|
|
|||||||
| القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
عندما يطرب التكفيريون لصوت الكفر !
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
الحمد لله
السلام عليكم اقتباس:
فإن كنت تقصد : هل تسقط طاعة هؤلاء المتسلطين لإخلالهم بشروط الإمامة؛ أجبتك عن سؤالك. والله الموفق |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
هل تسقط طاعة المتسلطين المتغلبين المسلمين لإخلالهم بشروط الإمامة؟! |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
الحمد لله السلام عليكم اقتباس:
الجواب : أمر المسلم لا يخلو من حالات : 1- معصية، وهذه لا يُخالف أحد في حرمة طاعة الخليفة أو المتسلط 2- الواجب ، وهذه لا فضيلة فيها للخليفة ولا للمتسلط 3- المباح وهنا تمكن وجوه الفرق بين طاعة ولي الأمر وبين المتسلطين فالمباح الذي تنتظم به أمور المسلمين كقانون المرور فطاعة المتسلطين طاعة إما جبرية [فرض غرامات على المخالفين] أو طاعة لأن الأمر فيه منفعة لعامة المسلمين والفرق الجوهري يكون في النية، فلا شك أن طاعة ولي الأمر هي عبادة لله تعالى، والطاعة مفتقرة للنية ولابد فطاعتي لولي الأمر في المباح إن كان هنالك ولي أمر هي عبادة أنويها لربي فأؤجر عليها ويحرم عليّ معصية ولي الأمر أما طاعتي للمتسلط فهي طاعة إما جبرية أو هي أمر دنيوي ومثال ذلك عندي : تحديد السرعة في القيادة فلو كان هنالك ولي أمر شرعي فأنا أمتثل لقراره تعبدا لله ولا أتجاوزه لأنه أمر حرام أما في حالة هؤلاء المتسلطين فأنا أمتثله إن خفت من العقوبة فإن أمنتها تجاوزت التحديد بدون غضاضة [مع ملاحظة أنني لا أتجاوز السرعة التي تؤدي للضرر في كلتا الحالتين] والخلاصة أن الفرق بين طاعة المتسلطين غير مستوفي الشروط وبين طاعة الخليفة الشرعي كامنة في النية والجبر والله الموفق |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
هل المنتدى في توقيعك خاص بك ؟؟
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
و عليكم السلام
و شكرا على الرد |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
السؤال: هل يجوز الخروج عن الحاكم المسلم المتسلط ؟ |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
الحمد لله
السلام عليكم اقتباس:
الجواب : لا يجوز في قوتنا الراهن الخروج على هؤلاء المغتصبين . وعدم جواز الخروج ليس لأنهم خلفاء حرم الشرع الخروج عليهم وأمر بطاعتهم ولكن لأن الخروج عليهم مؤدٍ لمفاسد قطعية أعظمها قتل النفس المحرمة والله الموفق |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
1- النبي صلى الله عليه وسلم حرم الخروج على المتسلط المسلم ومن تأمر علينا فقال أبوذر - رضي الله عنه - ( م : 4732 ) : ( أوصاني خليلي أن أسمع وأطيع , وإن كان عبداً مجدّع الأطراف ) . وجاء في حديث أم الحصين - رضي الله عنها - تفسير هذا بما يُشعر بالتغلُّب ( م : 4793 ) : « إن أُمّر عليكم عبدٌ مُجدّع . . . يقودكم بكتاب الله : فاسمعوا وأطيعوا » 2-انعقد الإجماع بالتواتر على خلاف ما قلته أنت: حكى الإجماع على ذلك الحافظ ابن حجر – رحمه الله تعالي – في (( الفتح ))، فقال: ((وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتغلب والجهاد معه، وأن طاعته خير من الخروج عليه لما في ذلك من حقن الدماء، وتسكين الدهماء )) انتهى. وقد حكى الإجماع – أيضا – شيخ الإسلام الشيخ محمد بن عبد الوهاب – رحمه الله تعالي – فقال: (( الأئمة مجموعون من كل مذهب على أن من تغلب على بلد – أو بلدان – له حكم الإمام في جميع الأشياء... )) العلم. وقال الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن آل الشيخ – رحم الله الجميع - : ((وأهل العلم .... متفقون على طاعة من تغلب عليهم في المعروف، يرون نفوذ أحكامه، وصحة إمامته، لا يختلف في ذلك اثنان، ويرون المنع من الخروج عليهم بالسيف وتفريق الأمة، وإن كان الأئمة فسقة ما لم يروا كفراً بواحاً ونصوصهم في ذلك موجودة عن الأئمة الأربعة وغيرهم وأمثالهم ونظرائهم )) اهـ 3-وهذا مخالف لمذهب أئمة السلف: روى البيهقي في يقول:قب الشافعي )) عن حرملة قال: (( سمعت الشافعي يقول : كل من غلب على الخلافة بالسيف حتى يسمي خليفة، ويجمع الناس عليه، فهو خليفة انتهى. |
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| لسنة, التكفيريون, الكفر, خطرة, عندما |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc