــ ( غاز الكربون ) المتدفق من الداخل ( الدافئة )

ولكن لما علقَ مع ( الأنفاسِ الخارجَة ) من ( أثرِ الأرواحِ المتقاربَة )


وحينَها

سيحلُ الربيع

ويُدحرُ الصقيع

ويبقى الشتاءُ في أعلى التلَّة

وحيدًا

وباردًا

ومثلجًا

ولكنهُ لا ( يمطرُ ) >> ياخي قلب ياخِي !


ـــــــــــــــ



وبإنتظارِ عودتِك

وبقيةِ ( النوارِسْ )



فدعنِي أصححُ ( معلومةً )

لطالمَا إرتبطَ الشتاءُ بـــ [ الإجتماعْ ] و [ القصص الطويلَةِ ] بقدرِ ليلِه

و لطالما كانَ إرتباطُه بإجتماعِ ( الأجيالِ ) على إختلافِها


فلا يخلوا ( شتاءٌ ) من جدَّة

وإن لم يكُن

فـــ ( قصةٌ ) تنسبُ لها


لذلكَ


فـــ ( أن تلبسَ عباءةً من الوبر ) و ( تلوذَ ) بالرحيلْ > فكرةٌ سيئَة ..... وبارِدَة .. فلا تُعن البردَ علينَا





ـــــــــــــــــ


ومرحبًا بك


ولا تعُد إلاّ ومعــكَ ( شيءٌ دافئٌ ) يصلُحُ أن يكونَ محلَّ ( موقدٍ ما )



كُن قريبًا من ( الشمسْ )

ولا تلعن البردَ مرتينْ

وإن إقترب

فأشعل ( نارًا ) !


شكرًا لحــــضورِكَ

[ ]

وَكَأَنَّي أَقْرَأُ نَظَرِيَّةَ الدِّفءْ يَا صَدِيقْ ...
ـــ،ـــ،ـــ

وَفِي مَا خَصَّ الحُلولَ الثَّلاثْ ، فإن خُيٍّرتُ سَأختَارُ:
( أَدنَاهَا ) ..

- أَتَعْلَمُ لمِـا... ؟

1. بِبَسَاطَةٍ لأنَّ قَدَمِي لَا رَغْبةَ لهَا في الرَّكلْ ..
2. وَهُنَاكَ أَخْبَارٌ تَقُولُ أَنَّ المَكَانَ المركُولَ إِلَيْهِ ،اِنخَفَضَتْ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ مُقَارَنَةً بِـ ... { أَكْ تَعْرفْ } ... [ ]
3. وَثَالِثًا: لِقَلَمِي رَغْبَةٌ ( بِنَــارٍ ) وَقُودُهَا بَعْضُ ( الأَشْرَاقْ )... !

ـــ،ـــ،ـــ

وَبِالنِّسْبَةِ لِلمعلُومَة

لَا تَقْلَقْ ..

حُرُوفي كُلُّهَا نَارٌ وَوَهَجٌ بَعْدَ نَفْيِ النُّسْخَةِ * مِيمُورِي * ،مِنْ مُشْرِقٍ جَلَبَ لِنَفْسِهِ لَعْنَةَ الفَرَاعِنَةِ .. عَلَى حَدِّ وَصْفِهِ الرَّشِيدِ ذُو الحُكْمِ السَّدِيدْ .. !
عُمُومًا تِلْكَ رِوَايَةٌ كَانَ عُنوَانهَا : " دِفَاعًا عَنِ المُسْتَضْغَفِينَ فِي الأَرْضْ " .. !
وَالتي سَتَكُونُ أكبرَ دَلِيلٍ لِـ [ نَظَرِيَّةِ الإحْرَاقِ ]...

ـــ،ـــ،ـــ

وَشُكْرًا لِقَضِيَّةِ الأَرْوَاحِ المتَقَارِبة ، وَالتِي مِنْ شَأنِهَا إِثبَاتُ تهمَةِ الرُّوحِ الوَاحِدَة لَدَى بَعْضِ العُيُونِ الحَائِرَة ...! [ ]

ـــ،ـــ،ـــ

أَرَاكَ هُنَــاكَ ..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة βŁαck றӖறỏяy

[ ]

وَكَأَنَّي أَقْرَأُ نَظَرِيَّةَ الدِّفءْ يَا صَدِيقْ ...
ـــ،ـــ،ـــ

وَفِي مَا خَصَّ الحُلولَ الثَّلاثْ ، فإن خُيٍّرتُ سَأختَارُ:
( أَدنَاهَا ) ..

