![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هل علماء الحضارة الاسلامية زنادقة؟؟؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
قضية دوران الأرض ينكرها السلفيون وحسب اطلاعي على ما كتبوه هم يقولون أنّ الأرض هي مركز الكون وأنّ الشمس هي من تدور عليها وليس العكس وهذا مخالف لصريح المعقول وصحيح المنقول. ثانيا: ابن سينا وأذنابه من الفلاسفة زنادقة وأهل ضلال رغم ماوصلوا له من علم فلا مشاحة في الدين وأمّا علومهم فنأخد منها ما ينفعنا لأنّ الحكمة ضالة المؤمن ونحذر من مزالقهم وتخبطاتهم. ثالثا: ان كان السلفيون يعتبرون الديمقراطية كفرا فلماذا يجعلون الديمقراطيين والعلمانيين ولاة أمر تجب طاعتهم ولو قصموا ظهرنا؟ كيف يحذرون من صنم الديمقراطية ثم تراهم يدافعون عن الديمقراطيين ويدعون لطاعتهم؟
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||||
|
![]()
العلامة الألباني يرد على من ينكر دوران الأرض ... **جاء في شريط رقم ( 497 / 1 ) : س / ما قولكم في مسألة دوران الأرض . ج / نحن في الحقيقة لا نشك في أن قضية دوران الأرض حقيقة علمية لا تقبل جدلا . في الوقت الذي نعتقد ليس من وظيفة الشرع عموما والقرآن خصوصا أن يتحدث عن علم الفلك ودقائق علم الفلك وإنما هذه تدخل في عموم قوله عليه الصلاة والسلام الذي أخرجه مسلم في صحيحه من حديث انس بن مالك رضي الله عنه في قصة تأبير النخل حينما قال لهم إنما هو ظن ظننته فإذا أمرتكم بأشيء من أمر دينككم فاتوا منه ما استعطم وما أمرتكم بشيء من أمور دنياكم فأنتم اعلم بأمور دنياكم . فهذه القضايا ليس من المفروض أن يتحدث عنها الرسول صلى عليه السلام ، وإن تحدث هو في حديثه أو ربنا عز وجل في كتابه فإنما هي لبالغة أو آية أو معجزة او نحو ذلك . فلذلك نستطيع أن نقول أنه لا يوجد في الكتاب ولا في السنة ما ينافي هذه الحقيقة العلمية المعروفة اليوم أو التي تقول أن الأرض كروية أو أنها تدور بقدرة الله عز وجل في هذا الفضاء الواسع . بل يمكن للمسلم أن يجد ما يشعر إن لم نقل ما ينص على أن الأرض كالشمس والقمر من حيث انها كلها في هذا الفراغ كما قال عز وجل ( وكل في فلك يسبحون ) وبخاصة إذا استحضرنا أن قبل هذا التعبير الإلهي بلفظة كل أنها تعني الكواكب الثلاث حيث ابتدأ بالأرض .. ثم الشمس ..ثم القمر .. فلفظة كل تشمل الآية الأولى الأرض ثم الشمس ثم القمر ... هذا ظاهر في سياق الآيات ... كل هذا مع العلم أن علماء التفسير أعادوا اسم كل إلى أقرب مذكور وهو الشمس والقمر لكن ليس هناك ما يمنع أبدا أن نوسع معنى الكل فيشمل الأرض التي ذكرت قبل الشمس وقبل القمر. هذا أقوله فإن صح فبها ونعمت ، وإن لم يصح فأقل ما يقال أنه لا يوجد في القرآن ـ كما قلت آنفا ـ ولا في السنة ما ينفي هذه الحقيقة العلمية . أما ما يقال عن الآيات التي يذكرونها فهي في الحقيقة لا تنهض لإبطال هذه الحقيقة العلمية الكونية من جهة ، بل على العكس بعضها تكون حجة على المستدلين بها ....إلخ. والخلاصة : ... لا يمكن أن يقال أنها ثابتة ...والقضية لا تحتاج إلا إلى شيء من العلم والإدراك الصحيح مع وجود الإيمان الكامل بقدرة الله التي لا يتصورها الإنسان . 2- أما عن دوران الشمس فهذه نظرية نسبية كما سبق وبينت لك : ![]() ![]() ![]() ![]() هكذا يكون الرد على العلمانيين أخي "قاهر العلمانيين" أما أن ترد عليهم بالطعن في الشريعة فهذا يخدمهم أكثر مما يسكتهم. اقتباس:
أحسنت القول أخي الكريم... اقتباس:
1-أخي الحبيب رغم أنك تختلق الكذبة إختلاقا إلا أنني لا أزلت أحسن الظن بك فأقول ربما لبس عليك من طرف الحزبيين؟ فأين وجدت العلماء يدافعون عن الحكام أو عن القوانين الطاغوتية؟ واقع الحكام لا ينكره أحد فلكنا نعرف أن جلهم مسيرون لأمريكا!. قال الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله: "وفقه الواقع الذين يلمزون الدعاة إلى الله بأنهم لا يفهمون فقه الواقع وفقه الواقع لا يجهله إلا حمارفأقل مسلم في الشارع يعلم أن الحكومات أصبحت مسيرة لأمريكا ويعرف أن المسلمين قد غيروا وبدلوا"انتهى كلامه. فأهل السنة لا يدافعون عن الحكام بل يدافعون عن نهج السلف في التعامل مع مختلف أصناف الحكام. 2-الدمقراطية في أصلها كفر لكن ليس كل من وقع في الكفر يعتبر كافرا فلا يوجد تناقض لأن الحكم على الفعل يختلف عن حكم على الفاعل خاصة وأن الدمقراطية صار لها معنًى عرفي بين الناس يختلف عن معناها الأصلي الكفري . فالعرف بين الناس من عامتهم، وكبار الدعاة الإسلاميين، والمثقفين أن الديمقراطية تعني : الشورى في الإسلام بحيث يستطيع الشخص أن يدلى بمشورته ورأيه، وأن يكون اختيار الحاكم أو رجالات الحكومة عن طريق استشارة الشعب. فهذا وإن كَانَ باطلاً فِي نَفْسِهِ، وَلَكِنَّهُ هو المراد بالديمقراطية عند كثير من الناس، وقد كان ينادي بهذه الديمقراطية أَوْ يشارك فِيْهَا كبار الشخصيات المنتسبة للدعوة إلى الله –رغم كونهم مِنْ أَهْلِ البدعة- كالمودودي الَّذِي يرى أن الإسلام بإرسائه مبدأ الشورى دين ديمقراطي، ولذلك فقد دعى إلى إعطاء الديمقراطية فرصة لتتكيف وتنجح في البلدان الإسلامية ، وحسن البنا الَّذِي ترشح للانتخابات النيابية في مصر مرتين، ، وحسن الهضيبيس، وعمر التلمساني، وحامد أبو النصر، والقرضاوي، والغزالي، ومصطفى السباعي وعبد المجيد الزنداني وكثيرون غيرهم. بل حتى سيد قطب. قَدْ نادى بأعظم مبادئ الديمقراطية الكافرة وَهِيَ الحرية الدينية المطلقة حَيْثُ قَالَ فِي كتابه "نحو مجتمع إسلامي" (ص/105) : " فالإسلام لا يريد حرية العبادة لأتباعه وحدهم، إنما يقرر هذا الحق لأصحاب الديانات المخالفة، ويكلف المسلمين أن يدافعوا عن هذا الحق للجميع، ويأذن لهم في القتال تحت هذه الراية، راية ضمان حرية العبادة لجميع المتدينين… وبذلك يحقق أنه نظام عالمي حر، يستطيع الجميع أن يعيشوا في ظله آمنين، متمتعين بحرياتهم الدينية، على قدم المساواة مع المسلمين، وبحماية المسلمين". وقَالَ يوسف القرضاوي : "حينما نتحدث عن الديمقراطية لابد أن نتحدث على بصيرة، فكثير من المسلمين الذين يقولون بأن الديمقراطية منكر أو كفر أو إنها ضد الإسلام لم يعرفوا جوهر الديمقراطية، ولم يدركوا هدفها ولا القيم التي تقوم عليها. لقد قال علماؤنا من قديم بأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره، بمعنى أننا إذا لم نتصور الشيء فلا يجوز أن نحكم له ولا عليه. لا أرى أن الديمقراطية بجوهرها تنافي الإسلام، لأنها تقوم على أن يختار الناس من يحكمهم، فلا يقود الناس من يكرهون ولا يفرض عليهم نظام لا يرضون عَنْهُ" ويقول راشد الغنوشي: "إن مفهوم الديمقراطية مفهوم واسع يتسع لمعان كثيرة ولكنها قد تلتقي عند معنى أنها نظام سياسي يجعل السلطة للشعب ويمنح المحكومين الحق في اختيار حكامهم وفي التأثير فيهم والضغط عليهم وعند الاقتضاء تغييرهم عبر آليات قد تختلف من نظام ديمقراطي إلى آخر ولكنها تلتقي عند آلية الانتخاب الحر. وبالتالي يحقق هذا النظام التداول على السلطة عبر صناديق الاقتراع ويضمن للناس حريات عامة، كالتعبير وتكوين الأحزاب، كما يضمن استقلال القضاء. وبالتالي فالديمقراطية آلية تضمن للشعب سيادته على النظام السياسي وتحقق جملة من المضامين والقيم التي تصون الحقوق وتحمي الحريات وتحصن الناس ضد الجور والاستبداد. يتوجس بعض الناس من الديمقراطية لأنها مصطلح أجنبي جاء من الغرب الذي لا يرجو منه البعض خيراً وقد أتانا مستعمراً . هذا مع أن ديننا ليس فيه ما يمنعنا من أن نأخد بكل خير أقره العقل وأثبتت التجربة جدواه. ولعل من أسباب رفض البعض للديمقراطية أننا ورثنا الاستبداد كابراً عن كابر لزمن طويل..)))..... |
||||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
اذا كانت قضية دوران الأرض حقيقة علمية ثابتة لا تقبل الجدال فلماذا نجد بعض السلفيين المتعصبين يشغبون على كلّ من يقول بدوران الأرض؟ بل ويتهمونه بأنه مفتن بالحضارة الغربية؟ ونجد الحجوري يقول أن دوران الأرض لا أصل له عند المسلمين بل ويرد على الشيخ الزنداني ويرميه بالبدعة فقط لأنه قال أن الأرض تدور ادخل لهذا الموضوع لترى مايقوله من يسمون أنفسهم بالسلفيين جعلوا قضية دوران الأرض من باب الصراع بين الحق والباطل https://aloloom.net/vb/showthread.php?t=5999 ثانيا: بخصوص قضية الانتخابات والديمقراطية وغيرها ارى أن الكلام سيطول لذا أجبني بكل وضوح الاسلاميون في مصر قاموا بترشيح الشيخ حازم أبو صلاح لرئاسة الجمهورية وأنت تعلم بقائمة المرشحين وأنها تحوي رؤوس العلمانية كالبرادعي وغيره فقل لي هل يجوز لأهل مصر التصويت للشيخ حازم أبو صلاح؟ أم يمتنعون فتسقط مصر في أيدي العلمانيين والنصارى وهذا شيئ منطقي. وأما المشايخ الذين يقفون ضد الاسلاميين في مصر فاعلم أنه بمجرد وصول الاخوان المسلمين أو السلفيين الى الحكم فسينقلبون على أدبارهم وتراهم ينادون بطاعتهم وعدم الخروج عليهم. ثالثا: بخصوص قضية الحكام مشكلتكم أنكم تنقولون أقوال علماء السعودية في أمراءهم وحكامهم وتسقطونها على حكام مصر والمغرب العربي المعلوم للقاصي والداني زندقتهم وعلمانيتهم فوضع السعودية ليس مثل وضع التونس أو المغرب والشرك الموجود في الجزائر المدعم من طرفا لحاكم وحاشيته ليس موجودا في السعودية فكيف لعالم سعودي أن يفتي بشيئ يخص مجتمعا غير مجتمعه؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||||||||
|
![]()
|
|||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
أوّلا ان كان السلفيون يعتقدون بأن الأرض ثابتة والشمس هي التي تدور عليها فهذا شأنهم ولكن أن يأتي سلفي لا يحسن بديهيات الفيزياء ويبدعني ويرميني بالافتتان بالغرب فهذا مالا ارضاه وجلّ السلفيين على هذا النحو سائرين فكلّ من خالفهم في مسألتهم هذه جعلوه من المفتونين بالغرب الاّ من رحم ربّك. ثانيا: بخصوص قضية الانتخابات فكلامك يدل على أنّك غير عارف بمنهج الشيخ حازم ابو اسماعيل ولا تعرف شيئا عن واقع المجتمع المصري فلو اطلعت على برنامجه الانتخابي لغيرت رأيك فمن قال لك أنّ الشيخ سيحكم بالقوانين الطاغوتية العلمانية؟ وان امتنع مسلموا مصر عن الانتخابات فاعلم أن مصر قد ضاعت في أيدي ساوريس الصليبي والعلمانيين والنصارى. ثالثا: كلامك عن أنه لا يوجد حكم شرعي بعد هارون الرشيد دليل على جهل كبير بالتاريخ الاسلامي وهذا الكلام الذي قلته لو سمعه أحد الملحدين الزنادقة لطار به فرحا وليس المقام هنا لأعطيك دروسا عن الدول الاسلامية وسلاطينها الذين اقاموا شرع الله في الهند وأواسط آسيا وجنوب شرقها وغيرها من البقاع التي وصلها الاسلام بعد عمر بن عبد العزيز وهارون الرشيد فتلك البقاع عرفت تطبيقا لشريعة الله ولكن يأتي شخص مثلك ليتهمهم بالحكم بغير ما أنزل الله والعياذ بالله و لم تستحيي من هذا بل قلت أنّ الظاهر بيبرس وسلاطين المماليك والدولة العثمانية مشابهون لطواغيت العصر فقل لي بالله عليك يا جمال هل من يجهز الجيوش للدفاع عن الأمة ضد المغول تجعله في كفة واحدة مع من يجهز جيوشه لقتل المسلمين؟ هل من كانت دولته تقيم الحدود وتفتح المدارس لنشر العلم الشرعي وتدريسه كمن يحكم بالقوانين العلمانية ويحارب الدين وأهله؟ وكيف تتهم المماليك بالحكم بالقوانين الطاغوتية وفيهم أئمة كبار يقيمون الشريعة وحدودها كالامام ابن حجر الذي كان رئيس القضاء في عهدهم؟ هل العثمانيون الذين فتحوا البلدان واقاموا أعظم شعيرة في الاسلام تجعلعهم في كفة واحدة مع طواغيت العصر ؟ أيّ عقل هذا وأيّ دين يسمح لك لتجعل أمثال السلطان محمد الفاتح والظاهر بيبرس في كفّة واحدة مع زنادقة العصر أمثال القذافي وبن علي وحكام الخليج؟ رابعا: بخصوص الخروج على الحكام كيف تفسر خروج النجديين على الدولة العثمانية وتكفيرها؟ لولا الخروج على الحكام لما كان هناك أمويون ولا عباسيون ولا عثمانيون ولا سعوديون. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||||||||||||||
|
![]() الحمد لله أما بعد: يقول الفزيائي المعروف Lincoln Barnett :"We cannot feel our motion through space. Nor has any experiment ever proved that the Earth actually is in motion!" اي : (لا نستطيع ان نحس بحركتنا خلال الفضاء, في الحقيقة لم تثبت اي تجربة على الإطلاق ان الأرض في حركة!) و يقول الفيزيائي Hendrik Lorentz: "Everything behaves as if the earth were at rest" اي إن كل شيء يسير على نسق وكأن الارض في سكون) حتى انه قد كتب احدهم اسمه Robert Sungenis كتابا في نحو 1000 صفحة اسمه Galileo was wrong فند فيه القول بدوران الأرض وان الكون في اتساع ابدي وانه عمره وقطره بلايين وملايين السنين وما الى ذلك.... فالمسألة مجرد نظرية نسبية تحتمل الخطأ والصواب فلا داعي لكل هذا التهويل من طرفك أو من طرف من يخالفك. وقد اعترف ارباب الفيزياء (الحديثة) مثل Albert Einsteinو Ernst Machو Edwin Hubble و Fred Hoyle بأن القول بثبوت الأرض ومركزيتها للعالم امر مقبول علميا ! . ولله در الشيخ الألباني حين قال(((مسألة كروية الأرض أو سطحيتها ليست مسألة عملية، ولا هي مسألة إعتقادية يجب على المسلم أن يعرف حكم الشرع فيها -إذا كانت عملية أي يتعبد الله بها كسائر العبادات- أو أن يعتقدها في قرارة نفسه وقلبه إذا كانت عقيدة يؤمر كل مسلم أن يعتقدها وأن يؤمن بها . وإنما هي مسألة قد تؤخذ على وجهين اثنين من تفسير بعض الآيات في القرآن الكريم، وبلا شك كما هو الشأن في أكثر المسائل يكون أحد الوجهين صوابا والآخر خطأ ...... وعلى هذا من اجتهد وكان أهلاً للاجتهاد، وأول شرط لهذه الأهلية هو المعرفة باللغة العربية، فسواء أصاب أو أخطأ - كما يعلم هو - من أصاب فله أجران ومن أخطأ فله أجر واحد . وهذه الآيات التي جاءت حول الأرض هل هي متحركة أو كروية أم هي ثابتة؛ فليس هناك نص قاطع يؤيد أحد الوجهين المختلفين، ولذلك قلنا أن هذه ليست مسألة إعتقادية لازم يكون فيها رأي موحد كما نعتقد بعقيدة السلف . فبعض الآيات من القرآن الكريم التي تتعلق بهذا الموضوع يمكن أن يفهم منها ثبات الأرض وسطحيتها، والبعض الآخر يمكن أن يفهم منها حركتها ودورانها، وهذا الرأي هو الذي يترجح عندنا ويطابق الواقع الطبيعي الذي يشعر به كل فرد من أفراد الناس سواء كان مسلما أو كافرا . ويكفي في أن نعرف أن المسألة ليس فيها دليل قاطع مع الذين يلحون على مخالفة ما ثبت علميا اليوم أن الأرض متحركة وأنها تدور حول الشمس، يكفي لمعرفة أنه لا نص صريح يخالف هذه الفكرة أو هذا الرأي الفلكي أن كثيرا من علماء المسلمين الذين يعترف كل المسلمين بعلمهم وفضلهم وبخاصة نحن معشر السلفيين نعتقد بإمامية شيخ الإسلام ابن تيمية في معرفة الكتاب والسنة وابن قيم الجوزية فضلا عن غيرهما بأنهم كانوا يرون خلاف ما يذاع الآن بناء على بعض الظواهر القرآنية كآية ( والجبال رواسي ) مثلا و ( والأرض بعد ذلك دحاها ) ونحو ذلك من الآيات، ما فهموا منها هذا الرأي الجامد المخالف أولاً لظواهر النصوص الأخرى، وثانيا للحقيقة العلمية الفلكية . .)) اقتباس:
أما عن برنامجه الإنتخابي فهو كالعادة حبر على ورق فالقوم يريدون اللعب على النقيضين فيحاولون إرضاء كل الأطراف نصارى وليبراليين وسلفيين و إباحيين و هذه هي السياسة : التقية والتملق ومحاولة كسب الأصوات والتنازل و......و....... أمر بديهي أن المرشح يحاول إرضاء كل الأطراف فيأتي ببرنامج مطاطي يتسع لليبرالي والإباحي والفاسق والسلفي والسني و....و...... هذا ليس واقعا بل أمر بديهي مسلم به. لكن العبرة بالحكم الشرعي فما كان حرام سيبقى الحرام ولا يمكن تلبيسه بشيء وهؤلاء الحزبيون الذي يسمون أنفسهم بالسلفية هم أنفسهم كانوا يقولون بحرمة الإنتخابات بالأمس القريب . 2- بما أنك ترميني بالجهل بالواقع فخذ هذا الواقع المر لهؤلاء المتلونيين: ![]() . https://www.archive.org/download/Atta...Attalawoon.pdfحمل البحث من الرابط التالي . وإليك هذه الفضائح:حسان: اختاروا المرشح الأصلح ولو كان مسيحياً https://www.alwafd.org/%D8%AF%D9%86%D...8A%D8%A7%D9%8B _فيديوا : حازم صلاح أبو اسماعيل يتنازل عن عرض النبي صلى الله عليه وسلم فيقول عن النصراني: أنا مابزعلش منو إذا قال ,,,,,,كذاب. (لم أشأ أن أكتب ما في النقاط لأن الدمع ينازعني والله المستعان) https://www.safeshare.tv/w/bpSqLIrgAP فيديوا: محمد حسان يدعوا النساء للنزول فى المرحلة الثانية والثالثة من الانتخابات https://www.youtube.com/watch?v=FT42rts91xU أقوال أدعياء السلفية -قبل الثورة- في تحريم الأحزاب [محمد حسان ومشايخ حزب النور!!]: أولاً: الشيخ (محمد حسان) -هداه الله-: [الدرس رقم 115 من سلسلة دروس السيرة النبوية بمسجد التوحيد بالمنصورة ] اضغط هنا لتحميل المقطع الصوتي بصيغة MP3 ثانيًا: الشيخ (سعيد عبد العظيم) -هداه الله-: [كتاب (الديمقراطية في الميزان) ص/ 89: (فصل: حكم الانضمام للأحزاب وبدعة تقسيم الناس إلى مؤيدين ومعارضين)]: يقول: وهذه الأحزاب بدعة منكرة، وهي أثرٌ من آثار الاستعمار، أحدثها المستعمرون؛ ليفرقوا بين أبناء الأمة الواحدة، وليجعلوا أبناء الوطن الواحد شيعًا وأحزابًا بعد ذلك. ثم يقول: وقد رأينا الثمار المرة لهذه الأحزاب من تفريق للناس، وتنابذ وتراشق بالتهم في الجرائد والمجلات كما هو حاصل مشاهد. فالانضمام إلى حزب من هذه الأحزاب هو في نفسه (بدعة لا يقرها الشرع!!)، فكيف إذا انضم مع ذلك عدم تمسك رؤساء الحزب بـ (الدين!) (واتخاذهم الدين طريقًا لنيل أغراضهم ومطلوبهم!). ولا شك أن مَن يمشي في ركاب هؤلاء ويهتف بحياتهم، ويضحي بنفسه وماله في سبيل حزبهم يصدق عليه أنه باع آخرته بدنيا غيره، يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (مَن قاتل تحت راية عمية، يغضب لعصبته، أو يدعو إلى عصبته، أوينصر عصبته، فقُتل؛ فقتلة جاهلية). رواه مسلم. ثم يقول: والدين لا يعرف مثل هذه الأحزاب، وإنما يأمرنا إذا أحدق الخطر بنا أن نتعاضد، ونتعاون، ونقوم قومة رجل واحد للدفاع عن ديننا الذي لا حياة للأمم والأفراد بدونه، وما سوى ذلك فهو مراد باطل ضرره أكثر من نفعه بل لا نفع فيه عند التحقيق. ثم يقول: فالواجب علينا جميعًا أن نرجع لمثل ما كان عليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وصحابته الكرام، وكل خير في اتباع مَن سلف، وكل شر من ابتداع مَن خلف، وما لم يكن يومئذ دينًا فليس باليوم دينًا، ولن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح بها أولها.اهـ ثالثًا: الشيخ (عبد المنعم الشحات) -هداه الله-: [لماذا نقاطع الانتخابات؟]: النظام الإسلامي: (الشورى) فيه مقيدة بألا تخالف الشرع، (الشورى) لا تلزم تكون (أحزابًا!!)، بل لا يجب!!، ولا يجوز!! كل كتب العقيدة تنص على التحذير من (الفُرقة!!). اضغط هنا لتحميل المقطع الصوتي بصيغة MP3 وختامًا نذكِّرهم -جميعًا- بقوله -عز وجل-: (يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبُر مقتًا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون). هل يصح بعد هذا أن ترميني بالجهل بالواقع؟ اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أخي الحبيب لقد تبين لي من مداخلاتك أنك تريد الإنتصار للإسلام والرد على العلمانيين إلا أنك تتنازل على أصول أهل السنة بحجة الدفاع عن الإسلام . وهذا مسلك المعتزلة خاصة في هذا العصر فترى شيخهم الأكبر يرد أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم بحجة الرد على الملاحدة! فلا يكون الرد على العلمانيين والنصارى والملاحدة بالتنقص من أهل السنة ..هذه مصيبة .. ومثل هذا مثل بعض بني جلدتنا الذيم ألفوا كتبا للإنتصار لنظرية داروين وقالوا أنها من الإسلام عياذ بالله!. اقتباس:
أما الظاهر بيبرس فلا يحملنك حبك للإسلام أن تظلم الإسلام فالرجل ثبت عنه الحكم بالقوانين الطاغوتية فلترجع إلى التاريخ. قال المؤرخ الشهير يوسف بن تغري بردي -في "النجوم الزاهرة" (7/182)- : (كان الملك الظاهر [بيبرس] رحمه الله يسير على قاعدة ملوك التتار وغالب أحكام جنكزخان من أمر اليسق والتورا..)اهـ. وليس هذا بجديد فحتى في عصرنا قد مضى من الحكام من حارب اليهود ولم يكونوا يحكمون بالشرع! اقتباس:
اقتباس:
أنا قلت بأنه لم يعرف حاكما حكم بالشرع بعد هارون الرشيد وعمر بن عبد العزيز إلا القليل أما فتح المدارس فحتى حكام اليوم يفتحون المدارس وإن كان فيها دخن تماما مثل الحكام السابقيين فتحوا مدارس للأشعرية والمعتزلة والجهمية فالواقع لا يختلف. اقتباس:
اقتباس:
إن قلت في تحكيم القوانين وظلم المسلمين فنعم هم في كفة واحدة مع من تسميهم بطوغيت العصر؟ لكن ليس كلهم بل أنا أقص من حكم بالقوانين منهم فلا فرق في هذه الناحية وقد سبق وبينت لك ذلك بالأدلة لكن رددت عليها بالعاطفة والحماسة الفارغة!. اقتباس:
اقتباس:
2-الدولة العثمانية لم تكن مسيطرة على نجد أصلا وهذا معلوم لكل مطلع على التاريخ! يقول الدكتور صالح العبود "لم تشهد " نجد " على العموم نفوذا للدولة العثمانية فما امتد إليها سلطانها ولا أتى إليها ولاة عثمانيون ولا جابت خلال ديارها حامية تركية في الزمان الذي سبق ظهور دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله ومما يدل على هذه الحقيقة التاريخية استقرار تقسيمات الدولة العثمانية الإدارية فمن خلال رسالة تركية عنوانها : " قوانين آل عثمان مضامين دفتر الديوان"، يعني : " قوانين آل عثمان في ما يتضمنه دفتر الديوان " ، ألّفها يمين علي أفندي الذي كان أمينا للدفتر الخاقاني سنة 1018 هجرية الموافقة لسنة 1609م من خلال هذه الرسالة يتبين أنه منذ أوائل القرن الحادي عشر الهجري كانت دولة آل عثمان تنقسم إلى اثنتين وثلاثين ايالة منها أربع عشرة ايالة عربية وبلاد نجد ليست منها ما عدا الإحساء إن اعتبرناه من نجد… . " عقيدة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وأثرها في العالم الإسلامي " – غير منشور – ( 1 / 27) . ويقول الدكتور عبد الله العثيمين : ومهما يكن فإن " نجداً " لم تشهد نفوذاً مباشراً للعثمانيين عليها قبل ظهور دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب كما أنها لم تشهد نفوذاً قويّاً يفرض وجوده على سير الحوادث داخلها لأية جهة كانت فلا نفوذ بني جبر أو بني خالد في بعض جهاتها ولا نفوذ الأشراف في بعض جهاتها الأخرى أحدث نوعاً من الاستقرار السياسي فالحروب بين البلدان النجدية ظلت قائمة والصراع بين قبائلها المختلفة استمر حادّاً عنيفاً . " محمد بن عبد الوهاب حياته وفكره " ( ص 11 ) بواسطة " دعاوى المناوئين " ( 234 – 235 ) . 3-أنت قلت-والعهدة عليك- أن الذين خرجوا على الدولة العثمانية-وقد بينت لك بطلان هذا القول- قد كفروها!. إذن أين الإشكال مادام أنه خرجوا على حاكم كافر؟ لا خلاف في أن الخروج على الكافر أمر واجب!. هذا إن سلمنا لك بقصة الخروج التي يتناولها الرافضة والصوفية في منتدياتهم وإلا فالدولة العثمانية لم تكن مسيطرة على نجد أصلا !. بل نجد كانت عبارة عن قرى متفرقة فجاء الإمام محمد بن عبد الوهاب وجمعها على عقيدة واحدة فتأسست لهم الدولة وهذه هي الطريقة التي يدعوا إليها أهل السنة قديما وحديثا. اقتباس:
|
||||||||||||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاسلامية, الحضارة, زنادقة؟؟؟؟, علماء |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc