صفعة على الهواء لمذيعة الجزيرة. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

صفعة على الهواء لمذيعة الجزيرة.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-11, 18:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كاتبة روسية: مخطط أميركي لضرب اسـتقرار سـورية






أكدت الكاتبة الروسية المهتمة بالشأن السوري "أنهار كوتشنيفا" أن مايجري الآن من أحداث في سورية قد جرى التخطيط له منذ مالايقل عن عشر سنوات من خلال مخطط مدروس للانقلابات في العديد من الدول وتفتيتها وشلها.
وقالت في لقاء خاص مع صحيفة "البعث" السورية: إنها زارت سورية منذ بدء الأزمة ثلاث مرات بصفة شخصية كونها مهتمة بالسياحة ولديها مكتب في روسيا ووقفت على حقيقة الأوضاع من خلال زيارة حماة ودرعا واللقاء مع الناس ومشاهدة أعمال التخريب التي ترتكبها العصابات الإرهابية المسلحة، وقد عملت على إبراز حقيقة مايجري بعيداً عن الفبركة والتضليل من خلال مواد صحفية نشرت في مجلة "الصحفي الروسي" وعبر المواقع الالكترونية الروسية حيث نشرت مايزيد عن/20/موضوعاً شرحت فيها مشاهدتها وقراءتها للأحداث انطلاقاً من مقاربة مايحصل الآن في سورية مع ماحصل في روسيا في بداية التسعينيات لجهة الأسلوب والإرهاب وتخريب الاقتصاد وشل البلد.
وأضافت: إنه وانطلاقاً من هذا الموقف كان من الصعوبة الوقوف على الحياد ونحن نرى المخطط نفسه يجري تنفيذه ونعرف مسبقاً من تجربتنا الأليمة ماهي النتائج، مشيرة الى أن روسيا كدولة كبيرة وقوية وقفت أمام فصول الإرهاب الذي تعرضت له مذهولة واستطاعت بفضل تكاتف الجميع وتحمل المسؤوليات التغلب على هذه الأزمة لكنها دفعت غالياً من دم وراحة واستقرار مواطنيها الشيء الكثير، مضيفة: إن الأحداث في سورية اليوم تهدف الى فقدان أمنها واستقرارها وشل اقتصادها عبر الدفع بمجموعات مسلحة إرهابية بدعم غربي في المال والعتاد لتمرير مخططات أميركية في المنطقة تقف سورية عقبة في وجه هذه المخططات، مشيرة في هذا السياق الى كتاب نشر في روسيا عام 2009 باللغة الروسية لكاتب أميركي /ستيفن اليوت/ يتحدث عن مشروع جديد وضع في أميركا بعد تفجير مركز التجارة العالمي لاستهداف العديد من الدول (سورية، كوريا الديمقراطية، إيران، فنزويلا، السودان، باكستان، أوزبكستان) كما تمت إضافة أسماء جديدة الى هذه المخططات تبعاً للتطورات، ورأت أن مايجري الآن في المنطقة وغير دولة في العالم ماهو إلا ترجمة تنفيذية لما ورد في كتاب اليوت.
ورأت أن مايجري في سورية يتطلب قدراً عالياً من العمل وخاصة الإعلامي لتوضيح حقيقة الأحداث وخاصة لدى العالم الخارجي الذي تصله صورة الأحداث مشوهة ومضللة لافتة في هذا المجال الى الدور المشبوه للمعارضة السورية في الخارج، حيث يتحدث بعض المعارضين عن سورية وهم لم يزوروها منذ عشرات السنين ويجهلون حقيقة الأوضاع ولكنهم ومع الدعم المالي من قبل أمريكا والسعودية قد أصبحوا معارضين ويطالبون بإسقاط النظام وقد نسوا أو تناسوا أن الجميع في مركب واحد فإذا غرقت سورية لم يكن أحد بمنأى عن الخطر وسوف تعمل أمريكا وحلفاؤها على التخلص منهم كي تمضي في مشاريعها.
وفي شأن الموقف التركي رأت كوتنشنيفا أنه يمكن فهم هذا الموقف من خلال مشروع "الشرق الأوسط الجديد" والمخططات الأميركية لإقامة "دويلات جديدة" وهو مافهمته أنقرة جيداً وكانت أمام خيارين إما القبول بهذا كأمر واقع أو السير في الركب الأميركي لاستهداف سورية وهذا يؤمن لتركيا عبوراً من السيناريو المرسوم لها.. ورأت الكاتبة الروسية أن الغرب وتركيا يتحملون اليوم مسؤولية مايحصل في سورية وقد فشلوا في جميع تفاصيل ومحطات السيناريو في إيجاد قاعدة ارتكاز على غرار بنغازي سواء في جسر الشغور أم في البوكمال أو غيرهما.
وقالت: إن سورية قوية بأمرين اقتصادها ووحدتها الداخلية فبالنسبة للاقتصاد: أكثر مايزعج الغرب أن دولة صغيرة كسورية تستطيع أن تحقق اكتفاء ذاتياً، لذلك كان لابد من استهداف هذا العامل من خلال التخريب إضافة الى ارتكاب مجازر وأعمال شنيعة والقول: إن الجيش يرتكبها لإحداث الفتنة والإنشقاق واستدراج التدخل الدولي الخارجي وطلب الحماية، وهذا كله مالم يكتب له النجاح الى الآن. ونبّهت كتشنيفا الى المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتق الجميع للخروج من هذه الأزمة عبر الحوار الوطني وبمشاركة الجميع بصرف النظر عن اختلاف الآراء، ولفتت الى أنه بقدر مايكون هذا الحوار مفتوحاً ويضم الجميع بقدر مايحقق نتائج إيجابية، مشيرة في هذا الاتجاه الى الدور الكبير الذي يلعبه الإعلام في هذا المجال لجهة الشفافية والتعبير عن جميع الآراء.
وختمت بالقول: إنه وانطلاقاً من مرارة التجربة التي عاشتها روسيا إبان حرب القوقاز فإن المسؤولية تقتضي أن نقول كلمة حق في هذه الأزمة لأن مايخطط لسورية كبير وخطير، كما لابد من العمل لكي يتم تحويل هذه الأزمة الى وقفة مراجعة مع الذات والعمل على معالجة جدية لمواطن الخلل والفساد والتي تنهش جسد المجتمع وتأكل أي تطور أو إصلاح.









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-09-11, 18:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
kamel76
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية kamel76
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
كاتبة روسية: مخطط أميركي لضرب اسـتقرار سـورية






أكدت الكاتبة الروسية المهتمة بالشأن السوري "أنهار كوتشنيفا" أن مايجري الآن من أحداث في سورية قد جرى التخطيط له منذ مالايقل عن عشر سنوات من خلال مخطط مدروس للانقلابات في العديد من الدول وتفتيتها وشلها.
وقالت في لقاء خاص مع صحيفة "البعث" السورية: إنها زارت سورية منذ بدء الأزمة ثلاث مرات بصفة شخصية كونها مهتمة بالسياحة ولديها مكتب في روسيا ووقفت على حقيقة الأوضاع من خلال زيارة حماة ودرعا واللقاء مع الناس ومشاهدة أعمال التخريب التي ترتكبها العصابات الإرهابية المسلحة، وقد عملت على إبراز حقيقة مايجري بعيداً عن الفبركة والتضليل من خلال مواد صحفية نشرت في مجلة "الصحفي الروسي" وعبر المواقع الالكترونية الروسية حيث نشرت مايزيد عن/20/موضوعاً شرحت فيها مشاهدتها وقراءتها للأحداث انطلاقاً من مقاربة مايحصل الآن في سورية مع ماحصل في روسيا في بداية التسعينيات لجهة الأسلوب والإرهاب وتخريب الاقتصاد وشل البلد.
وأضافت: إنه وانطلاقاً من هذا الموقف كان من الصعوبة الوقوف على الحياد ونحن نرى المخطط نفسه يجري تنفيذه ونعرف مسبقاً من تجربتنا الأليمة ماهي النتائج، مشيرة الى أن روسيا كدولة كبيرة وقوية وقفت أمام فصول الإرهاب الذي تعرضت له مذهولة واستطاعت بفضل تكاتف الجميع وتحمل المسؤوليات التغلب على هذه الأزمة لكنها دفعت غالياً من دم وراحة واستقرار مواطنيها الشيء الكثير، مضيفة: إن الأحداث في سورية اليوم تهدف الى فقدان أمنها واستقرارها وشل اقتصادها عبر الدفع بمجموعات مسلحة إرهابية بدعم غربي في المال والعتاد لتمرير مخططات أميركية في المنطقة تقف سورية عقبة في وجه هذه المخططات، مشيرة في هذا السياق الى كتاب نشر في روسيا عام 2009 باللغة الروسية لكاتب أميركي /ستيفن اليوت/ يتحدث عن مشروع جديد وضع في أميركا بعد تفجير مركز التجارة العالمي لاستهداف العديد من الدول (سورية، كوريا الديمقراطية، إيران، فنزويلا، السودان، باكستان، أوزبكستان) كما تمت إضافة أسماء جديدة الى هذه المخططات تبعاً للتطورات، ورأت أن مايجري الآن في المنطقة وغير دولة في العالم ماهو إلا ترجمة تنفيذية لما ورد في كتاب اليوت.
ورأت أن مايجري في سورية يتطلب قدراً عالياً من العمل وخاصة الإعلامي لتوضيح حقيقة الأحداث وخاصة لدى العالم الخارجي الذي تصله صورة الأحداث مشوهة ومضللة لافتة في هذا المجال الى الدور المشبوه للمعارضة السورية في الخارج، حيث يتحدث بعض المعارضين عن سورية وهم لم يزوروها منذ عشرات السنين ويجهلون حقيقة الأوضاع ولكنهم ومع الدعم المالي من قبل أمريكا والسعودية قد أصبحوا معارضين ويطالبون بإسقاط النظام وقد نسوا أو تناسوا أن الجميع في مركب واحد فإذا غرقت سورية لم يكن أحد بمنأى عن الخطر وسوف تعمل أمريكا وحلفاؤها على التخلص منهم كي تمضي في مشاريعها.
وفي شأن الموقف التركي رأت كوتنشنيفا أنه يمكن فهم هذا الموقف من خلال مشروع "الشرق الأوسط الجديد" والمخططات الأميركية لإقامة "دويلات جديدة" وهو مافهمته أنقرة جيداً وكانت أمام خيارين إما القبول بهذا كأمر واقع أو السير في الركب الأميركي لاستهداف سورية وهذا يؤمن لتركيا عبوراً من السيناريو المرسوم لها.. ورأت الكاتبة الروسية أن الغرب وتركيا يتحملون اليوم مسؤولية مايحصل في سورية وقد فشلوا في جميع تفاصيل ومحطات السيناريو في إيجاد قاعدة ارتكاز على غرار بنغازي سواء في جسر الشغور أم في البوكمال أو غيرهما.
وقالت: إن سورية قوية بأمرين اقتصادها ووحدتها الداخلية فبالنسبة للاقتصاد: أكثر مايزعج الغرب أن دولة صغيرة كسورية تستطيع أن تحقق اكتفاء ذاتياً، لذلك كان لابد من استهداف هذا العامل من خلال التخريب إضافة الى ارتكاب مجازر وأعمال شنيعة والقول: إن الجيش يرتكبها لإحداث الفتنة والإنشقاق واستدراج التدخل الدولي الخارجي وطلب الحماية، وهذا كله مالم يكتب له النجاح الى الآن. ونبّهت كتشنيفا الى المسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتق الجميع للخروج من هذه الأزمة عبر الحوار الوطني وبمشاركة الجميع بصرف النظر عن اختلاف الآراء، ولفتت الى أنه بقدر مايكون هذا الحوار مفتوحاً ويضم الجميع بقدر مايحقق نتائج إيجابية، مشيرة في هذا الاتجاه الى الدور الكبير الذي يلعبه الإعلام في هذا المجال لجهة الشفافية والتعبير عن جميع الآراء.
وختمت بالقول: إنه وانطلاقاً من مرارة التجربة التي عاشتها روسيا إبان حرب القوقاز فإن المسؤولية تقتضي أن نقول كلمة حق في هذه الأزمة لأن مايخطط لسورية كبير وخطير، كما لابد من العمل لكي يتم تحويل هذه الأزمة الى وقفة مراجعة مع الذات والعمل على معالجة جدية لمواطن الخلل والفساد والتي تنهش جسد المجتمع وتأكل أي تطور أو إصلاح.
هذا كلام اليهود والصفيون .لو كانت ترغب أمريكا في الإطاحة بالنظام السوري لأطاحت به من أول يوم. لكن هذا النظام تلميذ نجيب لأمريكا و عميل أمين لإسرائيل و ابن بار لإيران.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لمذيعة, الجزيرة., الهواء, صفعة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc