الكلاب ... و [ الشعبُ ] الأبيض ..

[عطر الملكة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

الكلاب ... و [ الشعبُ ] الأبيض ..




بدءًا
كُل ما ستجدونه هنــا أو في الملحقات أسفله
ما هُو إلاَّ كلام بسيط ... لمواطنٍ أبسـطُ من ان يتكلمْ في ( كبارْ لكرُوشْ ) و ( سارقِي الشعبْ )


والأكيد
أنهُ يتكررُ مــع جميع الذين يشاركُونني في كونهمْ من ذاتِ ( الشعب الأبيضْ )
الذِي أُكلَ ( طبقــهُ ) صباحًا
ولما صاحَ جائــعًا : أينَ حقِي ؟
سكنُوه
بان قالُـــوا :

إهــدءْ ياصغيرْ فأنت ( حفيدُ مجاهد ) ... وبلادُك مات ( ملايينٌ ) لتستقل !!!!! >> ( تستقل ) هذه كذبَةٌ كبرَى في كُتب التاريخ ولكن ( راحْ نمشِيها معليشْ ) لأن الكثيرين يؤمنون بهــا
ولأنهُم أحمقُ من أنْ يحكمُــوا بلدًا بــ ( حجمنَــا )
فإنهُم أضافُوا :

ياودِي ' أجدادُك الصنادِيدْ ' ماتُوا ولمْ يقُلوا ( آهْ )
وأنتَ ( الشبلُ ) تصِيحُ لأجــلِ ان شرِبنَا من ( نفطِك الأسودْ ) ... ونسينَا نصيبكَ ( سهـــوًا ) !

و وووو بقيَّة ( المسكناتْ ) لتـــسكُت على [ ألمٍ ]


تسكُتَ ( ألمًــا ) في سبيلْ زيادَة ( أصحاب الشكارَة ) و ( الكلابْ ) من اخوانِهم سواءٌ كانوا ( كسكيطَة ) أو أيُ ( حيوانٍ ) يمتُ بصلةٍ
لمنْ يسرقُ ( الشعبَ الأبيضَ ) البريءْ



ولرُبما سأتكــــلمُ كثيرًا عمـا قالَ ( كبيرُ الجزائرِ ) و ( مفكرهَا المُغتالُ ) في أرضه
المفكر ( مالك بن نبـي ) في كتابه [ الــصراعُ الفكري في البلاد المستعمـــرَة ]



وكـــ ( ملاحظةٍ فقطْ ) ... وحتى لا يستوقفنَـا معارضٌ ( مخدوعٍ ) بحب البلادْ و المجاهدِين وكــذبةُ ( 5 جويلية ) الكبرَى
فإنني لن أتعرض لــسموهِ ( عبد العزِيز ) الاول
ولا وليْ عهدِه ( السعِيد ) - باموال الشعب الكرِيم - حفظه اللهُ ورعــاهْ وزادهُ من الشعب سكوتًــا بل وإبتسامًا بنهبِه وتجهِيله

ولكـــن بشكلٍ عــامْ

ورُبما فقط
ما يجعلُ المواطنَ ( البسِيط ) كحالِي وكحالْ كُل من لمْ يستفدْ من [ مواردنا ] شربةً سوداءْ

يا مختلف ارواح نفهمك حتى هذوك المجاهدين و الله قليل الي راهم صح كانوا مجاهدين المصيبة الكبيرة ان اغلب المستفيدين هوما من كانوا اتباع فرنسا
كثير مرات نقعد مع ناس كبار
نسمع عجب و نشوف ناس راهي تخلص في منحة المجاهدين و مزايا اخرى


ــــــــــــــــ



وللعلمِ فقـــطْ ...

كُنتُ ( معارِضًـــا ) جــدًا لمَـا قدْ ينادَى لهُ بإسمِ [ الثورةِ ] وما إلى ذلكُم
مــن دعواتٍ للفوضَــى


ولكننِي إكتشفتُ قريبًا جــدًا فقطْ
أننا نعيشُ في ( فوضَـــى )
ومالفوضَــى غيرُ ما أنتجهُ ( الكلابُ ) في أرضِـــنَا
وفُــرض علينَا قبُوله



وكحقيقَــةٍ رُبما قدْ يكذبُها [ الكثيرُون ]
أننا أصبحنَـا أهونَ أهلِ الأرضْ و ( مسخرَة العربِ ) .. و ( عبِيد فرنسَــا )

ارواح نقلك صحيح الكل خاف من تلك الفوضى و ما نعيشه هو اكبر فوضى راني معاك
مي اسمحلي لو صرات هذيك الفوضى كان سيختلط الحابل بالنابل و صدقني الضحية غير الشعب المسكين هذوك العباد و الله ما يخسروا شي و حتى هذيك الفوضى لو صرات الدعاة اليها هم من بناة الكنائس و ممن تكلمت عنهم بخصوص الولاية 49 راك فهم قصدي ابرهة و جماعتو واشمن خير يجي من وراهم

تدُوسنا بنعالِ وزيرِ [ خارجيتِها ] ... وتسُبنا بفمِ [ وزيرِها ] ... ونلعقُ ( حذاءَها ) بلسانِ [ اميرِنا ] !!!!!




الحقيقَةُ تقول :

أننَــا ولايَةُ ( ما وراءَ البحرْ ) لفرنسَــا

و ( الغافلُون ) عندنَا يعتقدُون أن مرسيليًا هي ( ولايةٌ الــ 49 )
ولمْ يسمعُوا عن ( رفض بناءْ مسجدٍ هنالكَ )
و ( كثافةِ الكنائسْ هُــنا ) >> مشكورًا وزير الإنبطاح الدِيني و التسامح مع الاديان !!


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



( وزراءُ فــرنسَا ) ... هُم من يقررُون مصيرنَا ... فلماذَا نقرءُ ( الشروق والخبرْ ) .. ونتركُ ( لو فيغــارُو و لو موندْ ) ؟





في معرض الكتاب الدولِي الأخيرْ بِــــ ( عاصمَة ولاية ما وراءَ البحرْ )

حضـــرَ ( وزيرُ الثقافَة الفرنسِي )

لــيُملِي على الجزائرِيين ما يقرؤُون

وليرَى !!

هـــل حقًا تمَّ إتباعُ تعليمــــاتِه
وزيدَ في ( عدد الكتابِ الفرنسِي ) - بلغةِ فولتيرْ -

وهلْ حقًا ... طبقتْ تعاليمُه بحذافيرِهـــا

حيثُ تمنعُ ( كُتب إبن تيمية - رحمهُ الله )
>> تدعُوا للإرهـــــاب !!!!!!


وتُنشـــرُ كُتبْ ( passer la nuit ) طبعًــا لا - إعتراضْ - ولا شؤون دينيَّة ولا دنيويَّة
لها أن تعترض هُنــا دامَ أنهُ (سماحتُه وزير الثقافَة ) - ما وراءَ البحارْ - هُو من أذِنَ ووافقْ !


passer la nuit

هذا راه واقع ما يحتاج حتى كتب ما يحدث من فساد و سهرات حمراء يتعلق الامر باصحاب الفخامة و رجال الاعمال و اصحاب النفوذ هم من يشجعون أمثال نانا و جيجي بل هم من يغرسون مثيلاتهن من اجل افساد المحيط الجامعي
بمعنى دعارة محمية بشكل قانوني و الا بماذا نفسر تواجد ناس لا علاقة لهم بالجامعة وسط الاقامات الجامعية هل فهمت قصدي ؟؟؟


هــــذِه الأيَّـامْ
زيارةٌ لوزيرْ [ الداخليَّــة ]
طبعًا ( مندُوب وزير الداخليَّة - لولايَة ما وراء البحرْ )

تكلمَ كعـــادةِ ( القططْ ) معهْ في الحكومَة ( غير الموقرَة - أبدًا من الشعب الأبيضْ المسرُوق )

بلغةِ فولتيرْ
ومع انها لمْ تكُن بتلكَ الجـــودَة
ولكنْ المُهم رضَـــى - السيِدْ و "كلشْ تمامْ"



ــــــــــــــ




ولكيْ لا نهرُبَ بعيــدًا
ونغرقَ في دراسة عبدةِ الشيطانْ و ( الماسُونيَّة ) وو غيرها من الغرائبْ

سأحاوِلُ أن اتكلمَ بما أرَى فقط
من ( فســـادٍ ) في البلادِ ( المستعمرَة )
ونرَى تغييبْ عقُول الشعب عن هـــذِه الفكرَة الجوهريَّة
وعنْ إستقصادْ ( تجهيلْ ) هــذَا الشعبْ
وإبعادِه عنْ كُل مظاهرْ التقدُم
>> واحدْ مصرِي مرَّة قتله باللي مازالْ عندنَا 256 kb سرعةً للنت ... ماتْ ضحكْ
لو كان قلتها لواحدْ خليجِي .... كانْ راح إنتحرْ مسكين


يعنِي الإنترنت وهيَ أبسطْ حقوقْ ( واحدْ ) يعيشْ في القرنْ الواحد والعشرِين
مستخسرينَها في ( الشعبْ )
بينمَا ختى طالِبــان في جبال تورَا بُورا لديهمْ ( cxn ) راسك يحبسْ



ــــــــــــ


في تُركيَــا


البارِحـــــــــــــة فقطْ سمعتُ على ( الجزيرَة الرياضيَّة )
إحالات للقــــضاءْ بالجملَة
لمجرِد تلاعبٍ ....... أو ما أعتقدَ أنهُ تلاعبٌ في ( نتائج المبارياتْ )
وإحالات رؤساء اندية للعدالَة
وكذلك ( نائب وزير الرياضة ) او ( إتحاد الكرة ) على ما اظنْ


قريبْ نبكِي

لدينَـــا

يُشجعُ الفاسِدُون
ويااااااااااااااااااااربْ .... قبلْ ما نموتْ نسمعْ عن ( مقاضاةْ ) أحدِ أركان السياسة >>> خلينا من البالُو آسيدِي


في بلادِنَـــا فقطْ

لا يُحاكمُ كل من دخل ( اللعبَــــــة )
ولكنْ يُضـــربُ من ( يتفرجْ )
فقطْ
لأنهُ لرُبمَــا رأى خلسةً
أنَّ العشب غيرُ صالحٍ للعبْ
وأن ( ملاييرَهُ )
أكلها ( كلبٌ ملعونٌ ) تحتَ مسمَى ( إعادَة تهيئة مركبْ خمسة جويليَة ) !!


في مصر , السعودية , الإمارات , قطر , المغرب , وحتَى السُودان

ملاعبُ كبيرَةٌ تجعلُك تتمنَى أنْ تحضر فيها ( ماتشْ )
لدينَا

كُلُ ما يجعلُك تتمنَى ( ذلكَ )
في بطونِ بقيةِ ( السراقْ )
لذلكَ
هي كبيرةٌ جــدًا
لدرجةِ أنهُ لا يركبُ غيرَ ( السيارات الألمانيَّة )
والشعبْ
حتَّى "الماروتِي" و' نحُو عليها التقسيطْ '
لأنكَ أيها العزيز من ( الشعب الأبيضْ )
ستلوثُ البيئَة
وتدِيرلنا ( السيركيلاسيُو )

يااااااااااو راك عارف شكون السبب في السيركيلاسيون لا سيارات لا تلوث نظن الكل يعرف الضوء الاخضر و الاحمر و البرتقالي و الاولوية لليمين
مشكلة السيركيلاسيون في اصحاب البدلة الزرقاء يحطولك شرطية مثل عمود الكهرباء نهار كامل و هي لاعبتها تفهم عالغاشي كل هذا باش تبين روحها برك حب يقول تبين انها صاحبة سلطة لو كان ينحوا هذوك العباد ترجع السيركيلاسيون نورمال

>> واش ..... و السيارات الفرنسية الفاخرة و الألمانيَّة .. متديرشْ السيركيلاسيُو .. واستخسرتُو برك على مولا المارُوتي ( 40 cm 40*[color=#000080][color=gray] cm ) !!


ــــــــــــــ


على ذكــــرِ "السيركيلاسيُو "
معقُولٌ أن ينتظرَ أحدُهم ( الميترُو ) ثلاثين سنةً ... > حسبَ كلامِه

ثُم يركبه بــ ( 10 % ) من مدخوله اليومِي !!

هـــذَا إذا كان موظفًا لدَى ذاتِ ( المستعمرَة ) ... فما بالُك وهوَ ' أون شوماجْ ) !!


من بكري و انا نسمع في حكاية الميترو هههههههههههههههههههههه
حتى اصبح نكتة يرددها الصغير و الكبير
جيبوهلنا صغير و نربوه
و زيد احيانا نجلس مع روحي و نقول
ماذا لو ان هناك مشروع ميترو في الجلفة اذا في العاصمة قعد 30 عام باش تحقق
يسمى الجلفة وشحال يلزمها وقت






و ما تنساش يا مختلف رانا في خير كبير

مشروع القرن قالك الطريق السيار شرق غرب
و هناك مشروع مجمع اسلامي

مشاريع كبيرة

شكرا اخي مختلف
لي عودة لتعليق على النقاط الاخرى هذا فيلم كبيررررررررررر

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الملكة

شكرا اخي مختلف
لي عودة لتعليق على النقاط الاخرى هذا فيلم كبيررررررررررر

مرحبًـــا بعودتِك في كُــل [ وقتْ ]

والشُكر موصولٌ لك .... أيتها المواطنَة من ذاتِ ( الشعبِ الأبيضْ )



التعلِـــيق في الغالِبْ موافقٌ لمــا قُلت

إلاَّ في نقاطْ أنه يوجدْ [ مشارِيع ضخمَة ] و الطرِيق السيَّارْ وما إلى ذلكُم

وهوَ ما يبرهنْ أيُها الشعبُ الكرِيم ... أنكُم ( شعبٌ أبيضْ ) حقًا و ( نيَّة )





خبيرْ كـــــندِي

بدراسةٍ بسيطــةٍ فقـــطْ

وجدَ أنَّ المالْ المحصَّل من ( لافينيات ) أو ما يتعلقْ بالضرائبْ المتعلقَة بالسياراتْ سنويًا

كافٍ لــإنجازْ مشارِيعْ ضخــــمَة

بل وأضخمْ من الطرِيق ( السيارْ شرقْ - غربْ )

فياتُرَى ؟

إذا كانتْ ( الضرائبْ المفروضَة على كاهِل - الزوَّالِي )
تكفِي لبناءْ وإنجازْ كـــذا مشارِيعْ

فأينَ ذهبتْ (الأموالْ) المقتطعَة من ( بترُول الشعبْ ) والتي خصصتْ لإنجازِ المشرُوع !!!!!!





يعنِي الشعبْ هو من ينجزُ [ مشاريعهُ ] بأمواله

ليسرِقهــا - الكلابُ - وينسبُونهَـــا لرصيدِهم الخاصْ

ويأتي - سيادتُه - وكأنهْ يتصدقْ علينا من جيبهِ الكريمْ ( آنا درنالكُم وبنينالكُم وسكناكُم وووو )




لعنةُ الله على كُل من ساهم في ( سرقةِ ) و ( تجهِـــيلْ ) الشعب الكرِيم

إلى يوم الدين
وإلى أبدِ الآبدين



شُكرا جزيلاً أخت ( عطرُ الملكَة )