- أَتَعْلَمُ لمِـا... ؟

1. بِبَسَاطَةٍ لأنَّ قَدَمِي لَا رَغْبةَ لهَا في الرَّكلْ ..
2. وَهُنَاكَ أَخْبَارٌ تَقُولُ أَنَّ المَكَانَ المركُولَ إِلَيْهِ ،اِنخَفَضَتْ دَرَجَةُ حَرَارَتِهِ مُقَارَنَةً بِـ ... { أَكْ تَعْرفْ } ... [ ]
3. وَثَالِثًا: لِقَلَمِي رَغْبَةٌ ( بِنَــارٍ ) وَقُودُهَا بَعْضُ ( الأَشْرَاقْ )... !

ـــ،ـــ،ـــ

وَبِالنِّسْبَةِ لِلمعلُومَة

لَا تَقْلَقْ ..

حُرُوفي كُلُّهَا نَارٌ وَوَهَجٌ بَعْدَ نَفْيِ النُّسْخَةِ * مِيمُورِي * ،مِنْ مُشْرِقٍ جَلَبَ لِنَفْسِهِ لَعْنَةَ الفَرَاعِنَةِ .. عَلَى حَدِّ وَصْفِهِ الرَّشِيدِ ذُو الحُكْمِ السَّدِيدْ .. !
عُمُومًا تِلْكَ رِوَايَةٌ كَانَ عُنوَانهَا : " دِفَاعًا عَنِ المُسْتَضْغَفِينَ فِي الأَرْضْ " .. !
وَالتي سَتَكُونُ أكبرَ دَلِيلٍ لِـ [ نَظَرِيَّةِ الإحْرَاقِ ]...

ـــ،ـــ،ـــ

وَشُكْرًا لِقَضِيَّةِ الأَرْوَاحِ المتَقَارِبة ، وَالتِي مِنْ شَأنِهَا إِثبَاتُ تهمَةِ الرُّوحِ الوَاحِدَة لَدَى بَعْضِ العُيُونِ الحَائِرَة ...! [ ]

ـــ،ـــ،ـــ

أَرَاكَ هُنَــاكَ ..

'' ذهبتُ ولم اجدك في البيت ''
ولاَّ عفسَة كيما هكَّا


نسيت الجنريك نتاع الرسُوم هذيكَا بالصح وقيلاَ الرُسوم نتاع ( إحذر ميغالو يا سوزانْ )


وين نتفكر ( فيرانا ) نموت بالضحك >> بالاك تتكلم يا ''لا أحد''




لا عليكَ من السطرِ الأخير

فهوَ سوءُ فهمٍ لأحدِهمْ لكلمةٍ ( أكبرُ منه بقليلٍ ) فقط



وبقيَّةُ ما قرأتُ من ردك


فإنني أحيلك إلى كتاب لـــــ ( توفيق الحكيم ) صاحب [ الحماريات ]

وبالذات كتابهُ [ ثورةُ الشباب ] فإن بهِ كلامًا جميلاً


وخاصةً في آخر صفحاته وحكايته مع الصحفي الأمريكي
الذي اوصله لأمريكا

وبها الأهم

حيثُ قام مجموعةث شبابٍ ( ثائرٍ ) على المعتقدات البالية

بإيهامٍ بجريمةٍ

وكانت ( تفجير تمثال الحريَّة ) >> السببُ المعلن

ولكنهم أرادوا ( لفت نظرِ الناسِ قي المحكمة وعبر الجرائد ) لقضيتهم >> السبب الخفي




ووجودُك يونسنَا

ولا عليكَ من تهمةِ [ الروحِ الواحِدَة ] فإنها لا تضرُ إذا كانتِ الروحانِ تعتزُ بنسبتها للـــ [ آخر ]



شُكرا جزيلا

ومرحبا دومًا