حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

مرحباا بالعودةيابشمهندس
ياتُري ما ذكرياتك مع الكتابة...؟؟
ومتي كانت أول مرة كتب فيها...؟؟:d:d
وبمن كان أكثر تأثيراا عليك في كتابتك
التي هي كما يُقال ^السهل الممتنع؟؟:d
هذا بالإضافة لسؤالي الأول أن كنت تتذكره :d:d
أليس اليوم الويك آند:dنستغل الفرصة

... مرحبًا بِــ | ياسْمين | ...


وبِما أنَّكِ كُنتِ بالقُرْبِ ... ولأنَّنِي أودُّ أنْ أسرُدَ ذكرايَ .. فسُنُجِيبُ علَى تساؤُلاتِكِ أولاً ومُقدَّمًا


ـــــــــــــ .. الكِتابَة ..|

وكانَ سُؤالاً ... وكانتْ كلُّ الذِكْرَى ... (سؤالاً) .... كذلِكَ
وبيْنمَا الورَقُ يومًا .... يمْشِي فِي سماءِ [ المسَاءْ ] .. إلتَقَى بِي ... ليعْدِلنِي عنْ رأيي وعزْمِي
>> على فكْرة كُنتُ وقْتها فِي الطَّرِيقِ لأشترِيَ قلمًا

الكِتابةُ رغبةٌ منَ الصِغرْ ....... رُبما كانتْ كتابةَ تجْميعٍ أوَّلاً ...
كُنتُ حينَها فِي الإبتِدائِي ... أكتُبُ مجلاّتٍ لِي لوحْدِي ... لاَ يرَاهَا غيْرِي .
لم يكُنْ فِيها من قلَمِي سِـــوى [ الحبْر ] ..... فلقدْ كانتْ كلُّ الكتاباتِ ممَّا قرأتُ ..| وممَّا قرأتُ كثيرٌ غيرُ كُتُبِ القِراءةِ ..


إستمَرَّتْ [ لعنةُ ] الكِتابَة تُلاحِقُ صاحِبنَا ... والجمْعُ كذلِكَ .. كانَ منْ صِغرِهْ .. مُتواضِعًا ... لاَ يرَى نفسَهُ يسْتحقُ (شرفَ) الحبْر ... ورُبما لأنهُ كانَ يعتقِدُ أنّ الحبْرَ [ أقــدَسْ ]


كتَبَ مجلَّةً أخرَى .... رتَّبَ أجْزاءَهَا ... وجمعَ مِنْهَا ( أصْنافًا) شتَّى من المَواضِيعْ ... مِنْ أجملِ ما قرأ ... وأوَّلُ كتابَاتِهْ .. كانَ مُقدِمةُ المجلَّة .. وهنْدسةُ جدْرانِها .. والإهــدَاءْ

كانَ السَّطْريْنِ الأخِيريْنْ .... في بدايةِ المُتوسِّطْ .. وفي ثانِي السّنواتْ من ذاتِ المرْحلة ...
كانتْ أُستَاذةُ الإجتِماعيَّاتْ ... ولِقُربِها منّا (تلاميذًا) كثيرًا ... أطْلعْتُها على ما كتبْتُ ...
راقتْهَا ... وخاننِي زميلٌ .... فصارتْ [ مجلَّة القِسْمِ ] ... ولمْ أُرِد إظهارَها لغيْرِي


بعْدَ سنةٍ .... أستاذُ العُلثوم يعِدُنا بخيرٍ كثيرٍ و (نقاطْ) ... ليْسَ منْ أجلِي لأننِي ضمنْتُ النجاحَ.. ولكنْ لأجلِ أصدِقائِي ... إشتركْنا فِي أُخرى ... كانتْ مُهمتُهم فِيها (زخرفةٌ) و (رسْمٌ) و (كتابةٌ) .. ومابقِي فهُو لِي [ داخِلها ] ... وهِيَ كتابةٌ أُخرَى


فِي ذاتِ السّنة ... كتبْتُ قصَّةً لِـ (فراسْ) ... أوِ ( قصةٌ بِلاَ عُنوان) .. والأقربُ .. (قصَّةُ ملِكْ )


عَلى فكْرة .... في حكايةؤ (قصةِ ملكْ) ..... قصَّةٌ أخرى


لقدْ كتبْتُها فِي نهايةِ القرْن الماضِي ..... وأردتُ بسذاجتِي حينَها ... أنْ يكُونَ الإنتهاءُ منهَا فِي نهايةِ القرْنِ ...

تصوّرُوا سيكُونُ حدثًا >>>>>>> رُبما

وبِما أنَّنِي كُنتُ صغِيرًا عنْ معرفةِ أشْياءَ كثِيرة .... أنهيْتُها .. يومْ ( 31 / 12 / 1999 ). وكتبْتُ علَى غلافِهَا ... أنهيْتُ كتابَتهَا يوْم 31/12/1999 على السّاعة 59:59: 23


.... وسهِرْتُ يوْمهَا .... لأنتظِرَ ذاتَ الساعة .... لأودِعَ قصَّتِي توقيعِي

ولكنْ .... لم أفِقْ إلاّ فِي الصّباحْ ... ونُورث الشمسِ يترائ ... لقدْ غلبنِي النوْمُ يا جماعة


وإضطررْتُ [ غشًّا ] أنْ اوقِعَها في الصباحْ >>>>على أنَّها من حَكايَا القرْنِ الماضِي

>>> رأيتُمْ كيْفَ كُنتُ مُهتمًا للأيَّامِ والتوارِيخْ




كلامٌ كثيرٌ بجُعبتِي .... واسئلةُ المصريَّة تحتاجُ مجلَّدًا (أجوبةً) ... لذلِكَ ... سأؤجِلُ بعضهَا لما بعْدُ .. وما بقِيَ