ـــــ الشهيَّةُ تأتي مـع [ الأكــل ] ...... / ...

[الوليـد]

سلام اللهِ عليكم و رحمته و بركاته :

رغم أنّي لستُ من ( رابطةُ القـــلمْ ) لأني قلمي ليسَ بالفذّ المنافِس فيها،
لكنّي..أحسبُني ......بل أراني...... بل أنا مرتاحٌ لكَ ،و لم يخفَ عليَّ ذلك مُذ بادلتَني الحروفَ و بادلتُكَ.
لـــــ ( نراكَ )
إن لم تكن رأيتَني ، فقد رأيتُكَ
و إن أردتَ رؤيتي ،سلْ من رآني يخبركَ

...بالمناسبة، أنا مختصّ في -غلقِ- الشهيّة لا فتحَها،فلا تجرّبني!

- أعانكَ اللهُ يا صديقْ- : جملة اعتراضية ، إرفع صوتكَ بكلماتها تسمع فيها اثنين : صوتكَ و قلبي.

لا تستقلِلْ من دعائكَ لي بالتوفيقِ يا مختلفْ

[أوراق مبعثرة]

أحتآج ! .. أجازة من جميع حروفي

أحتآج لِ أسترخآء تآم ..


لآ مزيد مما تقدمه الدنيا لي
فقط أريد العيش بسلآم
أحتآج الى تفكير آخر !
وَ عالم آخر !
أحتآج لِ [ نفس ] عميق يملأني طمأنينة,
أحتآج ل~ ( إبتسآمه )
لأكمال يومي الذي بدأته ,
أحتآج لـ ( عنآق ) يغمر حرفي الذي بات حآئرا بين أوراقي المبعثرة
كما أحتآج لِ ( الصدق ) في أقلام منهم حولي !

فاقدة لشهية الكتابة الى حين...

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق مبعثرة

أحتآج ! .. أجازة من جميع حروفي

أحتآج لِ أسترخآء تآم ..


لآ مزيد مما تقدمه الدنيا لي
فقط أريد العيش بسلآم
أحتآج الى تفكير آخر !
وَ عالم آخر !
أحتآج لِ [ نفس ] عميق يملأني طمأنينة,
أحتآج ل~ ( إبتسآمه )
لأكمال يومي الذي بدأته ,
أحتآج لـ ( عنآق ) يغمر حرفي الذي بات حآئرا بين أوراقي المبعثرة
كما أحتآج لِ ( الصدق ) في أقلام منهم حولي !

فاقدة لشهية الكتابة الى حين...

لـــــي هوايةٌ ( قديمة )

كانت [ تجميعَ الأوراق ]

أسوءُ ما فيهَا

أنني في الأخير
لا أبوحُ بإسمِ ( الشجرَة )

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وإلى ذلكُم الحين >>> هذي ثاني قتلونا بيها جماعة النشرَة

فإننا و ( الفضولُ ) ننتظرُ أن تعُود الشهيَّةُ

لتُلملمَ ( البعثرَة )
وتنكُس الأوراق

لنرَى لــــونَ الطاولةِ

والدفترُ والقلمُ في اليدِ

ـــــــــــ

فعلاً

أحيانا نحتاجُ إلى الهرُوب عندَ أقربِ ( كذبةٍ ) منهُم

وحين يفارق ( الصدقُ ) أقلامهُم

نكرهُهم [ مؤقتًا ]


>> هل هوَ مُحققٌ لذاك الحد .. تقولُ مستفهمةً


شُكرًا جزيلاً لك

وكلُ حرفٍ غير مفهومٍ فهوَ ليس لك


شكرًا اخرى ومرحبًا بكِ جديدةً

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليـد

سلام اللهِ عليكم و رحمته و بركاته :

رغم أنّي لستُ من ( رابطةُ القـــلمْ ) لأني قلمي ليسَ بالفذّ المنافِس فيها،
لكنّي..أحسبُني ......بل أراني...... بل أنا مرتاحٌ لكَ ،و لم يخفَ عليَّ ذلك مُذ بادلتَني الحروفَ و بادلتُكَ.
لـــــ ( نراكَ )
إن لم تكن رأيتَني ، فقد رأيتُكَ
و إن أردتَ رؤيتي ،سلْ من رآني يخبركَ

...بالمناسبة، أنا مختصّ في -غلقِ- الشهيّة لا فتحَها،فلا تجرّبني!

- أعانكَ اللهُ يا صديقْ- : جملة اعتراضية ، إرفع صوتكَ بكلماتها تسمع فيها اثنين : صوتكَ و قلبي.

لا تستقلِلْ من دعائكَ لي بالتوفيقِ يا مختلفْ

وفقكَ اللهُ > جهرًا ... وفيهَا صوتان ونصيبان


أما قبلُ : >> وعندَ الشوق تُقال

فأشتقنَا لك

أما بعدُ :

فإنكَ منَّا ( رابطةً ) وثيقةً لا تنفصمُ إلاّ عن إخلالٍ بشروطِ الكتابةِ ( الصادقةِ الشهيَّة البريئة )


والبريئة

لم أقصِد بها سوَى ( التلقائيَّة ) والبُعد عن ( التكلُف والتزويق )

فكُلنا يجبُ أن يرسُم نفسهُ
ولا نحتاجُ نسخةً كربونية عن ( آخر )
لا تملُقٍ ولا تكلف




أمَّا أنكَ رأيتنِي .... فهذا أمرٌ دُبر بليلٍ >> واليوم متفراشْ


أما ( رؤيتُكَ )
فقدْ لا أحتاجُ للسؤالِ إن كانَ ( لقاءٌ قريبٌ ) محتملٌ جـــدًا


ــــ

وأخيرًا وليسَ آخرًا >>> قتلونا بيها في الحفلات نتاع المدرسة بكرِي




وفقك اللهُ يا صديقنا ( الــــوليد )