![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
شروط الخروج على الحاكم الكافر .
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لأنك ومن على منهجك لا تفلحون الا في المراوغة واللف والدوران وتأويل الكلام لغير مراده
فأحببت أن أضع قواعد في هذا الحوار بلسانك حتى اذا ما أردت المراوغة ألزمناك بها ، ومنها تتعلم شوي طريقة مفيدة للحوار بدل النسخ واللصق. تفضل ضع لنا الضروريات الخمس بالترتيب
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
الدين النفس العرض العقل المال |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
ماذا لو تعارضت مصلحة الدين مع مصلحة النفس من منهما نقدم .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
تقيدم مصلحة الدين طبعا.
الخروج على الحاكم الكافر أمر واجب شرعا لا يجب التقاعس عنه أبدا لكن إذا توفرت الشروط التي منها القدرة لأن عدم توفر القدرة التي بها يسقط الحاكم سيؤدي إلى زيادة مفسدة النفس إلى مفسدة الدين فتصبح المفسدة مفسدتين ناهيك عن المفاسد الأخرى. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا يامولانا دخلت الحوار من باب ضيق ، فنحن نضع قواعد نحتكم اليها ولم نباشر الحوار بعد ، فالأسلوب الصحيح يوصل المعلومة صحيحة فتعلم . فاذا بدأنا الحوار فتلوى صاحبك كعادته ألزمناه بقواعد نطقها لسانه. كما أننا نتكلم عن الشرط الخامس (المصلحة والمفسدة ) فدع شرط القدرة جانبا حتى نكمل وحدة وحدة . فاذا تعارض الدين مع النفس قدمنا الدين ، هذا كلامك وقد أقربه صاحبك " زغلول " ، وباقي كلامك هو مآل الخروج والذي لم نتطرق اليه بعد . الآن أعظم مصلحة = الدين وليس النفس ولا المال أشد مفسدة = الشرك وليس القتل والسرقة والنهب وهتك الأعراض الدليل = لا يسعنا حصره ومنه قوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ). يقول الرازي في تفسيره: أما قوله تعالى: ﴿وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ﴾ ففيه وجوه أحدها: وهو منقول عن ابن عباس: أن المراد من الفتنة الكفر بالله تعالى، وإنما سمي الكفر بالفتنة لأنه فساد في الأرض يؤدي إلى الظلم والهرج، وفيه الفتنة، وإنما جعل الكفر أعظم من القتل، لأن الكفر ذنب يستحق صاحبه به العقاب الدائم، والقتل ليس كذلك، والكفر يخرج صاحبه به عن الأمة، والقتل ليس كذلك فكان الكفر أعظم من القتل. اهـ قال الطبري في تفسيره قوله تعالى:﴿وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ﴾ يعني والشرك بالله أشدُّ من القتل. اهـ اذا كنت توافق نكمل على بركة الله .
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
كل حروب الاستقلال قام بها مجاهدون و ليس لهم عشر قوة الكافر المستعمر لو أنتظر الفلسطينيون حتى حيازة قوة عسكرية تفوق قوة إسرائيل فلن تتحرر فلسطين أبدا و قوة إسرائيل وحدها دون أمريكا لا تضاهيها جيوش الدول الإسلامية مجتمعة الله وضع قوانين و وعود هي التي تحكم هذه الحروب الغير المتكافئة ماديا ، و لن يخلف الله وعده كم فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله أن انتصروا الله ينصركم و أعدوا لهم ماستطعتم من قوة و ما رريت إذ رميت و لكن الله رمي و رسوله صلى الله عليه و سلم رسخ أمورا في قلوب الصحابة الله مولانا و لا مولى لكم قتلانا في الجنة و قتلاكم في النار لا عيش إلا عيش الآخرة لماذا لم ينتظر الرسول صلى الله عليه و سلم حتى تكون له وقوة مثل قوة الروم عددا و عدة قبل أن يرسل اليهم أصحابه |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
و لم يقاتل صلى الله عليه و سلم قريش في مكة حتى اقام دولة بالمدينة المنورة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
لقد أجابك الأخ الجمال .
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
وأنت مطالب بأن تثبت لنا التعارض بينهما أولاً ثمّ أخبرنا عن الخدمة التي تقدّمونها للدين من خلال قتلكم للمسلمين في الأسواق والشوارع العمومية بالتفجيرات العشوائية ولماذا لا تستعملون سلاح الدعوة إلى التوحيد بدلا من سلاح القتل والتخريب في حفظ مصلحة الدين والنفس معا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
والدعوة ان لم تنفع صاحبها 42 سنة وقد شارف على السبعين من العمر، فقلي بربك متى تنفعه . فالدعوة حق كما الجهاد حق فأبو بكر الصديق رضي الله عنه قاتل قوما قتال المرتدين وسبى نساءهم ودراريهم لأنهم منعوا الزكاة فقط لم يشرعوا مع الله ولم يحرفوا القرآن ولم يلمزوا سيد الأنام ولم يقتلوا الموحدين في السجون بالجملة ولم يوالوا الكفار فقط منعوا الزكاة فمن أولى بالدعوة يا سماحة الوالد معمر الزنديق أم مانعوا الزكاة وأين تضع حد الردة أم لا يوجد في قاموسكم . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||||||
|
![]() اقتباس:
يا أخي كرب وبلاء عندما يكون مستوى علمك الشرعي ما سطرته أياديك فالأفضل أن تنصت فقط أو تسأل فلابأس ،أما التكلم بجهل فهذا ما أعيبه عليك . أما ابو بكر رضي الله عنه فقاتل مانعي الزكاة لأنهم منعوها بخلا ولم يسقطوها جحودا كما ادعيت وهذا رد لي قد سبق وأن أدرجته : اقتباس:
اقتباس:
أترك الشيخ محمد بن عبد الوهاب يرد عليك : يقول شيخ الإسلام محمد ابن عبد الوهاب (وللمشركين شبهة أخرى يقولون: "إن النبي صلى الله عليه وسلم أنكر على أسامة قتل من قال لا إله إلا الله". وكذلك قوله: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله" وأحاديث أخر في الكف عمن قالها.ومراد هؤلاء الجهلة أن من قالها لا يكفر، ولا يقتل ولو فعل ما فعل.فيقال لهؤلاء المشركين الجهال: معلوم أن رسول الله قاتل اليهود وسباهم وهم يقولون: ( لا إله إلا الله ).وأن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قاتلوا بني حنيفة وهم يشهدون أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله. ويصلون ويدعون الإسلام. وكذلك الذين حرقهم علي بن أبي طالب بالنار. وهؤلاء الجهلة مقرون أن من أنكر البعث كفر وقتل، ولو قال (لا إله إلا الله)، وأن من جحد شيئا من أركان الإسلام كفر وقتل ولو قالها. فكيف لا تنفعه إذا جحد فرعا من الفروع، وتنفعه إذا جحد التوحيد الذي هو أصل دين الرسل ورأسه؟ ولكن أعداء الله ما فهموا معنى الأحاديث. فأما حديث أسامة فإنه قتل رجلا ادعى الإسلام بسبب أنه ظن أنه ما ادعى الإسلام إلا خوفا على دمه وماله. والرجل إذا أظهر الإسلام وجب الكف عنه حتى يتبين منه ما يخالف ذلك. وأنزل الله تعالى في ذلك: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا} أي فتثبتوا.فالآية تدل على أنه يجب الكف عنه والتثبت. فإذا تبين منه بعد ذلك ما يخالف الإسلام قُتل لقوله تعالى: {فَتَبَيَّنُوا}، ولو كان لا يقتل إذا قالها لم يكن للتثبت معنى.وكذلك الحديث الآخر وأمثاله. معناه ما ذكرناه أن من أظهر التوحيد والإسلام وجب الكف عنه. إلى أن يتبين منه ما يناقض ذلك.والدليل على هذا أن رسول الله قال: "أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟" وقال: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله" هو الذي قال في الخوارج: "أينما لقيتموهم فاقتلوهم، لئن أدركتهم لأقتلنهم قتل عاد" مع كونهم من أكثر الناس عبادة وتهليلا وتسبيحا،حتى إن الصحابة يحقرون صلاتهم عندهم. وهم تعلموا العلم من الصحابة فلم تنفعهم ( لا إله إلا الله ) ولا كثرة العبادة، ولا ادعاء الإسلام لما ظهر منهم مخالفة الشريعة.وكذلك ما ذكرناه من قتال اليهود وقتال الصحابة بني حنيفة.وكذلك أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يغزو بني المصطلق لما أخبره رجل أنهم منعوا الزكاة، حتى أنزل الله: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا } ، وكان الرجل كاذبا عليهم.وكل هذا يدل على أن مراد النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث التي احتجوا بها ماذكرناه) أ ه (كشف الشبهات) اقتباس:
كلام الاعلام والصحف والمصادر العسكرية الأمريكية وغيرها هي مصادر غير ثقة عندي ولا أقيم لها وزنا حتى يأتي الخبر اليقين من أن المجاهدين يقتلون أهل الاسلام وهم من يذبحون الأطفال وغيرها من الترهات فدونك اصداراتهم وكلماتهم وخطبهم ورسائلهم وتصريحاتهم فهات بينة تسند بها قولك. اقتباس:
والزكاة أهم منها " لا اله الا الله " والتي هدمها حكامنا اليوم ومعنى " لا اله الا الله " لا اله = الكفر بالطاغوت الا الله = الايمان بالله ورؤوس الطواغيت باجماع المحققين خمسا من بينهم ( الذي يحكم بغير ما أنزل الله ) – أنصحك بقراءة رسالة في معنى الطاغوت للامام محمد بن عبد الوهاب – فحكامنا اليوم طواغيت بل رؤوس الطواغيت في درجة ابليس ومن دعى الناس لعبادة نفسه = فرعون . فهل مانعوا الزكاة بخلا = حكام أقروا قوانين تحمي الأضرحة الشركية . هذه على عجالة مع أني لا أحب هذا الاسلوب من الحوار (كلام العوام)
|
||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا أخي على الأقل أعطي لمعرفك إسما حسنا يكون به فال خير عليك ؟؟ أقترح عليك معرف الولاء والبراء بدل الكرب والبلاء عفانا الله وإياك وجميع المسلمين من الكرب والبلاء ؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]()
وحدة وحدة ولو أن التعارض أوضح من الشمس في كبد السماء.
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحاكم, الجروح, الكافر, شروط |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc