مند متى تعرف معلمك ?
قديما ردد أجدادنا الجزائريين هذا المثل الذي يصف صلافة الرجل القاتل، الذي لا يكتفي بما اكتسبه من صفات انعدام الرحمة
وموت الضمير بحيث لا يتورع عن سفك دم الإنسان، وهو مع ذلك يملك القدرة على التظاهر بحب القتيل والوفاء له، حتى أنه
يمشي في جنازته وربما يتوعد بالبحث عن القاتل والانتقام منه، فقالو:
يقتل الميت ويمشي في جنازته
كدلك أنت يا سي kadil مند متى أحببت معلمك لا أظن
خير دليل ردودك المقرفة ودفاعك على جريدة لا شرف لها سوى مناصبة العداء للمعم
أم أنا مخطئ اخوتي

هده الصورة أصدق تعبير على مكانة المعلم
صحيح تجاوزت حدود اللباقة في الوصف و أعتدر وأسأل الله لي العفو
لكن هل أنصف kadil و زمرته من صحافة البلاط المعلم يوما
أجيبوا يا صحافة جريدة الليل البهيم ?,