حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

سأكي لكم عند اول قصة حُب

تبّع مليح

كروازي فو برا
المهم
كنت صغير أقل من ثمن سنوات
كنت أحب فتاة
في الحقيقة لم أحب الفتاة لشخصها لاني لم أكن اعرف الحُ

و لكن هي كانت كل مساء
تُخرج خروفها الصغير و تربطه من عنقه
مع جدّها
و تذهب الى هضبة قريبة منا
( من ملعبنا لكرة القدم الذي هو حصيدة)
و تقعد مع خروفها هناك
كان ذلك المنظر رائع و يعجبني
ههههههههه
فتاة صغيرة + خروف+ غروب الشمس+ الجدّ
كان مثاليا بالنسبة لي
و كنت لا اتأخر ابدا عن رؤيتها
ههههههه ( علابالي كاين اللي راه يضحك)

في وقتها لم أفهم سر ذلك الشعور و التصرّف
حتى كبرت و فهمت
اني كنت اتخيّلها مثل هايدي؟؟؟
هههههه
و الله صح
كان عندي في عقلي كل طفلة عندها خروف و تذهب للمرعى هي هايدي
هايدي تاع سويسرا ماشي تاع الجزاير
هههههههه

وبِهدِه المُناسبَة الكرِيمَة يُسعِدُني انْ أهدِيكَ الحلقَة (03) منْ هايدِي >> [ هُنَــا ]

وركزْ لي علَى بيتْرْ > (= الفتَى الصغِيرْ)

جمِيلةٌ هيَ المَشاعرُ ( ما قبْل الترجَمَة) ... وسيئَةٌ هيَ بعْد (القراءَة)
الفتَى الصَّغِيرْ ... رُزقتَ بإحداهُن بقلبِ ( هايْدِي) > والعقليَّة جزائريَّة طبعًا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Raised_violet

هههههههههههههه
سون كومنتير
مكاش بائعة الكبريت


تحياتي لحسِكْ

ولحسِّكْ
آسفٌ ولكنَّ تعلِيقاتكِ مُضحِكةٌ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

]قـــدْ يكُونُ تجنُّبِ [ المُزاحِ ] الذِي يحتملُ ( وجهًا واحِــدًا)> أمرًا جميلاً
والإعتذارُ .. وتوضِيحُ وجهةِ النَّظرْ . امرٌ آخرَ اكثرَ جمالاً و [ نُصُوعًا ]
ولاَ نلُومُ القارِئَ [ الذِي سبَقَ وأنْ قرأناهُ خطئًا ] ... عنْدمَا [ يقرؤُنا خطئًا ]

والتقدِيرُ لا شكَّ ... و [ الإحترامُ ] للجمِيعِ ( دومًا )

الاعتذار يكون في الخطأ ............... ولا وجود لخطأ يذكر

والمنتدى مفتوح .... وفيه شبكات اجتماعية للخواص ........................ تحدث فيها بالراحة مع الشاي والكام ...

لان وقت فراغنا ...... اردناه ان يكون على شاكلة ...... معرفة الرجــــال كنــــوز ..... فهل كان كذلك ؟


اخي مختلف ...... شكرا لطرح الموضوع .

التحية والاحترام

تصبحون على خير .

أرَاكَ ذهبْتَ بعِيدًا أخ الشيخْ
ولا أودُ أنْ يطُول الكلام حولَ ذلكَ ... فالأمر لا يستحق

وشُكرًا لكَ لحُضورِكَ ومتابعتك