اعترافات متأخرة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اعترافات متأخرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-07-05, 22:30   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

اعترافات حول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

يقول ( كارلايل ) أحد مشاهير فلاسفة القرن التاسع عشر :

" إن أجدر الأقوال بالإنصات والقبول هي أقوال محمد لأن أقواله وحدها التي تمثل الحقيقة " [8]

وقال عميد كلية الحقوق بجامعة فينا الأستاذ " شبول " في مؤتمر الحقوقيين المنعقد في سنة 1927 م :

" إن البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد r إليها ، إذ رغم أميته استطاع قبل بضعة عشر قرناً أن يأتي[9] بتشريع سنكون نحن الأوروبيون أسعد ما نكون لو وصلنا إلى قمته بعد ألفى عام " [10]

هذا القول نسوقه إلى الذين يدّعون أنهم مسلمون ، ويحكمون بغير ما أنزل الله من القوانين الوضعية التي هي من صنع البشر ، وفيهم يقول تعالى : (( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً ، وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً)) (النساء:60- 60 )


يتبع ان شاء الله









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-07-05, 22:31   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

اعترافات حول ما يسمى بـ ( تحرير المرأة ) وعملها والاختلاط والمساواة بين الجنسين .

" أدركت خطر دعوتي وأحمد الله أن خذلها "

هذا الاعتراف لقاسم أمين ... وهو أول من دعا في مصر إلى " تحرير المرأة " .. تحريرها من عبوديتها لله إلى عبوديتها للشيطان والنفس الأمارة بالسوء ، كما قال ابن القيم رحمه الله :

(هربوا من الرق الذي خُلقوا له فبُلُوا برقّ النفس والشيطان

وبعد سبع سنوات من إعلانه لدعوته ونشرها بين الناس ، تنصّل من آرائه ورجع عن دعوته ، واعترف قائلاً : " لقد كنت أدعو المصريين قبل الآن إلى اقتفاء أثر الترك بل الإفرنج في ( تحرير نسائهم ) وغاليت في هذا المعنى حتى دعوتهم إلى تمزيق الحجاب ، وإلى إشراك النساء في كل أعمالهم ومآدبهم وولائمهم ، ولكن ... أدركت الآن خطر هذه الدعوة بما اختبرته من أخلاق الناس ، فلقد تتبعت خطوات النساء في كثير من أحياء العاصمة والإسكندرية لأعرف درجة احترام الناس لهن ، وما ذا يكون شأنهم معهن إذا خرجن حاسرات ، فرأيت من فساد أخلاق الرجال ـ بل أسفّ ـ ما حمدت الله على ما خذل من دعوتي ، واستنفر الناس إلى معارضتي ، رأيتهم ما مرت بهم امرأة أو فتاة إلا تطاولوا إليها بألسنة البذاءة ، ثم ما وجدت زحاماً في طريق فمرت به امرأة إلا وتناولتها الأيدي والألسن جميعاً ، " إلى آخر ما ذكره .. وكان ذلك قبل وفاته بعامين ، وقد نشر هذا الاعتراف في جريدة الطاهر ( أكتوبر ، 1906 م )[11] ، فما ذا يقول أدعياء تحرير المرأة اليوم ؟؟ ؟

ومن طريف ما يروى في ذلك ، أن المؤرخ الإسلامي ( رفيق العظم ) أراد أن يثبت لقاسم أمين فشله في دعوته بطريق عملي ، فطرق منزله يوماً فلما رآه الخادم أسرع وأخبر قاسم أمين الذي خرج لاستقباله ، فقال رفيق العظم : أنا في هذه المرة جئت لزيارة حرمكم لأتحدث معها في بعض المسائل الاجتماعية .... وعند ما استنكر قاسم أمين طلبه، أجابه رفيق العظم متعجباً : كيف تدعو لشيء وتمنع أهلك منه ؟!! إذاً فأنت تدعو الأمة إلى غير ما تريد لنفسك ! فقال قاسم : إن زوجتي تلقت تربيتها و ( عاداتها ) عن والديها ، وهي لم تألف ما أدعو إليه ، فضحك رفيق العظم وقال : كلنا هكذا ،والخير في ذلك ، وتهذيب المرأة لا يتوقف على لقائها بالرجل ، وقد أردت أن أبرهن لك على أن ما تدعو إليه يمجّه الناس جميعاً حتى أهل بيتك " [12]

ونحن نقول لأدعياء تحرير المرأة اليوم ما قاله رفيق العظم رحمه الله : هل ترضون لنسائكم وبناتكم ما تدعون إليه وترضونه لنساء العالمين من التبرج والسفور والانحلال ومخالطة الرجال ؟ أجيبوا إن كنتم صادقين ..


يتبع ان شاء الله










آخر تعديل *ابو محمد الجزائري* 2011-07-05 في 22:45.
رد مع اقتباس
قديم 2011-07-05, 22:31   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

أريد أن أرجع إلى أنوثتي

هذا الاعتراف للكاتبة المشهورة ( غنيمة المرزوق ) رئيسة تحرير مجلة ( أسرتي ) تتحدث لبنات جنسها بصراحة فتقول : " عيب أنتِ بنت " كلمة سمعناها كثيراً في طفولتنا .. وردّدتها ( أغلب العجائز ) آنذاك .

كنا نرى ( الولد ) يحظى بكل أنواع المتعة من مأكل وملبس ولعب وسيارات .. الخ.. كان قلبنا يحترق.. نريد أن نلعب بــــ ( الفريج ) ولكن ( الحكارةِ ) لنا بالمرصاد وكلمة عيب .. عيب . كان كل شيء عيباً ، ولا نعرف ما معنى ( عيب ) وببراءة الطفولة سألت جدتي ( كيف أصبح رجلاً ) ؟ .. فردت بدهاء ( حِبّي كوعكِ ) [13] والكوع هو العظم الذي يفصل الذراع عن الزند [14] حاولنا مراراً مع بنات الفريج دون جدوى كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ، نلنا كل شيء ، نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف .. .. أصبحنا كالرجال تماماً .. نقود السيارة ، نسافر إلى الخارج . نلبس ( البنطلون ) !! .. ارتدينا الماكسي الشبيه بالدشداشة ، والحجاب الشبيه بـ ( الغترة ) ... أصبح لنا رصيد في البنك ... أصبح لنا رجل يحمينا ويعطينا كل شيء دون ( قرقة ) أو ( نجرة ) .... وصلنا إلى المناصب القيادية و ( اختلطنا ) بالرجال ، ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ، أصبحنا نحن النساء : رجالاً وبدأت تعتري أجسادنا الأمراض ، وأصبنا كما يصاب الرجل نتيجة تحمل المسؤولية بـــ ( السكر وتصلب الشرايين ) .. .. بدأ الشيب يغزو الشعر الأسود ... وبدأ الشعر الكثيف الذي ( كأنه ليل أرخى سدوله ) بالسقوط .. وبدأت ( الصلعة ) تظهر نتيجة التفكير والتأمل و ( الذكاء ) !!

الرجل كما هو .. والمرأة غدت رجلاً تشرف على منزلها وتربي أطفالها و تأمر خدمها .... وتقف مع المقاولين وتقابل الرجال في العمل .. الخ وكثرت هذه الأيام ظاهرة ( العقم عند النساء ) ، وعن سؤال وُجه لاخصائي كبير في الهرمونات قال :

إن هناك تزايداً في (هرمونات الذكورة ) عند النساء في الكويت وقد يكون سببها البيئة !! هذه حقيقة ذكرها طبيب عريق في مجال ( العقم ) وبعد أن نلنا كل شيء .. وأثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت أقول لكم بصراحتي المعهودة : ( ما أجمل الأنوثة ) ،وما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل ، ويشعرها الرجل بقوته ، ويحرمها من ( السفر لوحدها ) ،ويطلب منها أن تجلس في بيتها .. تربي أطفالها وتشرف على مملكتها وهو ( السيد ) القوي ..

نعم ... أقولها بعد تجربة .. أريد أن أرجع إلى ( أنوثتي ) التي فقدتها أثناء اندفاعي في الحياة والعمل ....

إن الذكاء ( نقمة ) في بعض الأحيان ، وأغلب الأمراض الحديثة نتيجة ذلك ، وما أجمل الوضع الطبيعي لكل شيء لقد انفتح المجال أمامنا بشكل ( أتعبنا جميعاً ) ... والآن .. لو تيسر لنا فعلاً وبالآلات الحديثة ( حبة الكوع ) فلن أفعل هذا العمل إطلاقاً .. ولن أخبركم بالسر ، ولكن سأحتفظ به لنفسي ) [15]

هذا ما قالته تلك الكاتبة المشهورة ، وهو كلام رائع جميل من امرأة مجربة ، تدرك ما تقول ، فيا ليت نساءنا وبناتنا يدركن ذلك جيداً ، ويعرفن قدر أنفسهن وما خلقن من أجله ، وإلا فإن أنوثتهن في خطر .


يتبع ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-05, 22:32   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

امنعوا الاختلاط ، وقيدوا حرية الفتاة

هذا الاعتراف للصحفية الأمريكية " هيلسيان ستانسبري " ، وهي صحفية متجولة ، تراسل أكثر من 250 صحيفة أمريكية ، ولها مقال يومي يقرؤه الملايين ، وعملت في الإذاعة والتلفزيون والصحافة أكثر من عشرين سنة ، وزارت جميع بلاد العالم ، وهي في الخامسة والخمسين من عمرها .

زارت القاهرة ، وأمضت فيها عدة أسابيع ، زارت خلالها المدارس والجامعات ، ومعسكرات الشباب ، والمؤسسات الاجتماعية ، ومراكز الأحداث والمرأة والأطفال ، وبعض الأسر في مختلف الأحياء ، وذلك في رحلة دراسية ، لبحث مشاكل الشباب والأسرة في المجتمع ... وفي ختام زيارتها سجلت هذا الاعتراف حيث قالت :

" إن المجتمع العربي ( المسلم ) كامل وسليم ، ومن الخليق بهذا المجتمع أن يتمسك بتقاليده التي تقيد الفتاة والشباب في حدود المعقول ،وهذا المجتمع يختلف عن المجتمع الأوروبي والأمريكي ، فعندكم أخلاق موروثة ، تحتم تقييد المرأة ، وتحتم احترام الأب والأم ، وتحتم أكثر من ذلك عدم الإباحية الغربية التي تهدد اليوم المجتمع والأسرة في أوروبا وأمريكا ولذلك فإن القيود التي يفرضها مجتمعكم على الفتاة ، هذه القيود صالحة ونافعة ، لهذا أنصح بأن تتمسكوا بتقاليدكم وأخلاقكم ، امنعوا الاختلاط ، وقيدوا حرية الفتاة ، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب ، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوروبا وأميركا ... امنعوا الاختلاط ، فقد عانينا منه في أميركا الكثير ، لقد أصبح المجتمع الأمريكي مجتمعاً مقعداً ، مليئاً بكل صور الإباحية والخلاعة .. وإن ضحايا الاختلاط والحرية يملؤون السجون والأرصفة والبارات والبيوت السرية ، إن الحرية التي أعطيناها لفتياتنا وأبنائنا قد جعلت منهم عصابات أحداث ، وعصابات للمخدرات والرقيق .. إن الاختلاط والإباحية والحرية في المجتمع الأوروبي والأمريكي قد هدد الأسرة ، وزلزل القيم والأخلاق .. " انتهى كلامها ، وهو كلام واضح من امرأة مجربة نسوقه إلى دعاة الاختلاط وإلى فتياتنا المخدوعات في كل قطر من أقطارنا الإسلامية ، فهل من مدّكر .



" قروية ساذجة في حجرها طفل أفضل للأمة وأنفع للبلاد من ألف نائبة وألف محامية "

هذا الاعتراف لأستاذة مصرية اسمها " عزيزة عباس عصفور " تعليقاً على قرار أصدره وزير العدل المصري بتعيين بعض النساء حقوقيات – في نيابات الأحداث فقالت :

