اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة azam
هل تقصد الغناء ام المعازف لان الحديث قال المعازف و الغناء فى لغة العرب يعنى كل كلام حسن و لم يأتى التحريم له
و لذا كان من العلماء لما سأل لماذا لم يذكر الله الغناء فى القرأن و قال بتحريمه فأجاب لو جاء فى القرأن ان الغناء حرام لحرم كل كلام حسن جميل و هذا فى لغة العرب
كان القول ان تقول هل الغناء المصحوب بالمعازف حلال ام حرام
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو أسامة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت دخل علي أبو بكر وعندي جاريتان من جواري الأنصار تغنيان بما تقاولت به الأنصار يوم بعاث قالت وليستا بمغنيتين فقال أبو بكر أبمزمور الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وذلك في يوم عيد فقال رسول الله صل الله عليه وسلم يا أبا بكر إن لكل قوم عيدا وهذا عيدنا
حسب مفهومك ان الرسول صل الله عليه و سلم رضى بمنكر نهانا عنه
انصحك بالتعلم و حسن الكلام و لا تتهم من خاللف هواك
|
نونية ابن القيم كذلك لها الحان و لم يقف عندها العلماء
طبعا القصد من الغناء هو المصحوب بالموسيقى
انظر معي الى العلماء الذين صححوا الحديث و لم يقفوا ضده سوى بعض الظالين هداهم الله
اقتباس:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر و الحرير و الخمر و المعازف، و لينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم لحاجة، فيقولون: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة" (رواه البخاري تعليقا برقم 5590، ووصله الطبراني والبيهقي، وراجع السلسلة الصحيحة للألباني 91). وقد أقر بصحة هذا الحديث أكابر أهل العلم منهم الإمام ابن حبان، والإسماعيلي، وابن صلاح، وابن حجر العسقلاني، وشيخ الإسلام ابن تيمية، والطحاوي، وابن القيم، والصنعاني، وغيرهم كثير. وقال الإمام ابن القيم رحمه الله: "ولم يصنع من قدح في صحة هذا الحديث شيئا كابن حزم نصرة لمذهبه الباطل في إباحة الملاهي، وزعم أنه منقطع لأن البخاري لم يصل سنده به". وقال العلامة ابن صلاح رحمه الله: "ولا التفات إليه (أى ابن حزم) في رده ذلك..وأخطأ في ذلك من وجوه..والحديث صحيح معروف الاتصال بشرط الصحيح" (غذاء الألباب في شرح منظومة الآداب لإمام السفاريني).
|