الكلاب ... و [ الشعبُ ] الأبيض ..

[نور الايام]

فعلا!!!!

هذا الصباح فقط كنت أتحدث في نفس الشأن تقريبا
واحد يجي ينبح ليلة يصبح بــ 5 ملاير و الشباب حاصل في روحوا
موضوعك جاء في وقته و بصراحة رانا في الهاوية.

ربي يجيب الخير و يصلح الأحوال

[عبدو الصغير]

ألا تخش أن يغضب منك أبناء الجنوب من أصحاب البشرة السمراء، والذين يعانون من ظلم و قهر أصحاب البطون المنتفخة أكثر من أبناء الشعب الأبيض؟؟ على الرغم من أن آبار النفط -الذي يمثل مصدر الثروة - تقع تحت أرضهم

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدو الصغير

ألا تخش أن يغضب منك أبناء الجنوب من أصحاب البشرة السمراء، والذين يعانون من ظلم و قهر أصحاب البطون المنتفخة أكثر من أبناء الشعب الأبيض؟؟ على الرغم من أن آبار النفط -الذي يمثل مصدر الثروة - تقع تحت أرضهم

[ الأبيض ]

لا يُقصـــدُ بها البشرَة

ولكنْ > النية = حب البلاد المليءْ بالسذاجَة = القُلوب = إلخ

أما عمَّا رميتَ إليهْ ....... فأنتَ محقٌ أيضًا
والدولَة لو لمْ تعملْ بــ ( فرقْ تسُد )

وتجعل الأبيض يخاف الأسود , والقبايلِي يخافُ المزابِي , و العربي يكره الأمازيغي , والشاوي لا يودُ العربي .... لما أفلحتْ

فهي تخيفُ هــــذا بهذا

لذلك تسمعُ إشاعَة : ( الدزاير لو تنوض فيها ثورَة تتقسمْ دويلاتْ )

وكأنهُم يتعاملُون مع ( قطيعْ بقرْ ) لا يفقه ولا يفهم ......... حتى غرسوا في ( عقولهمْ )

أننا ( وحشيُون ) .. و ( قذرونَ ) لدرجةِ أن يأكل أحدُنا ( لحم أخيهِ حيًا ) !!!!!


لقدْ غرسُوا تلكَ الفكرَة

وبعضٌ من حمقانَنا صدقَ [ الكذبَة ] .... وحسبُوها ( مــــدحًا )

وهيَ أبلغُ ذمٍ يمكن ان يقالْ


حســبنا الله على كلْ ( كلبْ ) ساهم في نشر فكرةٍ عنا أننا ( شرسُون ) و ( قتلَة ) وشوه سمعة الجزائريين


شكرا عبدو الكبير

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الايام

فعلا!!!!

هذا الصباح فقط كنت أتحدث في نفس الشأن تقريبا
واحد يجي ينبح ليلة يصبح بــ 5 ملاير و الشباب حاصل في روحوا
موضوعك جاء في وقته و بصراحة رانا في الهاوية.

ربي يجيب الخير و يصلح الأحوال

كلامٌ [ واقعْ ]
لذلكَ قُلتُ أنه يشاركُنــي فيه كلُ من كانَ ( مواطنًا ) و ( بسيطًا ) و ( يحب الخير للبلدْ )


والهاوِية

هو تعبيرٌ جميلٌ عن ( المكانْ ) الذِي ينتظرُنـــا إذا إستمررنا في المشيِ في ذاتِ الإتجـــاه


مامعنَى أن تستقلَّ كُل الدُولِ ( سوانَا ) ؟
لماذَا يبقَى التدخُل حتى في القضايَا ( الأمنيَّة ) > وزير الداخلية الفرنسِي < ؟
ولماذَا يتكلمُ في ( أرضِنــا ) بـــ ( لسانِهمْ ) ؟
لماذَا لا يكُون لهُم رأيٌ ؟



كلامٌ طويلٌ عما شاهدناهُ ونشاهدُه من [ فســادٍ ] صبح مساءْ
ولا احد يتكلَّم
لا ادرِي مالسبب تمامًا
تقولِي - زعم - راهُم يعطُونا حبُوبْ مهلوسَة بالصحْ بمفعولْ عكسِي ( calmant )


أمرٌ محيرٌ حقًـــا
ولنْ تكُون عشريَّةٌ أسوءَ ممــــا نحنُ فيه من [ ذلْ ]
وسكوتٍ عن الكثيرْ من [ الأذَى ]

من المفروض ان دولةً تخافُ أن ينتفض شعبُهـــا
تخدعُهم وتقوم بإصلاحات ولو مؤقتَة
لإيهامهمْ بانها ( ماشِي كيما لخرينْ )
فلماذا تفعل دولتنا معنَــا العكسْ ؟ ... ونبقى صامتينْ ؟

لا تفسيرَ آخر غير حكايَة حبُوب القذافي





شَكرًا [ نور ]