اليك يا kadil نيابة عن كل معلم

[amar26366]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ألاءالرحمان

مند متى تعرف معلمك ?

قديما ردد أجدادنا الجزائريين هذا المثل الذي يصف صلافة الرجل القاتل، الذي لا يكتفي بما اكتسبه من صفات انعدام الرحمة

وموت الضمير بحيث لا يتورع عن سفك دم الإنسان، وهو مع ذلك يملك القدرة على التظاهر بحب القتيل والوفاء له، حتى أنه

يمشي في جنازته وربما يتوعد بالبحث عن القاتل والانتقام منه، فقالو:

يقتل الميت ويمشي في جنازته

كدلك أنت يا سي kadil مند متى أحببت معلمك لا أظن

خير دليل ردودك المقرفة ودفاعك على جريدة لا شرف لها سوى مناصبة العداء للمعم


أم أنا مخطئ اخوتي



هده الصورة أصدق تعبير على مكانة المعلم


صحيح تجاوزت حدود اللباقة في الوصف و أعتدر وأسأل الله لي العفو

لكن هل أنصف kadil و زمرته من صحافة البلاط المعلم يوما

أجيبوا يا صحافة جريدة الليل البهيم ?,

ها خافي ربي في هذا المخلوق...ماعييتيش من التقطاع...
يااختي هذه جريدته التي يعمل فيها ويسترزق منها...كيف له أن يسبها أو يخرجلها contre...ها ميش هاك
ارحمي المخلوق...أوزيد...أشكون اللي قالك ماكانش يحب معلمه...كنتي حاضرة معاه...خافي ربي...هذا كلام كبير...
أسمك زين mais لسانك مسم...هل نسيتي قول الرسول ( التمس لأخيك سبعين عذرا )...وين راكي من هذا الكلام... أم تحسبي الدنيا تزواق..أرواح أو سمي روحك ألآء الرحمان