" لو كانت الخطوة التي خطاها وزير العدل بتعيين ( الحقوقيات ) في نيابات الأحداث كسباً للمرأة لكنت أول من تدعو الله أن يبارك للمرأة فيها ، أما وإني ممن خرجتهن كلية الحقوق في الأفواج الأولى ، وزاولتُ المحاماة أكثر من عشر سنين ، وبلوت فيها حلاوتها ومرارتها معاً ، فإنني أعلن بصراحة أن النيابة والمحاماة معاً تنافيان مع طبيعة المرأة وتتعارضان مع مصلحتهما ، وأعلن إشفاقي على البقية الباقية من فتياتنا المثقفات اللاتي مازلن بخير أن يجربن هذه التجربة المريرة المضنية ، وأهيب بهن أن ينجون بأنفسهن من عاقبة لا يدركن مرارتها إلا بعد أن يقعن فيها ، ويهدمن بأيديهن صرح سعادتهن ، لقد تحطمت أعصابنا – نحن المحاميات – من إرهاق المهنة وعنائها ، ومن محاربتنا للطبيعة وتنكبنا طريق الواقع ، بالله ما ذا تكون العاقبة إذا خضعت النائبة لطبيعتها واستجابت لحقها في الحياة فتزوجت ورزقت أطفالاً ، فاقتلعتها من بينهم طبيعة التحقيقات والانتقالات والمعاينات ،وتركت زوجها قعيد الدار يربي الأولاد ، ويرضع الصغار ،وهي في الخارج تدور في كل مكان كأنها رجل الشارع يهجر بيته آناء الليل وأطراف النهار ، وماذا تصنع إذا عنيت فلا بلاد نائية عن أهلها ، وليس بها مكان للسكن غير استراحة الموظفين ، هل تبيت ليلتها مع زملائها من الرجال ؟ إن الدين والأخلاق والعرف الحميد تحتم أن تعيش المرأة بعيدة عن مواطن الفتنة والإغراء والزلل ، واختلاطها على هذه الصورة يعرضها لخطر محقق وضرر مؤكد ، ويضع سيرتها في ألسن الناس تلوكها بالمذمة والمسبة والعار .. إن رسالة المرأة في الحياة لها جلالها وقدسيتها التي تعادلها حقوق تمنحها ولا امتيازات تعطاها وإن كثرت " ثم تقول :

" ولقروية ساذجة في حجرها طفل أفضل للأمة وأنفع للبلاد من ألف نائبة وألف محامية ، وحكمة الله فيكن أن تكنّ أمهات " [16]


يتبع ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-05, 22:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

" لا تأخذي من العائلة الأوروبية مثالاً لك "

في مقابلة صحفية أجرتها إحدى المجلات العربية مع " نادية أوبيربيه " وهي امرأة فرنسية متخصصة في الفن الإسلامي قالت :

" وجدت المرأة العربية ( المسلمة ) محترمة ومقدرة داخل بيتها أكثر من الأوروبية ، واعتقد أن الزوجة والأم العربيتين تعيشان بسعادة تفوق سعادتنا ، وربما كان الأمر مختلفاً بالنسبة للمرأة العاملة التي تقع عليها أعباء كثيرة بالإضافة إلى أعباء البيت " .

وتوجه نصحها للمرأة المسلمة فتقول :

" لا تأخذي من العائلة الأوروبية مثالاً لك ، لأن عائلاتها هي أنموذج رديء لا يصلح مثالاً يحتذى " [17]

إن بقاء المرأة في بيتها ، واهتمامها برعاية زوجها وأولادها هو سر نجاحها وسعادتها، واستقرار الأسرة وتماسكها لا سيما وأن الإسلام أمر المرأة بطاعة زوجها في المعروف كما أمر الرجل بإكرام المرأة واحترامها والعطف عليها فقال عليه الصلاة والسلام : " استوصوا بالنساء خيراً " [18]

بل إن بقاء المرأة في بيتها ، هو سر نجاح الأمم وتفوقها كما شهد بذلك العقلاء من الفلاسفة والمفكرين . ... وخروجها وتبرجها واختلاطها بالرجال من أكبر الأسباب المؤدية إلى انهيار الأمم وسقوط الحضارات ، ومن الأمثلة على الحضارة الرومانية .

جاء في دائرة معارف القرن التاسع عشر : " كان النساء عند الرومانيين مُحِبّات للعمل مثل محبة الرجال له ، وكن يشتغلن في بيوتهن ، أما الأزواج والآباء فكانوا يقتحمون غمرات الحروب، وكان أهم أعمال النساء بعد تدبير المنزل، الغَزْل وشغل الصوف ، ثم دعاهم بعد ذلك داعي اللهو والترف إلى إخراج النساء من خدورهن ليحضرن معهم مجالس الأنس والطرب ، فخرجن كخروج الفؤاد من بين الأصابع ، فتمكن الرجل لمحض حظ نفسه من إفساد أخلاقهن وتدنيس طهارتهن وهتك حيائهن حتى صرن يحضرن المراقص ، و يغنّين في المنتديات ، وساد سلطانهن حتى صار لهن الصوت الأول في تعيين رجال السياسة وخلعهم ، فلم تلبث دولة الرومان على هذه الحال حتى جاءها الخراب من حيث تدري ولا تدري " [19]

وهكذا سائر الحضارات التي انهارت وسقطت وها هي ذي الحضارة الغربية اليوم كما صرّح بذلك عقلاؤها تعيش في النزع وتعاني من سكرات الموت .. وما ذلك إلا للسبب نفسه .. فهل من معتبر بذلك ؟ ...



يتبع ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-05, 22:34   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

" بيوت الأزياء جعلت مني مجرد صنم متحرك "

" فابيان " عارضة الأزياء المشهورة فتاة في الثامنة والعشرين من عمرها ، تركت العطور والفراء ودنيا الأزياء وجاءت إلى الحدود الأفغانية لتعيش ما تبقّى من عمرها وسط الأسر المسلمة ...

تعترف " فابيان " فتقول :

" لولا فضل الله علىّ ورحمته بي لضاعت حياتي في عالم ينحدر فيه الإنسان ليصبح مجرد حيوان ، كل همه إشباع رغباته وغرائزه بلا قيم ولا مبادئ .. "

ثم تضيف :

" كان الطريق أمامي سهلاً ، أو هكذا بدا لي – فسرعان ما عرفت طعم الشهرة ، وغمرتني الهدايا الثمينة التي لم أكن أحلم باقتنائها ، ولكن كان الثمن غالياً ، فكان يجب أولاً أن تجرد من إنسانيتي ، وكان شرط النجاح والتألق أن أفقد حساسيتي وشعوري ، وأتخلى عن حيائي الذي تربيت بداخله ، وأفقد ذكائي ، ولا أحاول أن أفهم أي شيء غير حركات جسدي ، وإيقاعات الموسيقى ، كما كان عليّ أن أحرم من جميع المأكولات اللذيذة ، وأعيش على الفيتامينات الكيمائية ، والمقويات والمنشطات ، وقبل كل ذلك أن أفقد مشاعري تجاه البشر ، لا أكره ، ولا أحب ، ولا أرفض أي شيء .... " ثم تعترف وتقول :

" إن بيوت الأزياء جعلت مني مجرد صنم متحرك مهمته العبث بالقلوب والعقول ، فقد تعلمت كيف أكون باردة قاسية مغرورة فارغة من الداخل ... لا أكون سوى إطار يرتدي الملابس ، فكنت جماداً يتحرك ويبتسم ولكنه لا يشعر ، ولم أكن وحدي المطالبة بذلك ، فكلما تألقت العارضة في تجردها من بشريتها وآدميتها زاد قدرها في هذا العالم القاسي البارد ، أما إذا خالفت أيّاً من تعاليم الأزياء فتعرّض نسفها لألوان العقوبات التي يدخل فيها الأذى النفسي والجسماني أيضاً " ثم تضيف :

" عشت أتجول في العالم عارضةً لأحدث خطوط الموضة بكل ما فيها من تبرج وغرور ومجاراة لرغبات الشيطان في إبراز مفاتن المرأة دون خجل ولا حياء "

وتنفعل " فابيان " وهي تقول : " لم أكن أشعر بجمال الأزياء فوق جسدي المفرغ إلا من الهواء والقسوة ، بينما كنت أشعر بمهانة النظرات واحتقارهم لي شخصياً ، واحترامهم لما أرتديه " [20]

هذا ما قالته " فابيان " عارضة الأزياء الفرنسية الشابة بعد إسلامها وفرارها من ذلك الجحيم الذي لا يطاق ، وهو كلام واضح لا يحتاج إلى تعليق ..

يتبع ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-05, 22:35   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
*ابو محمد الجزائري*
مشرف سابق
 
الأوسمة
المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

" أنا أنثى .. أعتز بأنوثتي .. أنا امرأة "

هذا الاعتراف للأديبة الكويتية " ليلى العثمان " حيث كتبت تقول :



" سأعترف اليوم بأنني أقف في كثير من الأشياء ضد ما يسمى بــ (حرية المرأة ) تلك الحرية التي تكون على حساب أنوثتها .. على حساب كرامتها ، وعلى حساب بيتها وأولادها . .. سأقول: إنني لن أحمّل نفسي – كما تفعل كثيرات – مشقة رفع شعار المساواة بينها وبين الرجل .. نعم أنا امرأة "

ثم تقول :

" هل يعني هذا أن أنظر إلى البيت – الذي هو جنة المرأة – على أنه السجن المؤبد ، وأن الأولاد ما هم إلا حبل من مسد يشد على عنقي ، وأن الزوج ما هو إلا السجان القاهر الذي يكبّل قدمي خشية أن تسبقه خطوتي ؟؟؟ لا أنا أنثى وأعتز بأنوثتي .. وأنا امرأة أعتز بما وهبني الله .. وأنا ربة بيت .. ولا بأس بعد ذلك أن أكون عاملة أخدم خارج البيت نطاق الأسرة .. ولكن – ويا رب أشهد بيتي أولاً ..ثم بيتي ... ثم بيتي .. ثم العالم الآخر " [21]

إن دعوى مساواة المرأة بالرجل في كل شيء دعوى مرفوضة شرعاً وعقلاً ، أما شرعاً فإن الله جعل شهادة الرجل تعدل شهادة امرأتين ، وجعل للذكر في الميراث مثل حظ الأنثيين ،وكذلك جعل دية المرأة على النصف من دية الرجل ، وقد قال الله تعالى في كتابه الكريم (( وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) (آل عمران: من الآية36)

أما عقلاً فإن ذلك أمر محسوس فالمرأة يصيبها ما لا يصيب الرجل من الحمل والولادة والحيض والنفاس ، وهذا وحده كافٍ في منع المساواة بين الجنسين .

بل إن العلم الحديث أثبت نقص عقل المرأة واختلافها كلياً عن الرجل ، ففي السنوات الأخيرة عُقِدَت حلقةُ بحث في المركز الطبي بجامعة كاليفورنيا ، عُرضَت خلالها مجموعة من نتائج الدراسات التي امتدت على مدَى ما يقرب من عشر سنوات ومن بين هذه الدراسات بحث قدمته الطبيبة ( اليانور ماكوني ) تناولت فيه الاختلافات العقلية بين الرجل والمرأة ، معتمدة على الإحصاءات التي سُجلت في هذا الصدد خلال الأربعين سنة الأخيرة ،، وكان من أبرز النتائج التي توصلت إليها ( اليانور ) أن الرجال أكثر إنتاجاً وابتكاراً من النساء ، حتى في المجالات الأدبية،،، وتأكدت تلك الفوارق أيضاً من خلال اختبارات الذكاء التي تجري على الجنسين عند الالتحاق بالجامعات .. حيث ثبت أن نسبة الذكاء في الصبيان كانت أعلى منها في البنات [22] وأرجع الباحثون السبب في ذلك إلى وجود نقص في الصفات التحليلية للعقل عند الإناث ، وكانت " اليانور " قد توصلت إلى مثل هذه النتائج بعد إجراء مجموعة من الاختبارات المختلفة التي تبرز الملكات العقلية من حيث الاستقلال في التفكير ، ومدى الاعتماد على الغير ، وتحليل المشكلات المتنوعة ، ومدى القدرة على التركيز .

وتقول د : اليانور ماكوبي: " إن الفتيات يختلفن عن الصبيان في طريقة صقل تفكيرهن .. فيصرن أكثر ميلاً إلى النظرة العامة الشاملة ، وأقل ميلاً للنواحي التحليلية .. " [23]

وهناك باحثة أخرى تشاطر الطبيبة اليانور رأيها في هذه المسألة ، وهي الباحثة " ماريا مان " التي تقول :

" إن النساء مصابات باضطراب عقلي يجعل الأنوثة مثلاً أعلى لديهن كضمان للسعادة فهن مطالبات بأن يكن نحيلات القوام ، أنيقات ، مرحات ، عذبات الحديث ، وذوات جاذبية جنسية ، ويعرفن كيف يتفنن في طهو الطعام ، وتربية الأبناء ، ومعاونة الزوج ... " [24]

هذه شهادة امرأتين – إحداهما طبيبة والأخرى باحثة على بنات جنسهما شهدتا بأن المرأة لديها نقص في الصفات التحليلية للعقل ، وهذا ما أخبر به نبينا محمد r حين قال :

(( ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب لِلُّب الرجل الحازم من إحداكن... )) متفق عليه



ونحن لسنا بحاجة إلى شهادة أحد من الناس بعد قول الله سبحانه وتعالى وقول رسوله صلى الله عليه وسلم .. . ولكن بعض النفوس المريضة لا تطمئن إلا لمثل هذا الأقوال ، ولو كانت مخالفة لكلام الله وكلام رسوله r فأنا أذكرها هنا حتى لا يبقى لمعتذر عذر .. والله تعالى أعلى وأعلم


يتبع ان شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2011-07-20, 12:54   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
تاج الوقار16
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي انثى وافتخر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيسكونوف مشاهدة المشاركة
أريد أن أرجع إلى أنوثتي

هذا الاعتراف للكاتبة المشهورة ( غنيمة المرزوق ) رئيسة تحرير مجلة ( أسرتي ) تتحدث لبنات جنسها بصراحة فتقول : " عيب أنتِ بنت " كلمة سمعناها كثيراً في طفولتنا .. وردّدتها ( أغلب العجائز ) آنذاك .

كنا نرى ( الولد ) يحظى بكل أنواع المتعة من مأكل وملبس ولعب وسيارات .. الخ.. كان قلبنا يحترق.. نريد أن نلعب بــــ ( الفريج ) ولكن ( الحكارةِ ) لنا بالمرصاد وكلمة عيب .. عيب . كان كل شيء عيباً ، ولا نعرف ما معنى ( عيب ) وببراءة الطفولة سألت جدتي ( كيف أصبح رجلاً ) ؟ .. فردت بدهاء ( حِبّي كوعكِ ) [13] والكوع هو العظم الذي يفصل الذراع عن الزند [14] حاولنا مراراً مع بنات الفريج دون جدوى كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ، نلنا كل شيء ، نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف .. .. أصبحنا كالرجال تماماً .. نقود السيارة ، نسافر إلى الخارج . نلبس ( البنطلون ) !! .. ارتدينا الماكسي الشبيه بالدشداشة ، والحجاب الشبيه بـ ( الغترة ) ... أصبح لنا رصيد في البنك ... أصبح لنا رجل يحمينا ويعطينا كل شيء دون ( قرقة ) أو ( نجرة ) .... وصلنا إلى المناصب القيادية و ( اختلطنا ) بالرجال ، ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ، أصبحنا نحن النساء : رجالاً وبدأت تعتري أجسادنا الأمراض ، وأصبنا كما يصاب الرجل نتيجة تحمل المسؤولية بـــ ( السكر وتصلب الشرايين ) .. .. بدأ الشيب يغزو الشعر الأسود ... وبدأ الشعر الكثيف الذي ( كأنه ليل أرخى سدوله ) بالسقوط .. وبدأت ( الصلعة ) تظهر نتيجة التفكير والتأمل و ( الذكاء ) !!

الرجل كما هو .. والمرأة غدت رجلاً تشرف على منزلها وتربي أطفالها و تأمر خدمها .... وتقف مع المقاولين وتقابل الرجال في العمل .. الخ وكثرت هذه الأيام ظاهرة ( العقم عند النساء ) ، وعن سؤال وُجه لاخصائي كبير في الهرمونات قال :

إن هناك تزايداً في (هرمونات الذكورة ) عند النساء في الكويت وقد يكون سببها البيئة !! هذه حقيقة ذكرها طبيب عريق في مجال ( العقم ) وبعد أن نلنا كل شيء .. وأثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت أقول لكم بصراحتي المعهودة : ( ما أجمل الأنوثة ) ،وما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل ، ويشعرها الرجل بقوته ، ويحرمها من ( السفر لوحدها ) ،ويطلب منها أن تجلس في بيتها .. تربي أطفالها وتشرف على مملكتها وهو ( السيد ) القوي ..

نعم ... أقولها بعد تجربة .. أريد أن أرجع إلى ( أنوثتي ) التي فقدتها أثناء اندفاعي في الحياة والعمل ....

إن الذكاء ( نقمة ) في بعض الأحيان ، وأغلب الأمراض الحديثة نتيجة ذلك ، وما أجمل الوضع الطبيعي لكل شيء لقد انفتح المجال أمامنا بشكل ( أتعبنا جميعاً ) ... والآن .. لو تيسر لنا فعلاً وبالآلات الحديثة ( حبة الكوع ) فلن أفعل هذا العمل إطلاقاً .. ولن أخبركم بالسر ، ولكن سأحتفظ به لنفسي ) [15]

هذا ما قالته تلك الكاتبة المشهورة ، وهو كلام رائع جميل من امرأة مجربة ، تدرك ما تقول ، فيا ليت نساءنا وبناتنا يدركن ذلك جيداً ، ويعرفن قدر أنفسهن وما خلقن من أجله ، وإلا فإن أنوثتهن في خطر .


يتبع ان شاء الله
اللهم صلي على حبيبك المصطفى
ادا كانت نسبة الستوسترون قد ازدات لدى بعض النساء اسبابها التي دكرت فارجو ان نتوقع ان الاسترجال في بعض المناطق سببه وجود هرمون الايسروجين@الانوثة@ لدى الرجال
فكم في الواقع رجال يعجزون عن القيام بادنى الواجبات الاسرية خارج البيت
مما جعل المراة تخرج خوفا على حياتها وحياة ابنائها من الانقراض
ولكن عموما فهده ليست الحالة السوية
ومهما رافع بعض الجهلاء كفة الرجل اكثر من قدرها مما يسقط كفة المراة بالمقابل لدرجة ان بعض الضعيفات من النساء يجعلن الرجل كعبة ويطفن حوله
معتقدات بدلك انها الطاعة التي طلبها المولى بل ويتفاقم الامر الى تقديس الابن الدي انجبت وربت
فلست من مؤيدي دوبان شخصية المراة في شخصية الرجل طاعة ورغبة في كسب المودة وهي بدلك لن تكسب الا الاحتقار
فديننا الحنيف قد اعطى للمراة مالم يعطيه لها غيره
فلتبتغي المراة العزة بالاسلام فهي لن تجدها في غيره
فلا افراط ولا تفريط وستجد بين دلك سبيلا
للطاعة حدود ولخروجها من البت حدود ولعملها حدود
كل هدا قد اغده الله علينا على لسان نبيه وامهات المؤمنين
فلو ان النساء كمن عرفنا.... لفضلت النساء على الرجال
فلا التانيث لاسم الشمس عيب...ولا التدكير فخر للهلال
فليعتز كل دكر او انثى مادام الله قد خلقه كدلك وبدل ان ينشغل بالتفكير فيما لا يتغير
فلينشغل بما عليه
اللهم قد اهديتنا الاسلام ونحن لم نسالكه
فلا تحرمنا الجنة ونحن نسالكها
راق ىجدا ما طرحت نفعنا الله واياكم به









رد مع اقتباس
قديم 2011-07-20, 12:36   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
تاج الوقار16
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي يا حبيبي يا رسول الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيسكونوف مشاهدة المشاركة
اعترافات حول نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

يقول ( كارلايل ) أحد مشاهير فلاسفة القرن التاسع عشر :

" إن أجدر الأقوال بالإنصات والقبول هي أقوال محمد لأن أقواله وحدها التي تمثل الحقيقة " [8]

وقال عميد كلية الحقوق بجامعة فينا الأستاذ " شبول " في مؤتمر الحقوقيين المنعقد في سنة 1927 م :

" إن البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد r إليها ، إذ رغم أميته استطاع قبل بضعة عشر قرناً أن يأتي[9] بتشريع سنكون نحن الأوروبيون أسعد ما نكون لو وصلنا إلى قمته بعد ألفى عام " [10]

هذا القول نسوقه إلى الذين يدّعون أنهم مسلمون ، ويحكمون بغير ما أنزل الله من القوانين الوضعية التي هي من صنع البشر ، وفيهم يقول تعالى : (( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً ، وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً)) (النساء:60- 60 )


يتبع ان شاء الله
ومما زادني شرفا وتيها.............وكدت باخمصي اطا الثريا
دخولي تحت قولك يا عبادي...........وان صيرت احمد لي نبيا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
متأخرة, اعترافات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:42

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc