.. [ خُطــوةٌ ] نحوَ > [ الواقِـع ] ...و ( أشياءُ أخرى...... / ... - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

.. [ خُطــوةٌ ] نحوَ > [ الواقِـع ] ...و ( أشياءُ أخرى...... / ...

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-28, 21:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي .. [ خُطــوةٌ ] نحوَ > [ الواقِـع ] ...و ( أشياءُ أخرى...... / ...




وعلاهْ نقلتُوا موضُوع الأخ جليبيب
ــ


لا علينَا ..
وبِدون درامَـا .... ولا مؤثراتْ ( خارِجيَّة ) معبِّرَة

أقُول :

بأنَّ ( ليسَ من سمِـعَ كمنْ رأَى )

وأنّ الصِّدقَ لا يخفي الملامِحَّ

وأنَّ الملامِحَ تُصدِّقُ ( الصُّورَة ) التِي ترسُمهَـا كيبُورداتِنَا

ــــــــــ



السلامُ عليكُم



وبعـــدُ :


فلمنْ يقرأُ لمنْ رآنا من خلفِ ( الشجرةِ المُبارَكة ) العزِيزُ **لا أحد**



فإنَّهُ قالَ - ذاتَ موضوعٍ - :


فــ : هل ندخل نحن على ابتعاد زوايانا واختلاف ألواننا ومقاساتنا ، هل ندخل في بوتقة هذا المعصور ، وهل حصل بيننا فعلا وأكلنا ملح بعضنا البعض ؟
أم ترانا مجرّد أناملُ وأقنعة ،كلّ ما يربط بيننا محض صدفة أو ربّما قشورُ مواعيد افترضناها صداقة .. فحروف نرسمها وكلام نعلكه .. ربّما أيضا بعض الابتسامات التي نتبادلها مجاملة أو صدقا .



يزيد حفيدي سؤالا: أترانا نتقابل بالوجوه والقلوب ؟




ألاّ تشعر معي أنّ الذي بيننا أكبر من ذلك ؟






ــــــــ



كلماتٌ وجيزةٌ إقتنصتُها من موضوعِ ** لا أحد **

وكمَا ترونَ أنَّ كلماتِه ( كبيرَةٌ ) .... لذلكَ أكتُبُ بحروفٍ صغيرةٍ ( إحترامًا )
معَ أنَّنِي لقيتُ إجماعًا لدى جماعَة المُلتقَى على انَّ ( حروفِي بالكادِ تُرَى ) >> فهل كانُوا محقِّين ؟؟



ـــــــــــــ




كانَ الموضُوع ( لقاءًا ) ...... فكانَ الواقعُ ( أكبر من ذلكَ )


قد يقُولُ أحدُهُم ( واشْ مرضتُونا معاكُم بهالمُلتقَى هذَا )


الفارِس من اسبوع وهوَ يحضر ويكتبْ ... والإنسان الوفِي يدِير في الإستطلاعاتْ ..... وجليبيبْ موضُوع ..... وما ننساوشْ موضوعِي المحروسْ هذَا >> تقُول الجماعَة رايحَة تطلعْ للقمر




وانَا أقُول :

أن تصعدَ للقمَرْ

يعنِي أنَّ ( ضياءًا ) ما جذبَكَ

وحُبُّك لأنْ تكُونَ ( طائِرًا )

أرغمَكَ على ( الإرتقـاءْ )

لتعانِقَ ضياءَا

لطالَما ظننت أنَّهُ خادعُ

ولكن ..


منْ بلغَ القمرْ

كذَّبَ ( الإدعاءاتْ ) .... وآمنَ ( بِما رأى )


ــــ

( الإفتراضْ ) ...... مفهُومٌ مشوَّه

سُبحان الله


كثيرَةٌ هيَ ( النظراتُ ) المشوَّهةُ عنِ النتْ

وساكنِي كوكبهْ

وأنَّهُم ( ذئابْ )

> وانَا يا جماعَة لمْ أرَى ذئبًا بينَنا وقتَها ... اللَّهُمَّ طائرٌ مرّ اعلانَا ونحنُ نقُول ( هذا انتَ ... هذَا أنتَ )



وأنَّهُـم ( كتلَةٌ من الفراغ )

ولكن لا شْيءَ صادِقًا من ذلكَ


فجمِيعُ من قابلتُ مليءٌ بـ (الطُّموحِ ) لجعلِ ( الإفتراضِ ) (و اقعًا )

لجعلهِ ( وسيطًا ) لا عالمًا أبديًا

لجعلِه ( مقهَى اوقاتِ الفراغِ ) الذِي يتناسبُ مع العصرْ




جمِيعُ من حضرَ
كانَ علَى قدرٍ من ( المستَوى ) ليخاطِب ويقُولَ ويتكلَّم

ناجِحُونَ ... أو في طرِيق النجاحِ في حياتِهم

كُلُّهم يسيرُون

وجمِيعهُم يملكُ فكرةً ( عن تصور كيفَ سيكُون غــدُه )

وللامانَة :

صعبٌ جدًا أن تختارَ أصحابًا بذاكَ ( التوافُقِ الفكرِي ) ... وبهذِه ( المُدَّة )

مع انَّنا درسنَا بالجامعَة والثانوِي والمتوسِط

رُبمَا تذكُرون انَّ من كان يشارِكُكَ ( هوايتَكَ ) > قلِيلٌ نادرٌ إن لم تكُن وحدَك


أنا واحِد شاف عندِي كتابْ ( روايَة بوليسيَّة ) وكان أيامها أيام إختبارات في الثانوية
:
فقال ,, واشْ بيك هبلت !! >>> مقلتلو والوا طبعًا لني عارفه ماشي راح يفهمنِي وأنه لازمنِي نبداله من قصة ( فلة والاقزام السبعة ) ودورَها في سبكِنَا

وكثيرُ أمثلةٍ





ـــــــــــــــــــــــ




طبعًا أعتذرُ عن ( تشوشِ الافكارِ ) في النَّص

ولكن لأنهُ كان حقًا علينَا أنْ ( نتذكَّرَ ) من وفوا بوعودِ المجيءْ


لا من اجلِ ( مقابلٍ مادِّي )

ولا ( مصلحَةٍ شخصيَّة )

ولاَ ( حاجةٍ في النفس مخبأةٍ )


ولكن كانت لأجلِ ( ان نُجسِّدَ الأرواح التِي كانت تسبحُ على بعدِ المسافاتْ )
ولمْ تستقرّ إلاّ على ( لُــــقيَا )




وهذِهِ [ مقدِّمَــةٌ ]


لنسمعَ عنْ ( تحوِيل جميع الإفتراض ,,,, لجمِيع الواقعْ )


وهُو الهدفُ من المنتديات عمومًا
انْ نُحسَّ أننَا نحيَا ... بيْنَ ( أحياء)



وبلا مجاملةٍ


فالملامِحُ لا تكذِبْ .... قد تفعلُ الحرُوف


ولكنْ لا يُمكنُ لملامحَ ان تكذبَ


لذلكَ

وجدناهُم .... كما رسمنَا صورهَم تمامًا




............... وسيُتبعُ [ مليًا ]
لنقلِ [ أصــداءَ ]
........ ورسمِ جلسةِ ( الشجَرةِ المٌباركةِ ) و ( البتزَا ) المنسيَّة في غياهب اللُّقيَا )




أعتذرُ ثانيةً على عجلة الخطْ

وسُرعة الافكار


و سـ ( يتبعُ ) بأكثرَ هدوءٍ منهَا

لنرسُم [ لقاءَنا ]


ونتكلمَ عن أنْ ننتقلَ للعيشِ ( واقعًا ) بأفكارِنا

وأن نحسَّ اكثرْ إن العضوَ الذِي نخاطِبُه .... هو ( بشرٌ حقًا ) >>>> أنه الاعضاء بشر هذِه إكتشفناها في الملتقى وهي من إحدى فوائده لا شكْ













* من إبداع خطَّاطِ المُنتدَى ... الأخْ ( يوسُف سُلطانْ ) ... ولهُ حقٌّ عليَّ وشكرٌ كثيرْ ...









 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
ليوة, مقال, سيكون


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:31

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc