.. [ خُطــوةٌ ] نحوَ > [ الواقِـع ] ...و ( أشياءُ أخرى...... / ...

[الكوثري]

هنيئا لكم؛مع حسرة في قلبي،فقد كان بودي الحضور "ونقرعج عليكم شوية" وأن أكتب كلمة في سجلكم الذهبي....

وأنا أعلم من نفسي أنني سأمرض لو وجدت عناوين ابحث عنها ثم لا أقدر على ابتياعها ...

وقاتل الله قلة الدراهم فهي للحُرِّ كحز الغلاصم و صدق من قال:

تطالبني بجمع الكُتْب نفسي ، ** وفيها لذّتا بصري وسمعي ....

فقلت لها: الدفاترُ ليْس تُحصَى، ** وما رُمْتيه يقْصُرُ عنه وُسْعي !!

ولو لم يكن غير لقياكم لكانت لذة ما بعدها لذة ...سمر وضحك/وسطروا خطين تحت: ضحك/ البيتزا على يوسف والقهاوي عليَّ كتب الله لقياكم في الجائية....

[نظام الفوضى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

هنيئا لكم؛مع حسرة في قلبي،فقد كان بودي الحضور "ونقرعج عليكم شوية" وأن أكتب كلمة في سجلكم الذهبي....

وأنا أعلم من نفسي أنني سأمرض لو وجدت عناوين ابحث عنها ثم لا أقدر على ابتياعها ...

وقاتل الله قلة الدراهم فهي للحُرِّ كحز الغلاصم و صدق من قال:

تطالبني بجمع الكُتْب نفسي ، ** وفيها لذّتا بصري وسمعي ....

فقلت لها: الدفاترُ ليْس تُحصَى، ** وما رُمْتيه يقْصُرُ عنه وُسْعي !!

ولو لم يكن غير لقياكم لكانت لذة ما بعدها لذة ...سمر وضحك/وسطروا خطين تحت: ضحك/ البيتزا على يوسف والقهاوي عليَّ كتب الله لقياكم في الجائية....

أهلا بالكوثري

لكم يحز في نفسي أنك لم تكن ضمن القائمة وكنت من ا؟لأوائل ان قلت لي

(ها نديروا فيها ملمة وقصعة طعام وصايي )

لكن معلش .....ولكي اعلم تقرعيجة أخرى فقد أخذ المنشار حقه منك ...لكن أبشر



يوسف مسكين خسرت عليه القهوة ماخليتو يستقهوى ما خلصتلوا




الى ذلكم الوقت من كاش عام يا الكوثري

رايح نستنى قهوتك


وربي يعمر الجيب

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

وربي يعمر الجيب

والــدَّار ثاني

على الاقل نجِدُ من يطبُخُ ويشوِي نصفَ (حروفٍ ) من كرمِ الكوثرِي >>> رانِي نورط فِيك

[نظام الفوضى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

والــدَّار ثاني

على الاقل نجِدُ من يطبُخُ ويشوِي نصفَ (حروفٍ ) من كرمِ الكوثرِي >>> رانِي نورط فِيك

هاه

عندك الحق الجيب اذا تعمر .....لمن؟


كان خدام سبيسيال يفرغوا ....مولات الدار خدمتها تفراغ الجيب

اسمع هنا

وقل اذا شفت الموضوع بين قوسين (.) واعطينا نقدك

سؤال آخر مانوع الخط الذي تكتب به؟

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

[/CENTER]


اللي يعرض يخلص

هي ستدفعُ يا فارِس فلاَ تخف

>> وإذا معندهاشْ .... راك تسالْ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

هاه

عندك الحق الجيب اذا تعمر .....لمن؟


كان خدام سبيسيال يفرغوا ....مولات الدار خدمتها تفراغ الجيب

اسمع هنا

وقل اذا شفت الموضوع بين قوسين (.) واعطينا نقدك

سؤال آخر مانوع الخط الذي تكتب به؟

سأبدءُ من الأســفلْ
>> Simplified Arabic


وانا صاعِدٌ
لم أفهم ( وقل اذا شفت الموضوع بين قوسين (.) واعطينا نقدك )


فسوطيت للي بعدَها

والتِي تقُول :

أنَّ ( مولات الدارْ .. هيَ اللي تخلِي الجِيب )
والمقُولة صحِيحةٌ إلى قدرٍ مــا
ولكنها غير ناجحَة [ إذا طاحت معَ واحِد مسمارْ ] >> كيف قادَة نتاع الجمعِي

أهم شيءْ
أنها تفرغ [ الجيبْ ] وتعمر [ الكرشْ ] و " ماشِي خسارَة في لحباب " ولاَّ وش قال الكوثرِي

[نظام الفوضى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

هي ستدفعُ يا فارِس فلاَ تخف

>> وإذا معندهاشْ .... راك تسالْ :d

سأبدءُ من الأســفلْ
>> simplified arabic


لا يوجد عندي هذا النوع من الخطوط



وانا صاعِدٌ
لم أفهم ( وقل اذا شفت الموضوع بين قوسين (.) واعطينا نقدك )
اضغط على ما بداخل القوسين واعطنا رأيك هناك

الكوثري ......خليه عندما يأتي سيشرح لنا ما بجعبته من حكم

[الكوثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

أهلا بالكوثري

لكم يحز في نفسي أنك لم تكن ضمن القائمة وكنت من ا؟لأوائل ان قلت لي

(ها نديروا فيها ملمة وقصعة طعام وصايي )

لكن معلش .....ولكي اعلم تقرعيجة أخرى فقد أخذ المنشار حقه منك ...لكن أبشر

يوسف مسكين خسرت عليه القهوة ماخليتو يستقهوى ما خلصتلوا

الى ذلكم الوقت من كاش عام يا الكوثري

رايح نستنى قهوتك

وربي يعمر الجيب

وقد كنت مثلك يا فارسُ آسفا على ما فاتني؛غير أن مانعي فيه خير كثير إن شاء الله،وشكر الله لكم "منشاركم" ومسعاكم ،وفي لقاءكم ذاك ردٌّ على من أرادوا توهين العزائم وتثبيط الهمم ،وأنه لا شيئ يصعب إن صدقت النيات ؛أسأل الله التوفيق لي ولكم فيما يأتي.

وكانت النية معقودة على طرح شيئ ذي بال وأخذ رأيكم فيه//يخص التراث الجزائري المسموع//،غير أني أنتظر ردا من المديرسي الأمير ،وهو أمر فيه الخير الكثير للمنتدى ولرواده وزواه؛لكنْ بشرطه وضبطه

وصحيح أنني قلت لك قصعة طعام وهي فرات،ونسيت" الكرطون " الذي سنفترشه

[نظام الفوضى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

وقد كنت مثلك يا فارسُ آسفا على ما فاتني؛غير أن مانعي فيه خير كثير إن شاء الله،وشكر الله لكم "منشاركم" ومسعاكم ،وفي لقاءكم ذاك ردٌّ على من أرادوا توهين العزائم وتثبيط الهمم ،وأنه لا شيئ يصعب إن صدقت النيات ؛أسأل الله التوفيق لي ولكم فيما يأتي.

وكانت النية معقودة على طرح شيئ ذي بال وأخذ رأيكم فيه//يخص التراث الجزائري المسموع//،غير أني أنتظر ردا من المديرسي الأمير ،وهو أمر فيه الخير الكثير للمنتدى ولرواده وزواه؛لكنْ بشرطه وضبطه

وصحيح أنني قلت لك قصعة طعام وهي فرات،ونسيت" الكرطون " الذي سنفترشه

بحول الله كما كان الأول يكون مثله .............وهذي المرة بلاك في الشريعة ولا في الشط (عند يوسف)


سيكون لفكرتك مناقشة قهواجية ثقافية بعونه

واعلم انه يوجد هناك من يحب المناقشة والإستماع

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

هنيئا لكم؛مع حسرة في قلبي،فقد كان بودي الحضور "ونقرعج عليكم شوية" وأن أكتب كلمة في سجلكم الذهبي....

وأنا أعلم من نفسي أنني سأمرض لو وجدت عناوين ابحث عنها ثم لا أقدر على ابتياعها ...

وقاتل الله قلة الدراهم فهي للحُرِّ كحز الغلاصم و صدق من قال:

تطالبني بجمع الكُتْب نفسي ، ** وفيها لذّتا بصري وسمعي ....

فقلت لها: الدفاترُ ليْس تُحصَى، ** وما رُمْتيه يقْصُرُ عنه وُسْعي !!

ولو لم يكن غير لقياكم لكانت لذة ما بعدها لذة ...سمر وضحك/وسطروا خطين تحت: ضحك/ البيتزا على يوسف والقهاوي عليَّ كتب الله لقياكم في الجائية....

وإلتفت إلى جانِبِه [ الأشأمْ ] منْ واقعِه وقالَ فيِ قيامٍ إييييييييييييييييه >>> واشِي تصلح مقطع من روايَة يكون أحد شخصياتِها شايب ميحبش لقرايَة وجيل ( الهوب)



إيييييه يالكوثرِي .... أينَكَ منَّا يا رجُل .... وإنا عنكَ لسائِلُون ... في ما مضَى وما حضرْ


وامَّا عنِ الكُتب

فأعتقدُ انِّي إشتريتُ لــ ( مفضلِكَ ) هذِه المرَّة
فأقتنيتُ [ رسائل الأحزان ] و [ أوراقُ الورد ]

ولا أخــفِي عنكَ ان منْ كانتْ تبِيعُ كُتبَ الرافعِــي جميلَةٌ وجذابةٌ عللى حشمتِها ..... ولكنَّنِي لمْ أشترِي الكتابَ لذاكَ السَّبَب


والمُشكلَةُ الوحِيدةُ فقــط أنَّنِي وبعدَ أن إشتريتُهما و ( طلعت الطفلَة ناسْ ملاحْ مسكينَة ونحتلِي عشرة آلاف )
أنَّني وجدتُ الكتابين عن عاطفيَّاتِ الرافعِي وتدهورِها .... والمُشكلةُ في أساسِها أننِي لا أقرأ وحدِي


لكنَّهُ جمِيلٌ ويحكِي [ قلبًـــا ] - ذات إبتعادٍ و ذات إنكسارْ - >> ومع ذلك يبدُوا بكامِل كبرياءِه >> ياخي الرافعي يا خي



ولمــحمُود شاكِر نصيب من [ نوادِرِه ] ....


والكُلُّ بسببِك


فشُكرًا لكَ يا كوثرِي ولو لمْ تأتِي

ولكنْ ( طوَّلت ولاَّ قصــرت ) توالِي ونشربُوا قهوَة على جيبكْ ونذُوقوا ملحك




رانِي نكتب ونعسان يالكوثرِي
لذلك متلومشْ إذا زدت ستة ولا ثمنية ولا وحد وعشرين حرف



شكرا أيها الغائب الاكبر

[الكوثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

وإلتفت إلى جانِبِه [ الأشأمْ ] منْ واقعِه وقالَ فيِ قيامٍ إييييييييييييييييه >>> واشِي تصلح مقطع من روايَة يكون أحد شخصياتِها شايب ميحبش لقرايَة وجيل ( الهوب)



إيييييه يالكوثرِي .... أينَكَ منَّا يا رجُل .... وإنا عنكَ لسائِلُون ... في ما مضَى وما حضرْ


وامَّا عنِ الكُتب

فأعتقدُ انِّي إشتريتُ لــ ( مفضلِكَ ) هذِه المرَّة
فأقتنيتُ [ رسائل الأحزان ] و [ أوراقُ الورد ]

ولا أخــفِي عنكَ ان منْ كانتْ تبِيعُ كُتبَ الرافعِــي جميلَةٌ وجذابةٌ عللى حشمتِها ..... ولكنَّنِي لمْ أشترِي الكتابَ لذاكَ السَّبَب


والمُشكلَةُ الوحِيدةُ فقــط أنَّنِي وبعدَ أن إشتريتُهما و ( طلعت الطفلَة ناسْ ملاحْ مسكينَة ونحتلِي عشرة آلاف )
أنَّني وجدتُ الكتابين عن عاطفيَّاتِ الرافعِي وتدهورِها .... والمُشكلةُ في أساسِها أننِي لا أقرأ وحدِي


لكنَّهُ جمِيلٌ ويحكِي [ قلبًـــا ] - ذات إبتعادٍ و ذات إنكسارْ - >> ومع ذلك يبدُوا بكامِل كبرياءِه >> ياخي الرافعي يا خي



ولمــحمُود شاكِر نصيب من [ نوادِرِه ] ....


والكُلُّ بسببِك


فشُكرًا لكَ يا كوثرِي ولو لمْ تأتِي

ولكنْ ( طوَّلت ولاَّ قصــرت ) توالِي ونشربُوا قهوَة على جيبكْ ونذُوقوا ملحك




رانِي نكتب ونعسان يالكوثرِي
لذلك متلومشْ إذا زدت ستة ولا ثمنية ولا وحد وعشرين حرف



شكرا أيها الغائب الاكبر

نعم تصلح وسأروج لها مادام الكتبة من بني سهوانَ في هذه الأيام في الآداب والفنون من خريجي دور الصحف وعلى لغة الصحف و"مقاس الصحف"،وذكرتني كلمتك بملاحظة كنت قد دونتها في رمضان؛حين كنت ابحث عن مسلسل تاريخي استروح به فإذا مشهد يطالعني أسفت له غاية الأسف بل أحراه وأبلغه على ما وصلت إليه فنوننا وآدابنا ومن ورائهما لغتنا؛وهي :



لاشيئ يضحكك في مسلسل تاريخي كفتاة تدخل على أبيها وضيفه مصبِّحة ومسلِّمة بقولها: صباح الخير !!،فيرد الضيف؛وعليه سيما العرب ولباسهم : صباح النور ؟؟؟ !! أيا كاينة هذي



ويرحم الله الرافعي ما كان أبعد نظره ومطمحه عرف أن العالم بدت بوادر انفتاحه و"عولمته" وعرف أن اللغة العربية قيمة بهذا الانقلاب وقمِنة به فتمرد على الأوزان الخليلية فكتب رسائل الأحزان وبناتها كأوراق الورد وحديث القمر والسحاب الأحمر لكن بنَفس عربي وأسلوب راقٍ هو أسلوب الرافعي المستوحى من لغة الكتاب المتشبع بالتراث وآداب التراث،وكانت رسالة رد بها على المسلمبين والمستشرقين والمستغربين أمثال أبي خالد الانجليزي وأبي خالد الفرنسي !! // اشتهر بين الناس أن أول مَن تمرد على الأوزان هي نازك الملائكة وكذا درسوها لنا وفيها نظر وأقل فعل المتجرد التوقف،وأنا أزعم أن الرافعي هو أول من قام بذلك وخلد لنا تراثا لا نزال نقرؤه ونستفيد منه...ولكن ما ذا تفعل حين تتصارع الشهرة والحظوة و"موازين القوى" مع النص الأدبي السامي والفن الرفيع وإن كان صاحبها خامل الذكر بعيد عن الضو والنوّوكنت كتبت أسطرا في قسم الخواطر أشير بها إلى هذه الفكرة : هنا في موضوع سيد الخواطر ولسانُــها ولا عجب أن تجد التي تبيع كتب الرافعي بهذا القدر من الجمال والحياء أليس هذا من سر الرافعي وأدبه...اللهم نعم



ولو نحن أرخينا العِنان للحديث وطرقنا باب الشيخ شاكر فهذه رؤيا كنت رأيتها ليلة الأحد لعشر بقين من رجب الفرد من هذا العام ؛عند شروعي في مطالعة أقدم كتاب في نقد الشعر طبقات فحول الشعراء لابن سلام الجحمي بتحقيق الشيخ شاكر،وهو كتاب ضخم فخم في مادته زانته مقدمة الشيخ شاكر /مئتيْ صفحة !! / وتعليقاته وتصويباته؛ بل وحتى إبداعاته وتقدمه على كثيرين من رجالات هذه الأمة، وباعه الطويل ورأيه الحصيف في قراءة التراث والتقديم له وطريقة عرضه/أنصح المهتمين بالأدب ونقده بقراءته فإن لم تواتيهم الهمم ليقرؤوه كله فليقتصروا على المقدمة :

وجدتني مع الشيخ شاكر ،وقبلي بقيل كان معه الصحفي والشاعر عبد العالي مزغيش وبصحبته فتاة بضّة عليها سيما الجمال وإن لم تكن بارعتُه،وكان الشاعر عبد العالي يستفتيه عن مسائل في الأدب ومناهجه، وأنا انظر إليهما من وراء وهما جالسيْن على رصيف !!!
فلما فرغ جئته وأدخلت يدي في ذراعه وتقاودنا وأخذنا نمشي فكان سؤالي الأول : يا شيخ؛ألا ترى أن الشاعر عبد العالي قد انصرف بكليته عن الشعر العربي بطريقته المعروفة عند العلماء والمتوفرين عن الأدب ؟؟ // وكنت أقصد هذا الطم والرم من قصيدة النثر والدوريشية التي راجت،والدرويشية أخذا من اسم الشاعر محمود درويش !! // فكأن الشيخ شاكر لم يعتبْ عليه ولم ينكر،هكذا أذكر من منامي،ثم بعد حديث لا أذكره قلت له: يا شيخ لو كنت أسكن قريبا منك لأستأجرت غرفة أو سكنت عند صديقي مولاي ادريس" 1 "فأخدُمك وأدرس على يديْك ولَلازمتك ملازمة الظل ولعرفت منك السر الذي أودى بتراثنا ...وهو هو السر الذي ستبعث به من جديد…فأجابني رحمة الله عليه : وقد ضرب المثل بزهير ابن أبي سُلمى"2" في تحكيكه وحولياته وأن الغاية من الأدب ليس التكثر منه ولكن المراد منه الباقي والجيد والمتين… واصفا منهجه وقال بعاميتنا : أنا اديت الزبوجة والقيتْها مزبرجةْ !!، وقطعتها إلى أجزاء متساوية عند الحد الفاصل بين كعابها عند العُقَــد التي تفصل بين براجمها ،فوجدتها متماثلة في الطول والحجم …يقولها وأساريره منبسطة وقد علاه نور الفرح والسرور …كأنه سر وقع عليه بعد جهد وبحث طويليْن….

فيا أيها الملأ أفتوني في رؤياي ،وليكن معكم "يوسف"


وعلى قولة اللبنانيين :يكثر خير ألله ......فلولا هذا النفع العام من النت لا ماكان هذا اللقاء ،ولا كانت هذه الأمواج التي تمد وتزجر في بحور النفوس ،وقد أرسلتموها عواطف مقيدة في ألفاظ ،وهذا شيئ قريب من الأدب ومن إحدى غاياته الانسانية...

والدنيا كوراج برك،وكاين القمح وكاين الملح وكاين ما سعيدة حلو الحلاوة التي تعرفون و »تذوقون »....ولكنني لا زلتُ أصر "إلحاحا" على الي يخلص القهاوي…شيعة وشوايع و"تيكي نعلقه"، و هو عندي وسام أتقلده على صدري هذه لقتة بخل فاتت الجاحظ وكانت جدتي رحمة الله عليها تضرب المثل في مثل هذا : بذئب نبحته الكلاب وجرت وراءه تطلبه حثا فقال الذئب : يارب لو كان نسلك ندير معروف،فلما نجا قال : ايا ربي الشا عليّ، والطعام دبر من يفتله لك

وقادة البيب « رانا مسمينه قادة bip » فنان له نفَس كوميدي ومجرد طلعته تتبسم لها، وإن أنتم عرضتم صوركم عرضتُ لكم صورا له "سي بلاحة" في مسرحية بدار الثقافة بسعيدة،أيا شا قلت نقدر ندخل لونشاآآر معاكم ؟؟ولكن ما تفعل في بلاد لا تتواصل نفوسها ولا تتخاطب بملامح وجوهها وقبله كان سي "عثمان" عريوات !!!

وقد مرت عيني على أن صورةً وضعت هنا ثم حذفت ،وأنكم تريدون مزاداً لبيعها فاسمعو يرحمكم الله : الي عندش حاجة يحطها لنا هنا نشوفها برحمة الوالدين خلونا من التقطيرولعب البوكار

ويرحمك الله على الكتابة بمغالبة النعاس واعذر ردي فأني كتبه على جوع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"1" : مولاي ادريس هو صديق عزيز،وزميلُ طلبٍ، يسكن ولاية البيض،ووالده كان مستشارا ثقافيا للملك إدريس السنوسي؛وصاحبي سميُّه،قفل والده راجعا للجزائر بعد "ثورة الفاتح" بعد تاريخي معرفي وجهادي طويل،والجزائر قطة تاكل ولادها،وقد قرأت عليه كلمة مقتضبة بسوق الكلام بجريدة الخبر،وهي إشارة فهمتُ بها أشياء !!!


"2" : أوّلت زهيرا في رؤياي بأنه نفسُه الشيخ شاكر لشبهٍ كنت شففته من تحت حديث الشيخ في المنام !!

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

نعم تصلح وسأروج لها مادام الكتبة من بني سهوانَ في هذه الأيام في الآداب والفنون من خريجي دور الصحف وعلى لغة الصحف و"مقاس الصحف"،وذكرتني كلمتك بملاحظة كنت قد دونتها في رمضان؛حين كنت ابحث عن مسلسل تاريخي استروح به فإذا مشهد يطالعني أسفت له غاية الأسف بل أحراه وأبلغه على ما وصلت إليه فنوننا وآدابنا ومن ورائهما لغتنا؛وهي :



لاشيئ يضحكك في مسلسل تاريخي كفتاة تدخل على أبيها وضيفه مصبِّحة ومسلِّمة بقولها: صباح الخير !!،فيرد الضيف؛وعليه سيما العرب ولباسهم : صباح النور ؟؟؟ !! أيا كاينة هذي



ويرحم الله الرافعي ما كان أبعد نظره ومطمحه عرف أن العالم بدت بوادر انفتاحه و"عولمته" وعرف أن اللغة العربية قيمة بهذا الانقلاب وقمِنة به فتمرد على الأوزان الخليلية فكتب رسائل الأحزان وبناتها كأوراق الورد وحديث القمر والسحاب الأحمر لكن بنَفس عربي وأسلوب راقٍ هو أسلوب الرافعي المستوحى من لغة الكتاب المتشبع بالتراث وآداب التراث،وكانت رسالة رد بها على المسلمبين والمستشرقين والمستغربين أمثال أبي خالد الانجليزي وأبي خالد الفرنسي !! // اشتهر بين الناس أن أول مَن تمرد على الأوزان هي نازك الملائكة وكذا درسوها لنا وفيها نظر وأقل فعل المتجرد التوقف،وأنا أزعم أن الرافعي هو أول من قام بذلك وخلد لنا تراثا لا نزال نقرؤه ونستفيد منه...ولكن ما ذا تفعل حين تتصارع الشهرة والحظوة و"موازين القوى" مع النص الأدبي السامي والفن الرفيع وإن كان صاحبها خامل الذكر بعيد عن الضو والنوّوكنت كتبت أسطرا في قسم الخواطر أشير بها إلى هذه الفكرة : هنا في موضوع سيد الخواطر ولسانُــها ولا عجب أن تجد التي تبيع كتب الرافعي بهذا القدر من الجمال والحياء أليس هذا من سر الرافعي وأدبه...اللهم نعم



ولو نحن أرخينا العِنان للحديث وطرقنا باب الشيخ شاكر فهذه رؤيا كنت رأيتها ليلة الأحد لعشر بقين من رجب الفرد من هذا العام ؛عند شروعي في مطالعة أقدم كتاب في نقد الشعر طبقات فحول الشعراء لابن سلام الجحمي بتحقيق الشيخ شاكر،وهو كتاب ضخم فخم في مادته زانته مقدمة الشيخ شاكر /مئتيْ صفحة !! / وتعليقاته وتصويباته؛ بل وحتى إبداعاته وتقدمه على كثيرين من رجالات هذه الأمة، وباعه الطويل ورأيه الحصيف في قراءة التراث والتقديم له وطريقة عرضه/أنصح المهتمين بالأدب ونقده بقراءته فإن لم تواتيهم الهمم ليقرؤوه كله فليقتصروا على المقدمة :

وجدتني مع الشيخ شاكر ،وقبلي بقيل كان معه الصحفي والشاعر عبد العالي مزغيش وبصحبته فتاة بضّة عليها سيما الجمال وإن لم تكن بارعتُه،وكان الشاعر عبد العالي يستفتيه عن مسائل في الأدب ومناهجه، وأنا انظر إليهما من وراء وهما جالسيْن على رصيف !!!
فلما فرغ جئته وأدخلت يدي في ذراعه وتقاودنا وأخذنا نمشي فكان سؤالي الأول : يا شيخ؛ألا ترى أن الشاعر عبد العالي قد انصرف بكليته عن الشعر العربي بطريقته المعروفة عند العلماء والمتوفرين عن الأدب ؟؟ // وكنت أقصد هذا الطم والرم من قصيدة النثر والدوريشية التي راجت،والدرويشية أخذا من اسم الشاعر محمود درويش !! // فكأن الشيخ شاكر لم يعتبْ عليه ولم ينكر،هكذا أذكر من منامي،ثم بعد حديث لا أذكره قلت له: يا شيخ لو كنت أسكن قريبا منك لأستأجرت غرفة أو سكنت عند صديقي مولاي ادريس" 1 "فأخدُمك وأدرس على يديْك ولَلازمتك ملازمة الظل ولعرفت منك السر الذي أودى بتراثنا ...وهو هو السر الذي ستبعث به من جديد…فأجابني رحمة الله عليه : وقد ضرب المثل بزهير ابن أبي سُلمى"2" في تحكيكه وحولياته وأن الغاية من الأدب ليس التكثر منه ولكن المراد منه الباقي والجيد والمتين… واصفا منهجه وقال بعاميتنا : أنا اديت الزبوجة والقيتْها مزبرجةْ !!، وقطعتها إلى أجزاء متساوية عند الحد الفاصل بين كعابها عند العُقَــد التي تفصل بين براجمها ،فوجدتها متماثلة في الطول والحجم …يقولها وأساريره منبسطة وقد علاه نور الفرح والسرور …كأنه سر وقع عليه بعد جهد وبحث طويليْن….

فيا أيها الملأ أفتوني في رؤياي ،وليكن معكم "يوسف"


وعلى قولة اللبنانيين :يكثر خير ألله ......فلولا هذا النفع العام من النت لا ماكان هذا اللقاء ،ولا كانت هذه الأمواج التي تمد وتزجر في بحور النفوس ،وقد أرسلتموها عواطف مقيدة في ألفاظ ،وهذا شيئ قريب من الأدب ومن إحدى غاياته الانسانية...

والدنيا كوراج برك،وكاين القمح وكاين الملح وكاين ما سعيدة حلو الحلاوة التي تعرفون و »تذوقون »....ولكنني لا زلتُ أصر "إلحاحا" على الي يخلص القهاوي…شيعة وشوايع و"تيكي نعلقه"، و هو عندي وسام أتقلده على صدري هذه لقتة بخل فاتت الجاحظ وكانت جدتي رحمة الله عليها تضرب المثل في مثل هذا : بذئب نبحته الكلاب وجرت وراءه تطلبه حثا فقال الذئب : يارب لو كان نسلك ندير معروف،فلما نجا قال : ايا ربي الشا عليّ، والطعام دبر من يفتله لك

وقادة البيب « رانا مسمينه قادة bip » فنان له نفَس كوميدي ومجرد طلعته تتبسم لها، وإن أنتم عرضتم صوركم عرضتُ لكم صورا له "سي بلاحة" في مسرحية بدار الثقافة بسعيدة،أيا شا قلت نقدر ندخل لونشاآآر معاكم ؟؟ولكن ما تفعل في بلاد لا تتواصل نفوسها ولا تتخاطب بملامح وجوهها وقبله كان سي "عثمان" عريوات !!!

وقد مرت عيني على أن صورةً وضعت هنا ثم حذفت ،وأنكم تريدون مزاداً لبيعها فاسمعو يرحمكم الله : الي عندش حاجة يحطها لنا هنا نشوفها برحمة الوالدين خلونا من التقطيرولعب البوكار

ويرحمك الله على الكتابة بمغالبة النعاس واعذر ردي فأني كتبه على جوع

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"1" : مولاي ادريس هو صديق عزيز،وزميلُ طلبٍ، يسكن ولاية البيض،ووالده كان مستشارا ثقافيا للملك إدريس السنوسي؛وصاحبي سميُّه،قفل والده راجعا للجزائر بعد "ثورة الفاتح" بعد تاريخي معرفي وجهادي طويل،والجزائر قطة تاكل ولادها،وقد قرأت عليه كلمة مقتضبة بسوق الكلام بجريدة الخبر،وهي إشارة فهمتُ بها أشياء !!!


"2" : أوّلت زهيرا في رؤياي بأنه نفسُه الشيخ شاكر لشبهٍ كنت شففته من تحت حديث الشيخ في المنام !!

عــلَى ذكرِ الرؤيَا ... انَا أيضًا رأيتُكَ .... لكنْ [ صاحِيًا ] في مقهًى ما

وكلامُكَ جمِيلٌ ولا أملُّ قراءَةَ فرائِدكَ يا كوثرِيُ

وإنَّنِي قدْ انسَى نفسٍي وأنا أتوهُ في الردِ على [ معلقتِكَ ] لذلكَ منْ لمْ يكُن مُحبًا للمطولاتِ فلا يتبعنِّي إلى أسفلِ الرَّد




على ذكرِ ( بنِي سهوانَ ) كُنت قبلَ قليلٍ فقط وأنَا مُنشغِلٌ بمشاهدةِ مقابلةٍ للـ (بارصَا ) معَ ( إحدَى ماضِينَا هُنالكَ حيثُ كان عبد الرحمن الداخل رمزًا يومًا )

قد كُنتُ خلالهَا أقرأُ عددًا إعلاميًا أصدرتهُ وزارةُ الثقافَة ..... فرأيتُ عجبًا من إختيارَ لكُتَّابِ [ قصَّةٍ ] يُقدسُون في جزائرِ ( ثقافة الصُحف ) و ( أدباءِ البلاطْ ) وصرفِ الملاييرِ لإستضافتِهم في أحدِ أهمِ التظاهُراتِ الثقافيَة في البلادْ .... حتَى أنَّ أحدهُم ممن رُمزَ لهُ بِــ ( إسماعِين ) لمْ يكُن كاتِبًا اصلاً
ولكنهُ أصبحَ في ( جزائر 2011 ) كونَهُ ( مغتربًا اولاً ) و لأنَّهُ ( قد يكونُ له كتاف ) وأكِيد - يكتبْ بالفـ غ ـونسِي


>> تنهِيدَةٌ عمِيقة



وأعُودُ لأقــصَّ عليكَ كيفَ أننِي حصلتُ على ( العددِ الإعلامِي للمعرض ) الذِي أعدتهُ وزارةُ الثقافة ووزعَ [ باطِل ] >>> وتعرفْ عقليتنَا والباطلْ

وما كــانَ منْ خبرِه

أنَّنِي وأنا مُستعجِلٌ لأعُودَ للديارْ و [ مُسرعٌ ] لكيْ لا أعُودَ إلاَّ وأحدُ انفاسِ ( مالك بن نبِي ) في يديَّ


المُشكِلةُ أنَّ [ صعوبَة ] إيجادِ كتابٍ لــ ( علمِ الجزائرِ المُنيرْ ) كانَ بتلكَ الشدَّةِ التِي تجعلُ حتى [ وزارتُنا ] و [ مؤسسة وطنية للفنون المطبعية ] لا يعلمانِ شيْئًا عن ( أينَ تُباعُ كتبُه )

وهُوَ ما ترَكَ حسرةً تُراوِدُنِي لعدمِ الإهتمامِ بــكذَا [ علمٍ ] أنارَ علينَا من ( مطابِعِ سوريا ولبنان ) وأظلمَ عندنَا مع الأسف


المُهمُّ

أنَّنِي نُصحتُ بــدارِ نشرٍ ما >>> معَ أنها لم تكُن هيَ المقصُودَة لكنها كانت سببًا في الحصولِ على المطبُوع


ولأنّ في يديَّ أقلُ من ســاعَة لأعُود
ولأنَّ المعرَضَ لا تكفِيه ساعةٌ لتبحثَ عنْ دارٍ [ قيـــل ] أنهَا تبِيعُ كُتبه
فإنَّنِي إستعنتُ بدلِيل وزارةِ الثقافَة الذِي قيلَ لنا - بعدَ أن أخذناهْ - ( انَّهُ بــاطِل )


وفيِ الحقِيقة هوَ سهلَ المُهمَّة
لكن المُشكلَة انها كانتْ [ فاشِلة ]
فلمْ أجد عندَ الدارِ الكتابَ المطلوبَ لمالك بن نبي رحمهُ الله


وبعدَ بحثٍ وبحثٍ وأنا أتنهدُ من [ ظُلمِنا لأعلامنَا ] معَ تمتمتِي بكلماتٍ كنحوِ ( أوَّاه حتى انا عرفت بللي وزير الثقافة الفرنسِي ماجاشْ باطل ولا مصادفَة )
وكما تعرفُ - اكثر منِي رُبما - أنَّهُ لتزرعَ ثقافةً ما فإنهُ يجبُ قتلُ الاولَى وهو ما يُطبقُونهُ حرفيًا لقتلِ رائِد محارِب [ الإستعمار الفكرِي ]
ليخلُوَ لهُم [ شعبٌ مجرَّدٌ من أسلحتِهِ - كمالك بن نبِي - ]

وزكارَة فيهمْ شريتْ كتاب لمالِك بن نبِي عن [ الإستعمارِ الفكرِي ]


وطبعًا الكتاب وجدتُه في دارِ نشرٍ [ عربيَّة ] ولمْ اجد ما كُنتُ أبحثُ عنه بالضبط من ( شروط النهضة ) و ( الظاهِرة القرآنيَة )
ولكنَّ الظاهِر أنهُ اعطانِي ( carte visite ) لأزورهم في الرويبَة إذا ما سوَّلت لي نفسِي شراء الكتاب مرةً أخرَى

وفي الحقيقَةِ لم يكُن يُهمنِي شرائِي للكتابِ من عدمهِ بقدرِ ماكانَ يُهمنِي أن أجدَ مالكًــا معروضًا حيًّا ولوْ كرِهتْ [ الستْ خلِيدَة ]



وأمَّا الجمِيلة و ( تحشمْ ) في روايةٍ سابقةٍ لنَـا فإنها الظاهر كانت مثل ( قــادَة )
مزيرَة و ( محبتشْ تبيع بأقل سُومة في لول ) ... ولكن بعدَ كرٍ وفرٍ بين الكُتبِ وإبتعادٍ عن كتابِ الرافعِي وعنهَا
فإنَّ شيْئًا ما جعلنِي أرجعُ ولا أُخفِيكَ أنَّنِي لا أعرفُ آلرافعيُّ أرجعنِي وكُتبُهُ أمْ الطفلَة
وبقِيت على إصرارِها غير أنَّنٍِي أضفتُ كتابًا لأفرضَ منطقَ الشراءِ والتخفيض لتبقَى على ( تزيارْها ) وفي الأخِيرْ قُلت لنفسِي - أيَّا خلِّي عندك شويَّ كبريَاءْ وألقِ نظرةً أخيرَةً على كُتبِ الرافعِي وقُل ألقاكَ في مكتبةٍ أخرَى من عامٍ آخر -
لكنْ لمَّا رأت أننِي جادٌّ مغادرٌ ومفرِطٌ في الكتابين نظرتْ نظرةَ تقُول في صمتٍ ( واقِيلا راكِ ناوِي نتاع الصحْ وانا رانِي غير خدامَة بالصحْ ماشِي خسارَة إديهم بخمسِين )



فكانَ الخبرُ ما تقرأُ من كونِ ( الساك آ دُو ) خاصتِي إزدادتْ رطلاً أو اكثرَ قليلاُ ...وبعضًا من الرافعِي


وأعلم اننِي أستمتعُ كثيرًا بإسهابِكَ غيرَ أن المجاراةَ تكُونُ بحسبؤ الظرُوف ولوْ تكلمنَا عن ما قُلته عن محمود شاكرْ ورؤيتِك و [ الادب ]

لقالَ لي المتصفحُ > [ نعتذِرْ لعدمِ إعتماد الردْ فالحرُوف تجاوزت القدر المسموح ]


ثُمَّ إننِي نفختُ الحروف [ إكسبرِي ] لترتاحَ أعيُنُهُم من مطالبتِي بتكبِير الخط



وقدْ أعود لبعـــضِ كلامِكَ الذِي لم أردّض إلاَّ على أولِ فكرتين منه


وعجبتنِي [ لونشِير ] هذِي