التحذير من القاعدة وزعيمها - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد > أرشيف قسم العقيدة و التوحيد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

التحذير من القاعدة وزعيمها

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-19, 17:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ميمونة 25
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعدالله محمد مشاهدة المشاركة
نكتفي أنهم اخواننا نحبهم في الله وكفى ، أما عن ضهور االحق فلا تستعجل ، ستنقضي السنوات الخداعات ، وسيأتي زمن الجهاد ، حينها لن يستطيع أحد من المسلمين اتخاذ الوليجة وسيكون أمره واضح فان ترك الجهاد فأولئك لن يتوب الله عليهم أبدا وان جاهدوا يغفر لهم ربهم ولكن ليس من جاهد قبل الفتح كمن جاهد بعده ، أمّا الآن فاثبت خلف مجاهد القرن ولا تركن خلف بوش وأتباعه ، فلقد صرنا فئتان متقاتلتان، فئة تقاتل في سبيل الله وفئة تقاتل في سبيل الطاغوت ولن ننتصر بالجدال بل ننتصر بالصبر والثبات .


مجاهد القرن !!!!!

اذهب وجاهد اذن لماذا انت هنا تتصفح المنتديات ؟؟؟ مادام جهاد قبل الفتح خير من بعده

ام تامرون الناس بالخير وتنسون انفسكم !!!!








 


قديم 2008-12-19, 20:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ali ahmed11
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميمونة 25 مشاهدة المشاركة


مجاهد القرن !!!!!

اذهب وجاهد اذن لماذا انت هنا تتصفح المنتديات ؟؟؟ مادام جهاد قبل الفتح خير من بعده

ام تامرون الناس بالخير وتنسون انفسكم !!!!
و من قال لك ان الرجل ليس مجاهدا ...فالمجاهدون بحمد الله صاروا في كل مكان حتى قربك انظري حولك ..

لا ادري لماذا يغيضكم الشيخ الاسد حفظه الله ...

الا ان موعدكم الصبح اليس الصبح بقريب ..









قديم 2008-12-19, 20:42   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ليتيم الشافعي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم الشافعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali ahmed11 مشاهدة المشاركة
و من قال لك ان الرجل ليس مجاهدا ...فالمجاهدون بحمد الله صاروا في كل مكان حتى قربك انظري حولك ..

لا ادري لماذا يغيضكم الشيخ الاسد حفظه الله ...

الا ان موعدكم الصبح اليس الصبح بقريب ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طيب ماهو هدفك فى هذا المنتدى؟؟!!









قديم 2008-12-19, 21:10   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ali ahmed11
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليتيم شافعى مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

طيب ماهو هدفك فى هذا المنتدى؟؟!!
و عليك السلام .. ان كنتم تريدون الغاء تسجيلي فلكم ذلك ..و لكن اسال الله لكم الهداية ..كما ادعوا الله ان كان ممن كان يكتب مواضيع في هذا المنتدى يلبس على الناس دينهم فاللهم اشغله بنفسه...
همهم فقط سب القاعدة و المجاهدين ...ليل نهار خوارج خوارج خوارج....فانتم ايضا تقولون بقول المرجئة بل بعضكم يقول بقول غلاة المرجئة ....و انصحكم نصيحة اخيرة ....لا تلبسوا على الناس دينهم ...و طالعوا كتب العقيدة خاصة باب الايمان و لن اعطيكم اسماء كتب و لا اسماء علماء و لكن فكروا للحظة واحدة (و انا او اياكم لعلى هدا او في ضلال مبن).









قديم 2008-12-19, 21:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ليتيم الشافعي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم الشافعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali ahmed11 مشاهدة المشاركة
و عليك السلام .. ان كنتم تريدون الغاء تسجيلي فلكم ذلك ..و لكن اسال الله لكم الهداية ..كما ادعوا الله ان كان ممن كان يكتب مواضيع في هذا المنتدى يلبس على الناس دينهم فاللهم اشغله بنفسه...
همهم فقط سب القاعدة و المجاهدين ...ليل نهار خوارج خوارج خوارج....فانتم ايضا تقولون بقول المرجئة بل بعضكم يقول بقول غلاة المرجئة ....و انصحكم نصيحة اخيرة ....لا تلبسوا على الناس دينهم ...و طالعوا كتب العقيدة خاصة باب الايمان و لن اعطيكم اسماء كتب و لا اسماء علماء و لكن فكروا للحظة واحدة (و انا او اياكم لعلى هدا او في ضلال مبن).
أي قاعدة وأي مجاهدين تتحدث عنهم بارك الله فيك!!؟؟









قديم 2008-12-19, 20:55   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ali ahmed11
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

تأسست مؤسسة راند (Research And Development) عام 1945 بإشراف القوات الجوية الأميركية، وبمشاركة شركة "دوغلاس للطيران". إلا أن المشروع تحول لاحقا في عام 1948 إلى"منظمة مستقلة غير ربحية" بتمويل من وقف فورد الخيري (Ford Foundation).

كان الهدف من تأسيس المؤسسة في الأصل هو "إمداد القوات الأميركية بالمعلومات والتحليلات اللازمة" إلا أن هذا الهدف توسع لاحقاً عندما أصبحت المؤسسة شبه مستقلة، ليشمل تعاملها واهتمامها معظم المجالات ذات العلاقات بالسياسات العامة داخل داخل وخارجها.

ويوجد لدى المؤسسة "مجلس أمناء" يضع خططها المستقبلية، ومن أهم من عمل بهذا المجلس: دونالد رامسفيلد، كوندوليزا رايس، زالماي خليل زادا.


الأهداف :
تعلن المؤسسة في أدبياتها وعبر موقعها على الإنترنت أنها "مؤسسة محايدة غير ربحية، تسعى إلى مساعدة الساسة وصناع القرار في فهم القضايا العامة من خلال البحث الجاد والتحليل العميق" وهذا هو نفس الهدف الذي تعلن عنه معظم مراكز التفكير في العالم ضمن ديباجة التأسيس. لكن أهداف المراكز -في الحقيقة- تتباين تباين أهداف المؤسسين والممولين والمشرفين. وقد خرجت مؤسسة "راند" في الأصل من تحت عباءة وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" وظلت سمة "العسكرية" تميز ميولها واهتماماتها وأبحاثها حتى اللحظة.

ويفسر الدكتور رونالد سرّ ميول "راند" العسكرية قائلا: "إن مؤسسة راند تأسست من أجل حماية أمن أميركا في عصر القنبلة النووية" يضاف إلى ذلك الطابع شبه الرسمي لها، وقربها من دوائر الحكومة الأميركية.

ورغم هذا الطابع العسكري العام، فقد اشتهرت راند لفترة بدراساتها الفنية والاجتماعية المميزة بالاهتمام بالشأن الداخلي الأميركي المحض. وقد أسهم كثير من باحثيها أثناء تلك الفترة، في تطوير وظهور شبكة الإنترنت مثلا، كما أنها أنجزت "أهم دراسة عن التأمين الصحي في أميركا ما بين 1974-1982.

كذلك بدأت اهتمامات المؤسسة بالتوسع تحت ضغط الطموحات الخارجية للولايات المتحدة الأميركية وتحولها من دولة قوية مشغولة بشأنها الداخلي، إلى إمبراطوية مهووسة باللعب على الساحة الدولية. وهكذا اتجهت المؤسسة، مسلحة بعلاقاتها الواسعة خصوصاً داخل دوائر المال والأمن، إلى الاهتمام بقضايا الأمن والشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب.

فعلى سبيل المثال، وحسب التقرير السنوي للمؤسسة عام 2005 "فإن نصف الدراسات التي يعدها باحثو المؤسسة اليوم تتعلق بقضايا الأمن القومي والعالمي".

الحضور والتأثير :
ظلت "راند" شديدة التأثير في صياغة الرأي لدى صناع القرار في أميركا، وخاصة المؤسسة العسكرية ممثلة في البنتاغون. وقد أسهمت بحوثها إسهاما متميزا في كشف الكثير من المعلومات عن روسيا، حسبما قال مايكل ريتش نائب رئيس راند في مقال له بعنوان "راند: كيف تتعاطى مراكز التفكير مع العسكر؟".
والواقع أن "راند" ليست بدعاً في تأثيرها على صناع القرار، بل هذه هي سمة مراكز التفكير بشكل عام في الولايات المتحدة الأميركية.

صياغة عقليات الساسة :
يقول دونالد أبلسون الأستاذ بجامعة ويسترن أونتاريو ومؤلف كتابين عن ظاهرة مراكز التفكير في أميركا: "رغم أن حضور مراكز التفكير أصبح ظاهرة عالمية خلال العقود الماضية، إلا أن المراكز الأميركية بالذات تتميز بقدرتها على التأثير في صنع القرار، كما يتميز الساسة الأميركيون في ثقتهم بتلك المراكز وكثرة رجوعهم إليها".
وهذا الوصف قد ينطبق على "راند" أكثر من أي مركز آخر. فالساسة في الولايات المتحدة ينظرون بكثير من الثقة إلى أبحاثها، حتى إن بول بريمر الحاكم الأميركي المدني السابق للعراق يذكر في مذكراته عن غزو العراق (My Year In Iraq) (ص 9) أنه عندما وطئت قدماه أرض العراق ودخل مكتبه لأول مرة وبدأ يفكر في طريقة تسييره لشؤون هذا البلد، كان أول ما وُضع بين يديه تقرير استراتيجي أعدته مؤسسة راند عن أفضل السبل لتسيير الوضع في العراق المحتل، وتلك قصة معبرة عن مدى تأثير راند في حياة الشعوب في الشرق الأوسط.

وتتميز مؤسسة "راند" أيضاً بتاريخها الفكري الطويل الذي مكنها تراكميا من تكوين سمعة ممتازة في مجال الدراسات الأمنية، فعلى سبيل المثال، اعتُبرت الدراسة التي أنتجتها المؤسسة يوم 23 أبريل 1964(وكانت داخلية لا يسمح بالاطلاع عليها أو نشرها) عن "التمرد" في الجزائر بمثابة الوصفة السحرية التي يمكن بواسطة دراستها وتمثلها إنجاح الاحتلال الأميركي للعراق. كانت هذه الدراسة بعنوان: Insurgency and Counterinsurgency in Algeria.

مآخذ :
يأخذ المراقبون على "راند" نزعتها العسكرية الجامحة، ووقوفها مع الحروب الاستباقية التي شنها جورج بوش، إذ ترتبط المؤسسة بعلاقات متميزة بشركات تصنيع الأسلحة وأجهزة الاستخبارات، مما جعلها هدفا للكثير من نظريات المؤامرة حتى داخل أميركا.

إلا أن منتقدي المؤسسة لم يتمكنوا من الحصول على أية ملفات أو وثائق تتضمن أدلة قطعية تثبت تورط المؤسسة في النشاطات العسكرية المباشرة المشبوهة، لا سيما بالنظر إلى الطبيعة السرية العالية لكل علاقات وتقارير راند العسكرية أو الاستخباراتية.

إمكانات هائلة :
تتوفر المؤسسة على إمكانات هائلة تكاد تشبه ميزانية بعض الدول المستقلة في أفريقيا، فإذا كانت دولة مثل جيبوتي قد بلغت نفقاتها لعام 1999 مبلغ 82 مليون دولار، فإن مصروفات راند سنويا بلغت أكثر من 100 مليون دولار، كما يبلغ عدد العاملين فيها 1600 عامل، ما بين إداري وباحث.

وتوجد عدة فروع للمؤسسة، بعضها داخل أميركا وبعضها في الخارج. إذ توجد ثلاث مقرات رئيسية في كل من: سانتا مونيكا كاليفورنيا، وواشنطن دي.سي، وبتسبيرغ بنسلفينيا، وكامبردج بالمملكة المتحدة، إضافة إلى فرع افتتح حديثاً في دولة قطر !!!

وتفخر "راند" بأنها "ظلت على مدى60 عاماً مرجعاً للسياسيين، يعودون إليها للتشاور والاطلاع وحل القضايا الشائكة ذات الطابع العام: كالمشكلات الاجتماعية مثل التعليم والصحة، أو العالمية مثل قضايا الأمن الدولي.

كما تفخر راند بأنها محضن برادي راند للدراسات العليا (PRGS) وهي مدرسة مختصة بتدريس السياسة العامة في الولايات المتحدة، وتعتبر أكثر مدرسة منحت شهادة الدكتوراة في مجال السياسة العامة داخل أميركا حتى الساعة.

مجالات البحثنتيجة الأذرع المتنوعة لمؤسسة راند، يصعب حصر مجالات الاهتمام التي يغطيها باحثو المؤسسة .
رد باقتباس










قديم 2008-12-19, 20:57   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ali ahmed11
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

وهي هامة = المترجم

لقد لعب القادة الدينيون دوراً حيوياً في جذب الشباب للحركة

بإعطاء الغطاء العلمي للعنف وتحديد الإتجاه الإستراتيجي

لكن هذا يقطع في طريقين وله حدين

فإن القادة الدينيين الغير جهاديين يمكنهم ان يشفطوا المفاهيم الجهادية

فعلى الولايات المتحدة ان تعين وتساعد وتدعم القادة الديينيين الغير مجاهدين

ويجب تقديم الدعم لهم لمواجهة الجهاد لسحب الشعوب والدعم من الشعب للجهاد وأهله

بالطبع فأغلب المنافسين للجهاد المؤثرين لن يكونوا اصدقاء لأمريكا والغرب

لكن لو كان المطلوب هو مجرد العون ضد الجهاد والتعاون معاً ضد الجهاد فلا بأس

الصعوبة تأتي في تحديد القائد المناسب،

ولا بد للولايات المتحدة أن تمد الأموال والعون للشخصيات السلفية مثل المدخلي الذي يفيد في سحب دعم الجهاديين



وإن كان من العسير ان تتفهم وزارة الدفاع الأمر او ان تتورط في مثل هذا لكنها ضرورة

تقول كارين هيوز سكرتيرة وزارة الخارجية الأمريكية في السياسات الخارجية والشؤون العامة

ان احد المواقع الجهادية يعتبر دليل على أن مجهودات امريكا في المنطقة لا فائدة منها

بل تعد الطريق لحرب أخرى في المنطقة بل واحتلال

وتقول ونحن نعد ونخطط لوضع مجموعات وفرق محلية يمكنها الرؤية في الصورة الكبرى

ووضع استراتيجية مفيدة واقتراب مركز لكل املاكنا العامة الديبوماسية

ليس فقط ممن بلد لبلد

بل ندفع - وتقصد ربيع المدخلي - الأموال لعمل المنشورات والمحاضرات والمدارس الجديدة

هذا سيفيدنا في المستقبل القريب لكنه في المستقبل البعيد ينفع في سحب البشر من التفكير الجهادي

ويمكن للولايات المتحدة أيضاً دفع الأموال للحركات الغير سلفية التي لا تملك الخبرة لتحديد من بالفعل له القدرة


ومحتمل من الأفضل ان نضغط على الأنظمة في الشرق الأوسط ان تقبل بالخلاف السياسي

وهذا يعطي الفرصة للمجموعات التي تخالف الجهاديين

هذه الطريقة سوف تختلف من بلد لبلد

ففي مصر مثلاً يمكن نصرة الإخوان المسلمين

وفي السعودية يمكن نصرة الشيعة

ومرة أخرى فإن يد امريكا لا يراها أحد لكنها وراء الجميع










 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc