سقط مبارك..فرضا..ماذا بعد ؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سقط مبارك..فرضا..ماذا بعد ؟؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-07, 21:39   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
fahams22
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اذا افترضنا ان وعي الشعوب العربية وبالاخص المصري هو من حرك المظاهرات المطالبة بتنحية الرئيس مبارك واسقاط النظام .... فان الذي سيخلفه سيكون له وزن شعبي باعتبار ان هذا الاخير سيستمر في اثبات وجوده وفرض الشخص الذي يخدمه ويعيد له كرامته .

اذا افترضنا ان عدة معطيات تداخلت فيما بينها واخرجت الشعب للشارع فتكتلت معه القوى السياسية .... فاكيد ان الذي له وزن ودعم في الخفاء هو الذي سيخلف مبارك ولا يهم ان كانت نظرته تقوم على تبني الرؤى الشعبية واستعادة كرامته ام يخدم مصالح غيره .

ولكن مهما قلنا عن الدوافع والظروف التي ادت الى المطالبة باسقاط نظام حسني مبارك ومهما ربطناها بان الذي سيخلفه لابد وان يكون له دعم ملموس واقعيا فان الاطروحات الثلاث قد تشترك في تحسين الاوضاع الاجتماعية ولو بصفة جزئية وظرفية.








 


رد مع اقتباس
قديم 2011-02-07, 22:24   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ouaffa7
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ان فرعون وهامان وجنودهما كانوا خاطئين










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-07, 23:05   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مسلم حر
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahams22 مشاهدة المشاركة
.... فان الذي سيخلفه سيكون له وزن شعبي باعتبار ان هذا الاخير سيستمر في اثبات وجوده وفرض الشخص الذي يخدمه ويعيد له كرامته .

لا ضمان لأي شخص و لو إجتمع له وزن دولي عربي في أن ينتصر بوجود من يرى النور ظلمة و الظلمة نورا ، مادامت الشعوب ترى الإسلام جهلا و تحسب الجهل إسلاما ، ترى القواعد الأمريكية في أرض رسول الله تقتل المسلمين ثم تثور على من "ثار ضد اليهود و قذفها بالصواريخ" ، ما دام من يحرك الأمة أو "الشعوب" هي أمريكا تقرر فيها "كلينتون"و هي إمراة" بواسطة الإعلام مصير مصر و الدول العربية ثم عند تدخل "جار - رجل- مسلم" نتهمه بكل الكره أنه يريد مشروعا "لا أساس له من الصحة بنفي رسول الله ذلك" ، مادام هناك نفاق في رؤوس صوروها لنا أنها "هي الدين" هنا و هناك و ردم منذ زمن "علماء" لأنهم يخالفون الملوك و الجماعات الإسلاموية التي "تشد الرحال لبريطانيا دائما ليحكم فيما شجر بين أعضائها" ، ما دامت الجنة أصبحت نار عند الشعوب و النار جنة ، فنحن فعلا لو ظهر الفاروق عمر بيننا رضي الله عنه لكذبناه و لا يعجبنا حتى مظهره لأنه "بعمامة" كما رسول الله و نحن أصبحنا نكره "كل ذي عمامة" و نحب كل ذي طاقية مثل اليهود أو صليب مثل رباط العنق عند النصارى ، كل ذلك يجعلي أقول أننا نرى بكل "إيمان" قوة إيمان أوباما و شارون لأنهما بهذا المنظر "الإيماني" و نكره أي شخص يذكر بمظهر الصحابة من "عمائمهم" لأخمص أقدامهم و نعالهم ، هناك فقط لن تجد هذا الشعب إلا مستغبا يكره من يريد أن يتشبه برسول الله و يحب أي شخص يواطء اليهود و النصارى.
كل هذا ، يجعلني "لا أراهن" على شعوب ترى الإيمان و مظاهره كفرا ، و ترى الكفر و التايهوديت و التنصير قمة الإيمان و "الإسلام العصري" ، هاته الشعوب يا أخي تحب كل يوم "تقارير النساء مثل كلينتون و ماركر و ممثلة أروبا" و تكره بشدة قول أو تدخل أي مسلم آخر ، فلا تراهن على الوهن ، لا ديمقراطية و لا هم يحزنون ، بل نحن متجهون لدمار شامل إن لم "يقم الرجال" فينا بدل آراء و بكاء من يختمرون بخمر النساء و هم رجال أو من يتبعهم بصلبان النصارى و طاقيات اليهود.
و الحديث قياس أخي.









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أمريكا, مصر.مبارك, معارضة, البرادعي, الجيش, الإخوان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:20

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc