أنا لاأرى إلا ساركوزي الذي يقال أن أمه يهودية من بولونيا يهدد في سوريا
ولا ارى إلا أوباما الذي أوصله اللب اليهودي المتصهين سدة الحكم في أمريكا يهدد رئيس دولة ذات سيادة
وأرى ميركل التي بلادها التي يتحكم فيها اليهود من خلال محلات البغاء تهدد هي الأخرى
وأرى نتنايهو وليبرمان الذي يحرض ضد سوريا ، فهو فقد حليف من جهة الشرق مصر
ويريد نصب حاكم جديد في سوريا يوصل رباط الحب والمودة والعمالة
أنا أرى أن العالم الغربي وأذنابه من كل حدب وصوب تكالبوا واتفقوا جميعهم على تدمير سورية ، لا
لشيء إلا كونها رفضت التفريط في الجولان ، رفضت توطين الفلسطنيين ، لرفضت الإعتراف بكيان اسرائيل
دعمت المقاومة الفلسطينية والعراقية واللبنانية .